
الهيئات التدريسية في المدارس الحكومية تبدأ دوامها الأحد
وشدد الناطق باسم الوزارة، محمود حياصات على ضرورة استقاء المعلومة من مصادرها الرسمية وعدم الالتفات إلى ما يُنشر عبر صفحات غير رسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، موضحا أن ما يتم تداوله عبر بعض الصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي غير صحيح
وبحسب التقويم المدرسي، يبدأ دوام الهيئات التدريسية يوم الأحد 17 آب 2025، فيما يتم تسليم الكتب المدرسية للطلبة وتسجيل الطلبة المنقولين يومي الأربعاء والخميس 20 و21 آب 2025، حيث تنظم المدارس فرقًا طلابية وكشفية تطوعية للمساعدة في تسليم الكتب وإرشاد الطلبة الجدد.
ويبدأ دوام الطلبة في الفصل الدراسي الأول يوم الأحد 24 آب 2025، ويتخلل الفصل عطلة رسمية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف يوم الخميس 4 أيلول 2025، وفق ما يرد في بلاغ رئاسة الوزراء.
أما الاختبارات التحصيلية النهائية للفصل الدراسي الأول لطلبة مرحلة التعليم الأساسي وطلبة المرحلة الثانوية للصفين الحادي عشر والثاني عشر، فستُعقد ابتداءً من الخميس 18 كانون الأول 2025 وحتى الخميس 8 كانون الثاني 2026.
ويصادف عيد الميلاد المجيد يوم الخميس 25 كانون الأول 2025، فيما تحل عطلة رأس السنة الميلادية يوم الخميس 1 كانون الثاني 2026، على أن تبدأ عطلة الشتاء يوم الأحد 11 كانون الثاني 2026 وتنتهي يوم الخميس 22 كانون الثاني 2026.
* دوام المدارس الخاصة
ويبدأ دوام الهيئات التدريسية في المدارس الخاصة الأحد 24 آب الحالي، فيما يتم تسليم الكتب المدرسية للطلبة وتسجيل المنقولين يومي الأربعاء والخميس 27 و28 من الشهر ذاته، مع تنظيم فرق طلابية وكشفية تطوعية للمساعدة.
ويؤدي الطلبة امتحانات الإكمال قبل بداية العام الدراسي الجديد بسبعة أيام على الأقل.
ويبدأ دوام الطلبة للمدارس الخاصة يوم الأحد 31 آب، مع عطلة رسمية لذكرى المولد النبوي الشريف يوم الخميس 4 أيلول، مع مراعاة بلاغ رئاسة الوزراء.
وتُعقد الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول من الخميس 11 كانون الأول وحتى الأربعاء 31 كانون الأول، يليها عطلة الشتاء من الأحد 4 وحتى السبت 31 كانون الثاني 2026.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
عشيره الظهيرات تؤكد التفافها خلف القيادة الهاشمية
أكدت عشيره الظهيرات في بيان التفافها خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة، ممثلةً بقائد مسيره العمل والبناء جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين. وتاليا نص البيان: 'انطلاقًا من الثوابت الوطنية والمواقف المشرفة للاردن قياده وشعباً التي طالما كانت عنوانًا للتمسك بتراب الاردن ووحده أبنائه والمحافظه على ارضه الطهور نعلن نحن أبناء عشيرة الظهيرات، عن تضامننا الكامل الالتفاف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة، ممثلةً بقائد مسيره العمل والبناء جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين، مستنكرين تصريحات رئيس وزراء دوله الاحتلال نتنياهو العدائية والاستفزازية ، والتي تمثل تجاوزًا صارخًا للدبلوماسية والقانون الدولي، وحجم التخبط والجهل بحقائق التاريخ وحمله لافكار واوهام دأب على تكرارها. لقد كان الأردن وسيبقى، بقيادته الهاشمية الحكيمه، سدًّا منيعًا في الدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها القدس الشريف و المقدسات الاسلاميه والمسيحيه ثابتًا على مواقفه الراسخة في وجه كل محاولات التشكيك أو النيل من حقوقه وسيادته. ونؤكد أن أي مساس بسيادة المملكة أو وحدة أراضيها هو خط أحمر لن يقبل الأردنيون تجاوزه، وسيبقى الشعب الاردني بكافة أطيافه خلف قيادة جلاله الملك المفدى الحكيمة، بالوحدة والتماسك والعزيمة على خطى ابائنا واجدادنا .كما نحيي الدور الكبير الذي تقوم به قواتنا المسلحه والاجهزه الامنيه بالسهر على حفظ تراب الوطن وسيادته.نثمن عاليا الدور الكبير والذي قام به جلاله الملك وولي العهد دعماً للقضيه الفلسطينيه في جميع المحافل الدوليه والجهود التي قامت بها قواتنا المسلحه والخدمات الطبيه الملكيه والهيئه الخيريه الهاشميه من تقديم المساعدات وكسر الحصار عن أهالي غزه المحاصرين. عاش الأردن حرًا أبيًا، وعاشت قيادته الهاشمية حامية للوطن والهوية، وسنداً لكل من طلب العون من الاشقاء. وحفظ الله وطننا وشعبنا وجيشنا وأجهزتنا الامنيه بقياده جلاله الملك المعظم وولي عهده الامين. والله خير الحافظين'.


