logo
الفاشر تصد بنجاح الهجوم رقم 228 الذي شنته مليشيا اسرة دقلو

الفاشر تصد بنجاح الهجوم رقم 228 الذي شنته مليشيا اسرة دقلو

سودارسمنذ 2 أيام
وأكدت الفرقة السادسة مشاة بالفاشر أن القوات المسلحة والقوات المساندة كبدت مليشيا الدعم السريع خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.
وأشارت بحسب إيجازها الصحفي أن المعركة أسفرت عن هلاك العديد من عناصر المليشيا، وتم حرق واستلام عدد من المركبات القتالية مكتملة العتاد الحربي وستدخل الخدمة قريبآ.
واضافت الفرقة السادسة أن القوات قد قامت بمطاردة الفارين منهم، فيما لا تزال جثث القتلى منهم ملقاة في ميدان المعركة.
وقالت أن قوات "فاشر السلطان" تقاتل بقدرة الله اولآ ثم بقلوب الرجال ثانياً وليست بعتادها الحربي.
وذكرت الفرقة ان نساء (ابو زكريا) الفدائيات قد شاركن في المعركة، وساهمن كثيرأ في دحر المليشيا حيث قدمن الماء والغذاء لقواتنا، مما كان لذلك اثره في تحقيق النجاح وتقدم وإنفتاح القوات ، ورفع روحها المعنوية.
واكدت الفرقة السادسة مشاة إستقرار الأوضاع بمدينة الفاشر حالياً، وان القوات المسلحة تعمل في خندق واحد لتحقيق الإنتصارات المتتالية.
وجددت تأكيدها بأن الفاشر ستبقى صعبة وعصية على الدخول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رؤساء جمهورية وحكومة سابقون قلقون من موقف «حزب الله»
رؤساء جمهورية وحكومة سابقون قلقون من موقف «حزب الله»

الشرق الأوسط

timeمنذ دقيقة واحدة

  • الشرق الأوسط

رؤساء جمهورية وحكومة سابقون قلقون من موقف «حزب الله»

ثمّن رئيسان لبنانيان سابقان ورؤساء حكومات سابقون، قرار الحكومة اللبنانية القاضي بحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية وقواها الشرعية، واستعادة سيطرة الدولة على جميع أراضيها، وأعربوا عن قلقهم من «خطورة» موقف «حزب الله» الرافض للقرار، مؤكدين الحاجة إلى «التهدئة في الداخل». وبعد اجتماع شارك به الرئيسان السابقان أمين الجميل وميشال سليمان، ورؤساء الحكومات السابقون نجيب ميقاتي وفؤاد السنيورة وتمام سلام، أصدروا بياناً استنكروا فيه «استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في ممارساتها وارتكاباتها العدوانية تُجاه لبنان، وما نتج وينتج منها من قتل وتدمير، حيث تضرب إسرائيل بعرض الحائط كل الاتفاقات والتفاهمات التي تم التوصل إليها في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، وهو ما عَرَّضَ ويُعرِّض أمن لبنان وأمانه واستقراره لأخطار شديدة». وقالوا: «يحتم ذلك على القوى الدولية المعنية والضامنة، إلزام إسرائيل باحترام هذه التفاهمات، وما تحمله من التزامات تمَّ التوصل إليها، وبالتالي ضرورة التقيّد بها؛ حفاظاً على المصداقية الدولية والأمن والاستقرار في المنطقة ككل، وكذلك للحؤول دون تمادي إسرائيل في عدوانها المدمر على لبنان واللبنانيين». وأدانوا «ما ترتكبه إسرائيل من قتل وإبادة جماعية وتجويع بحق الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية»، معربين عن قلقهم بعد الكلام الذي صدر عن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، والذي تحدث فيه علناً عن تحقيق حلمه بإسرائيل الكبرى؛ ما يضع الأمور في المنطقة على صفيح ساخن ونار متقدة. إذ لا يمكن القبول والتسليم بمخططات نتنياهو وتطلعاته الخطيرة». ونوّه الرؤساء وثمنوا «الموقف المبدئي والوطني والمتقدم الذي أعلنته الحكومة والقاضي بحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية وقواها الشرعية»، منوهين بـ«مساعيها القاضية بالعمل على استعادة الدولة اللبنانية لسيطرتها الكاملة على جميع أراضيها ومرافقها»، ومشيدين بـ«مبادرة الحكومة في تكليف قيادة الجيش اللبناني وضع الدراسة اللازمة، والعمل على تحضير البرنامج التنفيذي لتدابير الجيش في تنفيذ قرار حصرية السلاح، للتوصل إلى حالة وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل، كما نصّ عليه القرار الدولي 1701». رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام يستقبل رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة في السراي الحكومي (الوكالة الوطنية) وتوقفوا أمام المواقف التي أبلغها رئيس الجمهورية جوزيف عون ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام إلى المسؤول الإيراني علي لاريجاني، بما يتعلق بالحفاظ على سيادة واستقلال لبنان والحفاظ على قراره الحر بعيداً عن الضغوط والإملاءات من أي طرف كان. وأعربوا عن قلقهم من خطورة الكلام الذي صدر عن الأمين العام لـ«حزب الله» الشيخ نعيم قاسم، والذي أكد فيه رفضه موقف وقرار الحكومة اللبنانية وخطط الحكومة لحصر السلاح بيد قواها العسكرية والأمنية الشرعية ورفضه فكرة تسليم السلاح إلى الدولة والتخلي عنه، وتصعيده لموقفه السياسي وشروطه التي يحاول إعادة فرضها على لبنان وشعبه ودولته. وعدّوا أن موقف قاسم وكلامه «من شانه أن يزيد من تعقيد الأمور ووضع العقبات أمام استعادة الدولة لسلطتها الكاملة وعودة لبنان إلى استقراره». رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي (أرشيفية - رويترز) وشدد الرؤساء على «ضرورة اعتماد الحكمة في التصرف والحزم في المواقف، توصلاً إلى تحقيق حصرية السلاح بيد القوى الشرعية اللبنانية، واستعادة الدولة اللبنانية سلطتها الكاملة على أراضيها ومرافقها وعلى قرارها الحُر، وبالتالي تمكين الدولة من تعزيز قواها العسكرية والأمنية لحماية لبنان وردع إسرائيل، وكذلك بما يمكّنها من العمل الجاد لإعادة الإعمار في البلدات والقرى التي دمرها العدو الإسرائيلي، وأيضاً في العمل على استعادة حيوية ونهوض الاقتصاد اللبناني، ولتمكنيه من تحقيق النمو القوي والمستدام، بما يمكّن الدولة اللبنانية من دفع القسم الأوفر من ودائع اللبنانيين». وأكدوا الحاجة إلى «التهدئة في الداخل اللبناني بعيداً عن المواقف المتشنجة، وما تحمله من مخاطر من أجل تيسير عملية انضواء (حزب الله) تحت سلطة الدولة اللبنانية»، مشددين على «أهمية الحاجة إلى الحصول على المزيد من الدعم العربي والدولي للحكومة اللبنانية في تنفيذ برامجها وفي استعادتها سلطتها، بما يسهم إسهاماً أساسياً في تحقيق هدف استعادة الدولة اللبنانية لسلطتها الواحدة والكاملة، وتحقيق حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية وقواها العسكرية والأمنية الشرعية؛ وهو ما يؤدي في المحصلة إلى تعزيز صمود لبنان واللبنانيين».

