logo
دعوة للشراكة بين البحرين ودول البحر الأبيض المتوسط

دعوة للشراكة بين البحرين ودول البحر الأبيض المتوسط

دعم انشاء هيئة اقليمية استشارية مستقلة للبرلمانات ومؤسسات البحث العلمي
أكدت سعادة النائب حنان فردان ، عضو لجنة المرافق العامة والبيئة ، حرص مملكة البحرين على التعاون في المساحات المشتركة مع دول البحر الأبيض المتوسط في المجالات المرتبطة بالاقتصاد والاستثمار وزيادة التبادل التجاري ، ودعم التنمية المستدامة والتحول الرقمي ، وضمان أمن الطاقة، وذلك وفق نظرة وطنية موحدة تتضافر فيها جهود السلطتين التشريعية والتنفيذية في المملكة استجابةً وتنفيذاً لرؤى وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، ملك البلاد المعظم ، حفظه الله ورعاه ، ودعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله .
جاء ذلك لدى حضور سعادتها ، بمعية سعادة النائب محمد موسى محمد ، وسعادة النائب باسمة عبد الكريم للجلسة الأولى : " تحولات التجارة الدولية والتمويل في المنطقة الأورومتوسطية والخليجية " ، والتي جاءت على هامش مشاركة وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين في أعمال النسخة الثالثة من المنتدى الاقتصادي البرلماني لمنطقة برلمان البحر الأبيض المتوسط المنعقد خلال الفترة من 23-24 مايو 2025م، في مدينة مراكش بالمملكة المغربية.
وكشفت سعادة النائب حنان عن وجود العديد من الفرص الواعدة التي يمكن أن تساهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي وزيادة معدلات التبادل التجاري بين دول الخليج عامة ، ومملكة البحرين تحديداً ، ودول البحر الأبيض المتوسط والتي من أبرزها التحول الرقمي والابتكار في المجالات الاقتصادية المختلفة، مثل تكنولوجيا المعلومات، والذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة، والتقنيات البيئية.
وشددت سعادتها على أن التكامل الإقليمي والتعاون بين دول البحر الأبيض المتوسط والخليج يمثل فرصا واعدة لتطوير مشروعات مشتركة ، وزيادة التجارة البينية ، وتنمية البنية التحتية الإقليمية ، بما يعزز من القدرة التنافسية للمنطقة على الصعيد العالمي .
ولفتت إلى أن المملكة تعكف على تنفيذ مشاريع طموحة لتحسين بيئة الأعمال من خلال تطوير بنيتها التحتية الرقمية ، وتعزيز الخدمات المالية التي تعتبر من أقوى القطاعات ، كما تواصل البحرين تطوير قطاع الطاقة المتجددة، وتولي اهتمامًا بالغًا بمشروعات الطاقة الشمسية والرياح كجزء من استراتيجيتها لضمان استدامة الطاقة في المستقبل.
كما شاركت سعادتها في الجلسة الثالثة للمنتدى والتي جاءت بعنوان: الذكاء الاصطناعي وحكامة استعماله: تعزيز الرقابة البرلمانية حيث تحدثت عن اهمية الدعوى الى انشاء هيئة اقليمية استشارية مستقلة تضم البرلمانات ومؤسسات البحث العلمي والشركات التقنية تعنى بتعزيز التوافق السياسي والتشريعي حول الذكاء الاصطناعي وتساهم في بناء قاعدة معرفية تشاركية على غرار النموذج الذي اعتمدته الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) مما يعزز الحوار العلمي والتقني ويمنح البرلمانات أدوات أدق في سن التشريعات المتصلة بالذكاء .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكرى السنوية لمجلس التعاون تجسيد لنجاح الشراكة الاستراتيجية
الذكرى السنوية لمجلس التعاون تجسيد لنجاح الشراكة الاستراتيجية

