logo
الخارجية الروسية تدين خطة إسرائيل للسيطرة على غزة

الخارجية الروسية تدين خطة إسرائيل للسيطرة على غزة

المشهد العربيمنذ يوم واحد
أعربت روسيا اليوم السبت، عن إدانتها الخطة الإسرائيلية للسيطرة على مدينة غزة، معتبرة أن ذلك سيفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.
وقالت الخارجية الروسية في بيان، إن "تطبيق مثل هذه القرارات والخطط التي تثير الإدانة والرفض، سيفاقم الوضع المتردي في القطاع والذي يظهر كل مؤشرات الكارثة الإنسانية".
وأتى تصريح روسيا، غداة إقرار المجلس الوزاري الأمني المصغّر مقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، للسيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع المحاصر والمدمّر بعد 22 شهراً من الحرب بين الدولة العبرية وحركة حماس.
وأكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن من بين أهداف الخطة فرض "السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة؛ إقامة إدارة مدنية بديلة لا تتبع لا لحماس ولا للسلطة الفلسطينية".
ولاقت الخطة الإسرائيلية انتقادات دولية واسعة ومواقف رافضة لها، لكن الدولة العبرية أكدت تمسكها بها.
وقال نتنياهو في منشور على منصة إكس "نحن لن نحتل غزة، بل سنحررها من حماس"، مضيفاً أن نزع السلاح من القطاع وإقامة "إدارة مدنية سلمية.. سيساعدان على تحرير رهائننا" ويمنعان أي تهديدات مستقبلية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تطالب حكومة الاحتلال برفع القيود عن المساعدات الإنسانية لغزة
بريطانيا تطالب حكومة الاحتلال برفع القيود عن المساعدات الإنسانية لغزة

فيتو

timeمنذ 43 دقائق

  • فيتو

بريطانيا تطالب حكومة الاحتلال برفع القيود عن المساعدات الإنسانية لغزة

قالت نائب المندوبة البريطانية بمجلس الأمن: إن التصعيد الإسرائيلي الحالي في غزة سيدفع بنحو مليون شخص إلى النزوح. وأضافت نائب المندوبة البريطانية، أن المساعدة المجزأة غير مناسبة وعلى إسرائيل رفع القيود عن المساعدات لغزة. وأصدرت بريطانيا والدانمارك وفرنسا واليونان وسلوفينيا، اليوم الأحد بيانا مشتركا جاء فيه: ندين قرار إسرائيل توسيع عملياتها العسكرية في غزة. بيان مشترك لبريطانيا والدانمارك وفرنسا واليونان وسلوفينيا بشأن غزة وجاء في البيان: خطة إسرائيل توسيع العمليات تنذر بانتهاك القانون الإنساني. وقالت الدول الـ٥ في البيان: ندعو إسرائيل للتراجع عن توسيع عملياتها فورا وعدم تنفيذه وأي محاولة لإسرائيل للضم أو توسيع المستوطنات تخالف القانون. وأضافت: توسيع العمليات بغزة يعرض كل المدنيين والرهائن للخطر، ونؤكد على نزع سلاح حماس وعدم وجود دور لها بإدارة غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

«القافلة المشبوهة.. تانى مرة».. «الدستور» تكشف أسرار تحركات الإخوان الجديدة «تحت ستار غزة»
«القافلة المشبوهة.. تانى مرة».. «الدستور» تكشف أسرار تحركات الإخوان الجديدة «تحت ستار غزة»

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

«القافلة المشبوهة.. تانى مرة».. «الدستور» تكشف أسرار تحركات الإخوان الجديدة «تحت ستار غزة»

