
الشرخ بين واشنطن والكيان الصهيوني لم يصل إلى العمق اللازم....الأمريكيون يستعملون الفيتو الخامس ضد وقف الحرب في غزة
تفاجأ البعض، لاستعمال الولايات المتحدة الأمريكية منذ أيام، حق الفيتو ضد مشروع قرار أممي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات والإمدادات الغذائية لإغاثة سكان القطاع المحاصر، وهو المشروع الذي تقدمت به 10 دول من بين 15 عضوة بمجلس الأمن الدولي، انفردت الولايات المتحدة برفضه واستعمال حق الفيتو للحيلولة دون مروره في أعلى مؤسسة أممية. وردت مندوبةالولايات المتحدة الأمريكية على مقترحي المشروع وهي تبرر استعمال بلدها لحق الفيتو لمنع مروره هو خامس قرار أمريكي في هذا الاتجاه، وأول قرار في عهد ترامب, بأنه يضر بالمفاوضات الجارية بين الطرفين الفلسطيني والصهيوني والتي تهدف إلى وقف إطلاق النار بين الجانبين وإطلاق سراح الأسرى والسماح بدخول المساعدات الإنسانية, واحجت ممثلة الولايات المتحدة الأمريكية في مجلس الأمن الدولي بأن مشروع القرار الذي اقترحته عشر دول عضوة في هذه الهيئة الأممية, بينها الجزائر, لا يتطرق إلى نزع سلاح حماس وهو مطلب صهيوني أمريكي أساسي. ومرد المفاجأة التي أصابت عدد من المراقبين لم سابقة المبادرة، بل لأنهم كانوا ينتظرون سابقة من هذا النوع تلجأ إليها الولايات المتحدة الحليف الاستراتيجي للكيان الصهيوني بعد سلسلة من المواقف الأمريكية المتلاحقة خلال الفترة الأخيرة التي فسرت بشروع واشنطن في النأي بنفسها عن بعض تصرفات الكيان ورفضها تبني كل سلوكاته، بحثها عن مصالحها الخاصة التي لا تقترن بالضرورة بالمصالح الصهيونية. فأوقفت الولايات المتحدة عملياتها العسكرية ضد الحوثيين في اليمن دون التشاور مع حليفها الاستراتيجي كما أعلنت عن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا منذ عدة عقود على غير هوي الصهاينة، وقررت الذهاب إلى النهاية في مفاوضاتها مع إيران بشا، الأسلحة النووية وهو عبر ساسة الكيان عن رفضه جملة وتفصيلا، بل حرضوا على توجيه ضربات نحو المواقع المفترض احتضانها للمشروع النووي الإيراني وأعلنوا في أكثر من مرة استعدادهم لشن غارات وعمليات عسكرية ضد النووي الإيراني. وكان لتحريك واشنطن المفاوضات بين حركة حماس والكيان الصهيوني من خلال مبعوثها الخاص إلى الشرق الأوسط تشارلز ويتكوف وإعلان الرئيس دونالد ترامب عن قرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، دافعا ليعتقد المتفائلون بضغط تمارسه أمريكا على حليفها للقبول بوقف طويل لإطلاق النار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية, إلا أن شيئا من ذلك لم يحدث, بل واصل قوات الكيان الصهيوني مجازرها في غزة مستهدفة أماكن توزيع المساعدات التي شرع في توزيعها تحت إشراف مؤسسات أمنية أمريكية, وأماكن تحولت إلى ما يشبه مصائدا للسكان الجوعى, دون حسيب أو رقيب. غير أن الشرخ الذي بدى أنه بدأ يصيب العلاقات الأمريكيةالصهيونية، نتيجة طول الحرب وبداية تحول في المواقف الشعبية والرسمية الأمريكية من الدعم المطلق للكيان إلى التعبير عن رفض الجرائم والدعوة إلى وقفها والتهديد بإجراءات تجارية وغير تجارية ضد الكيان، لم يكن بذلك العمق الذي يسمح لحكام البيت الأبيض