logo
لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا

لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا

بيروت نيوزمنذ يوم واحد

صدر عن لجنة كفرحزير البيئية البيان الاتي: 'بمناسبة عيد الأضحى المبارك ويوم البيئة العالمي، تتوجه لجنة كفرحزير البيئية إلى الشعب اللبناني بأحر التهاني بهاتين المناسبتين، اللتين تحملان معاني التضحية والوفاء'. وتشدد اللجنة على أن 'اللبنانيين شعب واحد، يجمعهم تاريخ مشترك، لغة عريقة، وتراث غني. لذا، تدعو اللجنة إلى توحيد الجهود لحماية تراب الوطن الطاهر في مواجهة الطامعين بأرضنا، التي تعد مهدا للرسالات السماوية ومركزا للحضارات الإنسانية'.
وتابعت: 'في هذه المناسبة، تدعو اللجنة إلى تطبيق القوانين والمراسيم التي تضمن حماية البيئة والصحة العامة، وأبرزها: قانون البيئة اللبناني، قانون البيئة الدولي، قانون المياه اللبناني، مرسوم تنظيم المقالع والكسارات رقم 8803، قانون الصحة الذي ينص على إغلاق وإبعاد مصادر التلوث الخطيرة'.
وختمت اللجنة بيانها بتأكيد أن 'أي قرار يقضي بتشريع أو تمديد عمل المقالع وأفران شركات الإسمنت التي تستخدم الفحم الحجري والبترولي عالي الكبريت (6%) يُعد شراكة في التدمير البيئي والصحي، مما يرقى إلى الاغتيال الجماعي لمن تبقى من أهالي شكا والكورة، الذين يعانون من الآثار الكارثية لهذه الأنشطة'.
وشددت على أن 'استيراد الإسمنت هو الحل الوحيد والأكيد لإنقاذ ما تبقى من حياة على هذه الأرض، وحمايتهم من براثن قتلة الإنسان وسارقي تراب الوطن'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا
لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا

بيروت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • بيروت نيوز

لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا

صدر عن لجنة كفرحزير البيئية البيان الاتي: 'بمناسبة عيد الأضحى المبارك ويوم البيئة العالمي، تتوجه لجنة كفرحزير البيئية إلى الشعب اللبناني بأحر التهاني بهاتين المناسبتين، اللتين تحملان معاني التضحية والوفاء'. وتشدد اللجنة على أن 'اللبنانيين شعب واحد، يجمعهم تاريخ مشترك، لغة عريقة، وتراث غني. لذا، تدعو اللجنة إلى توحيد الجهود لحماية تراب الوطن الطاهر في مواجهة الطامعين بأرضنا، التي تعد مهدا للرسالات السماوية ومركزا للحضارات الإنسانية'. وتابعت: 'في هذه المناسبة، تدعو اللجنة إلى تطبيق القوانين والمراسيم التي تضمن حماية البيئة والصحة العامة، وأبرزها: قانون البيئة اللبناني، قانون البيئة الدولي، قانون المياه اللبناني، مرسوم تنظيم المقالع والكسارات رقم 8803، قانون الصحة الذي ينص على إغلاق وإبعاد مصادر التلوث الخطيرة'. وختمت اللجنة بيانها بتأكيد أن 'أي قرار يقضي بتشريع أو تمديد عمل المقالع وأفران شركات الإسمنت التي تستخدم الفحم الحجري والبترولي عالي الكبريت (6%) يُعد شراكة في التدمير البيئي والصحي، مما يرقى إلى الاغتيال الجماعي لمن تبقى من أهالي شكا والكورة، الذين يعانون من الآثار الكارثية لهذه الأنشطة'. وشددت على أن 'استيراد الإسمنت هو الحل الوحيد والأكيد لإنقاذ ما تبقى من حياة على هذه الأرض، وحمايتهم من براثن قتلة الإنسان وسارقي تراب الوطن'.

