
ميتا تبحث استثماراً يتجاوز 10 مليارات دولار في سكيل إيه.آي
ذكرت وكالة بلومبرغ نيوز اليوم الأحد أن شركة ميتا بلاتفورمز تجري محادثات بشأن استثمار قد يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة سكيل إيه.آي الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 23 دقائق
- صحيفة الخليج
«ميتا» تعتزم استثمار 10 مليارات دولار في «سكيل ايه آي»
تناقش شركة ميتا، الشركة الأم لفيسبوك، إجراء استثمار بمليارات الدولارات في شركة «سكيل ايه آي» Scale AI، الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. ووفقاً لما ذكرت وكالة «بلومبيرغ» فإن قيمة التمويل قد تتجاوز 10 مليارات دولار، مما يجعله أحد أكبر تمويلات الشركات الخاصة على الإطلاق. وتعمل شركة «سكيل ايه آي» في تقديم تصنيف البيانات لمساعدة الشركات على تدريب نماذج تعليم الآلة، وقد أصبحت من أبرز المستفيدين من طفرة الذكاء الاصطناعي التوليدي؛ وتضم قائمة عملائها مايكروسوفت و«أوبن ايه آي». وقُدِّرت قيمة الشركة الناشئة بنحو 14 مليار دولار في عام 2024 في جولة تمويلية شملت دعماً من ميتا ومايكروسوفت. وفي وقت سابق من هذا العام وردت أنباء عن أنها تُجري محادثات بشأن عرض شراء تقدر قيمته بنحو 25 مليار دولار. وستكون الصفقة أكبر استثمار خارجي لشركة ميتا في مجال الذكاء الاصطناعي على الإطلاق.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
انفصال ترامب وإيلون ماسك.. هل يشير لتصدّع في تحالف الرئيس؟
فبعد فوزه بولاية ثانية بدعم من تحالف أوسع شمل شبابا وناخبين من أقليات، إلى جانب قاعدة الجمهوريين التقليديين ومناهضي التقدميين، بدا ترامب في بداية العام واثقا من قدرته على الحفاظ على هذا التكتل. غير أن سياساته المثيرة للجدل، من زيادة الرسوم الجمركية ، إلى التضييق على المهاجرين، والتضييق على التعليم العالي والطاقة المتجددة، بدأت تثير قلق بعض حلفائه، وفقا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز. وتُعد مغادرة ماسك للتحالف مؤشرا على هذا التصدع. ورغم أن دوافعه قد تكون شخصية، إلا أن اعتراضه على سياسات ترامب الاقتصادية والبيئية، إلى جانب إنفاقه الحكومي المتزايد، يعكس شعورا متناميا بعدم الارتياح داخل النخبة التي كانت داعمة له سابقا. وتشير استطلاعات الرأي كذلك إلى تراجع تأييد بعض الفئات التي انضمت حديثا إلى قاعدة ترامب الانتخابية، خصوصا بين الشباب والناخبين من الأقليات. ويبدو أن الحفاظ على هذا التحالف المتنوع أيديولوجيا سيكون التحدي الأكبر لترامب في ولايته الحالية. عودة "سياسة العجز" إلى واجهة المشهد الأميركي بعد سنوات من الغياب عن صدارة النقاش السياسي، يعود ملف العجز المالي ليشغل الساحة في الولايات المتحدة ، وسط تفاقم الدين الوطني وارتفاع غير مسبوق في تكاليف الفائدة. تشير التقديرات إلى أن الدين الأميركي سيتجاوز 100 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي خلال عقد من الزمن، فيما وصلت مدفوعات الفائدة حاليا إلى نحو خُمس إيرادات الحكومة الفيدرالية. وتُظهر التوقعات استمرار العجز بمستويات تريليونية لسنوات مقبلة، رغم النمو الاقتصادي وانخفاض معدلات البطالة. هذا الوضع المالي المتدهور بدأ ينعكس على القرارات السياسية، وخاصة في ما يتعلق بتمرير خطط ضريبية وإنفاقية كبرى. فبينما كان الجمهوريون في السابق قادرين على تمرير خفض ضريبي بسهولة، بات من الصعب اليوم تقبّل توسيع الدين العام بنحو 3 إلى 4.6 تريليون دولار خلال العقد المقبل، في ظل ارتفاع معدلات الفائدة وتكاليف التمويل. عودة الجدل حول العجز تعيد تشكيل أولويات واشنطن، وتفرض معادلات جديدة على صناع القرار وسط ضغوط اقتصادية متزايدة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