بالامتناع عن استعمال حق الفيتو ضد مشروع قرار أممي لم تجرؤ كل الدول الغربية على مساندته في جلسة مجلس الأمن الدولي. والمطلوب من الدول العربية والإسلامية ومن الهيئات الإنسانية والشخصيات العاملة على وقف نزيف الدم الفلسطيني أن تستثمر في زيادة منسوب الوعي لدى الشعوب والنخب الغربية عامة وفي الولايات المتحدة الأمريكية خاصة لتساهم في الضغط على حكومتها التي ستستمع إليها بالضرورة إذا ما ارتفع صوتها وزادت تحركاتها في الميدان، على الأقل بشكل يوازي تحركات اللوبيات الصهيونية في الدول الغربية التي تضغط بدعوى حماية السامية على الساسة والحكام والنخب وأصحاب النفوذ من أجل الاستمرار في دعم الكيان المحتل وحمايته على مستوى الإعلام والصحافة وعلى مستوى الهيئات الدولية المختلفة. ولا ينبغي للقرار الأمريكي الأخير بمجلس الأمن الدولي أن يدفع المؤيدين للشعب الفلسطيني والرافضين للجرائم الصهيونية بغزة إلى التشاؤم والاستسلام، بل عليهم العمل أكثر وتوحيد جهودهم من أجل وقف دائم للحرب التي أكلت الأخضر واليابس وتمكين الشعب الفلسطيني من تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة والعيش في سلام مثله مثل شعوب العالم الأخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 3 ساعات
- خبر للأنباء
ترامب يحمل "متمردين" مسؤولية الاضطرابات في لوس أنجلوس والأمم المتحدة لا تريد "عسكرة الأوضاع"
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين نشر قوات الحرس الوطني لقمع الاحتجاجات في لوس أنجلوس بأنه "قرار عظيم"، وحمّل ترامب "متمردين" مسؤولية الاضطرابات في المدينة. ودعت الأمم المتحدة إلى "احتواء التصعيد" بعد ثلاثة أيام من المواجهات بين قوات الأمن ومتظاهرين يحتجون على سياسات دونالد ترامب حول الهجرة. أثنى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإثنين بما وصفه بأنه "قرار عظيم" بعد نشر قوات الحرس الوطني لقمع الاحتجاجات في لوس أنجلوس. وقال ترامب على قناة تروث سوشيال "لو لم نفعل ذلك، لدُمرت لوس أنجلس عن بكرة أبيها"، في حين ما زال التوتر يخيم على أجزاء من المدينة بعد ثلاثة أيام من الصدامات بين المتظاهرين وقوات الشرطة احتجاجا على سياسات ترامب المتشددة إزاء المهاجرين. احتجاجات لليوم الثالث على التوالي في لوس أنجلس وحمّل ترامب "متمردين" مسؤولية الاضطرابات في لوس أنجلس، بعد أن أرسل قوات الحرس الوطني لاحتواء احتجاجات ضد عمليات دهم تنفّذها سلطات الهجرة. وقال ترامب في تصريح لصحافيين في البيت الأبيض ردا على سؤال بشأن الاشتباكات التي تحدث في بعض أنحاء في ثاني أكبر مدينة أمريكية: "الناس الذين يتسببون بهذه المشاكل هم مخربون محترفون ومتمردون". لا نريد "عسكرة الأوضاع" من جهتها، دعت الأمم المتحدة الإثنين إلى "احتواء التصعيد" بعد ثلاثة أيام من المواجهات في لوس أنجلس بين قوات الأمن ومتظاهرين يحتجون على سياسات دونالد ترامب حول الهجرة. وقال فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: "لا نريد أن نشهد مزيدا من العسكرة للأوضاع وندعو كل الأطراف على المستوى المحلي ومستوى الولاية والمستوى الفدرالي إلى العمل بهذا الاتجاه"، بعدما نشر الرئيس الأمريكي عناصر من الحرس الوطني.


