وزير الدفاع الإيراني يحذر من عواقب فشل المفاوضات النووية وفرض الصراع على طهران

قال وزير الدفاع الإيراني البريجادير جنرال عزيز نصير زاده، اليوم /الأربعاء/، إنه حال فشل المفاوضات النووية وفرض الصراع؛ فإن الولايات المتحدة ستتكبد خسائر فادحة، وستُجبر على مُغادرة المنطقة، إذ أن جميع قواعدها العسكرية في مُتناول الجيش الإيراني.
ونقلت وكالة أنباء (إرنا) عن زاده قوله - في حديثه للصحفيين على هامش جلسة مجلس الوزراء - إنه وللأسف أطلق بعض المسئولين من الجانب الآخر تصريحات تهديدية، محذرين من احتمال نشوب صراع في حال عدم التوصل إلى اتفاق.
وأشار إلى أنه في هذه الحالة، لن يكون أمام الولايات المتحدة خيار سوى مغادرة المنطقة، لأن جميع قواعدها في مُتناول الجيش الإيراني، ولن تتردد طهران في استهدافها جميعًا.
وفي سياق آخر، أشاد "نصير زاده" بالإنجازات الدفاعية الكبيرة التي حققتها إيران، مشيرًا إلى أن بلاده اختبرت بنجاح صاروخًا برأس حربي يزن طنين الأسبوع الماضي.
وأكد أن إيران لن تقبل أبدا بالقيود العسكرية، وأن المفاوضات في هذا الشأن ممنوعة تماما.
على صعيد متصل، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن التخصيب الصفري غير مقبول بتاتًا بالنسبة لإيران.. وقال إنه لا يُسمح للمفاوضين الإيرانيين بمناقشة خطة تتجاهل حقوق إيران في تخصيب اليورانيوم.
وأكد أن تخصيب اليورانيوم مسألة علمية وتكنولوجية بالنسبة لإيران، إذ أن هذه القدرة ضرورية لتلبية الاحتياجات الصناعية والطبية والبحثية للأمة الإيرانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ 44 دقائق

• اليوم السابع

هجوم إسرائيلي واسع على إيران.. اغتيال قادة عسكريين أبرزهم قائد الحرس الثورى.. واستهدف موقع نطنز النووى.. وواشنطن: لم نشارك فى الهجوم وأولويتنا حماية قواتنا بالشرق الأوسط.. وأسعار النفط ترتفع 5%.. فيديو وصور

أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن القوات الجوية شنت ضربات جوية مركزة استهدفت مواقع متعددة داخل إيران، أبرزها العاصمة طهران، وذلك في عملية عسكرية وُصفت بالأوسع منذ سنوات. ووفقًا لمصادر عبرية، استهدفت الضربة حيا يقيم فيه قادة كبار في الحرس الثوري الإيراني، فيما أظهرت مقاطع فيديو منشورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي دوي انفجارات قوية ترافقت مع إطلاق صافرات الإنذار في طهران. عاجل/ إسرائيل تهاجم العاصمة طهران الآن — محمد مجيد الأحوازي (@MohamadAhwaze) June 13, 2025 وفي إطار التصعيد، كشف مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة إسرائيل تايمز أن العملية العسكرية تحمل اسم "قوة الأسد"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة كانت على علم مسبق بالهجوم، دون توضيح طبيعة التنسيق أو الدعم. من جانبه، اجتمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع المجلس الوزاري المصغر، وأعلن وزير الدفاع يسرائيل كاتس حالة الطوارئ داخل البلاد، مع رفع مستوى الجاهزية العسكرية، وإغلاق المجال الجوي الإسرائيلي وتحويل الرحلات إلى مطار لارنكا في قبرص كإجراء احترازي. في المقابل، أغلقت السلطات الإيرانية مطار الإمام الخميني الدولي، وارتفعت حالة التأهب تحسبًا لرد إيراني وشيك. وتزامنًا مع ذلك، أفاد التلفزيون الإيراني الرسمي بوقوع انفجارات ضخمة في مدينة نطنز، وتصاعد الدخان من محيط المنشأة النووية، كما أشار إلى أن الهجوم طال مدنًا أخرى من بينها خنداب وخرم آباد، بينما ذكرت وكالة تسنيم أن أصوات الانفجارات سُمعت في كرمنشاه ولرستان. وزعمت وسائل إعلام عبرية أن الهجوم استهدف رئيس أركان الجيش الإيراني اللواء محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد القوات الجوية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده. كما تداولت تقارير إعلامية إيرانية معلومات تؤكد مقتل عدد من الشخصيات العسكرية والعلمية البارزة، بينهم: - اللواء محمد باقري (لاحقًا نُفي مقتله) - العميد أمير علي حاجي زاده - اللواء حسين سلامي - الدكتور محمد مهدي طهرانجي - اللواء غلام علي - الدكتور فريدون عباسي لكن في وقت لاحق، نفت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية مقتل اللواء محمد باقري، مؤكدة أنه ما زال على قيد الحياة ويقود العمليات من غرفة القيادة المركزية، بينما أكدت اغتيال اللواء حسين سلامي. وفي سياق متصل، ارتفعت أسعار النفط بنسبة 5%، وفقًا لما نشرته صحيفة نيويورك تايمز، وذلك بسبب المخاوف من تعطل إمدادات الطاقة في ظل التوتر المتصاعد في المنطقة. من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن تهديد الرد الإيراني "قد يستمر لأيام"، داعيًا الشعب الإسرائيلي إلى التعاون مع الإجراءات الاحترازية، مؤكدًا أن الهدف من العملية هو شل القدرات النووية الإيرانية. الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران الهجوم الاسرائيلى على ايران

