
النيران لا تزال مشتعلة في سفينة حاويات وناقلة نفط قبالة سواحل بريطانيا
قالت قوات خفر السواحل البريطانية، إن الحريق لا يزال مندلعاً على سفينة نقل الحاويات Solong وناقلة النفط Stena Immaculate اللتين اصطدمتا قبالة سواحل بريطانيا يوم أمس الاثنين.
وجاء في بيان نشر على موقع إدارة مكافحة الحرائق: "لا تزال النيران مندلعة على متن سولونغ، وقد خفت حدة الحريق على متن السفينة ستينا إيماكيوليت بشكل كبير. ولا تزال سفن الإنقاذ والسفن الأخرى المزودة بمعدات مكافحة الحرائق تعمل في مكان الحادث، ومن المقرر أن يصل المزيد منها إلى هناك اليوم". (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو)
اشتهر وسيط روحي بريطاني بثبوت تنبؤاته منها محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأحداث عالمية كبرى أخرى وأثار الرعب بتوقع مخيف تحقق بعد أسبوع فقط من كشفه عنه. فقد كشف كريغ هاميلتون-باركر، المعروف بلقب "نوستراداموس الجديد" أو "نبي الكوارث" عن توقعه في مقطع فيديو نُشر على "يوتيوب" بتاريخ 4 آذار الجاري. وقال باركر: "رأيت سفينة تواجه مشكلة، وشعرت أن هناك أزمة وشيكة تتعلق بناقلة نفط. كانت سفينة ما في خطر. ربما تكون ناقلة نفط أو سفينة ركاب، لكنني شعرت أن هناك كارثة تلوث على وشك الحدوث". وبعد 7 أيام فقط من نشر التوقع، وقع الحادث المروع، حين اصطدمت سفينة الشحن "إم في سولونغ" بناقلة النفط الأميركية "إم في ستينا إيماكيوليت"، التي كانت تحمل 18.000 طن من وقود الطائرات، قبالة السواحل الإنجليزية. وأدى الاصطدام إلى اشتعال النيران في السفينتين، مما استدعى تدخل خفر السواحل البريطاني لإطلاق عملية إنقاذ عاجلة. ونجح رجال الإنقاذ في انتشال 13 فردا من طاقم "سولونغ"، بينما ظل أحدهم مفقودا، ويُعتقد أنه توفي بعد تعليق عمليات البحث يوم الاثنين. في المقابل، تم إنقاذ جميع أفراد طاقم "ستينا إيماكيوليت" البالغ عددهم 23 فردا بسلام. واعتقلت السلطات البريطانية قائد "سولونغ" بتهمة القتل الخطأ الجسيم نتيجة الإهمال. وأفادت شركة "إرنست روس"، المالكة للسفينة، أن القائد يتعاون حاليا مع التحقيقات. ويبدو تنبؤ باركر بشأن "التلوث" مخيفا بشكل خاص، إذ حذرت منظمة "أوشينو يو كيه" البيئية من مخاطر بيئية "هائلة" في حال تسرب حمولة وقود الطائرات من "ستينا إيماكيوليت" إلى البحر. وأشارت المنظمة إلى أن التسرب قد يهدد حياة الكائنات البحرية والأسماك، مما يعزز من جدية التحذير. وهذه ليست المرة الأولى التي تتحقق فيها توقعات هاميلتون-باركر. فقد حذر سابقا من خطر وشيك يهدد دونالد ترامب ، قبل يومين فقط من محاولة اغتياله في الصيف الماضي، قائلا في توقعاته لشهر تموز 2024: "كان دائما في ذهني أن هناك محاولة لاغتيال ترامب". كما تضمنت تنبؤاته النبوئية الأخرى وفاة الملكة إليزابيث الثانية وانتشار جائحة كوفيد-19. ويستند هاميلتون-باركر في تنبؤاته إلى علم التنجيم "نادي"، وهو أسلوب تنبؤي قديم يعود أصله إلى الهند، اعتمده في العشرينيات من عمره بعد زيارته للهند وتأثره بالمنجمين المحليين هناك.(روسيا اليوم)


ليبانون 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
النيران لا تزال مشتعلة في سفينة حاويات وناقلة نفط قبالة سواحل بريطانيا
قالت قوات خفر السواحل البريطانية، إن الحريق لا يزال مندلعاً على سفينة نقل الحاويات Solong وناقلة النفط Stena Immaculate اللتين اصطدمتا قبالة سواحل بريطانيا يوم أمس الاثنين. وجاء في بيان نشر على موقع إدارة مكافحة الحرائق: "لا تزال النيران مندلعة على متن سولونغ، وقد خفت حدة الحريق على متن السفينة ستينا إيماكيوليت بشكل كبير. ولا تزال سفن الإنقاذ والسفن الأخرى المزودة بمعدات مكافحة الحرائق تعمل في مكان الحادث، ومن المقرر أن يصل المزيد منها إلى هناك اليوم". (روسيا اليوم)


صيدا أون لاين
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صيدا أون لاين
"كارثة" في بحر الشمال... تصادم بين سفينة شحن وناقلة!
