logo
يوروفراغانس تُعيّن أميمة تابت مديراً عاماً جديداً للمنطقة

يوروفراغانس تُعيّن أميمة تابت مديراً عاماً جديداً للمنطقة

سياحةمنذ 2 أيام
أعلنت دار العطور الإسبانية الرائدة 'يوروفراغانس' عن تعيين أميمة تابت مديراً عاماً لمنطقة الشرق الأوسط إعتباراً من يناير 2026. وذلك خلفا لأنطوان دي ريدماتن الذي شغل المنصب لأكثر من عقد، والذي سيتفرغ لعضويته في المجلس الإقليمي للشركة في الشرق الأوسط والهند.وتأتي هذه التغييرات في إطار عملية تعزيز أعمال يوروفراغانس في الشرق الأوسط، والتي شهدت نمواً استثنائياً في العام 2024. واستجابةً لهذه البيئة الواعدة والتنافسية والتي تشهد متغيرات متسارعة، أعادت الشركة هيكلة مجلسها الإقليمي، في خطوة تهدف إلى دعم النمو المستدام إلى جانب عملائها وتنفيذ استراتيجياتها العالمية بفعالية ومرونة.وبموجب هذه التغييرات ستُقسم القيادة الإقليمية إلى منطقتين جغرافيتين، هما الهند تحت إدارة مايور كابسي، والشرق الأوسط تحت قيادة أميمة تابت. وبهذا الهيكل الجديد، تعزز يوروفراغانس استراتيجيتها للنمو العالمي، وتمضي قدماً لتلبية متطلبات السوق المتغيرة من خلال بنى وقيادة قوية ومجهزة بالكامل.وقال أنطوان دي ريدماتن 'تشكل هذه التغييرات إنطلاقاً لمرحلة جديدة لترسيخ أسس قوية ونهج متجدد. وأنا فخور بمواصلة عملي مع الفريق في المنطقة في هذه المرحلة من النمو والتوسع. وأنا واثق من أن خبرة أميمة بأسواق المنطقة وشغفها سيسهمان في إرساء أسس متينة لتوسع الشركة إقليمياً وعالمياً إنطلاقا من مركز الابتكار والمقر الإقليمي في دبي.'ويتزامن هذا التغيير في القيادة مع افتتاح توسعة جديدة لمصنع الشركة في إسبانيا، حيث استثمرت يوروفراغانس 10 ملايين يورو لرفع طاقتها الإنتاجية إلى ثلاثة أضعاف، ما يعزز قدرتها على تلبية الطلب المتزايد من الشرق الأوسط بكفاءة ومرونة أعلى، وامكانيات متقدمة لتقديم حلول ومنتجات أكثر تنوعاً وتخصصية.وقالت كلارا مينا، الرئيسة التنفيذية للعمليات في يوروفراغانس 'إن زيادة طاقتنا الإنتاجية في إسبانيا يدعم بشكل مباشر التزامنا تجاه منطقة الشرق الأوسط، التي لا تزال مصدر إلهامنا ودافعاً للابتكار لدينا، والمصنع الآن يمثل نصف إنتاجنا العالمي، وقد تم تصميمه لمواكبة حاجات السوق من حيث الحجم والتطور'.ويتضمن المصنع المطوّر أنظمة هندسية روبوتية متقدمة تعمل على أتمتة 80% من عمليات الإنتاج، كما يتمتع المصنع بميزات مستدامة مثل استخدام الألواح الشمسية التي توفر أكثر من ثلث استهلاكه من الطاقة، بالإضافة إلى بيئة عمل محسنة لتعزيز راحة وإنتاجية الموظفين.رؤية استراتيجية تركّز على العملاءويمثل تعيين أميمة تابت مديراً عامة للشرق الأوسط فصلًا جديدًا في مسيرة يوروفراغانس، إذ يعزز التزام الشركة بالمواهب الداخلية، واستمرارية القيادة، والتركيز على العملاء. وتتمتع تابت بأكثر من 21 عامًا من الخبرة في قطاع العطور، وتملك مزيجاً من القدرة التقنية، والمعرفة بالسوق، والحس الإبداعي.وقد شغلت خلال مسيرتها المهنية مناصب في شركات دولية مثل كوِيست إنترناشيونال ومَان. وخلال العامين الماضيين، قادت مركز ابتكار يوروفراغانس في دبي، وأسست فريقاً أصبح مرجعاً إقليمياً للابتكار والعمل الجماعي. وتحت قيادتها، عززت الشركة شراكات استراتيجية وكرست ثقافة أداء عالية تقوم على التميز والتنوع والانخراط الوثيق مع العملاء.
وقالت تابت: 'نسعى إلى إرساء شراكات راسخة مع عملائنا مبنية على الابتكار والاستدامة، وأتطلع إلى خوض هذه المرحلة الجديدة بكل شغف وبإحساس عميق بالمسؤولية، انطلاقاً من إيماني بقوة التعاون والأفكار المشتركة والمساهمات الفردية التي تسهم في تنمية القطاع وإحداث نقلة نوعية فيه'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع أسعار القمح الأوروبي عن ذروة أسبوعين بعد تقرير أميركي
تراجع أسعار القمح الأوروبي عن ذروة أسبوعين بعد تقرير أميركي

