
اكتشاف مبنى أثري في مصر يعود للقرنين 6 و7 الميلاديين... صور
https://sarabic.ae/20250525/اكتشاف-مبنى-أثري-في-مصر-يعود-للقرنين-6-و7-الميلاديين-صور-1100949763.html
اكتشاف مبنى أثري في مصر يعود للقرنين 6 و7 الميلاديين... صور
اكتشاف مبنى أثري في مصر يعود للقرنين 6 و7 الميلاديين... صور
سبوتنيك عربي
كشفت البعثة الأثرية المصرية العاملة بمنطقة منقباد في محافظة أسيوط وسط مصر، اليوم الأحد، عن مبنى من الطوب يعود إلى الفترة بين القرنين السادس والسابع الميلاديين. 25.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-25T09:04+0000
2025-05-25T09:04+0000
2025-05-25T09:04+0000
مجتمع
مصر
أخبار مصر الآن
منوعات
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103510/12/1035101257_0:370:960:910_1920x0_80_0_0_ae8d40cda74a459a257d865ac2f13408.jpg
وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية الدكتور محمد إسماعيل خالد، أن "المبنى مغطى بطبقة من الملاط الأبيض ويتكون من مستويين، عُثر بداخلهما على جداريات مهمة".ومن أبرز هذه الجداريات واحدة تصور عيونًا متكررة يتوسطها وجه، ترمز إلى "البصيرة الروحية" في الفن القبطي، وهي إشارة للحكمة واليقظة في الحياة الروحية، وفقا لموقع الهيئة الوطنية للإعلام المصرية.كما تم الكشف عن جدارية أخرى يعتقد أنها تصور يوسف النجار، وهو يحمل الطفل يسوع، وحوله التلاميذ مع كتابات قبطية على الجانبين.وذكر رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية الدكتور جمال مصطفى، أن "المستوى الأول من المبنى يحتوي على 3 صالات متوازية وغرفتين وسلم يؤدي إلى طابق سفلي به 3 قلايات وغرفتي معيشة".وتم العثور على لقى أثرية متعددة، منها شاهد قبر لأحد القديسين بنقوش قبطية، وعدد من الأنفورات المزخرفة، وإفريز حجري يصور غزالا وأسدا، وأوان فخارية متنوعة.وأشار مدير آثار شرق أسيوط محمود محمد، إلى أن أعمال الحفر ودراسة الجداريات مستمرة لكشف المزيد عن المبنى وتاريخه.وتقع منطقة منقباد الأثرية شمال غرب مدينة أسيوط، على بُعد نحو 12 كيلو متر، وتم اكتشافها عام 1965، فيما بدأت الحفائر الفعلية عام 1976 وتواصلت على فترات، وآخرها في عام 2024.