اليوم السابع

منذ ساعة واحدة

• اليوم السابع

إعلام إيرانى: مقتل أحمد رضا ذو الفقارى أستاذ الهندسة النووية بالهجوم الإسرائيلى

قالت وسائل إعلام إيرانية، إن غارات الفجر الإسرائيلية التى استهدفت العاصمة الإيرانية، طهران، وعدد من المدن والمحافظات فى الجمهورية الإسلامية، أدت إلى مقتل استاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقارى. وأكدت تقارير فارسية مقتل كل من قائد الحرس الثورى، حسين سلامى، ورئيس أركان القوات الإيرانية المسلحة، اللواء محمد باقرى. وفي السياق ذاته، أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي العملية العسكرية باسم "قوة الأسد"، وفق ما كشف عنه مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة إسرائيل تايمز. وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت على علم مسبق بالعملية، دون أن يوضح ما إذا كان هناك تنسيق مباشر أو دعم لوجستي من الجانب الأمريكي. وأظهرت مقاطع فيديو تداولها مستخدمون إيرانيون على منصات التواصل الاجتماعي دوي انفجارات عنيفة في مناطق متفرقة من طهران، تبعها إطلاق صافرات إنذار، في مشهد غير مسبوق يعكس مستوى التوتر والتصعيد العسكري في المنطقة. وتزامن الهجوم مع توقعات برد عسكري إيراني سريع، في وقت لم تصدر فيه حتى اللحظة تصريحات رسمية من الحكومة الإيرانية بشأن طبيعة الخسائر أو الرد المتوقع على هذا التصعيد الكبير.

اليوم السابع

منذ ساعة واحدة

• اليوم السابع

رويترز عن مسؤول أمريكى: ما زلنا نعتزم إجراء محادثات يوم الأحد مع إيران

قالت رويترز، نقلا عن مسؤول أمريكى، أن المحادثات التى كانت من المقرر أن تنطلق الأحد القادم بين إيران والولايات المتحدة، لا تزال قائمة رغم الضربات الإسرائيلية الجوية فجر اليوم الجمعة. ونشرت قناة فوكس تصريحا للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، مفاده أن الجمهورية الإسلامية لن تمتلك سلاح نووى. وقالت الخارجية الإيرانية أن السلطات سوف تقوم بالرد بما ترتئيه أو تراه مناسبا، مضيفة أن الرد سوف يكون وفقا للقوانين الدولية. وفي السياق ذاته، أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي العملية العسكرية باسم "قوة الأسد"، وفق ما كشف عنه مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة إسرائيل تايمز. وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت على علم مسبق بالعملية، دون أن يوضح ما إذا كان هناك تنسيق مباشر أو دعم لوجستي من الجانب الأمريكي. وأظهرت مقاطع فيديو تداولها مستخدمون إيرانيون على منصات التواصل الاجتماعي دوي انفجارات عنيفة في مناطق متفرقة من طهران، تبعها إطلاق صافرات إنذار، في مشهد غير مسبوق يعكس مستوى التوتر والتصعيد العسكري في المنطقة. وتزامن الهجوم مع توقعات برد عسكري إيراني سريع، في وقت لم تصدر فيه حتى اللحظة تصريحات رسمية من الحكومة الإيرانية بشأن طبيعة الخسائر أو الرد المتوقع على هذا التصعيد الكبير.