logo
رونالدو: الدوري السعودي تنافسي.. وهو أفضل خيار لـ «فيليكس»

رونالدو: الدوري السعودي تنافسي.. وهو أفضل خيار لـ «فيليكس»

عكاظمنذ 3 أيام
قال اللاعب الدولي كريستيانو رونالدو إنه لا يتفق مع من ينتقدون الدوري السعودي الممتاز، زاعمين أنه ليس تنافسياً. وقال رونالدو إن قرار مواطنه البرتغالي جواو فيليكس الانضمام إلى نادي النصر السعودي «أفضل خيار»، مقارنة باللعب في الدوري البرتغالي الممتاز. ووصف فيليكس بأنه لاعب موهوب جداً، وسيكون عوناً لفريق نادي النصر، بقيادة مدربه خورخى جيسوس. وقال رونالدو: من رأيي، وليس لأنني هنا، ولكن إذا نظرت إلى عدد النجوم هناك واللاعبين والتنافس، أعتقد أنه خيار جيد بالنسبة إلى فيليكس. ووصف المدرب جيسوس رونالدو بأنه «ظاهرة». وعلى صعيد ثانٍ؛ أكدت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أمس أن مهاجم ليفربول دارون نونيز يوشك على الانتقال إلى الدوري السعودي الممتاز في مقابل 53 مليون جنيه إسترليني. وأضافت أن لاعب الأوراغواي الدولي سينضم إلى نادي الهلال السعودي. وكشفت أنه أبلغ إدارة ليفربول في يناير الماضي بأنه يرى أن مستقبله ومصلحته يكمنان في انتقاله للسعودية، وليس في البقاء مع ليفربول. وأشارت «ديلي ميل» إلى أن أنباء تؤكد أن نونيز، البالغ من العمر 26 عاماً، سيحصل على 400 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً من نادي الهلال، وهو ما يفوق أجره في ليفربول البالغ 140 ألف جنيه أسبوعياً.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الطعون» ترفض استئناف الرشود... واستبعاده نهائياً من قائمة «ماجد النصر»
«الطعون» ترفض استئناف الرشود... واستبعاده نهائياً من قائمة «ماجد النصر»

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 دقائق

  • الشرق الأوسط

«الطعون» ترفض استئناف الرشود... واستبعاده نهائياً من قائمة «ماجد النصر»

كشفت مصادر «الشرق الأوسط» عن أن لجنة الطعون المنبثقة من لجنة الانتخابات في وزارة الرياضة قبلت طعن المرشح بندر الرشود شكلاً، ورفضته مضموناً، ليبقى خارج القائمة الأولية لعضوية مجلس إدارة مؤسسة نادي النصر غير الربحية، وذلك لعدم استيفائه شرط المؤهل العلمي المطلوب، حيث لم يُعتمد في ملفه حصوله على درجة البكالوريوس. وستعلن القائمة النهائية للمؤسسة، اليوم (الثلاثاء) بشكل رسمي، التي تضم عبد الله الماجد رئيساً، وزياد وهبي، وخالد المالك، وتركي التميمي، ومعن الخميس، ووليد العماري، وخالد السرهيد، حيث تحظى هذه القائمة بدعم شخصيات نصراوية بارزة وسط تطلع جماهيري لبدء مرحلة جديدة في مسيرة النادي. وكان الرشود قد تقدَّم بأوراق طعنه مُرفِقاً أوراقاً تثبت حصوله على شهادة من جامعة الملك سعود تخصص العلاقات العامة، إلا أن رد اللجنة وصل بشكل مباشر للعضو المستبعَد بندر الرشود عبر بريده الشخصي مؤكدة عدم قبوله ضمن القائمة النهائية.

من لبنان إلى قطر... راي باسيل لـ«الشرق الأوسط»: القرار صعب ولا رجعة فيه
من لبنان إلى قطر... راي باسيل لـ«الشرق الأوسط»: القرار صعب ولا رجعة فيه