«حزب الله» يستعيد تجربة الصدام مع الدولة بتحذيره من «الفتنة الداخلية»
«حزب الله» يستعيد تجربة الصدام مع الدولة بتحذيره من «الفتنة الداخلية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق الأوسط

«حزب الله» يستعيد تجربة الصدام مع الدولة بتحذيره من «الفتنة الداخلية»

يفتح الخطاب الأخير للأمين العام لـ«حزب الله» نعيم قاسم، الباب على أوسع احتمالات الصدام الداخلي، وذلك من خلال رسالة تحذيرية وجهها للقوى الشرعية، وفي مقدمتها الجيش اللبناني، بأن أي محاولة لانتزاع سلاح الحزب ستعني مواجهة شاملة قد تلامس حدود الفتنة الداخلية. هذا الخطاب الذي يستحضر مفردات الحرب الأهلية في لحظة سياسية حساسة، يطرح أسئلة مصيرية: هل يملك الحزب، في ميزان القوى الحالي، القدرة على خوض مغامرة داخلية مشابهة لما جرى عام 2006 عندما حاصر السراي الحكومي؟ وينظر كثيرون إلى أن الدولة اللبنانية، تلقى دعماً واسعاً من المجتمع الدولي والدول العربية، بينما يزداد الرهان على الجيش اللبناني الذي خبر المواجهات من نهر البارد في الشمال (2007) إلى عرسال (شرق لبنان في 2017) وصولاً إلى الطيونة (بيروت 2021). ويرى النائب بلال الحشيمي أن خطاب قاسم «يحمل تلويحاً واضحاً بحرب أهلية، بل هو أقرب إلى استدعاء مشهد كربلاء جديد»، مؤكداً أن ذلك «مستحيل القبول به في دولة يفترض أن قرار الحرب والسلم فيها بيد مؤسساتها الشرعية حصراً». ويعدّ في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن الحزب «يتحرك وفق حسابات إيرانية، بينما الدفاع عن لبنان مسؤولية الدولة وحدها كما نص عليه الدستور واتفاق الطائف». مناصرون لـ«حزب الله» يطلقون شعارات خلال استقبال لاريجاني على ضريح أمين عام الحزب السابق حسن نصر الله (أ.ب) وفي مقارنة بين اليوم وعام 2006، عندما حاصر الحزب وحلفاؤه حكومة الرئيس الأسبق فؤاد السنيورة، يشير الحشيمي إلى «أن الحزب حينها كان يمتلك غطاءً سياسياً داخلياً واسعاً، أبرز ركائزه التحالف مع (التيار الوطني الحر) الذي وفر له غطاءً مسيحياً أساسياً، فضلاً عن النفوذ السوري القوي وإيران في أوج حضورهما الإقليمي». أما اليوم، فالمشهد وفق الحشيمي، قد تبدل جذرياً، ذلك أن «التحالفات القديمة تآكلت، والغطاء المسيحي تلاشى، والنفوذ السوري تراجع، وموقع إيران الإقليمي اهتز، ما يجعل أي مغامرة داخلية خياراً محفوفاً بالخسائر». ويرى عضو كتلة «الكتائب اللبنانية»، النائب إلياس حنكش، أن المشكلة ليست في التهديد بحد ذاته، بل في طبيعة الخطاب الذي حمله قاسم، والذي«حوّل النقاش حول السلاح إلى قضية عقائدية طائفية، حتى شبّه الدفاع عنه بكربلاء»، عادّاً أن ذلك «يعني جرّ البلاد إلى صراع مذهبي خطير». ويضيف: «بهذا الخطاب، يقوم 10 في المائة من اللبنانيين بجرّ 90 في المائة منهم إلى مغامرة مدمرة». ويذكّر حنكش، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، بأن «قيادة الحزب دخلت منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 