logo
تفاصيل انتقال مهاجم الأردن رزق بني هاني للزوراء العراقي

تفاصيل انتقال مهاجم الأردن رزق بني هاني للزوراء العراقي

WinWinمنذ 20 ساعات
أعلن نادي الزوراء العراقي، مساء اليوم الأربعاء، تعاقده رسمياً مع مهاجم فريق الحسين إربد رزق بني هاني ليمثل فريق كرة القدم في الموسم المقبل.
ويعد بني هاني اللاعب الأردني الثاني الذي يتعاقد معه الزوراء العراقي في غضون يومين، حيث كان قد استقطب نجم منتخب الأردن نزار الرشدان مقابل 350 ألف دولار.
واستغربت جماهير الحسين مغادرة عدد من اللاعبين المؤثرين للفريق رغم أن بطولة الدوري الأردني ستنطلق غداً الخميس الأمر الذي قد يؤثر في استقراره وينعكس سلباً على نتائجه.
ويعتبر رزق بني هاني صاحب الـ "23 عاماً" من المهاجمين الذين برزوا في الأردن خلال الموسمين الماضيين وتم اختياره أكثر من مرة لصفوف منتخب النشامى في تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم.
رزق بني هاني يوقع للزوراء العراقي
لم يعلن نادي الزوراء عن القيمة المالية لصفقة التعاقد مع بني هاني، لكن موقع winwin ووفقاً لمصدر خاص أكد أن عقده لا يقل عن 250 ألف دولار.
ووقّع رزق بني هاني على عقده رسمياً في عمان بحضور ممثل من نادي الزوراء العراقي ونائب رئيس نادي الحسين غيث المعاني. وكان مهاجم منتخب الأردن قد عاد لفريق الحسين قادماً من سيلانغور الماليزي الذي ما يزال يطالب النادي الأردني بدفع بقية المستحقات المترتبة عليه جراء انتقال اللاعب.
وبدأ بني هاني مسيرته الكروية مع فريق شباب الأردن، ولمع نجمه واكتسب شعبية كبيرة عندما لعب لفريق الفيصلي، وبعدها احترف في سيلانغور الماليزي لفترة قصيرة قبل أن يستقر مع فريق الحسين.
الفيصلي يتبع سياسة جديدة وغير مسبوقة في الدوري الأردني
وأسهم بني هاني مؤخراً في قيادة فريقه للتتويج بلقب كأس السوبر الأردني، حيث سجل هدف الحسين في مرمى الوحدات في مباراة الذهاب وانتهت بالتعادل 1-1، قبل أن يحقق فريقه الفوز في مباراة الإياب 1-0 ويتوج بطلاً.
وقام نادي الحسين عبر حسابه الرسمي في فيسبوك بتوجيه الشكر لرزق بني هاني على ما قدمه للفريق في الموسم الماضي والحالي، حيث كتب: "شكراً رزق، نتمنى لك التوفيق في محطتك القادمة".
وأصبح الدوري العراقي قبلة لنجوم منتخب الأردن، إذ ما تزال الأندية هناك تتهافت على اللاعبين بشكل كبير ووصل عدد اللاعبين الأردنيين الذين يحترفون في العراق لنحو 9 لاعبين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برشلونة يعقد صفقة رعاية مثيرة للجدل لمدة 4 سنوات
برشلونة يعقد صفقة رعاية مثيرة للجدل لمدة 4 سنوات