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

من لبنان إلى قطر... راي باسيل لـ«الشرق الأوسط»: القرار صعب ولا رجعة فيه

في خطوة شكَّلت مفترقاً في مسيرتها الرياضية الممتدة على أكثر من عقدين، أعلنت بطلة الرماية اللبنانية راي باسيل انتقالها لتمثيل المنتخب القطري، في قرار أثار تفاعلاً واسعاً بين من رأى فيه تخلياً وانسحاباً، وآخرين عدّوه تعبيراً صادقاً عن واقع رياضي مأزوم في لبنان. وبين الرأي والرأي الآخر، بدت باسيل ثابتة في خيارها، واثقة بخطوتها، وعازمة على فتح صفحة جديدة لا تنكر فيها ماضيها ولا تتنكر له، بل تبدأ منها لكتابة تاريخ جديد، وبينما عبّرت عن امتنانها للبنان الذي احتضنها طيلة مسيرتها، لم تُخفِ شعورها بالخذلان من واقع الإهمال وغياب الدعم، مؤكدة أن تمثيلها لقطر لا يلغي هويتها اللبنانية، بل يمنحها فرصة لمواصلة التألق من بوابة أخرى، وبمظلّة تؤمن بالرياضيين وتدعمهم كما يجب. وأكدت باسيل في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط»، أن قرارها بتمثيل قطر كان صعباً، وقالت: «يجب أن تعرفوا أن قطر بلدي الثاني، وقد احتضنني كثيراً في ظروف سابقة، وأولها عندما تأهلت إلى أولمبياد لندن في عام 2012، حيث قدّم لي الاتحاد القطري كل التمارين مجاناً مع المدرب، ومن هنا بدأت قصتنا، هم يعرفونني منذ أن كنت صغيرة، وأخذت القرار اليوم لأنه حان الوقت أن أنتقل إلى مرحلة جديدة في حياتي، وأن يكون عندي أمل بأن تكون هناك دولة تقف معي وتدعمني في ظل غياب الدولة اللبنانية». راي باسيل في حديثها لـ«الشرق الأوسط» بعد خطوتها التي أثارت الجدل حولها (الشرق الأوسط) وأضافت أن المشروع طويل الأمد، موضحة: «المخطط اليوم ليس فقط أن أكون لاعبة، نحن نخطط أن نخلق أكاديمية وندعم الجيل الجديد ونخلق منتخب فتيات ناشئات، وأسهم هذا الأمر أيضاً في أن يكون هناك تنسيق بين الاتحادين اللبناني والقطري، في خطوة إيجابية تدعم أيضاً منتخب لبنان للناشئين، ليكونوا لاحقاً قادرين على أن يتمرّنوا ويكون لديهم دعم خاص، نوع من البروتوكول بين الاتحادين». وأشارت باسيل إلى أن هذه الخطوة من شأنها أن تخلق نمواً جديداً للعبة، وستفتح أبواباً ومجالات لرياضيين لبنانيين آخرين، وربما في رياضات أخرى أيضاً. وأوضحت أنها تسعى إلى إعادة كتابة التاريخ الذي صنعته مع لبنان، وتحقيقه مجدداً مع قطر، مؤكدة رغبتها في التدرج نحو إحراز البطولات العربية والآسيوية والعالمية، والعودة إلى خوض المراحل التي لطالما منحتها الشغف والحافز. وكشفت عن استحقاقاتها المقبلة باسم قطر، مشيرة إلى أن المشاركة الأولى ستكون في بطولة آسيا نهاية الشهر الحالي في كازاخستان، تليها بطولة العالم في أكتوبر (تشرين الأول) باليونان، على أن تختتم العام بالمشاركة في نهائيات كأس العالم المقررة مطلع ديسمبر (كانون الأول) في قطر. باسيل قالت سيبقى لبنان بلدي وسأبقى لبنانية (الشرق الأوسط) وتحدثت باسيل عن المشاعر المتضاربة التي رافقتها خلال اتخاذ القرار، فقالت: «عندما أعود بالذاكرة إلى الوراء، أشعر بحرقة في قلبي، هناك فرح وهناك حزن في الوقت نفسه، من الصعب وصف شعوري بالتحديد؛ لأن كل ما قدمته حتى يومنا هذا كان للبنان، وسيبقى لبنان بلدي وسأبقى لبنانية، لكن مع علمٍ آخر، أعتقد أن المرحلة في البداية ستكون صعبة بسبب انتقالي من لبنان إلى قطر، ولكن أكيد بوجودهم ووقوفهم إلى جانبي سيسهّلون الطريق عليّ». وعن حجم الدعم الذي تلقته في السنوات الماضية من الاتحاد اللبناني للرماية أو الجهات الرسمية، أوضحت باسيل أنّ الاتحاد، برئاسة بيار جلخ، قدّم أقصى ما يستطيع ضمن إمكاناته، لافتة إلى أنّ تمويل الاتحادات الرياضية يعتمد أساساً على الوزارة، والوزارة تحديداً «غائبة عن السمع» ولا تملك الموارد المالية اللازمة. وأشارت إلى أنّ هذا الغياب انعكس سلباً على الكثير من الرياضيين، وفي مقدمتهم هي نفسها، عادَّة أنّ ذلك كان واحداً من أسباب عدة دفعتها لاتخاذ قرارها الحالي. وأضافت أنّ الإمكانات المتاحة لم تكن كافية لرفع المنتخب