
نجح بنك البحرين والكويت بالحصول على تسهيلات قرض مجمع بقيمة 500 مليون دولار أمريكي بأجل استحقاق لـ 3 سنوات
بما يتماشى مع أهداف الاستدامة لبنك البحرين والكويت وجهوده لتنويع مصادر التمويل، قام البنك بتصميم التسهيلات لتشمل خيارًا مرتبطًا بالاستدامة.
قام بنك ABC، وبنك دنيز إيه جي، وشركة الإمارات دبي الوطني كابيتال المحدودة ش.م.ع، وبنك أبوظبي الأول ش.م.ع، وبنك الخليج الدولي ش.م.ب، وبنك ستاندرد تشارترد بدور المنظمين الرئيسيين المفوضين ومديري الطرح الأوليين (IMLABs) كما قام بنك مسقط ش.م.ع.ع وبنك المشرق ش.م.ع بدور المنسقين الرئيسيين المفوضين الأوليين (IMLAs). وقد قام بنك الإمارات دبي الوطني ش.م.ع بدور وكيل التسهيلات.
بهذه المناسبة، صرح السيد ياسر الشريفي، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين والكويت: "إن الإتمام الناجح لهذه التسهيلات يؤكد على الوضع المالي القوي لبنك البحرين والكويت والتزامه بالنمو المستدام." وأشار إلى أن هذا يعد إنجازًا كبيرًا بالنظر إلى حجم التسهيلات الذي تضاعف مقارنةً بقيمة 250 مليون دولار أمريكي التي أتمها بنك البحرين والكويت بنجاح في عام 2023، مع تمديد فترة السداد إلى ثلاث سنوات مقارنةً بفترة السنتين السابقة. وأعرب الشريفي امتنانه للبنوك المشاركة وأبرز العلاقات القوية التي يحافظ عليها البنك مع نظرائه. وأكد أن الحجم الأكبر للتسهيلات الجديدة يعكس الأداء المالي القوي للبنك وثقة السوق في استراتيجية نمو بنك البحرين والكويت.
كما أعربت البنوك المشاركة عن امتنانها عن الإتمام الناجح للصفقة وتمنت لبنك البحرين والكويت المزيد من النمو والازدهار في المستقبل. هذه التسهيلات هي دليل على رؤية بنك البحرين والكويت الاستراتيجية وقدرته على جذب استثمارات كبيرة لدعم أهدافه طويلة الأجل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 10 ساعات
- الوطن
أسعار العملات الأجنبية مقابل الدينار العراقي اليوم الخميس 10 يوليو 2025
افتتحت السوق العراقية تعاملاتها صباح اليوم الخميس، 10 يوليو 2025، على حالة من الاستقرار النسبي في أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدينار العراقي، وذلك وفق أحدث البيانات الرسمية الصادرة عن البنك المركزي العراقي. ولم تشهد أسعار الصرف تغييرات جوهرية في غالبية البنوك وشركات الصرافة، فيما ظهرت فروقات طفيفة في أسعار بعض العملات نتيجة عوامل العرض والطلب، وفيما يلي نرصد أحدث أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدينار العراقي كما جاءت في نشرة البنك المركزي: أسعار العملات مقابل الدينار العراقي سعر الدولار الأمريكي بلغ 1,305.45 دينار لكل دولار سعر اليورو سجل 1,531.50 دينار لكل يورو سعر الجنيه الإسترليني بلغ 1,775.88 دينار لكل جنيه سعر الفرنك السويسري وصل إلى 1,643.52 دينار لكل فرنك سعر الدولار الكندي بلغ 954.00 دينار لكل دولار كندي سعر الدولار الأسترالي سجل 854.07 دينار لكل دولار أسترالي سعر الين الياباني بلغ 10.98 دينار لكل 100 ين. سعر الريال السعودي سجل349.33 دينار لكل ريال سعودي. سعر الريال الإماراتي بلغ 355.47 دينار لكل درهم إماراتي. سعر الدينار الكويتي بلغ4,290.86 دينار لكل دينار كويتي. سعر الليرة التركية سجل 139.65 دينار لكل ليرة تركية. سعر الروبل الروسي بلغ 0.04761 دينار لكل روبل روسي.


