logo
مدرب ألمانيا: إصابة موسيالا "صدمة كبيرة"

مدرب ألمانيا: إصابة موسيالا "صدمة كبيرة"

العربية٠٦-٠٧-٢٠٢٥
أبدى يوليان ناغلسمان مدرب منتخب ألمانيا أسفه الشديدة بعد الإصابة التي تعرض لها جمال موسيالا، صانع ألعاب بايرن ميونخ معتبراً إياها "صدمة كبيرة".
وأصيب موسيالا بكسر في عظمة الشظية وخلع في الكاحل خلال خسارة فريقه أمام باريس سان جيرمان صفر - 2 في دور الثمانية لكأس العالم للأندية لكرة القدم يوم السبت، وسيخضع اللاعب الشاب لعملية جراحية بعد عودة بايرن إلى ألمانيا.
قال ناغلسمان في بيان رسمي يوم الأحد: إصابة موسيالا صدمة كبيرة لنا جميعا، خاصة أنه عاد للملاعب بعد غيابه لفترة بسبب إصابة أخرى، لذا كامل الدعم له.
وسيغيب موسيالا عن صفوف منتخب ألمانيا لنهاية العام الجاري، ما يعني غيابه أيضا عن جميع مباريات منتخب بلاده في تصفيات كأس العالم.
وكان موسيالا يستعد ليكون ركيزة أساسية في مشوار منتخب ألمانيا بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم، لكن اللاعب الشاب يبقى حاليا في سباق مع الزمن ليكون جاهزا للمشاركة في مونديال 2026 الذي سيقام في كندا والمكسيك والولايات المتحدة يونيو المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد "ضرب" لاعب تشيلسي.. إنريكي مهدد بالإيقاف في كل المسابقات
بعد "ضرب" لاعب تشيلسي.. إنريكي مهدد بالإيقاف في كل المسابقات

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

بعد "ضرب" لاعب تشيلسي.. إنريكي مهدد بالإيقاف في كل المسابقات

بات الإسباني لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان الفرنسي، مهددًا بالإيقاف لمدة تصل إلى شهر، بعد مشادة عنيفة مع البرازيلي جواو بيدرو لاعبي تشيلسي في نهائي كأس العالم للأندية، حيث قام بدفعه و"ضربه". ونشبت المشادة عقب خسارة باريس سان جيرمان بنتيجة 3-0 أمام تشيلسي، في المباراة التي أُقيمت يوم الأحد على ملعب "ميت لايف" في نيوجيرسي، وشهدت طرد جواو نيفيز في الدقائق الأخيرة بسبب جذبه شعر مارك كوكوريا لاعب الفريق الإنجليزي، مما أشعل التوتر عند صافرة النهاية. رياضة بالفيديو الكشف عن سبب "ضرب" إنريكي لمهاجم تشيلسي وخلال الفوضى التي تلت المباراة، اقتحم إنريكي الملعب واشتبك مع لاعبي تشيلسي، حيث ظهر في مطقع فيديو وهو يضرب جواو بيدرو. وقال إنريكي دفاعًا عن نفسه: في نهاية المباراة، يكون هناك الكثير من التوتر. كانت هناك لحظة أعتقد أنه كان يمكن للجميع تفاديها. أظن أن ذلك أمر منطقي. وأضاف: حاولت فقط إبعاد لاعبي فريقي عن الاشتباك، ومن ثم حدث التلاسن والدفع من جميع الأطراف. أعتقد، وأكرر، أن هذا ليس أفضل ما يمكن فعله، لكنه نتيجة التوتر والموقف، ولا أملك ما أضيفه. وحذر الحكم الإسباني السابق إدواردو إيتورالدي غونزاليس عبر إذاعة كادينا سير، حذر إنريكي من أن "فيفا" يمتلك صلاحية إيقافه عن مزاولة التدريب لفترة زمنية محددة. إنريكي سيعاقب وقال غونزاليس: بالطبع، يمكن معاقبته. البطاقات الصفراء والحمراء تنتهي بانتهاء البطولة، لكن فيفا يمكنها إصدار عقوبة زمنية. وإذا تم إيقاف إنريكي لشهر، فسيغيب عن جميع المباريات خلال تلك الفترة، بل ولن يُسمح له حتى بالإشراف على تدريبات الفريق. وأضاف الحكم السابق منتقدًا تصرف المدرب الإسباني: لا يمكنك لمس وجه لاعب منافس. هذا فعل مهين، أن تذهب وتضرب لاعبًا بعد انتهاء المباراة. لا أنظر للأسماء، بل للأفعال، وإذا نظرنا للفعل، فهو يستحق العقوبة.