بينما يقف الفلسطينيون على أعتاب كارثة تاريخية، ويعلن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، عن خطته لاحتلال غزة بالكامل، تتأهب ما تسمى بـ«قافلة الصمود ٢» للإبحار إلى غزة من إسبانيا وتونس تحت لافتة «كسر الحصار». غير أن هذه القافلة، التى تتدثر بغطاء إنسانى، تتحرك فى نفس الاتجاه الزمنى والسياسى مع أخطر مؤامرة على مصر منذ عقود. قافلة «الصمود ٢» ليست سوى مؤامرة جديدة على الأمن القومى المصرى، مغلفة بورق سوليفان إنسانى، من يرفع شعار فلسطين اليوم، يشارك غدًا فى مخطط تهجير أهلها، ويستخدم البحر ليطعن ظهر مصر، ولذا فهى ليست قافلة إنقاذ، بل قافلة حصار، ليست نصرة لغزة، بل طعنة فى قلب الأمن القومى. التمويل الحرام فى ٣١ أغسطس الجارى، تنطلق أول دفعة من القافلة من إسبانيا، لتلحق بها أخرى فى ٤ سبتمبر من تونس، فى استعراض إعلامى ضخم تعد له ماكينات الدعاية الإخوانية فى إسطنبول والدوحة. المنظمون يتحدثون عن «أكبر مهمة بحرية» فى التاريخ الحديث، تضم أكثر من ٥٠ سفينة وآلاف النشطاء من ٣٩ دولة، لكن التدقيق فى تركيبة التنظيم يكشف أن وراء المشهد تحالفًا مشبوهًا، يجمع شبكات الإخوان فى إسطنبول مع جمعيات خيرية واجهة لتمويلات مشبوهة، تحت إدارة أربع جهات رئيسية. الجهة المنظمة الأولى هى «الحركة العالمية نحو غزة»، وهى واجهة إنسانية تضم فى صفوفها كوادر إخوانية هاربة، وأخرى من جماعات يسارية متطرفة، تعمل منذ سنوات على مهاجمة القاهرة فى المحافل الدولية، وسبق أن تورطت فى حملات لتشويه صورة مصر فى ملف حقوق الإنسان. الجهة الثانية هى «تحالف أسطول الحرية»، وهى اسم لامع منذ حادثة «مافى مرمرة» ٢٠١٠، لكنه تحول تدريجيًا إلى منصة لتسويق خطاب الإخوان بعد سقوط حكمهم فى مصر، وشارك فى تنظيم فعاليات مشتركة مع شخصيات على قوائم الإرهاب فى دول عربية. الجهة الثالثة هى «أسطول الصمود المغاربى»، وهى شبكة يقودها نشطاء محسوبون على حزب النهضة والإخوان فى المغرب العربى، تمول عبر جمعيات مشبوهة فى أوروبا، وتتحرك بالتنسيق مع إسطنبول، وتورط بعض أعضائها فى تهريب أموال وأشخاص إلى ليبيا خلال السنوات الماضية. الجهة الرابعة هى «المبادرة الشرق آسيوية» (صمود نوسانتارا)، وهى مشروع إخوانى بملامح آسيوية، ينطلق من ماليزيا و٨ دول أخرى، ويمول عبر شبكات الجماعة الإسلامية المرتبطة بتيار سيد قطب، ويعمل كجسر لنقل أموال من جنوب شرق آسيا إلى أوروبا والشرق الأوسط تحت غطاء الإغاثة. 4 جهات وراء التنظيم تكلفة القافلة تقدر بـ١٢ مليون يورو، نصفها جاء علنًا من حملات تبرع على الإنترنت، والنصف الآخر من تحويلات عبر جمعيات واجهة فى أوروبا، ودعم لوجستى من رجال أعمال إخوان فى تركيا، وتمويل رحلات النشطاء وإقامتهم من ميزانيات قنوات فضائية ممولة من الدوحة. القافلة لن تكون سوى مجرد غطاء لتحريك الأموال بين قارات مختلفة، وهى جزء من منظومة غسل أموال عابرة للحدود. «خطة نتنياهو» لاحتلال غزة وتهجير سكانها تحتاج إلى غطاء سياسى وإعلامى لتبرير التهجير، وهنا تظهر القافلة كـ«فرصة ذهبية»، فإذا اعترضتها مصر، تتحول إلى أداة شيطنة