البلاد البحرينية
منذ 10 ساعات
- البلاد البحرينية
مزادات الساعات الرقمية.. 'ترند' قوي بحاجة إلى تشريعات
من خلف شاشات الهواتف وأجهزة الحاسوب، يخوض آلاف الهواة والمستثمرين في الخليج العربي تجارب شراء وبيع نادرة، ضمن مزادات إلكترونية متخصصة في الساعات الفاخرة، تشهد حضورًا إقليميًا متزايدًا وتحقيقات لأسعار قياسية. فقد باتت المنصات الرقمية اليوم البديل العصري لصالات المزاد التقليدية، مستفيدة من التطور التكنولوجي وثقة المتعاملين في أنظمة الدفع الآمن والتوثيق الرقمي. وفي البحرين تنامى نشاط هذا النوع من المزادات بشكل ملحوظ، مدفوعًا بوعي السوق، وتوافر البنية الرقمية، وتزايد عدد هواة اقتناء الساعات النادرة. كما تُعد المملكة من الدول الرائدة في دعم الابتكار الرقمي، وهو ما شجع على نمو هذا القطاع فيها بوتيرة متسارعة، وتُخطط بعض المنصات المحلية للتوسع الإقليمي، عبر تقديم تطبيقات ذكية وخدمات مزايدة فورية تتناسب مع السوق الخليجية المتطلبة. ولم تعد المزادات الإلكترونية للساعات الفاخرة في الخليج العربي ظاهرة عابرة، بل سوقا متكاملة في طور النضج، تجمع بين الشغف بالتفاصيل الدقيقة وروح الاستثمار الذكي، مدفوعة بثقة متزايدة في المنصات الرقمية، وتحول جذري في سلوك المستهلك الخليجي الباحث عن التميز والفرادة. كما أن المزادات الإلكترونية للساعات تمثل نموذجًا صاعدًا لاقتصاد الرفاهية الرقمي في الخليج، يجمع بين الذوق والاستثمار والتقنية، ويتطلب تطوير هذا القطاع مزيدًا من التنظيم، والمعايير المهنية، والحماية القانونية للمستهلكين؛ لضمان استدامته وثقة المتعاملين فيه، بحسب عدد من المستهلكين المهتمين بهذا القطاع. جائحة كورونا منصات مثل 'TimeBid' ،'GulfLux'، و 'ساعة كوم'، أصبحت وجهات رئيسة لمحبي الساعات في الخليج، إذ توفر تجارب مزايدة شفافة ومفتوحة، مع خدمات احترافية تشمل تقييم الساعة، توثيق أصالتها، وتوصيلها بشكل آمن للمشتري. ويقول علي الشهابي، وهو مؤسس إحدى المنصات البحرينية الناشئة 'أن التحول الرقمي في سوق الساعات لم يكن خيارًا، بل ضرورة فرضتها التغيرات في سلوك الشراء، خاصة بعد جائحة كورونا، واليوم لدينا عملاء من مختلف دول الخليج يشاركون في المزادات خلال دقائق'. تقييم احترافي تعتمد المنصات الإلكترونية على فرق متخصصة من خبراء الساعات لتوثيق كل قطعة قبل عرضها، إلى جانب إصدار شهادة أصالة رقمية (Digital Certificate of Authenticity)، وتقييم تقني دقيق يعزز شفافية المزاد وثقة المشترين. كما تتيح هذه المزادات للمستخدمين مراجعة تاريخ الساعة، وعدد ملاكها السابقين، وتوافر العلبة الأصلية والوثائق، وكلها عوامل تؤثر مباشرة في السعر النهائي. شهدت بعض المزادات أخيرا تسجيل أسعار قياسية لقطع نادرة، ففي مزاد رقمي أقيم على منصة إماراتية، بيعت ساعة 'أوديمار بيغيه رويال أوك' نادرة بسعر تجاوز 100 ألف دولار، بينما تخطّت ساعة 'رولكس باتمان' حاجز 75 ألف دولار في مزاد بحريني إلكتروني. ويؤكد محمد العلي أن المنصات الرقمية لم تعد حكرًا على المتخصصين، بل أصبحت فرصة للهواة والمستثمرين الجدد لدخول هذا العالم بشفافية ومرونة، ومن دون الحاجة للوجود الفعلي. الغش الإلكتروني وعلى رغم هذا النجاح تواجه المنصات تحديات في التصدي للساعات المقلدة أو تلك التي يتم التلاعب بتفاصيلها إلكترونيًا، وتستثمر الشركات في أدوات فحص رقمية، وخبراء معتمدين؛ لتفادي أي حالات احتيال قد تضر بسمعة المنصة أو تؤثر على ثقة الجمهور.