لجنة كفرحزير البيئية: لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا
لجنة كفرحزير البيئية: لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

لجنة كفرحزير البيئية: لاستيراد الإسمنت لإنقاذ من بقي حيا من أهالي الكورة وشكا

صدر عن لجنة كفرحزير البيئية البيان الاتي: "بمناسبة عيد الأضحى المبارك ويوم البيئة العالمي، تتوجه لجنة كفرحزير البيئية إلى الشعب اللبناني بأحر التهاني بهاتين المناسبتين، اللتين تحملان معاني التضحية والوفاء". وتشدد اللجنة على أن "اللبنانيين شعب واحد، يجمعهم تاريخ مشترك، لغة عريقة، وتراث غني. لذا، تدعو اللجنة إلى توحيد الجهود لحماية تراب الوطن الطاهر في مواجهة الطامعين بأرضنا، التي تعد مهدا للرسالات السماوية ومركزا للحضارات الإنسانية". وتابعت: "في هذه المناسبة، تدعو اللجنة إلى تطبيق القوانين والمراسيم التي تضمن حماية البيئة والصحة العامة، وأبرزها: قانون البيئة اللبناني، قانون البيئة الدولي، قانون المياه اللبناني، مرسوم تنظيم المقالع والكسارات رقم 8803، قانون الصحة الذي ينص على إغلاق وإبعاد مصادر التلوث الخطيرة". وختمت اللجنة بيانها بتأكيد أن "أي قرار يقضي بتشريع أو تمديد عمل المقالع وأفران شركات الإسمنت التي تستخدم الفحم الحجري والبترولي عالي الكبريت (6%) يُعد شراكة في التدمير البيئي والصحي، مما يرقى إلى الاغتيال الجماعي لمن تبقى من أهالي شكا والكورة، الذين يعانون من الآثار الكارثية لهذه الأنشطة". وشددت على أن "استيراد الإسمنت هو الحل الوحيد والأكيد لإنقاذ ما تبقى من حياة على هذه الأرض، وحمايتهم من براثن قتلة الإنسان وسارقي تراب الوطن".

حريق محطة الحدث ليس قضاءً ولا قدرًا... ممارسات مشبوهة تستدعي التحرّك!
حريق محطة الحدث ليس قضاءً ولا قدرًا... ممارسات مشبوهة تستدعي التحرّك!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون ديبايت

حريق محطة الحدث ليس قضاءً ولا قدرًا... ممارسات مشبوهة تستدعي التحرّك!

لكن هذا الحريق، الذي هزّ المنطقة، لم يكن مجرّد حادث عرضي أو قضاء وقدر، بل تشير المعلومات التي حصل عليها "ليبانون ديبايت" إلى أن سببه يعود إلى ممارسات مشبوهة لطالما حذّر منها، وهي خلط مادة المازوت بزيوت صناعية أو محروقة، ليُعاد بيعها على أنها مازوت نقي، في عملية احتيال تحمل في طياتها مخاطر صحية وبيئية جسيمة. وبحسب خبراء متخصصين في هذا المجال، فإن الزيوت المضافة التي تُستخدم في هذا الخلط تُعد من المواد شديدة الخطورة وسريعة الاشتعال، كما تحتوي على نسب مرتفعة من مادة الكبريت، ما يجعل أي تسرّب أو احتكاك كفيلًا بإشعال حريق كارثي. وتُشير المعطيات إلى أن الحريق اندلع أثناء قيام المحطة بعملية خلط غير قانونية لمادة المازوت، بالتوازي مع نقل المادة من صهريج إلى آخر وهي عملية غير مسموح بها داخل المحطات. وقد تبيّن أن أحد الصهريجين المستخدمين في العملية انفجر نتيجة تفاعل كيميائي أثناء الخلط، في حين نجا الصهريج الآخر لأن عملية النقل لم تكن قد اكتملت بعد. اللافت في القضية أن المحطة، بحسب مصادر مطّلعة، تتعامل مع شركة معروفة في السوق بأسعارها التنافسية، والتي تُوصف من قبل خبراء السوق بـ"الشركات المضاربة". وفي ضوء ما حدث، تتجدّد الدعوة إلى فتح تحقيق فوري وشامل من قبل الجهات الأمنية والقضائية، لمعرفة تفاصيل ما جرى، ومحاسبة كل من يثبت تورطه في هذا العمل الجُرمي، سواء المحطة أو الشركة المورّدة أو أي جهة تغطي هذه الممارسات. ما حصل اليوم ليس مجرّد حريق، بل جريمة موصوفة كانت قد تودي بحياة العشرات. وبدل الاكتفاء بالبيانات والوعود، المطلوب تحرّك جدي وفوري من الوزارات المعنية والأجهزة الرقابية، لوضع حدّ لهذه التجاوزات، وتنظيم قطاع توزيع المحروقات بما يضمن أولًا سلامة المواطنين، وثانيًا العدالة بين الشركات. فلا يجوز أن تبقى حياة الناس رهينة الغشّ والفساد وغياب المحاسبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store