رؤيا نيوز
منذ 8 ساعات
- رؤيا نيوز
الكرملين يعلن انتهاء المحادثات المغلقة بين بوتين وترامب في ألاسكا
أعلن الكرملين فجر اليوم السبت، انتهاء الاجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب في صيغته المغلقة.


رؤيا نيوز
منذ 10 ساعات
- رؤيا نيوز
سياسيون وأكاديميون: الأردن سيبقى الحصن المنيع في وجه الأطماع والتحديات
قال سياسيون وأكاديميون، إن الأردن، بقيادته الهاشمية الراسخة، وشعبه الوفي، وجيشه الباسل، سيظل الحصن المنيع والسد الصلب أمام الأطماع والتحديات وأمام كل من يحاول المساس بأمنه واستقراره، مؤكدين أن تصريحات نتنياهو حول ما يسمى 'إسرائيل الكبرى' ليست سوى أوهام وخرافات سياسية ستتحطم على صخرة الصمود الأردني والفلسطيني، كما تحطمت المؤامرات السابقة على مر التاريخ. وأكدوا أن السلام العادل والشامل لن يتحقق إلا بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأن العقلية الاستيطانية المتطرفة لن تجلب سوى المزيد من الصراع والخسائر لإسرائيل، مشددين على أن الأردن سيبقى صامدًا، عصيًا على الانكسار، وحارسًا أمينًا لأمنه القومي وللقضية الفلسطينية. وقال النائب الدكتور فواز حمد الله، إن دائرة الرفض الدولي للاحتلال تتسع يوماً بعد يوم، ليس فقط من الدول العربية، بل من المجتمع الدولي، بفعل 'عنجهية' نتنياهو ، التي تتجلى في العدوان على غزة وسياساته تجاه المنطقة، لافتًا أن سردية 'إسرائيل الكبرى' ليست سوى أحلام يروجها للهروب من أزماته الداخلية، وأن سياسات حكومته المتطرفة ستكون وبالاً على الاحتلال نفسه. وأوضح، أن التشدد الإسرائيلي فشل في كسر إرادة المقاومة، وأن ما حققته حكومة الاحتلال لا يتعدى قتل المدنيين وتجويعهم في محاولة لتهجيرهم، وهو ما يعد جريمة إنسانية موثقة، كاشفًا عن خلافات داخل إسرائيل وصلت إلى المؤسسة العسكرية، حيث رفض رئيس الأركان خطة احتلال غزة بالكامل، مما يعكس ارتباكًا استراتيجيًا. وأكد حمد الله، أن تصريحات نتنياهو تجاه الأردن ودول الطوق لن تنال من عزيمة الأردنيين، إذ أن الأردن أكثر قوة ووعيًا، وأكثر قدرة على حماية منجزاته وسيادته، مشددًا على أن السلام لن يتحقق إلا باعتراف الاحتلال بحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة. من جهته، قال أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الهاشمية الدكتور جمال الشلبي، إن تصريحات نتنياهو تعكس تخبطًا سياسيًا وعسكريًا، خاصة مع استمرار الحرب على غزة دون تحقيق أهدافها، وأن تصريحات نتنياهو مرفوضة، وأن 'إسرائيل الكبرى' ليست سوى شعارًا يراد به بث الرعب، لكنه لن يغير حقيقة أن العرب، وفي مقدمتهم الأردنيون، قادرون على المواجهة إذا اتحدوا. ودعا الشلبي إلى بناء وحدة وطنية متينة، ودعم الجيش والأجهزة الأمنية، وتعزيز التعاون العربي لإحباط أي مخطط يهدد الأمن الوطني الأردني، محذرًا من أن تصريحات نتنياهو 'بالون اختبار' لجس النبض. أما الإعلامي وأستاذ الإدارة التربوية في الجامعة الأردنية الدكتور مصطفى عيروط، فاعتبر أن هذه التصريحات المرفوضة تأتي في سياق محاولة نتنياهو صرف الأنظار عن أزماته الداخلية وفشله، واسترضاء