البلاد البحرينية
منذ 10 ساعات
- البلاد البحرينية
الاحتفاء بـ 30 مشروعا رقميا رائدا من القطاعين الحكومي والخاص
تم إعلان فوز 30 مشروعا رقميا رائدا ضمن 11 فئة متعددة، وذلك في حفل توزيع جائزة البحرين للمحتوى الرقمي 'BDC Award'، إذ فاز في فئة 'مشاركة الحكومة والمواطنين' تطبيق 'e شباب' من وزارة شؤون الشباب، والموقع الإلكتروني للمستشفيات الحكومية، ومركز خدمة العملاء عن بعد من وزارة الإسكان والتخطيط العمراني، والنظام الوطني للتعافي من الإدمان وتحسين السياسات باستخدام الذكاء الاصطناعي من وزارة الداخلية، وفي فئة 'الإدماج والتمكين' فاز كل من تطبيق ATTA للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، والموقع الإلكتروني لمجلس الشورى، والبوابة الالكترونية لأعضاء مجلس النواب، ونظام التفتيش الذكي من هيئة تنظيم سوق العمل. أما في فئة 'المستوطنات الذكية والتحضر' فقد فازت خدمة 'تأكد' بالموقع الإلكتروني لجهاز المساحة والتسجيل العقاري، ومشروع لوحة التحكم بالذكاء الاصطناعي لإدارة استخدام الطاقة من مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، كما فازت في فئة 'الأعمال والتجارة' منصة 'تجارة' من بنك البحرين للتنمية، وخدمة 'هدية' من شركة بنفت، وتطبيق 'سهل' من شركة البحرين للتسهيلات التجارية، ومركز عمليات الطيران من مجموعة طيران الخليج. وتم تكريم الجهات الفائزة ضمن فئة 'الثقافة والتراث' وهي منصة 'ترافيلج' من شركة ترافيلج للحلول، وتطبيق حجز التاكسي المائي من شركة أوربانسوفت تكنولوجيز الشرق الأوسط ذ.م.م، وفاز في فئة 'التعليم والتعلم' المساعد الذكي 'مريم' من الجامعة الخليجية، ومنصة إدارة المواهب بالذكاء الاصطناعي من شركة 'لوموفاي'، إضافة إلى مشروع الصفوف الدراسية دون معلم مع الذكاء الاصطناعي من مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، وتطبيق BBS لأولياء الأمور من مدرسة بيان البحرين. وفازت بالجائزة في فئة 'البيئة والطاقة الخضراء' منصة تعلم الآلة (ML) من مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، وبرنامج بيون للطاقة الخضراء من شركة بيون، فيما فازت في فئة 'الصحة والرفاهية' منصة تسجيل المشاركين من وزارة الصحة، وخدمات التبرع بالأعضاء من وزارة الصحة، ومنصة الرعاية الصحية الرقمية من شركة Ideas Technology W.L.L. كما فاز في فئة 'الإعلام والمعلومات الإلكترونية' روبوت الإعلانات الرقمي من شركة (اقرأ الموضوع كاملا في الموقع الإلكتروني). ومنصة BraveCF TV للبث المباشر التابعة لاتحاد BRAVE Combat Federation، والموقع الإلكتروني لصحيفة 'البلاد'، فيما فازت منصة تجربة العملاء متعددة اللغات بالذكاء الاصطناعي من شركة 'دوو' في فئة 'المحتوى التجاري المدعوم بالذكاء الاصطناعي'. وهنّأ رئيس مجلس إدارة جمعية 'بِتِك' طارق فخرو الجهات الفائزة قائلا 'نفخر بتكريم الفائزين بجائزة البحرين للمحتوى الرقمي الذين قدموا محتوى رقميا متميزا ساهم في تعزيز المشهد الرقمي في مملكة البحرين، والاحتفاء بعطائهم في إثراء مسيرة التحول الرقمي بالمملكة، وقد شكّل فوز 30 مشروعا رقميا خلال هذه الدورة نقلة نوعية في مسيرة الجائزة التي أصبحت محفلا سنويا ينتظره الأفراد والمؤسسات لإبراز مشاريعهم في مجال المحتوى الرقمي وتعزيز قيمة أعمالهم الرقمية المبتكرة في مختلف المجالات، والمساهمة في دعم مسيرة التحول الرقمي وترسيخ مكانة البحرين كمركز إقليمي وعالمي للابتكار والتكنولوجيا'.