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

برشلونة يعقد صفقة رعاية مثيرة للجدل لمدة 4 سنوات

أبرم نادي برشلونة رسميًا اتفاقية رعاية لقميص الفريق الأول مع وزارة الرياضة والترفيه في جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تضمن هذه الرعاية ظهور شعار "جمهورية الكونغو الديمقراطية - قلب أفريقيا" على الجزء الخلفي من قمصان التدريب الخاصة ببطل الدوري الإسباني اعتبارًا من الموسم الجديد وذلك حتى موسم 2028-2029. وأشارت مصادر النادي إلى أن قيمة الصفقة، وهي اتفاقية مدتها أربع سنوات، تبلغ 44 مليون يورو (50.5 مليون دولار) للنادي الكتالوني، وقد سُددت بالفعل الدفعة السنوية الأولى التي تجاوزت 10 ملايين يورو. كجزء من الاتفاقية، أعلن برشلونة أن ملعب كامب نو المُجدد سيحتضن "بيت الكونغو الديمقراطية"، وهو معرض "سيُسلّط الضوء على ثراء وتنوع التراث الثقافي والرياضي الكونغولي من خلال معارض تفاعلية"، وفقًا لبيان النادي. وأضاف برشلونة أن الاتفاقية ستشهد برنامجًا من المعسكرات والورش الرياضية للأطفال في المنطقة، تُركز على كرة القدم، وكرة السلة، وكرة اليد، وكرة الصالات، وهوكي الحلبة. في يونيو، أبرم موناكو وميلان أيضًا اتفاقيات مع وزارة الرياضة والترفيه في جمهورية الكونغو الديمقراطية. تتضمن اتفاقية موناكو ظهور عبارة "جمهورية الكونغو الديمقراطية قلب أفريقيا" على أكمام قميص الفريق الأول لموناكو، والذي سيشارك في دوري أبطال أوروبا 2025-2026، كما سيظهر كراعٍ على قمصان فرق الأكاديمية. ويقول نادي الدوري الفرنسي إن هذه الشراكة "تهدف إلى المساهمة في تطوير كرة القدم الكونغولية وتعزيز مكانة البلاد الدولية". صفقة تخفف من أعباء برشلونة المالية ستساعد هذه الاتفاقية برشلونة في مساعيه لتخفيف ديونه المالية المتراكمة ومعاناته مع قواعد الحد الأقصى للرواتب الصارمة في الدوري الإسباني، والتي أدت إلى تعقيدات في تسجيل اللاعبين الجدد. يُعد تعزيز دخل النادي وإضافة اتفاقيات رعاية أمرًا بالغ الأهمية لخطط النادي لضم لاعبين جدد هذا الصيف، بعد ضم حارس المرمى خوان غارسيا والمهاجم الشاب روني بردغي بصفقات دائمة، بالإضافة إلى انضمام ماركوس راشفورد على سبيل الإعارة. صفقة مثيرة للجدل لكن موقع ذا أثلتيك، التابع لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية واسعة الانتشار، سلّط في تقرير له الضوء على أن الصفقة أثارت الكثير من الجدل بسبب ملف حقوق الإنسان في جمهورية الكونغو. وحسب تقرير الموقع، فقد أكد أنه في وقت سابق من هذا العام، وثّقت منظمة هيومن رايتس ووتش "تدهورًا في حقوق الإنسان والوضع الإنساني" في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وأضافت أن الرئيس فيليكس تشيسكيدي أشرف على "حملة قمع ضد أعضاء المعارضة ونشطاء المجتمع المدني والنقاد والصحفيين طوال عام 2024". وفي فبراير، راسلت منظمة العفو الدولية الاتحاد الأوروبي قائلةً إنه "يتعين اتخاذ إجراء عاجل" بشأن "أزمة حقوق الإنسان المتصاعدة" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. صفقة كيدية لرواندا؟ وهناك صراع عسكري شهير بين رواندا والكونغو، قبل أن يتم توقيع اتفاق سلام في الأسابيع الماضية في واشنطن العاصمة يهدف إلى إنهاء عقود من الصراع بين البلدين، مطالبين بـ"حل سياسي تفاوضي - بدلاً من حل عسكري. جدول مباريات برشلونة الودية قبل الموسم الجديد 2025-2026 اقرأ المزيد وبهذه الاتفاقية سارت الكونغو على نهج الغريمة رواندا، التي كانت قد أقامت عدة اتفاقيات مماثلة، ففي السابق أبرمت هيئة السياحة الرواندية اتفاقيات رعاية في كرة القدم الأوروبية، بدأت برعاية قمصان أرسنال من خلال شعار "زيارة رواندا" في عام 2018، وكانت مدتها في البداية ثلاث سنوات، ثم مُددت في عام 2021. وكما ورد في حسابات النادي لموسم 2023-2024، حققت اتفاقية الرعاية مع "زيارة رواندا" 10 ملايين جنيه إسترليني (13.4 مليون دولار) كجزء من دخل تجاري إجمالي قدره 218.3 مليون جنيه إسترليني. كما أبرمت منظمة" زيارة رواندا" أيضًا اتفاقية مع نادي بايرن ميونخ الألماني، وحضر الرئيس الرواندي بول كاغامي مباراتين للفريق في دوري أبطال أوروبا.

