
"البراميل الفارغة".. منشور غامض من تركي آل الشيخ
أثار المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، حالة من الجدل بعد المنشور المنشور الذي نشره عبر حسابه على "فيس بوك".
وكتب آل الشيخ رسالة غامضة، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، جاءت كالتالي: "البراميل الفارغة تصدر ضجيجا أكثر، مثل من إنجلترا".
وكان رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، قام بالترويج منذ قليل لنزال القرن بين الملاكم المكسيكي كانيلو ألفاريز ونظيره الأمريكي تيرينس كروفورد.
والجدير بالذكر أن آل الشيخ، كان قد تواجد في مباراة نصف نهائي بطولة كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية، بين فريقي باريس سان جيرمان وريال مدريد الإسباني، التي انتهت لصالح الفريق الفرنسي بأربعة أهداف دون مقابل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

في الجول
منذ 40 دقائق
- في الجول
دي مارزيو: باريس ليس راضيا.. أزمة تعرقل مفاوضات يوفنتوس لضم كولو مواني
يواجه يوفنتوس موقفا تفاوضيا صعبا للحصول على خدمات راندال كولو مواني لاعب باريس سان جيرمان. وبحسب الصحفي الإيطالي جيانلوكا دي مارزيو، فإن باريس ليس منفتحا على عرض يوفنتوس لضم اللاعب، ولا يرى العرض قريبا من مطالبه المالية حتى الآن. وكشفت تقارير سابقة أن باريس سان جيرمان يسعى لبيع لاعبه بمقابل يتراوح بين 40-45 مليون يورو. فيما يحاول يوفنتوس تجديد استعارة اللاعب لمدة موسم واحد بمقابل 10 ملايين يورو مع وضع بند أحقية الشراء. وعززت السيدة العجوز هجومها بضم الكندي جوناثان ديفيد في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده مع ليل الفرنسي. فيما يرغب النادي في بيع لاعبه دوشان فلاهوفيتش والذي يرفض تجديد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم المقبل. وخاض الدولي الفرنسي بقميص يوفنتوس 22 مباراة منذ انضمامه في يناير الماضي معارا وسجل 10 أهداف وصنع 3. صاحب الـ 26 عاما انضم لباريس سان جيرمان من فرانكفورت في 2023 بمقابل 95 مليون يورو. وفي 54 مباراة بقميص العملاق الباريسي سجل 11 هدفا وصنع 7 وفشل في فرض نفسه على التشكيل الأساسي لكتيبة لويس إنريكي.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
مونديال الأندية.. نجاح.. وانتقادات!
عدم التكافؤ الفنى والمادى كان حاضرا.. وحسم اللقب مبكرا للأندية الأوروبية أسدل الستار على نسخة بطولة كأس العالم للأندية، بشكلها الجديد بزيادة عدد الفرق المشاركة إلى 32 فريقا، وتتويج فريق تشيلسى الانجليزى بطلا على حساب باريس سان جيرمان بطل دورى أبطال أوروبا، بعد التغلب عليه بثلاثة اهداف نظيفة. هناك حالة من الجدل حول البطولة، من حيث نظامها واختيار الفرق المشاركة فيها، وما حفلت به من ظروف تنظيمة، ربما كنا لنشاهدها لأول مرة فى مباريات كرة القدم!. نعم حققت البطولة نجاحًا باهرًا، سواءً على الصعيدين الجماهيرى والمالى، ووفقا لـتصريحات «إنفانتينو» رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم «فيفا»، حيث بلغت أرباحها أكثر من 2.5 مليار دولار، كما جنت الفرق المشاركة مكاسب مالية خيالية، تجعل الجميع لا يتردد فى المشاركة بنسخة 2029. ولاشك بعد كل هذا النجاح أبدت العديد من الدول اهتمامها باستضافة نسخة 2029، فى مقدمتها البرازيل، معتمدة فى ذلك على البنية التحتية الهائلة، خاصة أن الأجواء فى شهرى يونيو ويوليو تناسب تماما كرة القدم، كما هو الحال فى المغرب، خاصة أن هذه النسخة تأتى قبل عام واحد من انطلاق مونديال 2030 الذى سيقام جزء من مبارياته فى المغرب، لتكون بمثابة «بروفة» كما حدث مع أمريكا، وهناك ايضا معلومات عن رغبة قطر والسعودية وإسبانيا فى استضافة الحدث. لا خلاف أن هناك بعض