كيف منح تشيلسي كأس العالم للأندية مذاقا بإغراق سان جيرمان في النهائي؟
كيف منح تشيلسي كأس العالم للأندية مذاقا بإغراق سان جيرمان في النهائي؟

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

كيف منح تشيلسي كأس العالم للأندية مذاقا بإغراق سان جيرمان في النهائي؟

لقد فعلها تشيلسي وحقق ما لم يكن في الحسبان. في ختام بطولة حامت حولها انتقادات واسعة لأسباب لا تتعلق بكرة القدم، انتصرت اللعبة الجميلة. فقد هزموا أفضل فرق العالم ليصبحوا أبطال العالم، متحدين بذلك كل التوقعات. باريس سان جيرمان، الفريق الذي استندت نجاحاته الأخيرة إلى فلسفة جماعية، جرى تفكيكه على يد لاعب واحد هو كول بالمر، الذي مر بستة أشهر صعبة، ثم قدم تذكيراً صادماً بموهبته ليقود "البلوز" نحو الخلود. سجل بالمر هدفين وصنع الثالث ليصبح لقب "البارد" هو العنوان الذي اختزل بطولة اقترنت بالحرارة. لقد كانت بطولة كأس العالم للأندية محاطة بالجدل والانتقادات منذ بدايتها. فكثر يرونها إضافة غير ضرورية إلى جدول كروي مزدحم بالأساس، مع تصدر رئيس الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) جياني إنفانتينو المشهد، في مسعى لتحقيق مكاسب سياسية شخصية كما يبدو. وقد رأى الناس من خلال هذا البذخ الزائف الذي يسوقه (فيفا). ووصفت رابطة لاعبي كرة القدم العالمية (فيفبرو) أمس الأحد إنفانتينو بأنه "الرجل الذي يظن نفسه إلهاً"، بعدما تجاهل اجتماعاً وصفته الرابطة بـ"المفصلي" في شأن رفاهية اللاعبين، واتهمت الهيئة المنظمة بمحاولة "إسكات" الأبطال الحقيقيين لكرة القدم. لكن مع اقتراب صافرة البداية في ملعب "ميت لايف"، وبينما امتلأت المدرجات بصورة نادرة الحدوث في هذه البطولة، قام (فيفا) بمحاولة أخيرة لإظهار ما يعتبره "نجاحاً" لكأس العالم للأندية من خلال الاستعراض والبهرجة. قدم روبي ويليامز استعراضاً غنائياً قبل أن تطلق كمية هائلة من الألعاب النارية الصفراء في الأجواء المحيطة، وتلا ذلك أداء حماسي للنشيد الوطني الأميركي "الراية المرصعة بالنجوم"، ثم العرض الجوي العسكري التقليدي، بينما انضم دونالد ترمب إلى إنفانتينو في المقصورة الرئاسية في الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله. وقد فسر ذلك الوجود الأمني الكثيف في إيست راذرفورد، وبخاصة عناصر الخدمة السرية. لو خرج أبطال أوروبا باريس سان جيرمان من النهائي متوجين باللقب، كما توقع كثر لفريق يعد الأفضل في العالم فعلاً، لما كانت كرة القدم هي الموضوع الرئيس للنقاش، فقد كان انتصارهم ليؤكد فقط ما كنا نظنه مسبقاً، وهو أن هذا العملاق الباريسي، الذي صاغه لويس إنريكي، أصبح لا يقهر، لكن تشيلسي سعى لإعادة كتابة النص، وتحويل الأنظار من السياسة إلى كرة القدم من جديد، وقال قائد الفريق رييس جيمس "قد يبدو الأمر مستحيلاً لكم، لكنه ليس كذلك بالنسبة إلينا". لم يكن أحد يعلم حقاً كيف سيخوض فريق إنزو ماريسكا هذه المواجهة، فربما كانوا سيتراجعون إلى الخلف ويعتمدون على المرتدات لمباغتة باريس، إذ لا يمكنهم بالتأكيد مجاراة العملاق الفرنسي في لعبته الخاصة، أليس كذلك؟ فكر مجدداً. بدأ تشيلسي المباراة بنية واضحة، حيث كان لاعبوه يضغطون على باريس سان جيرمان، ويذيقونه من الكأس نفسها، بفرض ضغط مبكر كثيف، وقال ماريسكا: "في الدقائق الـ10 الأولى، كان الفريق موجوداً ليظهر أننا جئنا لنفوز بالمباراة"، وأضاف "تلك البداية رسمت ملامح اللقاء". بالمر يقود تشيلسي لإسقاط باريس وتغيير قواعد اللعبة اعتقد الجميع في الملعب أن الفريق اللندني، الذي دخل اللقاء كطرف أقل حظاً، قد خطف هدف التقدم المفاجئ، عندما انقض كول بالمر على تمريرة بكعب القدم رائعة من جواو بيدرو، وسدد كرة مقوسة نحو الزاوية العليا، لتبدو وكأنها دخلت الشباك، لكن تسديدته مرت بجوار القائم وارتطمت بالدعامة الخلفية للمرمى، مما خلق وهماً بصرياً بأنها هدف. كانت فرصة ضائعة لا تليق بمستوى بالمر، لكنه لم يكرر الخطأ عندما سنحت له الفرصة مرة أخرى. بعد تمريرة محسوبة من مالو غوستو، تريث بالمر خارج منطقة الجزاء وسدد كرة أرضية نحو الزاوية اليسرى السفلى، متجاوزاً ذراعين طويلتين لجيانلويجي دوناروما، ليسجل هدف التقدم الثمين لتشيلسي في الدقيقة الـ22. تهيأنا لما بدا رد فعل لا مفر منه من باريس سان جيرمان. ذلك الرد الذي كنا نتوقع أن يسحق فيه الباريسيون تشيلسي، عقاباً لهم حتى على مجرد تجرؤهم على تهديد هيمنتهم، لكن هذا الرد لم يأتِ. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بل على العكس ضاعف تشيلسي النتيجة بعد ثماني دقائق فقط، حيث كرر بالمر اللمسة النهائية نفسها، بمراوغة جميلة خدع بها الدفاع، بعدما جذب جواو بيدرو نظيره جواو نيفيز بعيداً من منطقة الخطر بانطلاقة تمويهية حاسمة. وكان البرازيلي قد أثبت طوال الشوط الأول أن هدفيه اللافتين في فلومينينسي لم يكونا مجرد ضربة حظ عابرة، وكان يستحق التقدير على دوره الخفي في مضاعفة التقدم. لكن لم يكن هناك أي شيء خفي في مساهمته بالهدف الثالث، فعندما اقترب الشوط الأول من نهايته، تعاون مجدداً مع بالمر، الذي مرر له كرة اخترقت الدفاع الباريسي، فانطلق بيدرو خلف الخطوط وسدد كرة ساقطة فوق دوناروما، ليمنح تشيلسي أفضلية بدت فجأة وكأنها لا يمكن تعويضها، حتى لفريق بحجم باريس سان جيرمان. ما لم تحدث انتكاسة مذهلة، فقد أصبح تشيلسي على أعتاب التتويج أبطالاً للعالم. باريس ينهار تحت ضغط المفاجأة... و"فيفا" يستعرض لقد كانت حيوية باريس سان جيرمان الشابة هي جوهر نجاحهم خلال الأشهر الثمانية الماضية، بعدما حققوا أخيراً حلمهم المقدس بالتتويج بدوري أبطال أوروبا. ففي ميونيخ، بدوا غير متأثرين بالضغط، وقدموا أداءً نموذجياً ليسجلوا أكبر انتصار في تاريخ نهائيات البطولة الأوروبية، لكن في هذه المباراة، وللمرة الأولى، بدأت قلة خبرة لاعبي إنريكي الحاسمين تنكشف. كان ينبغي على ديزيري دوي، البالغ من العمر 20 سنة، أن يمنح باريس سان جيرمان هدف التقدم في الشوط الأول، قبل أن تتاح الفرصة لكول بالمر لتوجيه ضربته. فقد قدم له خفيتشا كفاراتسخيليا تمريرة أرضية مثالية، لكنه – وبصورة محيرة – اختار تمرير الكرة مجدداً إلى أشرف حكيمي على بعد خطوات من المرمى، بدلاً من تسديدها بسهولة في شباك روبرت سانشيز. كانت تلك فرصة محققة ضائعة بصورة