في مغامرات غير محسوبة وسوء تقدير، وآخر ما تحتاج إليه اليوم هو فتح جبهة داخلية، بينما هناك عدو قوي يتربص بلبنان، وقد يستغل أي فرصة لتوجيه ضربة قاصمة، خصوصاً بعد تهجير وتدمير عشرات القرى في الجنوب». ويعدّ حنكش أن ما يمارسه الحزب «بتحريض إيراني مباشر» هدفه تثبيت رفض تسليم السلاح لاستخدامه لاحقاً ورقة تفاوض مع الأميركيين. ويشدِّد على أن «هذا التهويل مردود لأصحابه، وأن الدولة اليوم تبسط سيادتها على كامل الأراضي، وأي تهديد داخلي مرفوض». ويتساءل: «كيف يمكن أن يمرّ هذا الكلام من دون تحرك القضاء لمحاسبة مَن يهدد أمن اللبنانيين؟ إذا كان السلاح سيدمر لبنان دفاعاً عن نفسه، فهذا يعني أنه لم يعد للدفاع عنه بل بات ضده». ويؤكد حنكش أن الجيش «أثبت في محطات كثيرة، من نهر البارد إلى عرسال، مروراً بمحاولات الفتنة في الطيونة، أنه قادر على ضرب الفتنة في مهدها». ويضيف: «مواجهة الجيش داخلياً ستكون عملية انتحار لكل مَن يفكر بها، وهو ما يجعل أي تهديد من هذا النوع مغامرة لا تحمد عقباها». ويقرأ الخبير في شؤون الأمن والدفاع، رياض قهوجي، في خطاب قاسم «إعلاناً صريحاً بأن الحزب لم يعد تنظيماً لبنانياً بالمعنى الفعلي»، موضحاً أنه «لا يوجد تنظيم وطني هدفه حماية لبنان يهدد بإشعال حرب داخلية من أجل الاحتفاظ بسلاحه، خصوصاً في غياب أي قوة مسلحة أخرى تنافسه أو تهدده داخلياً». ويرى أن هذا التصعيد «يوحي بأن الرسالة الحقيقية موجهة إلى القوى الشرعية، وعلى رأسها الجيش اللبناني، وليس إلى أي طرف آخر». مناصرون لـ«حزب الله» يحيطون بسيارة لاريجاني لدى وصوله إلى بيروت الأربعاء (د.ب.أ) ويذهب قهوجي في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أبعد من ذلك، فيعدّ أن ما جرى «يثبت تبعية الحزب لجهة خارجية تتحكم بعقيدته وقراراته، وتبقيه داخل الدولة ورقة ضغط، في معادلة تقوم على مقايضة الاستقرار بالسلاح، على قاعدة إما أن يبقى السلاح أو ينهار البلد». ويشبّه ذلك بما فعله نظام الأسد في سوريا «حين دمَّر البلاد للحفاظ على بقائه في السلطة». ويضيف أن اللبنانيين باتوا يرون «إثباتاً متزايداً على أن الحزب تجاوز هويته اللبنانية، بعدما كان هدفه يوماً ما تحرير الأراضي، أما اليوم فقد انخرط في أجندة إقليمية لا علاقة لها بمصالح لبنان المباشرة». ويتوقف قهوجي عند التناقض في المشهد، إذ يرى أن «جهة لم تخرج بعد من مواجهة مع إسرائيل تلوّح في الوقت نفسه بحرب أهلية ضد مؤسسات الدولة التي وقفت معها في الحرب، بينما إسرائيل تتحدث عن تغييرات ديموغرافية على الحدود الجنوبية». من الناحية الميدانية، يؤكد قهوجي أن «الجيش قادر على تنفيذ قرار الحكومة بمصادرة السلاح غير الشرعي، ومواجهة أي طرف، بما في ذلك (حزب الله)، إذا وضعت خطة تنفيذية واضحة». ويشدِّد على أن الجيش «لن يكون وحيداً، فالحكومة ومعظم اللبنانيين يقفون خلفه، والمعارضة للفكرة موجودة لكنها عاجزة عن فرض إرادتها على الأكثرية وعلى الدولة».