البلاد البحرينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد البحرينية

الذكرى السنوية لمجلس التعاون تجسيد لنجاح الشراكة الاستراتيجية

أكد عضو الهيئة الاستشارية للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية النائب أحمد صباح السلوم، على أن المجلس يمثل نموذجاً فريداً للتكامل الإقليمي، ويعكس مسيرة غنية بالإنجازات الاستراتيجية في مجالات الاقتصاد والأمن والسياسة. وأشار النائب السلوم في الذكرى الرابعة والأربعين لتأسيس مجلس التعاون، إلى أن البحرين، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وبدعم الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أولت اهتماماً كبيراً بتعزيز التعاون الخليجي، من خلال دعم المبادرات المشتركة وتطوير التشريعات والسياسات التي تسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمجلس، بما في ذلك المشاركة في إطلاق الرؤية الاقتصادية الخليجية المشتركة 2030، والاستراتيجية الأمنية الموحدة، ومشاريع الربط الكهربائي والسكك الحديدية الخليجية. وأوضح النائب السلوم أن مجلس النواب البحريني يحرص على دعم كافة الجهود التي تعزز من مكانة البحرين ضمن المنظومة الخليجية، مشيراً إلى أن اللجنة المالية والاقتصادية عملت على دراسة مشروعات قوانين تهدف إلى تعزيز التكامل الاقتصادي، وتوفير البيئة المناسبة للاستثمار، بما يحقق التنمية المستدامة ويعزز من تنافسية الاقتصاد الوطني. كما نوّه النائب السلوم إلى أن حجم التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون تجاوز 130 مليار دولار في عام 2023، وفقاً لبيانات الأمانة العامة لمجلس التعاون، وهو ما يعكس تنامي العلاقات الاقتصادية الخليجية. كما أشار إلى أن اتفاقية السوق الخليجية المشتركة ساهمت في دعم التوظيف وزيادة نسب التوطين، لافتاً إلى أن نسبة التوطين في القطاع الخاص بالبحرين بلغت نحو 30% وفق إحصائيات وزارة العمل. وفي الجانب الأمني، ثمّن السلوم الدور الحيوي الذي تضطلع به قوة دفاع البحرين في صون أمن المملكة واستقرارها، مشيراً إلى أنها تُعد صرحاً عسكرياً متقدماً ضمن المنظومة الدفاعية الخليجية، وتلعب دوراً محورياً في تعزيز الجاهزية والاستعداد للتحديات الإقليمية. كما نوه بالمستوى المتقدم لمنظومات التعاون الأمني بين دول المجلس، وفي مقدمتها المركز الخليجي للأمن السيبراني ونظام الإنذار الأمني الموحد، لما لها من أثر فاعل في تعزيز قدرة دول الخليج على التصدي للتهديدات والمخاطر الحديثة. كما أشاد النائب السلوم بالكلمة السامية التي ألقاها حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم خلال القمة الخليجية الأمريكية، مؤكداً أنها جسدت رؤية استراتيجية ثاقبة لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي، وعكست ثبات مواقف البحرين وحرصها على ترسيخ الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة. واختتم النائب السلوم تصريحه بالتأكيد على أن البحرين ستواصل دعمها لمسيرة مجلس التعاون، والعمل على تعزيز التكامل بين دوله في مختلف المجالات، ومشدداً على أن التحديات الإقليمية تتطلب مزيداً من التنسيق والتضامن، تحقيقاً لتطلعات شعوب المنطقة نحو مستقبل أكثر ازدهاراً واستقراراً.

دعوة للشراكة بين البحرين ودول البحر الأبيض المتوسط
دعوة للشراكة بين البحرين ودول البحر الأبيض المتوسط

