
كشف سر تفضيل الجليد التكوّن على الأسطح
بحسب دراسة حديثة أجراها باحثو جامعة طوكيو، فقد اكتشفوا أن الجليد يُفضّل التكوّن على الأسطح أكثر من داخل الكتلة المائية. وأظهرت الدراسة أن تجمد الماء يبدأ بما يُعرف بالنواة البلورية، ومن الملاحظ أن التجمّد غالباً يبدأ عند التقاء الماء بالسطح، ثم يمتد للداخل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
خرسانة متينة من مخلفات معالجة المياه
طور باحثون في جامعة جنوب أستراليا مادة إنشائية جديدة مقاومة للتآكل من مخلفات معالجة المياه تفوق متانة الأسمنت التقليدي بنسبة تزيد على 50 %. الدراسة المنشورة في «مجلة هندسة البناء» أظهرت أن المواد المنشّطة قلوياً، توفر قوة انضغاط أعلى مقارنة بالخرسانة التقليدية.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
ترانزستور يتجاوز حدود السيليكون
طوّر باحثون من معهد العلوم الصناعية بجامعة طوكيو، ترانزستور جديداً كخطوة مهمة لتجاوز حدود تصغير الإلكترونيات التقليدية القائمة على السيليكون. واختار الفريق استخدام أكسيد الإنديوم المطعّم بالغاليو بدلاً من السيليكون لتحقيق ذلك.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
روبوت سائل يتسرب عبر الشقوق
ابتكر باحثون من جامعة سيؤول بكوريا الجنوبية، روبوتاً على شكل قطرة سائلة مغطاة بطبقة من الجسيمات النانوية ويمكن أن يتسرب الروبوت السائل عبر الشقوق مثل الماء، ويستعيد شكله بعد التلف، وينقل الأدوية مباشرة إلى العضو المريض. ويتم التحكم في الروبوت باستخدام موجات فوق صوتية ويتميز بقدرته على تحمل ضغط كبير واستعادة شكله الأصلي بعد التشوه. وتجدر الإشارة إلى أن هذا «الروبوت السائل» قادر على الانقسام إلى جزئين، ثم الاتحاد مرة أخرى. واعتمد التصميم على سبيكة من الغاليوم مع جزيئات نانوية مغناطيسية وتبقى هذه المادة سائلة في درجة حرارة الغرفة، لكن تحت تأثير المجال الكهرومغناطيسي، يمكنها أن تتخذ أي شكل بدءاً من خيط رفيع وانتهاء إلى هياكل معقدة وعلى عكس الروبوتات «اللينة» السابقة، لا توجد قشرة سيليكونية لأن الروبوت سائل بالكامل، مثل الزئبق، لكنه قابل للتحكم. وقالت الدكتورة كيم سو يون قائدة المشروع: «إن هذه ليست مجرد مادة، بل هي سائل ذكي وتسمح خوارزمياتنا للروبوت بالتكيف في الزمن الحقيقي والانقسام إلى أجزاء والالتفاف حول العوائق وحتى محاكاة نسيج الأجسام المحيطة».