logo
الجيش الإسرائيلي: غارة بمُسيَّرة قتلت قيادياً في «حزب الله» بجنوب لبنان

الجيش الإسرائيلي: غارة بمُسيَّرة قتلت قيادياً في «حزب الله» بجنوب لبنان

الشرق الأوسطمنذ 5 ساعات

أكد الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارة بطائرة مسيَّرة على بلدة المنصوري اللبنانية، قرب صور، الثلاثاء، أسفرت عن مقتل قيادياً في «حزب الله».
ووفقاً للجيش، كان العنصر قائد قوات «حزب الله» في المنصوري، بحسب ما نقلته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
وكشف الجيش الإسرائيلي، عن أن العنصر شارك في تنفيذ الكثير من الهجمات على إسرائيل خلال الحرب، وترميم البنية التحتية لـ«حزب الله» في منطقة المنصوري، وتهريب الأسلحة.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، الثلاثاء، إصابة 9 أشخاص في قصف إسرائيلي استهدف دراجة نارية جنوب البلاد.
وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، في بيان صحافي، إن «غارة العدو الإسرائيلي بمسيَّرة استهدفت دراجة نارية على طريق المنصوري - قضاء صور، أدت إلى إصابة 9 أشخاص بجروح».
ووفق «الوكالة الوطنية للإعلام»، «استهدفت مسيَّرة معادية دراجة نارية على طريق المنصوري - مجدل زون في قضاء صور، حيث أفيد بوقوع إصابات».
وتشن إسرائيل غارات في جنوب لبنان وشرقه، وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، كما لا تزال قواتها موجودة في 5 نقاط بجنوب لبنان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عون يشكر العراق على مبادرته بمساعدة لبنان
عون يشكر العراق على مبادرته بمساعدة لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

عون يشكر العراق على مبادرته بمساعدة لبنان

تقدم الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، الثلاثاء، بالشكر إلى الحكومة العراقية على مبادرة تقديم مبلغ 20 مليون دولار للبنان، وذلك خلال اتصال هاتفي، أجراه برئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني. واتصل عون «برئيس الحكومة العراقية، وشكره على مبادرته خلال قمة بغداد بالإعلان عن تقديم مبلغ 20 مليون دولار للبنان، مساهمة من الدولة العراقية في مسيرة التعافي في لبنان»، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية». وأعلن الرئيس اللبناني أن «المبادرة تضاف إلى مبادرات مماثلة من العراق، تؤكد عمق العلاقات اللبنانية - العراقية، وما يجمع الشعبين اللبناني والعراقي من أواصر الأخوة والتضامن». وكان رئيس الحكومة العراقية قد أعلن خلال قمة بغداد، يوم السبت الماضي، عن تقديم مبلغ 20 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان، و20 مليون دولار لإعادة إعمار غزة.

مبعوث ترامب: إن أرادت حماس وقف الحرب عليها إطلاق الرهائن
مبعوث ترامب: إن أرادت حماس وقف الحرب عليها إطلاق الرهائن

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مبعوث ترامب: إن أرادت حماس وقف الحرب عليها إطلاق الرهائن