خبر للأنباء
منذ 3 ساعات
- خبر للأنباء
كاليفورنيا تقاضي ترامب مع تصاعد احتجاجات لوس أنجلوس.. والمكسيك تدخل على خط الأزمة (صور)
توسعت رقعة الاحتجاجات في مدينة لوس أنجلوس الأميركية، الاثنين، وسط مواجهات بين محتجين ضد سياسة الهجرة التي ينتهجها البيت الأبيض وقوات الأمن، بينما أعلن حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم، مقاضاة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسبب نشر الحرس الوطني، معتبراً أن هذه الخطوة أجّجت التظاهرات في المدينة. وأعلنت الشرطة الأميركية أن منطقة وسط مدينة لوس أنجلوس بأكملها هي منطقة تجمع غير قانوني، وأمرت المحتجين بالعودة إلى ديارهم، بينما شهدت بعض الاحتجاجات إحراق سيارات وإلقاء زجاجات على أفراد الشرطة. وقامت قوات الحرس الوطني، التي نشرها ترمب خلال عطلة نهاية الأسبوع، بحراسة المباني الحكومية الفيدرالية. وأصبحت الاضطرابات في لوس أنجلوس نقطة اشتعال في جهود ترمب الرئيسية لكبح الهجرة غير الشرعية. وتعهد ترمب بترحيل أعداد قياسية من الأشخاص الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني، وإغلاق الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، محدداً لهيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك (ICE) هدفاً يومياً، يتمثل في اعتقال ما لا يقل عن 3 آلاف مهاجر. ويتهم مسؤولو ولاية كاليفورنيا والمسؤولون المحليون، ومعظمهم من الديمقراطيين، ترمب بتأجيج الاحتجاجات التي كانت صغيرة في البداية، بينما يصف المحتجين بـ"المتمردين". وأضرم المحتجون النار في عدة سيارات ذاتية القيادة تابعة لشركة وايمو (Waymo) المملوكة لشركة ألفابت (GOOGL.O) في أحد شوارع وسط المدينة. وذكرت شرطة لوس أنجلوس أن بعض المحتجين ألقوا مقذوفات وزجاجات وأشياء أخرى على الشرطة. وأعلنت الشرطة أن عدة مسيرات هي تجمعات غير قانونية، ثم وسعت هذا الإعلان لاحقاً ليشمل منطقة وسط المدينة بأكملها. وحاولت الشرطة على ظهور الخيل السيطرة على الحشود، وذكرت شبكة CNN أن بعض الضباط استخدموا قنابل صوتية، وغازاً مسيلاً للدموع. وأظهرت صور الفيديو المتظاهرين وهم يهتفون "عار عليكم!" في وجه الشرطة، وبدا أن البعض كانوا يلقون أشياء. كما قامت مجموعة بقطع الطريق السريع 101، وهو شريان رئيسي في وسط المدينة. وقال قائد شرطة المدينة، جيم ماكدونيل، في مؤتمر صحافي، مساء الأحد، إن الناس لديهم الحق في الاحتجاج سلمياً، لكن العنف الذي شهده من قبل البعض كان "مقززاً" وأن الاحتجاجات بدأت تخرج عن السيطرة. نيوسوم يلوم ترمب وصرّح حاكم كاليفورنيا نيوسوم، وهو ديمقراطي، لشبكة MSNBC بأنه يعتزم رفع دعوى قضائية، الاثنين، ضد إدارة ترمب لإلغاء نشر الحرس الوطني، والذي وصفه بأنه "عمل غير قانوني، وغير أخلاقي، وغير دستوري". واستشهد ترمب بنص قانوني يسمح له بتعبئة القوات الفيدرالية عند وجود "تمرد أو خطر تمرد ضد سلطة حكومة الولايات المتحدة". لكن نيوسوم قال إنه يعتقد أن الرئيس مُلزم بالتنسيق مع حاكم الولاية قبل إصدار أمر النشر. وأضاف: "سنختبر