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 ساعات

  • البلاد البحرينية

دعوة للشراكة بين البحرين ودول البحر الأبيض المتوسط

دعم انشاء هيئة اقليمية استشارية مستقلة للبرلمانات ومؤسسات البحث العلمي أكدت سعادة النائب حنان فردان ، عضو لجنة المرافق العامة والبيئة ، حرص مملكة البحرين على التعاون في المساحات المشتركة مع دول البحر الأبيض المتوسط في المجالات المرتبطة بالاقتصاد والاستثمار وزيادة التبادل التجاري ، ودعم التنمية المستدامة والتحول الرقمي ، وضمان أمن الطاقة، وذلك وفق نظرة وطنية موحدة تتضافر فيها جهود السلطتين التشريعية والتنفيذية في المملكة استجابةً وتنفيذاً لرؤى وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، ملك البلاد المعظم ، حفظه الله ورعاه ، ودعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله . جاء ذلك لدى حضور سعادتها ، بمعية سعادة النائب محمد موسى محمد ، وسعادة النائب باسمة عبد الكريم للجلسة الأولى : " تحولات التجارة الدولية والتمويل في المنطقة الأورومتوسطية والخليجية " ، والتي جاءت على هامش مشاركة وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين في أعمال النسخة الثالثة من المنتدى الاقتصادي البرلماني لمنطقة برلمان البحر الأبيض المتوسط المنعقد خلال الفترة من 23-24 مايو 2025م، في مدينة مراكش بالمملكة المغربية. وكشفت سعادة النائب حنان عن وجود العديد من الفرص الواعدة التي يمكن أن تساهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي وزيادة معدلات التبادل التجاري بين دول الخليج عامة ، ومملكة البحرين تحديداً ، ودول البحر الأبيض المتوسط والتي من أبرزها التحول الرقمي والابتكار في المجالات الاقتصادية المختلفة، مثل تكنولوجيا المعلومات، والذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة، والتقنيات البيئية. وشددت سعادتها على أن التكامل الإقليمي والتعاون بين دول البحر الأبيض المتوسط والخليج يمثل فرصا واعدة لتطوير مشروعات مشتركة ، وزيادة التجارة البينية ، وتنمية البنية التحتية الإقليمية ، بما يعزز من القدرة التنافسية للمنطقة على الصعيد العالمي . ولفتت إلى أن المملكة تعكف على تنفيذ مشاريع طموحة لتحسين بيئة الأعمال من خلال تطوير بنيتها التحتية الرقمية ، وتعزيز الخدمات المالية التي تعتبر من أقوى القطاعات ، كما تواصل البحرين تطوير قطاع الطاقة المتجددة، وتولي اهتمامًا بالغًا بمشروعات الطاقة الشمسية والرياح كجزء من استراتيجيتها لضمان استدامة الطاقة في المستقبل. كما شاركت سعادتها في الجلسة الثالثة للمنتدى والتي جاءت بعنوان: الذكاء الاصطناعي وحكامة استعماله: تعزيز الرقابة البرلمانية حيث تحدثت عن اهمية الدعوى الى انشاء هيئة اقليمية استشارية مستقلة تضم البرلمانات ومؤسسات البحث العلمي والشركات التقنية تعنى بتعزيز التوافق السياسي والتشريعي حول الذكاء الاصطناعي وتساهم في بناء قاعدة معرفية تشاركية على غرار النموذج الذي اعتمدته الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) مما يعزز الحوار العلمي والتقني ويمنح البرلمانات أدوات أدق في سن التشريعات المتصلة بالذكاء .

رئيس "النواب": البحرين نموذج تنموي متكامل.. وندعو لإطلاق منصة برلمانية خليجية
رئيس "النواب": البحرين نموذج تنموي متكامل.. وندعو لإطلاق منصة برلمانية خليجية

