
ترامب: زيارتي إلى الشرق الأوسط ستكون تاريخية
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، إن زيارته إلى الشرق الأوسط ستكون تاريخية.
وأضاف ترامب في تصريحات، أن إطلاق المحتجز الإسرائيلي الأميركي عيدان إلكسندر، سيكون خلال ساعات عصر الاثنين.
اضافة اعلان
وتابع الرئيس الأميركي قوله إن تدخله حال دون وقوع "حرب نووية وخيمة" بين الهند وباكستان، بعدما وافق الطرفان على وقف لإطلاق النار بعد أيام من المواجهات.
وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض "أوقفنا نزاعا نوويا. أعتقد أنها كانت لتكون حربا نووية وخيمة يُقتل فيها الملايين. لذا أنا فخور جدا بذلك".
وأكد أن العلاقات بين بلاده والصين خضعت لـ"إعادة ضبط" كاملة، مشيرا الى أنه قد يتحدث هاتفيا الى نظيره شي جينبينغ في نهاية الأسبوع الحالي.
وأردف قوله للصحافيين في البيت الأبيض "في الأمس قمنا بإعادة ضبط كاملة بعد مباحثات إيجابية مع الصين في جنيف"، في إشارة الى توصل البلدين لاتفاق بشأن خفض كبير للتعرفات الجمركية المتبادلة لمدة 90 يوما. وأضاف "العلاقة جيدة للغاية. سأتحدث الى الرئيس شي ربما في نهاية الأسبوع".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 12 دقائق
أول تعليق من ترمب على مقتل موظفين بسفارة إسرائيل في واشنطن
قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية في واشنطن بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية، في هجوم اعتبره الرئيس الأميركي دونالد ترمب عملا «معاديا للسامية». وعلّق الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الحادثة، كاتبا على شبكته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشال» أن «هذه الجرائم الفظيعة… المدفوعة بطبيعة الحال بمعاداة السامية ينبغي أن تتوقّف الآن!»، مشيرا «لا مكان للكراهية والتعصّب في الولايات المتحدة». وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم في منشور على اكس إنّ «اثنين من أفراد طاقم السفارة الإسرائيلية قتلا بطريقة عبثية هذا المساء قرب المتحف اليهودي في واشنطن. ونحن باشرنا التحقيق». وأكد مسؤولون في واشنطن أن المشتبه به في إطلاق النار الذي دخل المبنى بعد العملية هو قيد الاحتجاز. وقالت رئيسة الشرطة في واشنطن باميلا سميث خلال إحاطة إعلامية «قبل عملية إطلاق النار، شوهد رجل يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف. وهو اقترب من مجموعة من أربعة أشخاص وأخرج سلاحا يدويا وأطلق النار». وأشارت إلى أن «العملية ارتكبت على الأرجح من شخص واحد وهو قيد التوقيف». وقالت إن المشتبه به هتف «فلسطين حرّة حرّة» أثناء توقيفه. وقدّمته الشرطة على أنه الياس رودريغيز (30 عاما) الذي أصله من شيكاغو في شمال الولايات المتحدة. «فعل معاد للسامية» وأكّد وزير الخارجية ماركو روبيو أن السلطات ستلاحق المسؤولين عما وصفه بـ'فعل مخز للعنف الدنيء والمعادي للسامية'. وكتب على اكس 'لا تخطئوا ظنّا، سنعثر على المسؤولين ونلاحقهم أمام القضاء'. واعتبر السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتّحدة داني دانون في بيان أنّ 'إطلاق النار المميت الذي وقع خارج فعالية أقيمت في المتحف اليهودي بواشنطن العاصمة (…) هو عمل إرهابي معاد للسامية'، محذّرا من أنّ 'إيذاء الدبلوماسيين والجالية اليهودية تجاوزٌ للخط الأحمر'. وأضاف 'نحن على ثقة بأن السلطات الأميركية ستتخذ إجراءات صارمة ضد المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي. ستواصل إسرائيل العمل بحزم لحماية مواطنيها وممثليها في كل مكان في العالم'.


البوابة
منذ 17 دقائق
- البوابة
عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟
كشفت القناة 12 الإسرائيلية، يوم الأربعاء، عن تفاصيل جديدة أدلى بها الجندي المُحرر عيدان ألكسندر، الذي تحدث عن ظروف أسره لدى حركة حماس في قطاع غزة، بعد أسره يوم 7 أكتوبر 2023 من موقع عسكري قرب خان يونس. احتجاز علني في الشوارع قال ألكسندر إنه تنقل بين عشرات المواقع، وكان يُحتجز أحيانًا في شقق ومساجد، بل وحتى في الشارع، مضيفًا: "نمنا في شارع باسماتا دون أن يلاحظ أحد وجودنا". وأكد أن حرارة الصيف في الأنفاق كانت خانقة لدرجة انفجار علب الطعام. لقاءاته مع قادة من حماس وفي شهادة مثيرة، قال إنه كان خلال بعض الفترات محتجزًا قرب قياديين كبار في حركة حماس، منهم يحيى السنوار، الذي وصفه التقرير بأنه "العقل المدبر لهجوم 7 أكتوبر"، والذي أعلنت إسرائيل لاحقًا عن إغتياله وإستشهاده. أهداف سياسية للإفراج أشارت حركة حماس إلى أن الإفراج عن ألكسندر جاء في إطار محاولة تحريك الجهود السياسية التي تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب المستمرة في غزة. وتسلّط هذه الشهادات الضوء على تعقيدات الوضع الإنساني والعسكري في غزة، والمخاطر العالية التي يواجهها الأسرى، وسط استمرار التوترات وعدم التوصل إلى تسوية نهائية حتى الآن.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
الدولار يتعثر.. وبتكوين تحلق إلى القمة
تراجع الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل الين الياباني خلال التعاملات الآسيوية يوم الخميس، وسط مخاوف مالية وضعف في الإقبال على سندات الخزانة، بالتزامن مع مساعي الرئيس دونالد ترامب لتمرير مشروع قانون شامل للإنفاق وخفض الضرائب في الكونغرس، وسط انقسامات داخل الحزب الجمهوري. فيما سجلت عملة بتكوين أعلى مستوى لها على الإطلاق، متجاوزة 110600 دولار، بدعم من بحث المستثمرين عن بدائل للأصول الأميركية. كما استفاد الذهب من حالة عدم اليقين، ليصعد إلى 3325.79 دولار، مقترباً من ذروته التاريخية. وفي أسواق العملات، استقر اليورو عند 1.1330 دولار بعد مكاسب لثلاث جلسات متتالية، بينما حافظ الجنيه الإسترليني على مستوى 1.3426 دولار، وارتفع الفرنك السويسري بنسبة طفيفة إلى 0.8245 مقابل الدولار. وتراجع الدولار إلى 143.27 ين، وهو أضعف مستوى له منذ 7 مايو. وفي آسيا، ارتفعت عملة الوون الكورية إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر عند 1368.90 مقابل الدولار، قبل أن تتراجع قليلاً إلى 1377.00، بعد تقارير عن ضغوط أميركية على كوريا الجنوبية لتعزيز قيمة عملتها. فيما حذر محللون من أن مشروع قانون الضرائب المقترح قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين العام الأميركي، ما يفاقم الضغوط الاقتصادية على المدى المتوسط.