البلاد البحرينية

timeمنذ 13 ساعات

  • البلاد البحرينية

تراجع أسعار القمح الأوروبي عن ذروة أسبوعين بعد تقرير أميركي

تراجعت أسعار القمح الأوروبي قليلًا عند الإغلاق في بورصة يورونكست في جلسة الجمعة، لتنزل عن أعلى مستوياتها في أسبوعين، وذلك عقب صدور تقرير حكومي في أميركا حول المحاصيل، والذي شجّع على استقرار الأسعار رغم تأخيرات في التصدير من روسيا كانت قد دعمت الأسواق في الجلسة السابقة. وجاء تقرير وزارة الزراعة الأميركية حول المحاصيل متماشيًا إلى حد كبير مع التوقعات، وهو ما هدّأ من وتيرة الصعود الذي شهدته الأسعار مؤخرًا. وأغلقت عقود القمح الأوروبية تسليم سبتمبر/ أيلول منخفضة بنسبة 0.1% إلى 201 يورو للطن، بعد أن كانت قد صعدت في وقت سابق من الجلسة إلى 202.75 يورو، وهو أعلى مستوى لها منذ 24 يونيو/ حزيران، متجاوزة ذروة الأسبوعين التي سُجلت أمس الخميس حين ارتفع العقد بأكثر من 2%. وتراجعت كذلك أسعار القمح في بورصة شيكاغو، عقب صدور تقرير العرض والطلب الشهري من وزارة الزراعة الأميركية، والذي أشار إلى أن محصول القمح في الولايات المتحدة سيكون أعلى قليلًا من المتوقع. وكانت الأسواق قد شهدت دعمًا أمس بفعل العقبات التي تواجه صادرات القمح من روسيا، إلى جانب تقارير عن تحديات مشابهة في دول أخرى مطلة على البحر الأسود، مما زاد من التوقعات بأن يتجه المشترون إلى السوق الفرنسية لتغطية الاحتياجات التصديرية. وقال متعامل ألماني: "في حال حدوث نقص فعلي في تغطية الاحتياجات، من المرجّح البحث عن بدائل في أسواق أخرى، وفرنسا حاليًا لديها كميات متاحة، خاصة مع بداية موسم حصاد جيدة".

يوروفراغانس تُعيّن أميمة تابت مديراً عاماً جديداً للمنطقة
يوروفراغانس تُعيّن أميمة تابت مديراً عاماً جديداً للمنطقة