فاضحة، لا شك أنها غيرت مجرى المباراة – وربما التاريخ – مع بداية تآكل صورة باريس كقوة لا تقهر. عرض استراحة بين الشوطين، بطابع أميركي مبالغ فيه، شارك فيه كريس مارتن من فرقة كولدبلاي ودوجا كات، ربما بث بعض الحماس في نفوس لاعبي باريس اليائسين، الذين دخلوا الشوط الثاني بعزيمة على العودة. وبدا أنهم على وشك تقليص الفارق حينما تلقى عثمان ديمبيلي، صاحب الـ35 هدفاً هذا الموسم، الكرة على حافة منطقة الست ياردات، لكنه قوبل بتصدٍّ حاسم من روبرت سانشيز، الحارس الذي كثيراً ما تعرض للنقد، حيث مد ذراعه بطريقة مذهلة ليحول تسديدة الفرنسي إلى ركنية. كان تدخل حارس المرمى الإسباني لحظة حاسمة حالت دون عودة محتملة كانت شبه مؤكدة لباريس سان جيرمان. وواصل الفريق الباريسي محاولاته للعودة إلى أجواء اللقاء، لكن تشيلسي بدأ يلعب بأسلوب يستهدف الإرباك والإحباط. وكان سيد هذه اللعبة النفسية هو مارك كوكوريا، الذي بعدما تعرض لتدخل عنيف داخل منطقته، بقي على الأرض مطولاً مستغلاً الموقف، مقاوماً محاولات جواو نيفيس الهستيرية لرفعه، مثقلاً جسده عمداً كما لو كان كيس رمل، لإغضاب لاعب الوسط البرتغالي. وللحديث عن غضب نيفيس، فقولنا إنه كان "منزعجاً" لا يوفي الموقف حقه. ومع بقاء خمس دقائق على نهاية المباراة، حاول أن ينتقم بصورة متهورة، فشد خصلات شعر كوكوريا المجعد الشهيرة، في لحظة انفعال غير محسوبة. لكن في عالم يتحكم فيه نظام حكم الفيديو المساعد، لم يكن لهذا السلوك إلا نهاية واحدة، إذ لم يتردد الحكم في إشهار البطاقة الحمراء، ليترك باريس في موقف عددي أسوأ مع اقتراب النهاية. النهاية الفوضوية تؤكد أهمية اللقب أما في لحظة صافرة النهاية، فقد تلاشت كل النقاشات في شأن جدية اللاعبين تجاه البطولة، حين اندلعت مشاهد فوضوية بين لاعبي الفريقين. لم يعد نادي العاصمة الفرنسية فوق المساءلة، إذ فقد كل من لويس إنريكي ودوناروما أعصابهما مع اندلاع شجار، كان جواو بيدرو العدو المشترك فيه، حيث تلقى صفعة بعد المباراة من المدرب الإسباني. وعلق البرازيلي قائلاً "الجميع يريد الفوز، وفي النهاية أظن أنهم فقدوا أعصابهم". ربما كانت نهاية مرة لبطولة واجهت عديداً من المشكلات، لكنها أثبتت شيئاً واحداً في الأقل: أن اللاعبين والمدربين يهتمون حقاً بكأس العالم للأندية. ومع اندفاع لاعبي تشيلسي للاحتفال أمام بحرهم الأزرق من الجماهير، بعدما تم تفريقهم أخيراً عن الاشتباك مع الفرنسيين، بدا ما حققوه وكأنه زلزال كروي. ليس فقط بسبب أهمية المناسبة، بل أيضاً نظراً إلى هوية الخصم وطبيعة الانتصار. وقال رييس جيمس "الفوز بهذه الكأس أمام خصم بهذا المستوى يرسل رسالة قوية"، وأضاف "أنا سعيد بما وصل إليه النادي من تطور". هل هذه هي ذروة مشروع إعادة بناء تشيلسي؟ هم يأملون ألا تكون كذلك. فعلى رغم المكانة الفخمة التي يمنحها لقب "أبطال العالم"، والشارة الذهبية التي ستمثل هذا اللقب لأربع سنوات مقبلة، لا يزال أمامهم أهداف أكبر، بل إن هذا يعد خطوة عملاق إلى الأمام في مسيرة تشيلسي بقيادة ماريسكا، الذي يسعى لإثبات أن فريقه وفلسفته التكتيكية يستحقان الوجود بين الكبار.