شدد مبعوث الرئيس الأميركي لشؤون الرهائن ، آدم بولر، على أن "إعادة المحتجزين في غزة شرط للتوصل إلى صفقة". وقال في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، الاثنين، إنه "إذا أرادت حماس وقف الحرب يجب عليها الإفراج عن المحتجزين". كما أضاف: "نطالب حماس بالإفراج عن جثث 4 رهائن أميركيين". "ترامب خيّر إسرائيل" يأتي ذلك فيما أفادت مصادر "العربية/الحدث" بوقت سابق الاثنين أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب خيّر إسرائيل بين إنهاء الحرب في غزة أو التخلي عنها. وأضافت أن الضغط الأميركي لإبرام صفقة في غزة جاء بعد ضغط خليجي غير مسبوق. كما أردفت أن الضغط الأميركي الأخير كبير وواضح، وإسرائيل تسعى لإبرام صفقة قد تكون الأخيرة. توتر في مكتب نتنياهو فيما لفتت إلى أن توتراً يسود في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بسبب رسالة ترامب حول غزة. في حين أوضحت أن مفاوضات أميركية مباشرة تجري مع حركة حماس، بالتوازي مع مفاوضات الدوحة غير المباشرة. وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية قد نقلت عن مصدر مطلع لم تسمه الاثنين أن مساعدي ترامب نقلوا رسالة إلى إسرائيل مفادها: "سنتخلى عنكم إن لم توقفوا الحرب في غزة". كما أضاف المصدر أنه "من الناحية السياسية، كما في الماضي، لدى نتنياهو طريقة للقيام بذلك، مع أغلبية كبيرة في الكنيست وفي إسرائيل، لكنه لا يملك الإرادة السياسية اللازمة". "تهديدات بفرض عقوبات" يشار إلى أن نتنياهو، كان أعلن مساء الأحد، السماح بدخول بعض المواد الغذائية إلى غزة، بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي بدء عملية برية جديدة موسعة في القطاع. وأوضح عدد من الوزراء الإسرائيليين أن سبب موافقة نتنياهو يعود إلى الضغط الأميركي، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت". كما أشار وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، إلى أن "هناك تهديدات بفرض عقوبات في حال لم يسمح بإدخال مساعدات إلى غزة، وضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، حسب القناة الـ12 الإسرائيلية. وخلال اجتماع لمجلس الوزراء الأمني المصغر، الأحد، طالب وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير بالتصويت، على مسألة إدخال المساعدات، لكن طلبه قوبل بالرفض. وقال بن غفير إن رئيس الوزراء ارتكب خطأ جسيماً بقراره هذا، مؤكداً أن خطوته لم تحظ بالإجماع، فيما اتهمه مستشار الأمن القومي، تساحي هنغبي، بالتحريض. شركة أمنية أميركية ليعلن مكتب نتنياهو لاحقاً عن السماح بدخول كمية من المساعدات إلى غزة، مؤكداً أن إجراءات ستتخذ لمنع حماس من السيطرة على توزيع المعونات، وضمان عدم وصولها إلى عناصر الحركة. فيما يُفترض أن تستمر خطة إدخال المساعدات التي وضعتها الحكومة الإسرائيلية، بشكل مؤقت، حتى تبدأ شركة أمنية أميركية في 24 مايو بالإشراف على توزيعها في مناطق إنسانية محددة في القطاع، وفقاً لـ"يديعوت أحرونوت". أما حتى ذلك الحين، فستصل المساعدات إلى مناطق غزة، التي لا تشهد قتالاً شرساً. وكان ترامب قد شدد خلال الأيام الماضية على ضرورة إدخال المساعدات إلى الغزيين، في ظل تقارير عن تنامي الشقاق بينه وبين نتنياهو في مقاربة بعض الملفات على رأسها غزة والتفاوض مع إيران ووقف النار مع الحوثيين في اليمن. يذكر أن إسرائيل منعت دخول جميع المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس الفائت، بهدف الضغط على حماس في المفاوضات، ودفعها إلى إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين لديها، من دون التزام واضح بوقف الحرب بشكل كامل.

السيناتور الأميركي جيم ريش لـ«الشرق الأوسط»: على اللبنانيين التخلص من «حزب الله» نهائياً
السيناتور الأميركي جيم ريش لـ«الشرق الأوسط»: على اللبنانيين التخلص من «حزب الله» نهائياً

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

السيناتور الأميركي جيم ريش لـ«الشرق الأوسط»: على اللبنانيين التخلص من «حزب الله» نهائياً