https://sarabic.ae/20250503/قلعة-وخنادق-ومساكن-جنود-كشف-أثري-عسكري-ضخم-في-دولة-عربية-1100125753.html
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
مصر, أخبار مصر الآن, منوعات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 15 ساعات
- البوابة
الكشف عن مبنى أثري بأسيوط يعود للقرنين السادس والسابع الميلادي
تمكنت البعثة المصرية العاملة بمنطقة منقباد بمنطقة آثار أسيوط من الكشف عن مبنى من الطوب اللبن يرجع تاريخه إلى الفترة ما بين القرنين السادس والسابع الميلادي. رمزية هامة في الفن القبطي وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن المبني المكتشف مطلي بطبقة من الملاط الأبيض ويتكون من مستوين عثر بداخلهما على عدد من الجداريات الهامة، من بينهم بقايا جدارية ذات رمزية هامة في الفن القبطي حيث يمثل موضوعها عيون بشكل متكرر وفى منتصفها وجه مما يدل على البصيرة الروحية الداخلية التي قد تخفى عن كثيرين ممن يعيشون حياة ومحبة العالم، وهي رمز للحكمة والصحوة واليقظة في أمور الرعائية. جدارية عليها بقايا رسم لوجه رجل يحمل طفل صغير هذا بالإضافة إلى جدارية أخري عليها بقايا رسم لوجه رجل يحمل طفل صغير والذي من المرجح أن يكون يوسف النجار يحمل السيد المسيح وعلى الجانبين يمينا ويسارا تلاميذ السيد المسيح وبجوارهم كتابات قبطية. ومن جانبه أشار الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، أن المستوى الأول من المبنى يتكون من ثلاث صالات متوازية يليهم غرفتين، بهما سلم هابط يؤدي إلى المستوي السفلي به ثلاث قلايات متوازية يليهم غرفتين للمعيشة، بداخلهم على العديد من اللقى الأثرية من الفخار والأحجار من أبرزها شاهد قبر لأحد القديسين كتب عليه كتابات قبطية توضح اسم القديس وتاريخ وفاته، بالإضافة إلى العديد من الأنفورات المختلفة الأحجام عليها بعض الحروف القبطية، وإفريز حجري عليه زخرفة حيوانية تمثل بقايا غزال وأسد، وبعض الأواني الفخارية متعددة الاستخدامات. وقال محمود محمد مدير عام منطقة آثار شرق أسيوط للآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، أن البعثة مستمرة في أعمال الحفائر ودراسات الجداريات التي تم الكشف عنها لمعرفة المزيد عن أسرار هذا المبني وأهميته. وأشار أن منطقة آثار منقباد تقع بقرية منقباد التابعة لمركز ومحافظة أسيوط شمال غرب مدينة أسيوط وهي تبعد عنها حوالى 12 كم وتقع في الجنوب الغربي من الطربق السريع، وتبعد عن مطار أسيوط الدولي بحوالي 22كم. وقد تم الكشف عن المنطقة عام 1965 وبدأ العمل الفعلي فيها عام 1976 على فترات غير متصلة حيث توالت مواسم الحفائر حتى عام 2010، ثم حفائر مصرية بموسم 2024. IMG-20250525-WA0005 IMG-20250525-WA0004 IMG-20250525-WA0002 IMG-20250525-WA0003 IMG-20250525-WA0001 IMG-20250525-WA0000


سبوتنيك بالعربية
منذ 16 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
اكتشاف مبنى أثري في مصر يعود للقرنين 6 و7 الميلاديين... صور