الدحيل يقترب من ضم البرازيلي توتا من آينتراخت فرانكفورت
الدحيل يقترب من ضم البرازيلي توتا من آينتراخت فرانكفورت

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

الدحيل يقترب من ضم البرازيلي توتا من آينتراخت فرانكفورت

اقترب نادي الدحيل من ضم المدافع البرازيلي لوكاس سيلفا ميلو الشهير بـ"توتا" قادمًا من نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني. وحسب مصادر winwin، فإن النادي الألماني منح الإذن للاعب بالتفاوض المباشر مع الدحيل من أجل الانتقال إلى وصيف الدوري القطري لكرة القدم، حيث تم استبعاده من فترة التحضيرات الحالية بناء على اتفاق مع الدحيل، لتبقى الرتوش الأخيرة بين اللاعب والنادي حول راتبه. وانضم توتا (26 عامًا) إلى آينتراخت فرانكفورت عام 2018 قادمًا من نادي ساو باولو البرازيلي تحت 20 عامًا لكنه أعير إلى نادٍ بلجيكي ليظهر للمرة الأولى مع الفريق الأول لآينتراخت عام 2019. وخاض اللاعب في الدوري الألماني 136 مباراة وسجل تسعة أهداف وصنع ثلاثة كما شارك في 22 مباراة في الدوري الأوروبي و7 مباريات في دوري الأبطال و 6 في دوري المؤتمر الأوروبي. وفي الموسم الماضي 2024-2025 شارك توتا في 30 مباراة في الدوري وسجل هدفين، كما شارك في 11 مباراة في الدوري الأوروبي و3 في كأس ألمانيا ليخوض ما مجموعه 44 مباراة. صفقات قوية من الدحيل للعودة إلى الواجهة وكانت إدارة الدحيل قد أجرت تغيرات شاملة على الفريق في الموسم الجديد من أجل العودة إلى الواجهة بعد الغياب عن البطولات خلال الموسمين الماضيين، حيث أعادت المدرب القديم الجديد جمال بلماضي الذي قاد الفريق خلال حقبة ذهبية ما بين 2015 حتى 2018 حقق خلالها كل الألقاب المحلية الممكنة من دوري وكأس الأمير وكأس قطر. وتعاقد النادي مع كل من الإيطالي ماركو فيراتي لاعب باريس سان جيرمان الأسبق قادمًا من العربي القطري، فيما ضم السنغالي يوسف سبالي قادمًا من نادي ريال بيتيس الإسباني في صفقة تعد مهمة جداً للاعب الذي يملك الكثير من الخبرات مع أسود التيرانغا حيث شارك في مونديالي 2018 في روسيا و2022 في قطر. كيف خطف الدحيل المدافع كاستيليتو من الجزيرة والوكرة؟ اقرأ المزيد ثم تعاقدت الإدارة مع البولندي كريستوف بياتيك لاعب فريق باشاك شهير التركي، حيث يملك اللاعب تجارب وازنة مع أندية عريقة مثل ميلان، جنوى، فيورنتينا في إيطاليا وهيرتا برلين في ألمانيا، وتعاقد أيضًا مع المهاجم الجزائري عادل بولبينة قادمًا من نادي بارادو الجزائري، أما آخر القادمين الجدد فكان المدافع الكاميروني جان شارل كاستليتو من نادي نانت الفرنسي. وكان الدحيل قد دخل في معسكر بهولندا منذ 18 من الشهر الجاري على أن يستمر حتى 4 آب/ أغسطس المقبل، حيث خاض عدة اختبارات ودية من أجل الوصول لكامل الجهوزية قبل خوض ملحق دوري أبطال آسيا للنخبة 2025 – 26 بمواجهة سباهان الإيراني يوم 12 أغسطس/ آب في الدوحة سعيًا لبلوغ الدور الأول من البطولة التي غاب الفريق عن نسختها الأولى الموسم الماضي.

كأس العالم وكأس أتاي: بين الأصالة والتنمية الموعودة
كأس العالم وكأس أتاي: بين الأصالة والتنمية الموعودة