قال رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي السيناتور جيم ريش، لـ«الشرق الأوسط»، إنه يتوجب على اللبنانيين «إضعاف قبضة (حزب الله)»، والعمل على «التخلص منه نهائياً»، وسط توجه مشترك لدى الحزبين الجمهوري والديمقراطي لدعم الجيش اللبناني، وتمكينه من حفظ الأمن على الحدود مع سوريا، بالإضافة إلى الخط الأزرق الفاصل مع إسرائيل. وتزامنت هذه الرسالة من أرفع مسؤول للسياسة الخارجية في الكونغرس الأميركي مع مناسبة منحه «جائزة فيليب حبيب للخدمة العامة المتميزة» من فريق العمل الأميركي المعني بلبنان، الذي يكرمه، الأربعاء، مع كل من الوسيط الأميركي السابق بين لبنان وإسرائيل آموس هوكستين، وسيدة الأعمال اللبنانية الأميركية ميشلين نادر، وفي وقت قال فيه رئيس المجموعة السفير إدوارد غابريال لـ«الشرق الأوسط» إنه عاد من لبنان أخيراً «أكثر تفاؤلاً» بعدما لمس التزام كبار المسؤولين اللبنانيين، وبينهم الرئيسان جوزيف عون ونواف سلام، بالوفاء ببنود وقف النار والشروع في إصلاحات اقتصادية تعيد لبنان إلى «مساره الصحيح»، بمساعدة مباشرة من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وعبر نائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، التي يتوقع أن تزور بيروت قريباً. الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) ومنح فريق «جائزة فيليب حبيب للخدمة العامة المتميزة» للسيناتور ريش، الذي وجه رسالة إلى اللبنانيين عبر «الشرق الأوسط» مفادها أن الكونغرس الأميركي «يولي اهتماماً بالغاً باستقرار لبنان وأمنه، ليس فقط من أجل جودة حياة شعبه، ولكن أيضاً من أجل استقرار المنطقة والعالم». واعتبر ريش أن «لبنان يمر بمرحلة حرجة»؛ لأنه «بعد عقود من قبضة إيران الاستبدادية على بيروت، لدى الشعب اللبناني فرصة للتحرر»، مشدداً على أن لدى الزعماء اللبنانيين الجدد «فرصة لاستعادة سيادة لبنان وبناء مستقبل مزدهر لشعبه»، ولذلك فإن «هناك عملاً كبيراً لا يزال يجب القيام به». وأوضح: «يجب على الحكومة الجديدة تنفيذ إصلاحات للقضاء على الفساد في لبنان والتخلص من وجود (حزب الله) نهائياً»، منبّهاً إلى أن «سيطرة الحكومة على الجمارك والمطار والطرق المؤدية إلى لبنان ومنه، أمر بالغ الأهمية لضمان استمرارنا في إضعاف قبضة (حزب الله)». الموفدة الأميركية إلى لبنان مورغان أورتاغوس (أرشيفية - الرئاسة اللبنانية) وإذ أشاد بـ«شجاعة» اللبنانيين، الذين بفضلهم «يسير لبنان على الطريق الصحيح»، رأى ريش أن «الدعم الأميركي للقوات المسلحة اللبنانية آتى ثماره، وصار الجيش اللبناني أخيراً في وضع يسمح له بطرد (حزب الله) نهائياً»، مؤكداً الوعد بأنه «سيواصل العمل مع زملائه من كلا الحزبين ومع الإدارة لدعم لبنان آمن ومستقر ومزدهر». ووفقاً لمصدر أميركي، طلب عدم نشر اسمه، قدّم الكونغرس الأميركي خلال السنوات الأخيرة «مساعدات كبيرة للقوات المسلحة اللبنانية». وقال لـ«الشرق الأوسط» إن هذه الأموال «خُصصت لتدريب وتجهيز الجيش اللبناني، وزيادة كفاءته التكتيكية والعملياتية، وتنمية قوته لتولي مهمات إضافية، بما في ذلك أمن الحدود» مع كل من سوريا وإسرائيل. وأضاف: «بينما يُكافح لبنان للسيطرة على حدوده الشمالية وتطهير البنية التحتية الإرهابية لـ«حزب الله» جنوب الليطاني، يود الكونغرس أن يتولى الجيش اللبناني توفير الأمن على طول حدوده». ويأتي هذا الكلام من المسؤول الأميركي الرفيع بعد زيارة وصفت بأنها «استثنائية» لفريق العمل الأميركي للبنان، حيث التقى الرئيسين عون وسلام وأكثر من 12 وزيراً و30 نائباً وقائد الجيش العماد رودولف هيكل وحاكم مصرف لبنان كريم