" 40" لاعبا من فرق النخبة..فريق "VK Gaming" بطلاً لمنافسات لعبة "Apex Legends" في كأس العالم
" 40" لاعبا من فرق النخبة..فريق "VK Gaming" بطلاً لمنافسات لعبة "Apex Legends" في كأس العالم

الرياض

timeمنذ 11 ساعات

  • الرياض

" 40" لاعبا من فرق النخبة..فريق "VK Gaming" بطلاً لمنافسات لعبة "Apex Legends" في كأس العالم

اختتمت مساء الأحد منافسات لعبة Apex Legends ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 – الحدث الأكبر على مستوى العالم في قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية – حيث شهدت تفوق فريق VK Gamig وحصوله على درع البطولة إلى جانب 600,000 دولار، المخصصة للمركز الأول من مجموع الجوائز المالية للمنافسات والتي بلغت مليوني دولار. وشارك في البطولة 40 فريقاً من نخبة الفرق على مستوى العالم، إذ تنافسوا على مدار 4 أيام في مسرح صالة Qiddiya Arena ببوليفارد رياض سيتي. وتُعد Apex Legends واحدة من أكثر ألعاب الباتل رويال شعبية، حيث ساهمت في تطوير هذا النوع من الألعاب من خلال أسلوبها المميز القائم على شخصيات الأبطال، وإيقاعها السريع، وأجوائها التنافسية المذهلة. وقال QQ لاعب فريق VK Gaming، البالغ من العمر 18 عاماً، وأفضل لاعب في البطولة عقب التتويج باللقب: "أهدي جائزة أفضل لاعب لزملائي Kasssa و LqDuD، فالمستوى الذي قدمناه جميعاً كان السبب في حصولنا على هذا اللقب المهم. كما نود أن نشكر جماهيرنا الوفية التي سافرت من الصين إلى المملكة لدعمنا وتشجعينا، ونحن سعداء بأننا عشنا سوياً هذه اللحظة التاريخية للرياضات الإلكترونية الصينية في أكبر منصة عالمية للرياضات الإلكترونية". ومع انتهاء منافسات لعبة Apex Legends وفوز فريق VK Gaming باللقب، اختتمت منافسات بطولات الأسبوع الأول من كأس العالم للرياضات الإلكترونية والتي ضمت منافساتها ألعاباً شهيرة وهي: Rennsport و Fatal Fury: City of the Wolves و VALORANT. يمثل كأس العالم للرياضات الإلكترونية احتفالًا عالميًا بثقافة الألعاب الإلكترونية والتميز التنافسي. ويجمع الحدث أكثر من 2,000 لاعباً محترفاً يمثلون نخبة الأندية العالمية، للتنافس في 25 بطولة رئيسية تشمل 24 لعبة مختلفة. إلى جانب المنافسات الرياضية، يُقام مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الذي يحتفي بثقافة الألعاب من خلال فعاليات متنوعة تعزز من تجربة الحضور، وتفتح آفاقًا جديدة أمام الشركات المحلية والإقليمية للاستفادة من هذه الفرصة الاقتصادية الضخمة. كما أنه يوفر منصة مثالية للمبدعين لعرض مواهبهم وإبداعاتهم أمام جمهور عالمي واسع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store