تغليف حقائب السفر بالبلاستيك.. مفاجأة غير سارة للركاب في المطارات
حذّرت إدارة أمن النقل الأمريكية (TSA) من استمرار المسافرين في تغليف حقائبهم بالبلاستيك قبل السفر، مؤكدة أن هذا الإجراء الشائع لا يوفر الحماية المرجوّة، بل قد يتسبب في مشاكل أكبر للمسافر، منها إهدار المال وزيادة التلوث البيئي. وتنتشر ظاهرة تغليف الحقائب بالبلاستيك في المطارات حول العالم منذ تسعينات القرن الماضي، خاصة في الرحلات الدولية، إذ يلجأ بعض المسافرين إلى هذه الطريقة اعتقاداً منهم بأنها تحمي أمتعتهم من التلف أو السرقة. شركات مثل "سيكيور راب" تقدم هذه الخدمة مقابل نحو 15 دولاراً، مستهدفة القلقين من سوء التعامل مع الأمتعة أو من عمليات سرقة محتملة. لكن إدارة أمن النقل الأمريكية أوضحت أن هذا الغلاف البلاستيكي لا يعيق عمليات التفتيش الأمني بأي حال، وفي حال تم اختيار الحقيبة للفحص اليدوي، فإن موظفي الأمن يقومون بقطع البلاستيك وفتح الحقيبة دون إعادة تغليفها، ما يجعل هذا الإنفاق المالي عديم الجدوى من الناحية الأمنية أو العملية، وفقا لموقع unionrayo. وأشارت الإدارة إلى أن بعض المسافرين يستخدمون التغليف لحماية محتوياتهم من عوامل خارجية، مثل رش المبيدات عند الوصول إلى بعض الدول الآسيوية أو الأسترالية، أو حتى كحل مؤقت لسحاب مكسور، إلا أن هذه الاستخدامات لا تبرر الآثار البيئية السلبية الناتجة عن استهلاك كميات كبيرة من البلاستيك غير القابل للتحلل. وفي ظل التوجه العالمي للحد من التلوث البلاستيكي، بدأت بعض المطارات بالفعل في دراسة فرض قيود على تغليف الأمتعة بالبلاستيك، وسط دعوات إلى اعتماد بدائل أكثر استدامة. وتوصي TSA باستخدام أغطية قابلة لإعادة الاستخدام، أو اللجوء إلى الأقفال والأحزمة المخصصة لحماية الحقائب، والتي تتيح أيضاً لموظفي التفتيش فتح الحقيبة دون إتلاف أي شيء. بعض الشركات التي تقدم خدمات التغليف، مثل "سيكيور راب"، تعرض إعادة تغليف الحقيبة مجاناً في حال فتحتها سلطات الأمن، إلا أن هذه العروض تخضع لشروط وتفاصيل دقيقة يجب على المسافر معرفتها مسبقاً لتجنّب المفاجآت. وينصح خبراء السفر المسافرين باختيار حقائب متينة ذات سحّابات قوية، والتأكد من سلامة الأمتعة قبل السفر، مع استخدام أقفال معتمدة من TSA لتفادي تلف الحقيبة أو تأخير الفحص الأمني. وفي الوقت الذي تستمر فيه هذه الظاهرة في بعض الدول التي تنتشر فيها المخاوف من سرقة الأمتعة أو العبث بها، تسعى السلطات الأمريكية إلى توعية المسافرين بأن التغليف بالبلاستيك ليس حلاً فعّالاً، وأنه يضر أكثر مما ينفع، سواء على مستوى الفرد أو البيئة. فكرة تغليف الحقيبة بطبقة من البلاستيك قد تبدو وسيلة للحماية، لكنها في الواقع إجراء غير عملي، وقد آن الأوان للتفكير في بدائل أكثر أماناً ووعياً بيئياً.