الانتقادات وجهت إلى البطولة بسبب إقامتها فى الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب سوء التنظيم، والأجواء التى لم تكن مناسبة لإقامة منافسات كرة القدم، ما بين حرارة الطقس الشديدة والعواصف الرعدية التى تسببت فى توقف عدة مباريات وتأثير ذلك على نجاح البطولة. صحيح أن النسخة الأولى بالشكل الجديد أقيمت فى أراضٍ غير مهتمة بكرة القدم كلعبة شعبية، إلا أن نسخة 2029 من المؤكد أنها ستكون فى دولة من المهتمين بالساحرة المستديرة، مما يساعد فى مزيد من النجاح والحضور الجماهيرى وتفاعل أفضل وأجواء مبهرة مثل التى شاهدناها بكأس العالم 2022 فى قطر. وبالرغم من إشادة جيانى إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم، بالنجاح الكبير الذى حققته كأس العالم للأندية 2025، مؤكدا أن الحدث تجاوز كل التوقعات على المستويات الرياضية والتنظيمية والاقتصادية، إلا أنه شدد على الرغم من كل الانتقادات المتعلقة بالإرهاق البدنى الناتج عن كثافة المشاركات، إلا أن البطولة كانت محل ترحيب من الأندية واللاعبين، مؤكدا أن وصف البطولة بالمرهقة أمر مبالغ فيه، واللاعبون والأندية أبدوا حماسا واضحا للمشاركة، ونحن نحترم الآراء المختلفة، لكن من واجبى كرئيس للفيفا أن أدافع عن اختياراتنا!. وفى محاولة لتقييم البطولة، هناك انقسام وتباين كبير فى الآراء حول البطولة بين ما تحقق من نجاح يتحدث عنه رئيس فيفا، الذى لم يكن يهمه بالدرجة الأولى سوى المكاسب المالية، مستغلا تنظيم البطولة بالأراضى الأمريكية، كسوق واعد لكرة القدم من أجل الترويج لبطولة كأس العالم 2026، دون التوقف أمام بعض الظواهر السلبية فى مقدمتها عدم تكافؤ الفرص فى المنافسة بين الأندية المشاركة، وإقامته فى هذا التوقيت الذى يأتى بعد موسم طويل وشاق من المنافسة المحلية والقارية، مما يهدد سلامة اللاعبين، إضافة إلى ظروف الطقس الحار والرطوبة الشديدة وتوقف بعض المباريات لأكثر من الساعة لاستكمال زمن المباراة المتبقى، وتأثير ذلك على نفسية وتركيز اللاعبين والأجهزة الفنية وحتى الجماهير التى كانت تتابع اللقاء عبر الشاشة الصغيرة، وكلها مخاوف يخشى تكرارها فى مونديال 2026 الذى سيقام فى ثلاث دول امريكا وكندا والمكسيك. تشيلسى حفظ ماء الوجه قبل التطرق لكل ما سبق، يمكننا القول بأن البطولة تدين بالفضل فى نجاحها والصورة الذهنية التى ستبقى عالقة بالذاكرة، إلى فريقى تشيلسى وباريس سان جيرمان، وما قدماه من عروض فنية جذبت الكثيرين، ليس فى المباراة النهائية الممتعة، و«عاصفة البلوز» التى ضربت حديقة الأمراء (باريس سان جيرمان)، ولكن إجمالا على ما قدمه الفريقان من أداء فنى وتكتيكى مبهر طوال البطولة، ويبقى فى الذاكرة لقاء سان جيرمان وبايرن ميونيخ بدور الثمانية ولقاء المتعة امام ريال مدريد، والسقوط المدوى للفريق الملكى بهذه الصورة التى ودع بها البطولة برباعية مع الرأفة!. انعدام المنافسة! وضع «فيفا» نظاما جديدا للبطولة برفع عدد الأندية المشاركة إلى 32 فريقا، معتمدا على التقسيم الجغرافى للقارات، مع أفضلية لعدد الأندية الأوروبية المشاركة، ولولا مغامرة الهلال السعودى وبلوغه وفلومينيسى البرازيلى الأدوار المتقدمة، لكان بإمكاننا أن نصنفها بأنها بطولة للأندية الأوروبية. بنى «فيفا» اختياراته على مشاركة ممثلى القارات الست، فجاءت مرحلة المجموعات ضعيفة المستوى حتى فريق بايرن ميونيخ الألمانى لم يجد صعوبة فى إمطار شباك أوكلاند سيتى النيوزيلندى بـ10 أهداف نظيفة!. كما تمت مجاملة الأندية المنتمية لـ«البلد المستضيف» على فرق أعرق جماهيرية وتاريخا، خاصة انتر ميامى للاستفادة من شعبية وجود الأرجنتينى ميسى فى البطولة، وهو يخالف تصريحات انفانتينو رئيس الفيفا عند الحديث عن الشفافية!. النقطة الأهم، غياب