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

رئيس "النواب": البحرين نموذج تنموي متكامل.. وندعو لإطلاق منصة برلمانية خليجية

أكد معالي السيد أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب، رئيس اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية، أن مملكة البحرين سارت وفق استراتيجية متكاملة، استنارة بالتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، حيث وضع جلالته الأسس الثابتة وفق رؤية استباقية شكلت مدار العمل الوطني في مواكبة المتغيرات العالمية، بالرهان على الثروة البشرية الوطنية، فوجدت غاياتها ضمن برامج ومبادرات نوعية، قادها بحنكة واقتدار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، عبر نهج اقتصادي متقدم يقوم على التنويع والاستثمار في القطاعات الواعدة، حتى انعكس ذلك على تعزيز موقع المملكة في مؤشر الترابط العالمي. وأشار المسلم إلى أن الواقع البحريني أدرك متطلبات المرحلة، في ظل ما تشهده من تحول جوهري في مختلف القطاعات التنموية، من خلال الاعتماد المتزايد على التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، فعملت المملكة بخطى متسارعة على إنشاء منظومة رقمية عصرية مكّنتها من التطور في الابتكار الحكومي، وتعزيز الأمن السيبراني، وتبني تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل التنفيذي والتشريعي والنظام القضائي، وفق رؤية وطنية واضحة ومدروسة، تستهدف جعل البحرين مركزًا إقليميًا للتكنولوجيا وريادة الأعمال الرقمية، في ظل شراكة مثمرة بين القطاعين العام والخاص. جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها رئيس مجلس النواب، اليوم، أمام منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورومتوسطية والخليج لبرلمان البحر الأبيض المتوسط، والمنعقد في مدينة مراكش بالمملكة المغربية الشقيقة، بمشاركة كل من، النائب محمد موسى، رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة، والنائب عبدالحكيم الشنو، والنائب حنان فردان، والنائب باسمة مبارك، والمهندس محمد السيسي البوعينين، الأمين العام لمجلس النواب، أمين سر اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية، والسيدة كريمة العباسي، أمين عام مجلس الشورى. وتطرق رئيس مجلس النواب إلى المنجزات التي تحققت في ظل مسار التحديث والتطوير الوطني، مؤكدًا أن مملكة البحرين حققت المرتبة الأولى عالميًا في نسبة عمليات الاندماج والاستحواذ الداخلية من الناتج المحلي الإجمالي، واحتلت المرتبة الثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في ترابط التجارة العالمية، ما شكّل تتويجًا لجهود نوعية في تنمية البنية التحتية، والتحول الرقمي، وإيجاد منظومة تشريعية حديثة داعمة لريادة الأعمال والتنويع الاقتصادي، بما عزز مكانة البحرين كوجهة استثمارية جاذبة، وحظيت بثقة مجتمع الأعمال الدولي لبيئتها الحاضنة للاستثمار والابتكار. وأشار إلى أن العالم يعيش تحولات اقتصادية وتكنولوجية متسارعة، وتغييرات جوهرية تؤثر على أنماط التجارة العالمية والطلب على الطاقة، مع بروز تحديات ترتبط بالأمن الغذائي والمائي، إلى جانب التطورات المتسارعة في الذكاء الاصطناعي وانعكاساته على سوق العمل، مؤكدًا أن هذه التحولات تجعل من التعاون البرلماني ضرورة ملحة لتعزيز السياسات الاقتصادية المتكاملة، وضمان بيئة تشريعية داعمة للنمو المستدام. وبيّن المسلم أن مملكة البحرين وضعت في صدارة أولوياتها العمل في إطار التعاون الدولي متعدد الأطراف، لدعم الجهود الرامية إلى مواجهة التحديات المناخية، حيث أطلقت المملكة خططًا طموحة لتحقيق الحياد الصفري بحلول عام 2060، كجزء من التزامها باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ، واتفاق باريس. وقد طرحت المملكة في هذا السياق خطة استراتيجية للتشجير، ومضاعفة الأهداف المتعلقة بالطاقة المتجددة، وخفض الانبعاثات بنسبة 30% بحلول عام 2035، بما يسهم في تحقيق الاستدامة البيئية والاقتصادية. وفي هذا الإطار، طرح رئيس مجلس النواب مبادرة لإطلاق منصة برلمانية إلكترونية موحدة بين دول المنطقة الأورومتوسطية والخليج، تتيح تبادل الخبرات التشريعية، وتقديم أطروحات استرشادية تُطوّر مستوى التعاون، وتعزز بيئة الاستثمار والتجارة العابرة للحدود، مؤكدًا أن التعاون البرلماني يشكل دعامة رئيسية لتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة. ولفت إلى أن مساعي التنمية المستدامة لا يمكن أن تبلغ أهدافها، ما لم تقترن بترسيخ حقيقي لثقافة الكرامة الإنسانية، وإشاعة قيم السلام والتسامح، وهو ما تعكسه العقيدة التي تؤمن بها مملكة البحرين، وتتخذها خيارًا استراتيجيًا لضمان مستقبل مستقر ومزدهر للأجيال القادمة، يقوم على تعزيز الحوار والانفتاح والتفاهم بين الشعوب، ودعم جهود المجتمع الدولي لتحقيق السلام العادل والدائم. وختم رئيس مجلس النواب كلمته بالتأكيد على ضرورة أن تكون القضية الفلسطينية في صدارة الجهود العالمية، لضمان نيل الشعب الفلسطيني الشقيق كامل حقوقه المشروعة، بإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وفقًا لحل الدولتين، ومبادرة السلام العربية، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، مشددًا على الحاجة إلى موقف دولي جاد وحازم لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة فورًا، وضمان دخول المساعدات الإنسانية، وإنهاء التداعيات الكارثية على المدنيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store