دولية ضد القاهرة، وإذا وصلت إلى غزة، توفر لإسرائيل ذريعة لإغلاق البحر وفرض حصار كامل من جميع الجهات، وفى الحالتين، تضع مصر تحت ضغط دولى غير مسبوق، بينما يربح الإخوان دعاية مجانية. «إخوان إسطنبول» العقل المدبر منذ أن تحولت تركيا إلى ملاذ آمن لقيادات الإخوان، أصبح ملف «التضامن مع غزة» ورقة رابحة فى أيديهم. وفى «الصمود ٢»، لعبت شخصيات إخوانية دورًا محوريًا فى التخطيط والتمويل والدعاية، فمن حيث التخطيط، اختاروا توقيت القافلة ليتزامن مع خطة «نتنياهو»، ما يخلق حالة ضغط دولى على مصر، أما عن التمويل، فيتم تمرير أموال عبر جمعيات إغاثة فى تركيا وقطر إلى شركات بحرية أوروبية، وبالنسبة للدعاية، فيتم تجنيد القنوات والمواقع الإخوانية لتصوير أى اعتراض للقافلة كـ«عدوان مصرى على العمل الإنسانى». المحرك الأول هو يحيى موسى، قيادى إخوانى هارب، متورط فى قضايا إرهاب داخل مصر، ويعمل كحلقة وصل بين الدوحة وإسطنبول فى تمويل القافلة. وكذلك محمد منتصر، المتحدث الإعلامى السابق باسم الإخوان، ومسئول التنسيق الإعلامى بين القنوات الإخوانية والمواقع الأجنبية، ومحمد إلهامى، صاحب تصريح «احتلال سيناء بعد نجاح الثورة»، و«سقوط السيسى أهم من سقوط نتنياهو»، وهو قيادى بحركة «ميدان» الإخوانية. وهناك أيضًا أحمد مولانا، ويعتبر المرجعية لحركة «ميدان» فى التأصيل الشرعى لفتوى الجهاد وحمل السلاح، ونورالدين البحيرى، نائب رئيس حزب النهضة والملقب بـ«عقل الإخوان» فى تونس، ويقدم الدعم اللوجستى لانطلاق البعثة من تونس. تفاصيل خطة الحصار تحدد موعد انطلاق البعثة الأولى من إسبانيا فى ٣١ أغسطس، تليها البعثة الثانية من تونس فى ٤ سبتمبر، ويبدأ تجهيز السفن فى ٢٠ أغسطس، حيث وصلت معدات وشحنات دعم إلى الموانئ المعنية، استعدادًا للرحلة البحرية. بين ١٠ و١٥ أغسطس، تشهد الخطة حشدًا إعلاميًا مكثفًا، حيث بدأت قنوات ومواقع محسوبة على جماعة الإخوان ببث تقارير ميدانية عن تجهيز السفن فى الموانئ الإسبانية والتونسية. وفى ٢٠ أغسطس، تصل شحنات غذائية وطبية من جمعيات أوروبية وقطرية إلى ميناء برشلونة، ما يعزز الاستعدادات اللوجستية للبعثة الأولى. وفى ٣١ أغسطس، تغادر أكثر من ٢٥ سفينة من إسبانيا باتجاه شرق المتوسط، مرورًا بسواحل المغرب والجزائر، وبين ١ و٣ سبتمبر يصل متطوعون من المغرب والجزائر إلى تونس استعدادًا للانضمام إلى البعثة الثانية. وفى ٤ سبتمبر، تنطلق البعثة الثانية، والمكونة من ٢٠ إلى ٢٥ سفينة، بمشاركة آلاف النشطاء، متجهة نحو غزة. ومن المتوقع أن تلتقى القافلتان فى عرض البحر بين ١٠ و١٥ سبتمبر، قبالة السواحل المصرية أو الفلسطينية. المخاطر الكامنة من حيث البعد الجغرافى، فإن اقتراب السفن من سواحل العريش يمنح التنظيمات الإرهابية فى شمال سيناء فرصة لوجستية، أما البعد السياسى، فإن تحويل القضية من حصار غزة إلى اتهام مصر بعرقلة المساعدات، ما يضعف موقف القاهرة دوليًا، ومن حيث البعد الأمنى، فاحتمالية استغلال بعض السفن لتهريب معدات أو أفراد تحت غطاء الإغاثة، وقد تحمل أكثر من شحنة إغاثة، وربما أكثر من علم دولة».