قاعدته اليمينية المتطرفة. وأكد أن الأردن، بقيادته وشعبه وجيشه، يمتلك القدرة على حماية حدوده وردع أي اعتداء، وأن أي محاولة للمساس بسيادته أو الاقتراب من أراضيه ومصر تمثل 'خطا أحمر' لن يسمح بتجاوزه. وأشار عيروط إلى أن تاريخ الأردن زاخر بالمواقف البطولية، من معركة الكرامة الخالدة إلى الدفاع عن القدس والمقدسات، مؤكدًا أن الشعب الأردني سيقف صفًا واحدًا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، وأن الجميع سيكونون على أهبة الاستعداد لحمل السلاح دفاعًا عن الوطن. بدوره، أكد أستاذ علم الآثار والتراث والسياحة في الجامعة الهاشمية، الدكتور محمد وهيب، أن تصريحات نتنياهو وحكومته اليمينية تكشف استمرار نهج التصعيد وخلق بؤر التوتر، لجر الشرق الأوسط نحو الفوضى. وقال، إن نتنياهو، المدفوع بدعم اليمين المتطرف، يمارس سياسة عدوانية تتجلى في حرب إبادة ضد غزة، وتهجير قسري في الضفة، واعتداءات متكررة على لبنان وسوريا، متذرعًا بحجج واهية لا يقبلها عقل ولا قانون دولي. وأشار وهيب إلى أن الموقف الأردني ثابت: لا أمن ولا استقرار إلا بحل الدولتين، لافتًا إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني لم يدخر جهدًا لحشد الدعم الدولي من أجل سلام عادل وشامل، يقوم على إنهاء الاحتلال ونبذ العنف والتطرف. وأضاف، أن الأحداث الماضية أثبتت أن الأردن كان وما يزال سدًا منيعًا، عصيًا على الانكسار، ملتفًا حول قيادته الهاشمية، متمسكًا بنهجه الوسطي المستمد من تعاليم الإسلام السمحة. وأصدرت جامعة جدارا اليوم، بيانًا استنكرت خلاله تصريحات نتنياهو، والمتعلقة بما يسمى 'رؤية إسرائيل الكبرى'. وقال رئيس جامعة جدارا الأستاذ الدكتور حابس الزبون في البيان 'لقد تجاوز بنيامين نتنياهو في تصريحاته الأخيرة كل حدود الإنتهازية السياسية، حين تطاول بلسان الغطرسة على سيادة الأردن، والتلميح بأطماعه في أرضه الطاهرة، في مشهد يفضح العقلية الاستعمارية التي ما زالت تتوهم أن التوسع والاحتلال سبيل إلى البقاء'. وأضاف 'إن هذا الهذيان السياسي، الذي يتستر برداء 'المهمة التاريخية المزعومة'، ليس إلا مقامرة يائسة ستتحطم على أسوار الكرامة الأردنية، كما تحطمت من قبل جحافل العدوان في معركة الكرامة الخالدة، حين أذاق أبطال الجيش العربي الأردني العدو مرّ الهزيمة، وأثبتوا للعالم أجمع أن هذه الأرض حرة عصية على الانكسار، وأن حدودها مرسومة بدماء الشهداء الزكية'. وبين، أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، ليس دولة عابرة في تاريخ المنطقة، بل هو قلعة صلبة في وجه العواصف، وسيف مشرع لحماية المقدسات، وصوت الحق في زمن الضجيج، ونحن في جامعة جدارا، قيادة وأساتذة وطلبة وموظفيها جميعاً، نعلنها بصوت لا يلين 'الأردن خط أحمر، وأمنه وسيادته ليست موضوع نقاش أو مساومة، ومن تسول له نفسه المساس بترابه سيجد نفسه في مواجهة أمة بأكملها، لا تعرف التراجع ولا تقبل الضيم'. وقال رئيس هيئة المديرين في الجامعة الدكتور شكري المراشدة، أنه وفي هذه اللحظة المفصلية من تاريخ أمتنا، يقف الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، شامخًا كجبل