اكتشاف مبنى أثري في مصر يعود للقرنين 6 و7 الميلاديين... صور اكتشاف مبنى أثري في مصر يعود للقرنين 6 و7 الميلاديين... صور سبوتنيك عربي كشفت البعثة الأثرية المصرية العاملة بمنطقة منقباد في محافظة أسيوط وسط مصر، اليوم الأحد، عن مبنى من الطوب يعود إلى الفترة بين القرنين السادس والسابع الميلاديين. 25.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-25T09:04+0000 2025-05-25T09:04+0000 2025-05-25T09:04+0000 مجتمع مصر أخبار مصر الآن منوعات وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية الدكتور محمد إسماعيل خالد، أن "المبنى مغطى بطبقة من الملاط الأبيض ويتكون من مستويين، عُثر بداخلهما على جداريات مهمة".ومن أبرز هذه الجداريات واحدة تصور عيونًا متكررة يتوسطها وجه، ترمز إلى "البصيرة الروحية" في الفن القبطي، وهي إشارة للحكمة واليقظة في الحياة الروحية، وفقا لموقع الهيئة الوطنية للإعلام المصرية.كما تم الكشف عن جدارية أخرى يعتقد أنها تصور يوسف النجار، وهو يحمل الطفل يسوع، وحوله التلاميذ مع كتابات قبطية على الجانبين.وذكر رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية الدكتور جمال مصطفى، أن "المستوى الأول من المبنى يحتوي على 3 صالات متوازية وغرفتين وسلم يؤدي إلى طابق سفلي به 3 قلايات وغرفتي معيشة".وتم العثور على لقى أثرية متعددة، منها شاهد قبر لأحد القديسين بنقوش قبطية، وعدد من الأنفورات المزخرفة، وإفريز حجري يصور غزالا وأسدا، وأوان فخارية متنوعة.وأشار مدير آثار شرق أسيوط محمود محمد، إلى أن أعمال الحفر ودراسة الجداريات مستمرة لكشف المزيد عن المبنى وتاريخه.وتقع منطقة منقباد الأثرية شمال غرب مدينة أسيوط، على بُعد نحو 12 كيلو متر، وتم اكتشافها عام 1965، فيما بدأت الحفائر الفعلية عام 1976 وتواصلت على فترات، وآخرها في عام 2024. مصر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي مصر, أخبار مصر الآن, منوعات


سبوتنيك بالعربية
منذ 17 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
"دار الجدود" التونسية.. ذاكرة تراثية تحفظ روح قبلي القديمة.. صور
"دار الجدود" التونسية.. ذاكرة تراثية تحفظ روح قبلي القديمة.. صور "دار الجدود" التونسية.. ذاكرة تراثية تحفظ روح قبلي القديمة.. صور سبوتنيك عربي في قلب الجنوب التونسي، حيث تمتد الواحات الخضراء في حضن الصحراء، وتتشابك أشجار النخيل مع عبق التاريخ، تنتصب "دار الجدود" صرحًا يحاكي ذاكرة مدينة بكاملها، ويحتضن... 25.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-25T08:06+0000 2025-05-25T08:06+0000 2025-05-25T08:11+0000 تقارير سبوتنيك تونس أخبار تونس اليوم حصري وعلى مساحة تقدر بنحو 300 هكتار، تقع هذه الدار في محافظة قبلي، كفضاء ترفيهي تراثي يروي قصص أجيال مضت، عاشت الأفراح والأحزان تحت سقف واحد، قبل أن تذروها رياح الهجرة وتُخلّف المباني القديمة أطلالًا متناثرة فوق أرض جرداء."دار الجدود" ليست مجرد مبنى، بل هي تجسيد حي لروح الأجداد القبلاويين، الذين شيّدوها من الطين على درب حضارتهم العريقة، ورغم أن جيوش البايات الأولى دمرت معظم بيوت المنطقة في منتصف القرن الـ18، ثم عادت جيوش الباي الثاني سنة 1857 لتُكمل الهدم، صمدت الدار في وجه الزمن، شاهدة على عناد الذاكرة.ومع مجيء الاستعمار الفرنسي، قررت السلطات آنذاك بناء مدينة جديدة على بعد كيلومترين من قبلي القديمة، فانتقل السكان تدريجيا إلى منازل حديثة، واستمر هذا التحول حتى تسعينيات القرن الماضي، ووحدها "دار الجدود" بقيت شامخة في الموقع القديم، تؤوي في زواياها من يحنّ إلى الماضي، وتُعيد إلى الزائرين صدى الحياة التي كانت.