إلى مستوى أعلى مما هو عليه، مؤكدة أنّ الأمر لم يكن سهلاً عليها، فهو قرار اتخذته بعد 22 عاماً من مسيرتها، عادَّة أنّه ليس خطوة بسيطة، لكنه في النهاية محطة لا بد أن يصل إليها كل شخص ليبحث عن مستقبله ومصلحته. واستطردت: «لكن لبنان مرّ بظروف صعبة جداً خلال السنوات الخمس الماضية، ولا أعتقد أن أي بلد مرّ بما نمر به ونحن نعيش ضغوطاً كبيرة على الأفراد والمؤسسات، الوضع صعب جداً، وأنا سعيت كثيراً، وطرقت أبواباً كثيرة، وجربت قبل أولمبياد باريس، لكن التجاوب كان ضعيفاً جداً؛ لأن الوضع لم يكن يسمح بتقديم مساعدات كافية لتمويل الميزانية المطلوبة، ولو كانت هناك ميزانية، لبقيت». وأكدت أنّه من الطبيعي أن يخطو الإنسان خطوة إلى الأمام، ويفتتح مرحلة جديدة في حياته يضع فيها مستقبله نصب عينيه، وأوضحت أنّها لم تعد في العشرين من عمرها، وبعد سنوات طويلة من التضحيات، يصل المرء إلى محطة يصبح فيها التفكير بالنفس أمراً ضرورياً. ولفتت إلى أنّ الكثير من لاعبي كرة القدم وكرة السلة يوقّعون عقوداً مع أندية خارجية ويمثلون دولاً أخرى، عادَّة أنّ هذا هو مفهوم الرياضة اليوم، الذي تغيّر كثيراً ولم يعد كما كان قبل ثلاثين أو أربعين عاماً. باسيل أكدت تمسّكها بهويتها اللبنانية رغم قرارها (الشرق الأوسط) وعن موقف الاتحاد اللبناني بعد إعلان الخطوة، أوضحت باسيل أنّ الاتحاد كان على علم مسبق بقرارها؛ إذ جاءت الموافقة رسمياً من جانبه بالتنسيق مع الاتحاد القطري، وأضافت أنّ تكريماً أقيم لها قبل يومين في مقر اللجنة الأولمبية الدولية؛ تقديراً لمسيرتها السابقة، بحضور الاتحاد اللبناني للرماية وأعضائه، مشيرة إلى أنّ المناسبة شكّلت فرصة للإعلان عن البروتوكول المزمع تنفيذه بين الاتحادين اللبناني والقطري، حيث جرى توضيح جميع التفاصيل بشكل رسمي وواضح. وتطرقت باسيل إلى مسألة الانقسام داخل اللجنة الأولمبية اللبنانية، مشيرة إلى أنّ وجود لجنتين أولمبيتين في لبنان، وانقسام الاتحادات الرياضية، لا يبشّر بأي خير من وجهة نظرها، وأكدت أنها تقف مع الحق، داعية إلى ترك الكلمة الفصل للقضاء، موضحة أنّ هناك دعوى قائمة أمام محكمة «كاس» واللجنة الأولمبية الدولية، وأنه عند صدور القرار «لكل حادث حديث». وأضافت أنّ الرياضيين يمثلون بلداً اسمه لبنان، وليس فريقاً سياسياً أو طائفة، محذّرة من أنّ استمرار هذا الانقسام دون حلّ سريع ينطوي على خطر حقيقي قد يصل إلى حد توقيف لبنان خارجياً، معربة عن أملها في أن يُحل هذا الملف في أسرع وقت ممكن. أما فيما يخصّ من عدّوا خطوتها خذلاناً للبنان، فقد شدّدت باسيل على أنّ الرأي العام انقسم بين مؤيد ومعارض، موضحة أنّ الغالبية كانت إيجابية في ردّها، وأن معظمهم يعيشون القهر والمعاناة كلّ في مجاله. باسيل قالت إن قطر بلدي الثاني وقد احتضنني كثيراً في ظروف سابقة (الشرق الأوسط) وأشارت إلى أنّ هناك من وصف قرارها بالخيانة، ورأى أنها وضعت لبنان خلفها، وباعته، مؤكدة أنّ كل ذلك عارٍ من الصحة. وبيّنت أنّ القرار اتُّخذ بعد تفكير عميق، وهو قرار حاسم لا رجعة فيه؛ لأن التنسيق القائم بين الاتحادين اللبناني والقطري يخدم مصلحة البلدين، مضيفة أنّ أي بطولة ستحرزها مستقبلاً ستُسجّل باسم لبنان وقطر معاً، فهي في النهاية ابنة لبنان، ولا يمكن لأي أحد أن يمحو تاريخها. ووجّهت باسيل رسالة مؤثرة إلى جمهورها اللبناني، معربة عن حبّها العميق لهم وشكرها لكل لحظة وقفوا فيها إلى جانبها، سواء في أوقات الفرح أو الحزن، ودعتهم إلى عدم الزعل منها، بل إلى النظر نحو الأفق الأبعد، مشيرة إلى أنّ الفرص حين تلوح في الطريق من الجميل ألّا تُقابَل بالرفض، خاصة عندما يكون الهدف تطوير الذات. وأكدت باسيل تمسّكها بهويتها اللبنانية رغم قرارها، موضحة أنّها تفهّمت بعض العتب، ومتمنية ألّا يؤثر ما حدث على مسيرة غيرها من الرياضيين. ودعت إلى تفهّم من قد يسلك المسار نفسه مستقبلاً، مشددة على أنّ غياب الدعم الرسمي يدفع الرياضيين للرحيل، وأن الفرص يجب اغتنامها لبناء المستقبل وصنع تاريخ جديد.