عالٍ لا تهزه الرياح، وحصنًا منيعًا في وجه كل من يحاول النيل من سيادته أو المساس بثوابته الوطنية. وختم المراشدة حديثه، بأن الأردن سيبقى قلعةً حصينةً في وجه الطامعين، ومنارةً للعدل والسلام، وميدانًا للحق والكرامة، ما دام فينا قلب ينبض بحب الوطن، ولسان يلهج بالدعاء لقائد المسيرة، وذراع تحمل راية المجد عالية خفّاقة في سماء العز والفخار. وأدانت جمعية الرواد للفنون التشكيلية في بيان لها اليوم، بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حول ما يُسمى بـ'إسرائيل الكبرى'، والتي تُعد عدوانًا سافرًا على سيادة الأردن، وخرقًا فاضحًا للقانون الدولي، ومحاولة يائسة لإحياء أطماع استعمارية بائدة. وجاء في البيان 'إن الأردن، بقيادته الهاشمية وشعبه الأبي، دولة ذات سيادة راسخة، وكل شبرٍ من ترابه محميٌّ بإرادة لا تلين'، وأن هذه التصريحات تكشف عن طبيعة الاحتلال التوسعية، غير أن الأردن سيبقى سدًّا منيعًا في وجه كل من يحاول النيل من أمنه أو من عدالة القضية الفلسطينية. واستنكرت مؤسسة محافظتي للعمل التطوعي والتدريب في محافظة إربد اليوم بأشد العبارات تصريحات نتنياهو المتعلقة بما يسمى 'رؤية إسرائيل الكبرى'، والتي تمثل تصعيدًا استفزازيًا خطيرًا وتهديدًا مباشرًا لسيادة الدول، في انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وانسجامًا مع نهج تحريضي يدفع المنطقة نحو مزيد من التوتر وعدم الاستقرار. وجاء في البيان 'إذ تتبنى المؤسسة الموقف الثابت الذي عبّرت عنه وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، في رفض هذه التصريحات التحريضية، فإنها تؤكد أن هذه الأوهام العبثية لن تنال من الأردن ولا من الحقوق المشروعة وغير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، بل تعكس مأزق الحكومة الإسرائيلية وعزلتها الدولية، في ظل استمرار عدوانها على غزة والضفة الغربية'. وأضاف 'لقد علمنا التاريخ أن الأردن لا يفرط بسيادته، وأنه في مواجهة التهديدات يقف صفًا واحدًا خلف قيادته الهاشمية، كما فعل جيشنا العربي الباسل في معركة الكرامة الخالدة حين انتصر على قوات الاحتلال دفاعًا عن الأرض والكرامة، مثبتًا أن الأردن، صغير المساحة، كبير الإرادة والعزم، قادر على حماية حدوده وحقوقه الوطنية'. واستنكر رئيس لجنة بلدية جرش الكبرى محمد سليمان بني ياسين تصريحات نتنياهو المتطرفة والمسيئة للأردن ومواقفه الثابتة تجاه القضية الفلسطينية. وقال، إن جرش مدينة التاريخ والحضارة ترفض ما وصفه بـ'الأوهام الباطلة' التي يسوقها نتنياهو للعالم باسم إسرائيل الكبرى، مؤكداً أن هذه الادعاءات لن تنال من عزيمة الأردنيين ووحدتهم الوطنية. وأضاف، أن أبناء جرش يقفون صفًا واحدًا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي عهده سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، مشددًا على أن سيادة الأردن وأمنه ووحدته الوطنية خط أحمر لن يُسمح لأي طرف بالمساس به. وأكد، أن الأردن بقيادته الهاشمية وشعبه الوفي سيبقى عصيًا شامخًا لا تهزه التهديدات ولا ترهبه المؤامرات متمسكًا بالولاء والانتماء للوطن وقيادته الهاشمية الحكيمة.