سلام لـ«حزب الله» : تصرفاتكم لامسؤولة وتشجع على الفتنة
سلام لـ«حزب الله» : تصرفاتكم لامسؤولة وتشجع على الفتنة

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

سلام لـ«حزب الله» : تصرفاتكم لامسؤولة وتشجع على الفتنة

موجة استنكار وغضب عارمة أثارتها تصريحات أمين عام حزب الله نعيم قاسم، خصوصاً ما يتعلق بتهديده بأنه «لا حياة للبنان» في حال مواجهة الحكومة للحزب أو نزع سلاحه. وحذر رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام من التصرفات اللامسؤولة التي تشجع على الفتنة، مؤكداً أن كلام أمين عام حزب الله نعيم قاسم يحمل تهديداً مُبطناً بالحرب الأهلية. وقال سلام إن الحديث عن أن الحكومة اللبنانية تنفذ مشروعاً أمريكياً إسرائيلياً «حديث مردود»، مضيفاً: «قراراتنا لبنانية صرفة، تُصنع في مجلس وزرائنا ولا أحد يمليها علينا». وأفاد سلام بأن «‏اتفاق الطائف ميثاقنا، وهو ينص بشكل صريح على بسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها بقواها الذاتية». وشدد على أنه ‏لا يوجد أي حزب في لبنان مخوّل بحمل السلاح خارج نطاق الدولة اللبنانية. وأكد أنه «‏لم يطلب أحد تسليم سلاح حزب الله للعدوّ الإسرائيلي كما يروّج البعض، بل للجيش اللبناني الذي نرفض التشكيك في وطنيّته». من جانبه ، أعلن وزير العدل اللبناني عادل نصار أن كلام نعيم قاسم مرفوض جملة وتفصيلاً، مؤكداً أنه يهدد السلم الأهلي من قوى غير شرعية. وقال في تصريح له اليوم (الجمعة): «الفريق المدعوم من الحكومة الإيرانية يهدد الحكومة اللبنانية»، مضيفاً أن «قاسم يعترض على الحكومة اللبنانية وهو طرف فيها». والتهم «الفريق المسلح يتسبب بضرب أصول الدولة اللبنانية». وأكد نصار في مقابلة مع قناة «الغد» أن أي سلاح خارج إطار المؤسسات الرسمية هو انتهاك صارخ للدستور والقوانين، مشدداً على أن هذه الحقيقة ليست محل نقاش أو مساومة. وجدد التأكيد على أن خيار الدولة هو الضمانة الوحيدة للجميع، وأن الظروف الإقليمية المتغيرة تتطلب من كل الأطراف، بما فيها حزب الله، الالتزام بمشروع بناء الدولة بدلاً من عرقلته. بدوره، أكد الوزير السابق أشرف ريفي أن حزب الشيخ نعيم قاسم أورَث لبنان الاحتلال والكارثة الإنسانية والاقتصادية، لافتاً إلى أنه اليوم بعد الهزيمة يهدد الدولة واللبنانيين ويدّعي المظلومية، وأن حزبه يتعرض للاعتداء، ويُخوِّن أغلبية اللبنانيين. وخاطب ريفي «حزب الله» بقوله: «كفى هروباً الى الأمام، فالحل واحد: الدولة ثم الدولة ثم الدولة». وحذر وزير العدل السابق «حزب الله» من تكرار التهديد بالحرب الأهلية، مؤكداً أنها «كارثة كبيرة على الجميع، خصوصاً عليكم بعد أن عادَيتم وأدمَيتم كل المكونات اللبنانية». وأضاف ريفي موجهاً خطابه للحزب وأنصاره: «عودوا إلى الوطن وإلى الدولة، واخرجوا من تبعيتكم إلى الإيراني الذي بدأ ينهار في كل الساحات التي دخل إليها في وهمٍ تاريخي مضى عليه الزمن». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store