الأيام

timeمنذ 2 ساعات

  • الأيام

كأس العالم وكأس أتاي: بين الأصالة والتنمية الموعودة

يوسف لوكيلي أستاذ التعليم العالي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بوجدة كانت الأغنية الافتتاحية لدورة كأس إفريقيا للأمم للسيدات، التي احتضنها المغرب، لحظة فنية بليغة مزجت بين الثقافة والرياضة، وأشادت بشكل خاص بـ'كأس أتاي' والصينية، كرمزين مغربيين يجسدان روح التضامن والاجتماع، والتشبث بالمحلي والهوية العريقة. تلك الصورة الجميلة اصطدمت في الواقع بسياق معقد، يتداخل فيه الحماس الرياضي، والطموح التنموي، والتخوف من الكلفة الاجتماعية والاقتصادية التي قد تترتب عن هذه 'الاحتفالية العالمية'. السياق: المغرب وتنظيم التظاهرات الكبرى على مدار السنوات الأخيرة، أصبح المغرب فاعلًا رئيسيًا في تنظيم الأحداث الرياضية والثقافية الكبرى، وراكم تجربة معتبرة في هذا المجال، بدءًا من تنظيم كأس إفريقيا، ومرورًا بالألعاب الإفريقية والمدن الذكية، وصولًا إلى ترشيحه لاحتضان كأس العالم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال. وقد خصص المغرب، حسب أرقام رسمية وغير رسمية، ميزانية ضخمة قدرتها بعض التقارير الصحفية بين 30 إلى 50 مليار درهم (حوالي 3 إلى 5 مليارات دولار)، تشمل بناء وتجديد الملاعب (مثل ملعب الدار البيضاء الكبير)، وتطوير البنية التحتية (شبكات النقل، المطارات، الفنادق…). ومن المرتقب أن يتم إنشاء 6 ملاعب جديدة أو محدثة، وفق المعايير الدولية التي تفرضها 'فيفا'، إضافة إلى مشاريع موازية في مجالات النقل والاتصال والتسويق السياحي. بين الوعود الرسمية والتخوفات الشعبية تروج الجهات الرسمية لتنظيم كأس العالم باعتباره فرصة نادرة لتحقيق قفزة اقتصادية وسياحية، وتحديث البنية التحتية، وتوفير فرص الشغل، وتعزيز إشعاع المغرب الدولي. كما تتحدث بعض التوقعات عن جذب أكثر من مليون سائح إضافي خلال فترة التظاهرة، ورفع نسبة التشغيل المؤقت والدائم في قطاعات البناء، والخدمات، والنقل، واللوجستيك. لكن في المقابل، يثير عدد من الباحثين والفاعلين المدنيين تساؤلات حقيقية حول كلفة الفرصة، وأولويات الإنفاق العمومي، في بلد يعاني من إشكالات بنيوية في التعليم، والصحة، والسكن، وتنامي الفوارق الاجتماعية والمجالية. فهل من الحكمة رصد هذه المبالغ الطائلة، في وقت ترتفع فيه نسب البطالة والفقر، وتتعثر فيه برامج التنمية الجهوية؟ كأس العالم ومفارقة 'كأس أتاي' في هذا السياق، تبدو الإشارة الرمزية إلى 'كأس أتاي' أكثر من مجرد تذكرة بالماضي أو الفولكلور. إنها دعوة إلى مراجعة النموذج التنموي من الداخل، والرهان على المحلي، والتشاركي، والمنتج للثروة المندمجة، بدل المراهنة على تظاهرات عالمية قد تأتي بنتائج عكسية، كما حدث في تجارب دول أخرى مثل البرازيل أو جنوب إفريقيا، حيث تركت الملاعب الحديثة أطلالًا مكلفة، وفواتير ديون أثقلت كاهل الأجيال. 'كأس أتاي'، في رمزيته، يقوم على الجماعة، والتقاسم، والبساطة، والاستدامة، في حين أن 'كأس العالم'، في نسخته الصناعية، يقوم على التسويق، والتنافس، والاستثمار الكثيف. ومن هنا تأتي المفارقة: هل سيؤدي سباق المغرب نحو العالمية إلى تفريغ 'كأس أتاي' من مضمونه؟ وهل سيتم تعويضه بـ'كؤوس للشمبانيا والمشروبات الغازية'، كما تُشير بمرارة بعض الأصوات النقدية؟ سؤال التنمية العادلة الجدل لا يكمن فقط في الكلفة المالية، بل أيضًا في التوزيع المجالي للموارد: إذ تُخصص معظم المشاريع الكبرى للمدن المركزية (كالدار البيضاء، الرباط، مراكش، طنجة)، بينما تظل جهات الأطلس والجنوب الشرقي والريف تعاني من العزلة وضعف الاستثمار العمومي. وهذا يعزز، حسب تقارير وطنية كـ'تقرير النموذج التنموي الجديد'، الفوارق المجالية التي تعيق الاندماج الوطني وتغذي مشاعر التهميش. خلاصة إن تنظيم كأس العالم قد يكون فرصة تاريخية للمغرب، شريطة أن يتم بطريقة تشاركية، شفافة، ومرتبطة بأولويات المواطن المغربي الحقيقية، لا فقط بصورة المغرب في الخارج. فالرهان ليس فقط على صورة تنقلها 'الكاميرات'، بل على تنمية مستدامة تصون 'كأس أتاي' في البيوت والأسواق والدروب، كما تصنع ملاعب خضراء تنافسية ومرافق عالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store