هذه النظرية بدعوى قضائية". وأضاف نيوسوم: "هذا بالضبط ما أراده دونالد ترمب، تأجيج النيران والتصرف بشكل غير قانوني لإخضاع الحرس الوطني للسلطة الفيدرالية، والأمر الذي وقعه لا ينطبق على كاليفورنيا فقط، بل سيسمح له بالذهاب إلى أي ولاية والقيام بالشيء نفسه". ورداً على ذلك، نشرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت على منصة "إكس"، أن "نيوسوم لم يفعل شيئاً بينما اندلعت أعمال شغب عنيفة في لوس أنجلوس لأيام". وقال ترمب، الاثنين، إنه اتخذ "قراراً رائعاً" بإرسال الحرس الوطني إلى كاليفورنيا للتعامل مع الاضطرابات، وأضاف في منشور على "تروث سوشيال" أنه "لو لم نفعل ذلك، لكانت لوس أنجلوس قد دمرت بالكامل". ورداً على سؤال حول ما إذا كانت هناك حاجة للحرس الوطني، قال قائد الشرطة ماكدونيل إن الشرطة "لن تلجأ إلى ذلك على الفور"، لكنه أضاف: "بالنظر إلى العنف الليلة، أعتقد أن علينا إعادة التقييم". وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، دعا ترمب ماكدونيل إلى القيام بذلك. وأضاف: "يجب عليه، الآن!"، وتابع: "لا تدعوا هؤلاء المجرمين يفلتون من العقاب، لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى!!". ورفض البيت الأبيض وصف نيوسوم للأحداث، قائلاً في بيان: "الجميع رأى الفوضى والعنف والخروج على القانون" وفي وقت سابق، الأحد، أظهر مقطع فيديو نحو عشرة من أفراد الحرس الوطني، إلى جانب أفراد من وزارة الأمن الداخلي، وهم يدفعون مجموعة من المتظاهرين إلى الوراء خارج مبنى فيدرالي في وسط مدينة لوس أنجلوس. وقالت القيادة الشمالية الأميركية إنه تم نشر 300 من أفراد الحرس الوطني في كاليفورنيا في ثلاثة مواقع في منطقة لوس أنجلوس. وذكرت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم لبرنامج "فيس ذا نيشن" على شبكة CBS أن الحرس الوطني سيوفر السلامة حول المباني للأشخاص المشاركين في احتجاجات سلمية ولأجهزة إنفاذ القانون. شملت إجراءات إنفاذ قوانين الهجرة التي اتخذتها إدارة ترمب أيضاً مقيمين موجودين في البلاد بشكل قانوني، بعضهم يحمل إقامة دائمة، مما أثار تحديات قانونية. وفي منشور على "تروث سوشيال"، الأحد، وصف ترمب المتظاهرين بـ "الغوغاء العنيفين والمتمردين" وقال إنه يوجه وزراء حكومته "لاتخاذ كل الإجراءات اللازمة.. لتحرير مدينة لوس أنجلوس". وعلى الرغم من لغة ترمب، فإنه لم يلجأ إلى قانون الانتفاضة (Insurrection Act) لعام 1807، يخول الرئيس نشر الجيش الأميركي لقمع أحداث مثل الاضطرابات المدنية. وعندما سُئل، الأحد، عما إذا كان يفكر في القيام بذلك، قال: "الأمر يعتمد على ما إذا كان هناك تمرد أم لا". وقال وزير الدفاع بيت هيجسيث، السبت، إن البنتاجون مستعد لتعبئة قوات الجيش "إذا استمر العنف" في لوس أنجلوس، مشيراً إلى أن قوات المارينز في معسكر بندلتون القريب في حالة تأهب قصوى. وألقت عمدة لوس أنجلوس كارين باس باللوم على إدارة ترمب في إثارة التوتر بإرسالها الحرس الوطني. كما أدانت المحتجين الذين لجأوا إلى العنف. وقالت في مؤتمر صحافي: "لا أريد أن يقع الناس في الفوضى التي أعتقد أنها تُخلق من قبل الإدارة بشكل غير ضروري على الإطلاق". واتهمت فانيسا كارديناس، رئيسة مجموعة "صوت أميركا" المدافعة عن الهجرة، إدارة ترمب "باختلاق ذريعة لإساءة استخدام السلطة، وتأجيج المواجهات وإجبارها عمداً حول قضية الهجرة". تفعيل آليات لمساعدة المكسيكيين وأعلنت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، الاثنين، تفعيل آليات لمساعدة المكسيكيين في مدينة لوس أنجلوس، وطالبت السلطات الأميركية باحترام إجراءات الهجرة وفقا للقواعد القانونية الواجبة. وقالت شينباوم إنها لا توافق على أعمال العنف التي ارتُكبت خلال الاحتجاجات الحاشدة التي اندلعت في لوس أنجلوس ضد مداهمات الهجرة. وخلال الاحتجاجات التي شهدتها لوس أنجلوس، رفع العديد من المتظاهرين أعلاماً مكسيكية ولافتات تندد بسلطات الهجرة الأمريكية، في أماكن متفرقة من المدينة. وأشارت رئيسة المكسيك إلى أن أميركا بحاجة لمهاجري المكسيك من أجل اقتصادها، وشددت على رفضها للمظاهرات العنيفة التي شهدتها لوس أنجلوس. بدوره أعلن وزير خارجية المكسيك خوان دي لافونيتي احتجاز 42 مكسيكياً على الأقل في هذه الاحتجاجات، بأربعة مراكز، بعد مداهمات الهجرة الأخيرة في لوس أنجلوس، مشيراً إلى أنه تم ترحيل أربعة منهم. وقال دي لا فوينتي: "سنواصل زياراتنا لمتابعة أوضاع المكسيكيين في مراكز الاحتجاز في لوس أنجلوس". وأضاف أن الغالبية العظمى من المكسيكيين المحتجزين كانوا في أماكن عملهم عند إلقاء القبض عليهم.


خبر للأنباء
منذ 3 ساعات
- خبر للأنباء
الأمم المتحدة تحذر من "مزيد من العسكرة" في اضطرابات لوس أنجلوس
ترامب: أعمال الشغب في لوس أنجلوس كارثية ويدعمها الحاكم نيوسوم ترامب محذرا المحتجين في لوس أنجلوس: إذا بصقوا في وجه الحرس الوطني سيتلقون ضربة أقوى المدعي العام لولاية كاليفورنيا: سنقاضي الرئيس ترامب على خلفية نشر الحرس الوطني في الولاية المدعي العام لولاية كاليفورنيا يطلب من المحكمة إلغاء أمر ترامب بشأن نشر الحرس الوطني في الولاية المونيتور عن مسؤولين أمريكيين: الرئيس ترامب يوقع خلال أيام أمرا تنفيذيا يلغي مجموعة من العقوبات على #سوريا برنامج الأغذية العالمي: العائلات في غزة تعيش على شفا الانهيار ولا تزال المساعدات التي تصل القطاع غير كافية مصادر طبية فلسطينية: 52 شهيدا بنيران جيش الاحتلال في عدة مناطق بقطاع غزة منذ فجر اليوم عمدة لوس أنجلوس: الفوضى التي شهدتها المدينة لم تكن لتحدث لولا مداهمات جهاز الهجرة ميدينسكي: الوفد الأوكراني كان أكثر استقلالية وحرية في مفاوضات 2022 مما هو عليه الآن أسوشيتد برس: تحطم طائرة على متنها ستة أشخاص في المحيط الهادئ قبالة سواحل سان دييجو في الولايات المتحدة رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن #غزة زاهر البيراوي: إسرائيل اعتدت على سفينة '#مادلين' في المياه الدولية مصادر مصرفية: الريال اليمني يسجل في آخر تداولات الصرف في #صنعاء 537 ريالاً لشراء الدولار و 140.5 ريالات لشراء الريال السعودي #وكالة_خبر