شهد بحر الشمال حادث تصادم بين ناقلة وسفينة شحن بالقرب من ميناء هامبر، مما أسفر عن 32 إصابة حتى الآن، وفقًا لما أعلنه الرئيس التنفيذي لميناء غريمسبي إيست، مارتن بويرز. وأشار بويرز إلى أن الإصابات نُقلت عبر ثلاث دفعات؛ حيث تم نقل 13 شخصًا في البداية بواسطة سفينة أولى، تلاها نقل 10 أشخاص آخرين على متن قارب طيار تشغله هيئة الموانئ البريطانية، التي تدير ميناء إمينغهام. وفي وقت لاحق، نقلت سفينة ثالثة تسعة مصابين إضافيين بواسطة قارب طيار آخر. من جهتها، أفادت مؤسسة الإنقاذ البحري الملكية (RNLI) أن أربعة قوارب إنقاذ توجهت إلى موقع الحادث بعد ورود تقارير تفيد بإخلاء عدد من الأشخاص من السفن بسبب اندلاع الحرائق على متنهما. وقالت المؤسسة في بيان لها إنها استجابت للحادث في الساعة 10:20 صباحًا، مضيفة: "وردتنا تقارير تفيد بأن عددًا من الأشخاص غادروا السفن بعد وقوع التصادم، كما اندلعت حرائق على متن كلتا السفينتين." وبحلول الساعة 11:40 صباحًا، تم سحب أحد قوارب الإنقاذ، فيما واصلت القوارب الثلاثة الأخرى عمليات البحث والإنقاذ. وفي تعليق على الحادث، قال ديفيد مكفارلين، مدير شركة Maritime Risk and Safety Consultants Ltd، إن السفينتين كانتا ملزمتين باتخاذ التدابير اللازمة لتجنب التصادم، حتى وإن كانت إحدى السفينتين قد خالفت القواعد. وأوضح مكفارلين أن الناقلة Stena Immaculate كانت في وضع التثبيت بالمرساة وقت وقوع الحادث، مما يعني أنها كانت ثابتة في مكانها. وأشار إلى أن رفع المرساة قد يستغرق حتى ساعة كاملة، وهو ما قد يكون قد حال دون تمكن السفينة من التحرك بعيدًا عن مسار السفينة الأخرى في الوقت المناسب. وأضاف: "بشكل عام، من النادر تحميل سفينة واحدة المسؤولية الكاملة عن حادث تصادم كهذا. عادةً ما تكون النسبة 90% مقابل 10%، أو حتى 50-50. لكن في هذه الحالة، إذا كانت الناقلة ثابتة بالمرساة، فمسؤوليتها محدودة للغاية." ويُعتقد أن عدد الأشخاص على متن السفينتين كان قد يصل إلى 40 شخصًا. وكان من المفترض أن تكون السفينتين مرئيتين لبعضهما البعض من مسافة 16 كيلومترًا، ومن خلال أنظمة الرادار كان ينبغي رصد السفينتين من مسافة 39 كيلومترًا. جميع السفن ملزمة بتعيين أفراد مراقبة على مدار الساعة. وتُعد حوادث التصادم مع سفن راسية أمرًا نادرًا، ولكن البحر يشهد ما يصل إلى 300 حادث تصادم سنويًا. لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة الأسباب الكاملة للحادث، فيما تستمر جهود البحث والإنقاذ في المنطقة