وكانت مباني قبلي القديمة تُبنى وسط الواحات بأسلوب معماري فريد، لا تفتح واجهاتها على الخارج، بل تتراص لتشكّل سورًا منيعًا يصعب اختراقه. يغلب على منازلها البساطة، بطابع مستطيل التصميم، تتوسطها ساحات داخلية، وتُشيّد بجمع الحجارة الكبيرة والصغيرة والجبس وخشب النخيل، الذي يستخدم كذلك في صناعة الأبواب، فتصبح البيوت جزءًا من النسيج البيئي والتراثي للمكان."دار الجدود"... عبق التاريخ الذي لا يغيببين جدران نقشتها أيادي الأجداد، وفي زوايا تنطق بصدى الأزمنة البعيدة، يتجول عبد القادر حمادي، رجل تسعيني يحمل في ملامحه ملامح مدينة بأكملها، يرفع عينيه نحو السقيفة أعلى الدار، فيغمره دفء الذكريات، لَمّة الأهل، ضحكات الأصدقاء وأحاديث الليل الطويل. كل ذلك ما يزال حيًّا في ذاكرته، رغم أن معظم من شاركه تلك اللحظات قد رحلوا، أو هجروا المدينة بحثًا عن بدايات جديدة.ثم يضيف، وقد استسلم لحنين لا يهدأ: "كنا نعيش هنا كعائلة واحدة. نجتمع تحت هذه السقيفة، ننام على ذات الأرضية، ونتقاسم الطعام والفرح والوجع، كما لو كنا قلبا واحدا ينبض بالحياة".عبد القادر، ابن قبلي القديمة، وُلد وسط نخيلها، وسنوات عمره انقسمت بين جني التمور في الواحات والعمل في المقاهي. ورغم أن عائلته هجرت المنطقة منذ زمن، إلا أن قدماه لا تزالان تقودانه كل صباح إلى المكان ذاته، وكأن الأرض تناديه.تراه جالسا بين الحجارة المتناثرة، يحاول أن يُلملم ذاكرته، يستحضر وجوه أبناء عمومته ورفاق دربه الذين تقاسم معهم دروب الحياة.وما يربط عبد القادر بمدينة قبلي القديمة ليس مجرّد انتماء إلى مسقط رأس، بل هو عشق دفين، تلخّصه قصة عشق لوطن وتاريخ، تسكنه بقدر ما يسكنها.وتابع بشير حديثه، في إشارة إلى الجذور العميقة للمدينة: "من يبحث عن هوية قبلي، إنما يبحث عن ذاته. هذه المدينة حملت شواهد حضارات متعاقبة، وكانت مطمورًا رومانيًا في زمن مضى، وما تزال آثارها تسرد تلك الحكاية القديمة بصمتها العميق"."دار الجدود"... منارة تُنير دروب الذاكرة والتبادل الثقافيفي قلب قبلي القديمة، حيث تنام الأزمنة وتستيقظ الحكايات، تقف "دار الجدود" لا كمجرد مبنى تقليدي، بل كوحدة ترفيهية وثقافية نابضة بالحياة، تستقبل زوارها من كل فج، حاملة رسالة بقاء وذاكرة.وتضم الدار مقهى تقليديا مفروشا بالقماش المحلي الذي اعتاد أهالي قبلي ارتداءه في الماضي، ما يضفي على المكان طابعا حميميا يعيد الزائر إلى زمن البساطة، كما تحتوي على متحف فني صغير يضم أدوات الطبخ واللباس التي استخدمها السكان القدامى، فتبدو كل قطعة وكأنها تحكي فصلًا من سيرة مدينة لم تنقطع عن الحياة رغم الغياب."المكان ما يزال يحتفظ بمثمنات النخيل، والأواني النحاسية التي كان يُطهى فيها الطعام وتُجلَب بها المياه من الآبار... حين تتجول في أرجاء الدار، يخيل إليك أنك تعيش في زمن مضى، لم تلمسه يد النسيان"، تضيف جميلة مبروك بنبرة اعتزاز.وترى أن قبلي القديمة، أو كما يُطلق عليها أهلها "قبلي لوطة"، تحوّلت اليوم إلى رمز حي من رموز التاريخ المحلي. وتؤكد أن "دار الجدود" تسعى لأن تُعيد نبض الحياة إلى هذه المنطقة، وأن تُنشط حركتها الثقافية والسياحية من جديد.واختتمت حديثها، قائلة: "نريد أن تظل دار الجدود منارة حية للتبادل الثقافي والتجاري، ونافذة يُطل منها الزائرون على تراث أجدادنا، وعلى قبلي القديمة، المدينة التي لا تزال تنبض رغم كل ما مر بها". تونس أخبار تونس اليوم سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي تقارير سبوتنيك, تونس, أخبار تونس اليوم, حصري