في خطوة لتعزيز الهوية الوطنية.. «التعليم» تعتمد دليل الزي المدرسي الموحّد
في خطوة لتعزيز الهوية الوطنية.. «التعليم» تعتمد دليل الزي المدرسي الموحّد

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

في خطوة لتعزيز الهوية الوطنية.. «التعليم» تعتمد دليل الزي المدرسي الموحّد

ألوان وتصاميم جديدة للزي الرياضي «الزهري» للبنات في الابتدائية و«الكحلي» في الثانوية توحيد الزي يخفيف الأعباء على أولياء الأمور اعتمدت وزارة التعليم دليلًا شاملًا لتوحيد الزي المدرسي والرياضي، لطلاب وطالبات التعليم العام في جميع المراحل الدراسية، بهدف تعزيز الانضباط والمساواة بين الطلبة، وترسيخ الهوية الوطنية، وتقليل الأعباء المالية على أولياء الأمور. ويوضح الدليل، أن الزي المدرسي للبنين يبدأ من الثوب والبنطال البيج، وقميص أبيض في رياض الأطفال، وصولًا إلى الثوب والغترة أو الشماغ في المرحلة الثانوية، فيما يختلف زي الطالبات حسب المرحلة الدراسية، بدءًا من المريول «الزهري» في الابتدائية، والتنورة الخضراء «الزيتية» في المتوسطة، إلى التنورة «الكحلية» في الثانوية، مع بلوزة بيضاء لجميع المراحل. كما حدّد الدليل الزي الرياضي لكل مرحلة، بحيث يلتزم الطلاب بألوان محددة للبنطال الرياضي (كحلي، أخضر زيتي، أسود)، فيما تلتزم الطالبات بتصاميم طويلة وفضفاضة بألوان كحلي وعنابي ورمادي، بحسب المرحلة الدراسية. وشدّد الدليل على إلزام جميع المدارس الحكومية والخاصة (غير الأجنبية) بتطبيق الزي الوطني السعودي في المرحلة الثانوية، إضافة إلى الالتزام بالزي الرياضي أثناء الأنشطة المحددة، مع مراعاة الاحتشام وخلو الملابس من العبارات أو الصور. وأكدت الوزارة، أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهودها لبناء بيئة مدرسية منضبطة، تعكس قيم المجتمع السعودي، وتعزز الانتماء الوطني لدى النشء. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store