مصادر عبرية: الجيش لا يزال يدرس آلية تطبيق قرار احتلال غزة
مصادر عبرية: الجيش لا يزال يدرس آلية تطبيق قرار احتلال غزة

الكنانة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الكنانة

مصادر عبرية: الجيش لا يزال يدرس آلية تطبيق قرار احتلال غزة

صفاء مصطفى الكنانة نيوز أفادت مصادر إعلامية عبرية، اليوم الأحد، بأن قادة الجيش الإسرائيلي لا يزالون يدرسون آلية تطبيق قرار الكابينيت باحتلال قطاع غزة وتوسيع نطاق القتال فيه. وذكرت المصادر أنه 'في قمة الجيش الإسرائيلي لا يزالون يدرسون عدد القوات التي سيتم إرسالها لاحتلال مدينة غزة، وما زالوا في مراحل التخطيط'، مشيرة إلى أن هذا الأمر سيستغرق على الأقل أسبوعا آخر حتى يتم وضع الخطوط العريضة، وهو أمر يعتمد أيضا على الخطة العملياتية التي لم تُحدد بعد. ومن التساؤلات المطروحة في النقاشات:'هل سيدخلون غزة من عدة اتجاهات، أم سينفذون نشاطا تدريجيا، واعتبارات أخرى ستحدد عدد القوات في الوقت نفسه'. ويقول الجيش إنه 'على أي حال سيتعين عليهم جلب كل القوة القتالية النظامية إلى غزة، أي قوات احتياط للمناطق الأخرى'. ورغم ذلك، لا يزال الجيش الإسرائيلي لا يعرف بعد تحديد عدد الفرق التي سيتم إرسالها إلى غزة، وما حجم الاحتياط الفعلي المستدعى. ولفت الجيش إلى أن 'القيادة الجنوبية وقادة الفرق يُخططون لهذه الخطوة، وأن رئيس الأركان سيُصادق على مبادئها نهاية الأسبوع'، مشددا على أنه 'سيتم تجنيد جنود الاحتياط، وسيتم تحديد نطاق التجنيد مع مراعاة الوضع في الضفة الغربية خلال موسم قطف الزيتون والأعياد، وسيتم عرض بدائل العمل لاحقا وفقا للأساليب المختارة'. وصادقت الحكومة الإسرائيلية على احتلال مدينة غزة، وتوسيع العمليات العسكرية في القطاع، وذلك في اجتماع الكابينيت الأمني والسياسي، الذي امتد نحو 10 ساعات؛ إذ استمر منذ مساء الخميس، وحتى فجر اليوم الجمعة. وفي ختام المشاورات، خول الكابينيت رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس، بالمصادقة على الخطط العملياتية للجيش، بالسيطرة على كامل أراضي قطاع غزة لضمان محيط أمني، تمهيدا لنقلها إلى سيطرة 'حكومة مدنية جديدة'. في المقابل، شدد مقر عائلات الأسرى الإسرائيليين، عقب القرار على أن 'حكومة إسرائيل، أصدرت الليلة، حكما بالإعدام على المحتجزين الأحياء، وحكما بالاختفاء على الأموات'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store