
الإمارات تدعم غزة بشحنة من الأدوية والمستلزمات الطبية (فيديو)
وتواصل دولة الإمارات دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث نفذت أمس الأربعاء، عملية الإنزال الجوي الـ 70 للمساعدات ضمن عملية «طيور الخير»، التابعة لعملية «الفارس الشهم 3»، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبمشاركة كل من ألمانيا، إيطاليا، بلجيكا، وفرنسا.
وحملت الشحنة كميات من المواد الغذائية الأساسية، جرى تجهيزها بدعم من مؤسسات وجهات خيرية إماراتية، لتلبية احتياجات سكان القطاع في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة.
وبإتمام هذا الإنزال الجوي، بلغ إجمالي ما أنزلته دولة الإمارات جواً في إطار العملية أكثر من 3940 طناً من المساعدات المتنوعة، بما يشمل الغذاء والمستلزمات الضرورية، تأكيداً لالتزامها الثابت بمساندة الأشقاء الفلسطينيين وتعزيز صمودهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
مستشفى القاسمي للنساء «صديق للطفل»
سجلت منشآت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية إنجازاً متميزاً جديداً بحصول مستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال، التابع لها، على لقب «مستشفى صديق للطفل» للمرة الثانية، عقب نجاحه في اجتياز التقييم الشامل الذي أجرته منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف»، المتمثلتان باللجنة الوطنية للأمومة والطفولة بوزارة الصحة ووقاية المجتمع. ويؤكد هذا الإنجاز التزام المستشفى بتوفير أعلى معايير الجودة في الرعاية الصحية. وهنأت الدكتورة صفية الخاجة، مدير مستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال، إدارة المستشفى وكوادرها بمناسبة حصولهم على اللقب العالمي للمرة الثانية. مؤكدة أن هذا الإنجاز يعد تتويجاً للجهود المتواصلة التي تبذلها مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية وكوادرها الطبية والإدارية في تطوير منظومة الرعاية الصحية، وتعزيز جاهزيتها واستجابتها لمختلف التحديات.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
مستشفى القاسمي للنساء والأطفال يحصد «صديق للطفل»
الشارقة: «الخليج» سجّلت منشآت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، إنجازاً متميزاً جديداً بحصول مستشفى القاسمي للنساء والولادة والأطفال، التابع لها، على لقب «مستشفى صديق للطفل» للمرة الثانية، عقب نجاحه في اجتياز التقييم الشامل الذي أجرته منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، المتمثلتان في اللجنة الوطنية للأمومة والطفولة بوزارة الصحة ووقاية المجتمع. ويؤكّد هذا الإنجاز التزام المستشفى بتوفير أعلى معايير الجودة في الرعاية الصحية، وتحقيق نتائج متميزة في مؤشرات صحة الأم والطفل وكفاءة الخدمات المقدمة لهما، ما يعكس نجاحه في تطبيق سياسة الرضاعة الطبيعية وتفعيل الخطوات العشر المعتمدة من منظمة الصحة العالمية لضمان فاعليتها، إلى جانب التزامه الكامل بتطبيق المدونتين الدولية والمحلية ذات الصلة، بما يرسخ مكانته كمرفق صحي رائد في رعاية الأمومة والطفولة. وهنّأت الدكتورة صفية الخاجة، مدير مستشفى القاسمي، إدارة المستشفى وكوادرها بمناسبة حصولهم على اللقب العالمي للمرة الثانية، مؤكدةً أن هذا الإنجاز يُعدّ تتويجاً للجهود المتواصلة التي تبذلها مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية وكوادرها الطبية والإدارية في تطوير منظومة الرعاية الصحية، وتعزيز جاهزيتها واستجابتها لمختلف التحديات. وأشارت إلى أن دعم القيادة الرشيدة كان له الدور الأبرز في تحقيق هذا التميز، لافتةً إلى أن حصول المستشفى على هذا اللقب مجدداً بعد نيله في عام 2021، يعكس استمرارية التميز والمحافظة على أعلى معايير الأداء والالتزام. ويعكس الإنجاز بيئة المستشفى الداعمة للأمهات، والتي تسهم في تشجيعهن على الاستمرار في الرضاعة الطبيعية، حيث يقدم المستشفى جلسات تثقيفية وتوعوية خلال الزيارات الدورية للأمهات قبل الولادة وبعدها، وذلك بهدف تعزيز المعرفة ودعم الممارسات الصحية السليمة. وتعدّ مبادرة «مستشفى صديق للطفل» واحدة من المبادرات العالمية الرائدة التي أطلقتها منظمتا الصحة العالمية واليونيسيف، بهدف حماية وتعزيز صحة الأطفال والرضع، والارتقاء بالخدمات المقدمة للأمهات، من خلال توفير أفضل بداية ممكنة للحياة عبر تشجيع الرضاعة الطبيعية.


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
ألعاب الفيديو تزيد معدلات قلق واكتئاب المراهقين
إعداد: محمد عز الدين كشف باحثون صينيون، عن أن الإفراط في ممارسة ألعاب الفيديو بين الأطفال والمراهقين (12-17 عاماً) يرتبط بزيادة معدلات القلق والاكتئاب واضطرابات النوم، مع تأثيرات أشد بين الذكور، وأن واحداً من كل ثلاثة طلاب، يعاني مشكلة الإفراط في اللعب، لمدة تزيد على 5 ساعات متواصلة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وشملت الدراسة 2592 تلميذاً ومراهقاً، وكشف 30% من المشاركين عن أنهم يدمنون الألعاب، بينما ارتفعت النسبة بمعدل 14.3% بين الأولاد مقارنة بالإناث، وأظهرت النتائج أن مدمني الألعاب يعانون مشكلات نفسية واجتماعية أكبر، مثل الاكتئاب، والتوتر، وقلة النوم، والشعور بالوحدة، وانخفاض الثقة بالنفس، مقارنة بغير المدمنين. وأشار الباحثون إلى أن هذه الأعراض، تعد مؤشرات أولية على تطور اضطراب ألعاب الإنترنت (IGD)، الذي صنفته منظمة الصحة العالمية كحالة صحية تستدعي التدخل، وحذروا من أن اضطرابات مثل فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد، تشكل عوامل خطر إضافية. وفي السياق ذاته، أظهرت بيانات حكومية بريطانية أن 91% من الأطفال، يمارسون ألعاب الفيديو؛ إذ تشير أرقام هيئة الخدمات الصحية الوطنية، إلى أن أكثر من خمس الأطفال البريطانيين، يعانون مشكلات نفسية محتملة، بزيادة 7% منذ عام 2017.