
نائب رئيس جامعة المنوفية يترشح لرئاسة جامعة مدينة السادات
السيره الذاتية للأستاذ الدكتور ناصر محمد عبد الباري المرشح لرئاسة جامعة مدينة السادات
دكتور ناصر محمد عبد الباري هو نائب رئيس جامعة المنوفية لشئون التعليم والطلاب وأستاذ علاج الاورام والطب النووي بكلية الطب جامعة المنوفية
قد حصل دكتور ناصر على بكالوريوس الطب والجراحة عام 1995 من كليه الطب جامعة المنوفية والماجستير في عام 2000 والدكتوراه في علاج الاورام السريريه ابريل 2005، ثم حصل على دبلوم إدارة مستشفيات من كلية التجارة جامعة المنوفية 2008 وحصل أيضاً على ماجستير إداره الاعمال من الاكاديميه البحريه للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري 2024، وفي مارس 2024م حصل على الزمالة الأمريكية في التعليم الطبي والبحث العلمي من الولايات المتحدة الأمريكية بمقرها بجامعة عين شمس.
تولى دكتور عبد الباري العديد من المناصب الإدارية ومنها رئيس قسم علاج الأورام والطب النووي بكلية الطب، ووكيل كليه الطب جامعة المنوفية لشئون التعليم والطلاب منذ أغسطس 2019 حتى أغسطس 2022 ، ووكيل كلية الطب جامعة المنوفية لشئون الدراسات العليا والبحوث منذ إبريل 2023 حتى مارس 2024 ، وقائم بعمل عميد كلية الطب ورئيس مجلس إداره المستشفيات الجامعية منذ مايو 2023 حتى أغسطس 2023، إلى أن وصل إلى منصب نائب رئيس جامعة المنوفية لشؤون التعليم والطلاب منذ مارس 2024 حتى الآن.
قام دكتور ناصر عبد الباري بالكثير من الأنشطة الأكاديمية والعلمية ومنها المشرف على برنامج الطب والجراحة بجامعة المنوفية الأهلية للعام الجامعي 2023/2024، محكم باللجنة العلمية الدائمة لترقيات أعضاء هيئة التدريس في تخصص جراحة الأورام والعلاج الإشعاعي والباطني والطب النووي الدورة 14 منذ عام 2022 الى 2025 ، عضو اللجنة العلمية الدائمة لترقية أعضاء هيئة التدريس ، مشرف محكم لأكثر من 50 رسالة ماجستير ودكتوراه في موضوعات مختلفه في علم الأورام والأمراض ذات الصله، مؤلف ومشارك في تأليف أكثر من 40 مطبوعة محلية وإقليمية ودولية
ومن ضمن مجالات الخبرة التدريبية لدكتور ناصر عبد الباري فهو مدرب معتمد من المركز القومي للتدريب وإعداد القيادات بأمانة المجلس الأعلى للجامعات، ومدرب معتمد من المركز الدولي لتنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس بجامعة المنوفية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
شيماء بهيج: معرفة خصائص الطفل أول خطوة لاختيار المدرسة المناسبة لذوي الاحتياجات
قالت الدكتورة شيماء بهيج، أستاذ بكلية الاقتصاد المنزلي بجامعة حلوان، إن أول خطوة يجب أن يقوم بها الأهل عند اختيار المدرسة المناسبة لأطفالهم، وخاصة من زاوية الاحتياجات الخاصة، هي أن يعرفوا صفات وخصائص طفلهم بشكل دقيق. وأضافت خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن بعض الأسر تكتشف بعد إدخال أبنائهم للمدرسة أنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل حالات صعوبات التعلم أو التوحد أو الإعاقات المختلفة، وهو ما يسبب معاناة للطفل وحرمانه من البيئة التعليمية المناسبة. وأوضحت أن الأمر يتطلب في البداية عرض الطفل على متخصص أو طبيب يمكنه تشخيص حالته بدقة، إلى جانب استخدام بعض المقاييس التي تحدد إن كان الطفل يعاني من صعوبات تعلم، أو بطء في الاستيعاب، أو اضطرابات معينة، مشيرة إلى أن صعوبات التعلم قد تكون أكاديمية أو نمائية. وأكدت أن كثيرًا من الأسر لا تملك الوعي الكافي بهذه الأمور، مما يؤدي إلى ظلم الطفل عند دمجه في مدارس عادية لا تتناسب مع احتياجاته. وأضافت أنه في حالة الأطفال ذوي الإعاقات الواضحة مثل المكفوفين أو ضعاف السمع، تكون مدارسهم مخصصة بالفعل، أما في حالات أخرى مثل التوحد أو صعوبات التعلم، فالأمر يحتاج إلى وعي وتقييم علمي. وشددت على ضرورة أن تدرك الأمهات خصائص وصفات أبنائهن قبل اختيار المدرسة، وأن يخضع الطفل لدورات تدريبية أو كورسات تمهيدية قبل الالتحاق بالمدرسة، حتى يتم تهيئته نفسيًا وتعليميًا للاندماج في العملية التعليمية.