العدالة، وتكافؤ الفرص فى المنافسة، وفرص الفوز باللقب تصب من البداية فى مصلحة الفرق الأوروبية الأعلى قيمة تسويقية أمام الأندية الإفريقية والآسيوية واللاتينية، التى لا تستطيع حتى مجاراتها فى شراء اللاعبين، وأنت تعلم بأن الفرق الأوروبية تعتمد بشكل أكبر، وربما قوامها الأساسى ونجومها الأبرز فى كل الخطوط من لاعبى هذه الأندية قبل احترافهم وانتقالهم إلى أوروبا!. هل يعقل أن يواجه ريال مدريد أو باريس سان جيرمان ومانشسترسيتى الذى تتجاوز قيمة لاعبيهم التسويقية المليار دولار، فرقا لا تتخطى قيمتها التسويقية الـ40 أو 80 مليون دولار، وتتحدثون عن تكافؤ المنافسة؟!. القرعة غير عادلة بإلقاء نظرة محايدة على نظام القرعة وطريق كل مجموعة حتى الوصول إلى المربع الذهبى، نجد أن هناك عدم عدالة فى التوزيع، فعلى سبيل المثال فإن باريس سان جيرمان الذى قدم أداء مذهلا، واجه فى طريقه للنهائى أتلتيكو مدريد وانتر ميلان وبايرن ميونيخ وريال مدريد الذى كان قد أقصى دورتموند، فى المقابل لم يخض تشيلسى «البطل» أى اختبار حقيقى أمام الفرق الأوروبية من التصنيف الأول سوى فى النهائى أمام باريس سان جيرمان، إذا ما تجاهلنا مباراة فلومينينسى البرازيلى فى قبل النهائى. إنفوجراف - محمود عبدالرشيد الغول متوسط الحضور رغم الحديث والإشادة بالحضور الجماهيرى الكبير فى البطولة، إلا أنه طبقا لإحصاءات الفيفا فإن متوسط الحضور فى البطولة بلغ 38.369 متفرجا فى المباراة، وهو أقل من متوسط أى بطولة عالم للمنتخبات منذ تشيلى 1962، وكان من أبرز أسباب انخفاض الحضور الجماهيرى مواعيد انطلاق المباريات وأسعار التذاكر والطقس والمخاوف من مداهمات سلطات الهجرة. أبرز الانتقادات شهد المونديال حتى قبل انطلاقه العديد من الانتقادات والاعتراضات من خبراء اللعبة، وكذلك الاتحاد الأوروبى الذى يرى أن البطولة تسحب البساط من البطولات الأوروبية، وفى مقدمتها دورى الأبطال، خاصة بعد التعديلات التى قام بإدخالها على المنافسة بين الفرق المشاركة ورفع جوائز البطولة، اذ حصد باريس سان جيرمان من لقب أوروبا 148.42 مليون يورو، مقابل ما حصل عليه تشيلسى من مونديال الأندية 125 مليون دولار!. ويرى الخبراء أن البطولة أكبر تهديد لدورى أبطال أوروبا فى ظل المغريات المالية وسهولة المنافسة بعدما تحولت إلى بطولة أوروبية من دور الثمانية. وكان الالمانى يورجن كلوب مدرب ليفربول السابق أبرز المدربين المنتقدين للحدث ووصفه بأنه «أسوأ فكرة» على الاطلاق!.


يلا كورة
منذ 2 ساعات
- يلا كورة
"مصيره لم يحسم".. تقارير: ماركو أسينسيو ينضم إلى رديف باريس سان جيرمان
انضم ماركو أسينسيو، إلى مجمع تدريبات فريق باريس سان جيرمان، في إطار الاستعدادات للموسم الجديد، حيث لا يزال اللاعب الإسباني لم يحسم مصيره بعد. عودة أسينسيو وقالت صحيفة "آس" الإسبانية، إن ماركو أسينسيو انضم رفقة الثنائي كارلوس سولير وميلان سكرينيار لتدريبات مع فريق الأمل، الذي يعادل فريق الرديف للنادي الباريسي. أضافت أن انضمام أسينسيو للتدريبات، لاستعادة اللياقة البدنية، قبل عودة الفريق للمران الجماعي، 5 أغسطس المقبل، وللتفاوض على شروط رحيلهم من ناحية أخرى. حيث إن ماركو أسينسيو يعتبر قد أنهى اتفاقه من أجل الانضمام لصفوف فريق فنربخشة التركي، خلال ميركاتو الصيف الجاري.. طالع تفاصيل أكثر من هنا وأشارت "آس" إلى أن لويس إنريكي حسم مصير مواطنه منذ يناير الماضي، عندما أخبره أنه خارج خططه، لذا فإن تواجد أسينسيو في تدريبا باريس مسألة الوقت قبل الرحيل بشكل نهائي. وشارك ماركو أسينسيو في 37 مباراة رفقة باريس سان جيرمان وأستون فيلا خلال الموسم الماضي، أسهم خلالهم في 15 هدفًا، 9 منهم مع الفريق الإنجليزي و6 رفقة بطل دوري أبطال أوروبا، لكن بالنصف الأول من الموسم.