سعيد وغيرهم. وقال غابريال لـ«الشرق الأوسط» إن «جميع هؤلاء يدركون أن الوقت ليس بجانب لبنان إذا أراد دعم الولايات المتحدة لإعادة إعمار البلاد»، مشيراً إلى أن «الولايات المتحدة أوضحت جلياً أن الإصلاحات شرط مسبق لأي مساعدة في إعادة الإعمار». رئيس فريق العمل الأميركي المعني بلبنان إدوارد غبريال ولفت إلى أن عون وسلام «لديهما الإرادة للوفاء ببنود وقف النار، شمال نهر الليطاني وجنوبه، مع الشروع في الإصلاحات الاقتصادية والحكومية اللازمة لإعادة لبنان إلى مساره الصحيح»، مضيفاً أنه لمس «جدية في معالجة القضايا الأمنية والاقتصادية وإرادة مشتركة للعمل معاً». ولفت غابريال إلى أن «الولايات المتحدة أوضحت أن الإصلاحات الاقتصادية والوفاء باتفاق وقف النار لهما نفس الأهمية عندما يتعلق الأمر بالدعم الأميركي» للبنان. وشدد على أنه ينبغي على مجلس النواب اللبناني «إقرار مشروع قانون مصرفي يُصلح القطاع المصرفي ويُلبي حاجات صغار المودعين بشكل عادل»، بالإضافة إلى أن «هناك حاجة إلى قطاع عام قوي وشفاف وخالٍ من الفساد»، مؤكداً أنه «لن يكون هناك أي تسامح إذا لم يلتزم لبنان ببنود اتفاق وقف النار». وشدد غابريال أيضاً على أن «تمويل الجيش اللبناني لا يزال أمراً بالغ الأهمية»؛ لأنه «بتمويل الجيش بشكل كافٍ، سيكون لبنان مستقراً وحدوده آمنة»، مؤكداً أن ذلك «سيمكن دول الخليج وغيرها من أصدقاء لبنان من توفير أموال إعادة الإعمار». وكذلك منح فريق العمل «جائزة عصام فارس للريادة الدولية» لسيدة الأعمال والمؤلفة ميشلين نادر التي حضت الرئيس عون وحكومة سلام على مواجهة ما سمته «أزمة الثقة العميقة» بلبنان بعد «سنوات من الانهيار الاقتصادي والتدخل السياسي في القضاء والفساد المستشري». واقترحت، عبر «الشرق الأوسط»، «بعض الخطوات الرئيسية» التي يمكن للجاليات اللبنانية عبر العالم أن تقدمها لبلدها الأم من أجل «استعادة الثقة» بلبنان، ومنها أولاً «إعادة بناء الاقتصاد والقطاع المالي» بعدما «حُرم المواطنون اللبنانيون من ودائع تقدر بنحو 93 مليار دولار بسبب تخلف الدولة عن سداد ديونها وانهيار القطاع المصرفي». وشددت نادر ثانياً على أن «تعزيز النظام القانوني أمر ضروري لاستعادة ثقة الجمهور والمستثمرين». وربطت ذلك أيضاً بـ«تعزيز الشفافية والمساءلة»، مشيرة إلى أن «لبنان يحتل المرتبة الـ154 من بين 180 دولة على مؤشر مدركات الفساد لعام 2024 الصادر عن منظمة الشفافية الدولية، وهو ترتيب أدنى بكثير من المتوسط ​​الإقليمي». ولفتت إلى أن الحرب الأخيرة «ألحقت أضراراً بالغة بالبنية التحتية للبنان»، مشيرة إلى أن البنك الدولي «يقدر أن إعادة الإعمار تتطلب 11 مليار دولار». وكذلك حضت نادر السلطات الرسمية اللبنانية على «مواجهة الجماعات المسلحة وتعزيز السيادة»، قائلة: «لن تنجح أي جهود إصلاحية إذا استمرت الجماعات المسلحة، مثل (حزب الله)، في العمل خارج نطاق سيطرة الدولة». ولاحظت أن المغتربين اللبنانيين، الذين يتجاوز عددهم 15 مليون شخص «يضطلعون بدور حيوي في دعم الاقتصاد اللبناني»، موضحة أن تحويلاتهم لعام 2023 بلغت 6.7 مليار دولار، أي ما يعادل 30.7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبنان، الذي يمكنه «الإفادة من خبرة المغتربين وتجاربهم في المناصب الاستشارية ودعم جهود الإصلاح الوطنية». وركزت على أن «استعادة العلاقات مع دول الخليج والمؤسسات العالمية أمر بالغ الأهمية»، ملاحظة أن الرئيس عون أكد أنه «لا يمكن للبنان جذب الاستثمارات من دون إعادة بناء الثقة أولاً من خلال الإصلاح والاستقرار».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store