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
اللجنة الطبية العليا تستجيب لاستغاثة طفلة وتنجح فى إجراء جراحة قلب مفتوح
في إطار حرص اللجنة الطبية العليا والاستغاثات برئاسة الأستاذ الدكتور حسام المصري، المستشار الطبي لرئاسة مجلس الوزراء ومساعد الأمين العام للشؤون الطبية، على رصد استغاثات المواطنين الواردة عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، استجابت اللجنة لحالة الطفلة ملك إ.، البالغة من العمر عامين من محافظة المنوفية، والتي كانت تعاني من ثقب بين الأذينين بالقلب وتحتاج إلى تدخل جراحي عاجل. على الفور، قام فريق التدخل السريع باللجنة بالتواصل مع أسرة الحالة لاستيفاء كافة البيانات والتقارير الطبية، وبالعرض على اللجنة الطبية العليا والاستغاثات، تمت التوصية بتحويل الحالة إلى مستشفيات جامعة عين شمس، وقد قام الأستاذ أحمد بركة، عضو فريق التدخل السريع، بالتنسيق مع الأستاذ الدكتور محمد الغنام، مدير أكاديمية القلب بالدمرداش، ومع الأستاذ الدكتور وليد إسماعيل، أستاذ جراحة قلب الأطفال بجامعة عين شمس، والذي أبدى تعاونًا كبيرًا في استقبال الحالة. وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، تم حجز الطفلة وخضعت لعملية جراحة قلب مفتوح ناجحة، وهي الآن تتلقى الرعاية الطبية اللازمة داخل المستشفى. وتؤكد اللجنة الطبية العليا والاستغاثات استمرارها في متابعة الحالة عن كثب، فضلًا عن مواصلة رصد وتلبية الاستغاثات الطبية للمواطنين على مدار الساعة، تنفيذًا لتوجيهات دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
باحثون صينيون يطورون روبوتات دقيقة لعلاج السرطان
ابتكر باحثون من جامعة هونج كونج الصينية، تقنية علاجية جديدة عبارة عن أسراب روبوتات دقيقة لاستخدامها فى علاج السرطان ، لتوصيل العلاج مباشرة إلى مواقع الورم، مما يوفر دقة أكبر بالعلاج. وبحسب موقع News medical life science تختلف تلك التقنية عن الطرق التقليدية التي تعتمد على الانتشار السلبي أو الدورة الدموية، حيث تتنقل أسراب الروبوتات الدقيقة بنشاط في بيئات بيولوجية معقدة، لتوصيل العوامل العلاجية مباشرة إلى مواقع الورم، مما يقلل من التأثيرات غير المستهدفة ويمكّن المراقبة في الوقت الفعلى، كذلك يمكن لهذه الأسراب أداء وظائف متعددة في وقت واحد، مثل توصيل الدواء والتصوير وفرط الحرارة، مع التكيف مع البيئات الديناميكية لعلاج السرطان بدقة. وقال البروفيسور جيانجفان يو، رئيس الفريق البحثى إن تلك التقنية العلاجية الجديدة تركز على على ثلاث استراتيجيات رئيسية، وهى القضاء على خلايا الورم ، وتسلل الورم، وتعديل مناعة الورم. وفي حين أن العلاج الكيميائي التقليدي يستهدف الخلايا الخبيثة فإن سميته الجهازية وضعف تخصصه يسببان أضرارًا جانبية كبيرة للأنسجة السليمة، بينما تتناول الدراسة تصميم الروبوتات الدقيقة المطورة، لتوصيل العلاج الكيميائي المستهدف والعلاج متعدد الوسائط، والذى يجمع بين العلاج الجيني ، والفيروسات المحللة للأورام، والعلاج الضوئي. فى الوقت نفسه تعتمد الأدوية النانوية التقليدية بشكل أساسي على الانتشار السلبي، إلا أن الأدلة المتزايدة تُشير إلى أن حوالي 0.7% فقط من الأدوية النانوية المُعطاة تصل إلى الأورام الصلبة، مما يحدّ بشكل كبير من فعاليتها، في المقابل، تجمع أسراب الروبوتات الدقيقة بين مزايا الناقلات النانوية التقليدية، مثل حماية الدواء وانتقائيته وقدرات الدفع النشط، مما يُتيح تحسينًا كبيرًا في توصيل الأدوية المُستهدفة بعيدة المدى وقصيرة المدى. وتتمتع أسراب الروبوتات الدقيقة بإمكانيات هائلة لإحداث ثورة في علاج السرطان، من خلال تمكين توصيل الدواء بدقة واستهداف دقيق، ومراقبة العلاج لحظيا، ومع ذلك، لتحقيق كامل إمكاناتها السريرية، لا بد من مواصلة البحث لمواجهة التحديات القائمة، لا تزال هناك مخاوف كبيرة تتعلق بالتوافق الحيوي، بما في ذلك سمية المواد،مثل إطلاق أيونات ضارة من الجسيمات النانوية المعدنية، والتطهير المناعي.