سياحة

timeمنذ 2 أيام

  • سياحة

يوروفراغانس تُعيّن أميمة تابت مديراً عاماً جديداً للمنطقة

أعلنت دار العطور الإسبانية الرائدة 'يوروفراغانس' عن تعيين أميمة تابت مديراً عاماً لمنطقة الشرق الأوسط إعتباراً من يناير 2026. وذلك خلفا لأنطوان دي ريدماتن الذي شغل المنصب لأكثر من عقد، والذي سيتفرغ لعضويته في المجلس الإقليمي للشركة في الشرق الأوسط والهند.وتأتي هذه التغييرات في إطار عملية تعزيز أعمال يوروفراغانس في الشرق الأوسط، والتي شهدت نمواً استثنائياً في العام 2024. واستجابةً لهذه البيئة الواعدة والتنافسية والتي تشهد متغيرات متسارعة، أعادت الشركة هيكلة مجلسها الإقليمي، في خطوة تهدف إلى دعم النمو المستدام إلى جانب عملائها وتنفيذ استراتيجياتها العالمية بفعالية ومرونة.وبموجب هذه التغييرات ستُقسم القيادة الإقليمية إلى منطقتين جغرافيتين، هما الهند تحت إدارة مايور كابسي، والشرق الأوسط تحت قيادة أميمة تابت. وبهذا الهيكل الجديد، تعزز يوروفراغانس استراتيجيتها للنمو العالمي، وتمضي قدماً لتلبية متطلبات السوق المتغيرة من خلال بنى وقيادة قوية ومجهزة بالكامل.وقال أنطوان دي ريدماتن 'تشكل هذه التغييرات إنطلاقاً لمرحلة جديدة لترسيخ أسس قوية ونهج متجدد. وأنا فخور بمواصلة عملي مع الفريق في المنطقة في هذه المرحلة من النمو والتوسع. وأنا واثق من أن خبرة أميمة بأسواق المنطقة وشغفها سيسهمان في إرساء أسس متينة لتوسع الشركة إقليمياً وعالمياً إنطلاقا من مركز الابتكار والمقر الإقليمي في دبي.'ويتزامن هذا التغيير في القيادة مع افتتاح توسعة جديدة لمصنع الشركة في إسبانيا، حيث استثمرت يوروفراغانس 10 ملايين يورو لرفع طاقتها الإنتاجية إلى ثلاثة أضعاف، ما يعزز قدرتها على تلبية الطلب المتزايد من الشرق الأوسط بكفاءة ومرونة أعلى، وامكانيات متقدمة لتقديم حلول ومنتجات أكثر تنوعاً وتخصصية.وقالت كلارا مينا، الرئيسة التنفيذية للعمليات في يوروفراغانس 'إن زيادة طاقتنا الإنتاجية في إسبانيا يدعم بشكل مباشر التزامنا تجاه منطقة الشرق الأوسط، التي لا تزال مصدر إلهامنا ودافعاً للابتكار لدينا، والمصنع الآن يمثل نصف إنتاجنا العالمي، وقد تم تصميمه لمواكبة حاجات السوق من حيث الحجم والتطور'.ويتضمن المصنع المطوّر أنظمة هندسية روبوتية متقدمة تعمل على أتمتة 80% من عمليات الإنتاج، كما يتمتع المصنع بميزات مستدامة مثل استخدام الألواح الشمسية التي توفر أكثر من ثلث استهلاكه من الطاقة، بالإضافة إلى بيئة عمل محسنة لتعزيز راحة وإنتاجية الموظفين.رؤية استراتيجية تركّز على العملاءويمثل تعيين أميمة تابت مديراً عامة للشرق الأوسط فصلًا جديدًا في مسيرة يوروفراغانس، إذ يعزز التزام الشركة بالمواهب الداخلية، واستمرارية القيادة، والتركيز على العملاء. وتتمتع تابت بأكثر من 21 عامًا من الخبرة في قطاع العطور، وتملك مزيجاً من القدرة التقنية، والمعرفة بالسوق، والحس الإبداعي.وقد شغلت خلال مسيرتها المهنية مناصب في شركات دولية مثل كوِيست إنترناشيونال ومَان. وخلال العامين الماضيين، قادت مركز ابتكار يوروفراغانس في دبي، وأسست فريقاً أصبح مرجعاً إقليمياً للابتكار والعمل الجماعي. وتحت قيادتها، عززت الشركة شراكات استراتيجية وكرست ثقافة أداء عالية تقوم على التميز والتنوع والانخراط الوثيق مع العملاء. وقالت تابت: 'نسعى إلى إرساء شراكات راسخة مع عملائنا مبنية على الابتكار والاستدامة، وأتطلع إلى خوض هذه المرحلة الجديدة بكل شغف وبإحساس عميق بالمسؤولية، انطلاقاً من إيماني بقوة التعاون والأفكار المشتركة والمساهمات الفردية التي تسهم في تنمية القطاع وإحداث نقلة نوعية فيه'.

قرية فرنسية تبيع منازلها مقابل يورو واحد فقط
قرية فرنسية تبيع منازلها مقابل يورو واحد فقط

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • البلاد البحرينية

قرية فرنسية تبيع منازلها مقابل يورو واحد فقط

في خطوة ملفتة تهدف إلى إنعاش المجتمعات الريفية ومكافحة انخفاض عدد السكان، أعلنت قرية أمبرت الواقعة في جنوب شرق فرنسا، عن طرح عدد من المنازل للبيع مقابل يورو واحد فقط! وتنضم أمبرت، التي لا يتجاوز عدد سكانها 6500 نسمة، إلى قائمة متنامية من المدن والقرى الأوروبية الصغيرة التي تتّبع هذا التكتيك لجذب السكان الجدد وتحفيز النمو المحلي. ورغم أن السعر يبدو مغريًا بشكل لا يُصدّق، إلا أن هناك شروطًا واضحة وصارمة للراغبين في الاستفادة من هذا العرض حيث لا يُسمح بشراء المنزل كمقر ثانٍ أو لغرض الاستثمار فقط. يجب أن يكون العقار هو السكن الرئيسي للمشتري. وكذلك الالتزام بالإقامة في العقار لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات بعد تجهيزه للسكن. وفي حال الإخلال بهذا الشرط، قد يُطلب من المشتري إعادة أي منح حصل عليها لتغطية تكاليف التجديد. والقدرة على ترميم العقار وفقًا للمعايير المحددة، حيث تقع مسؤولية أعمال التجديد بالكامل على المشتري. وانتشرت في السنوات الأخيرة مبادرات "منازل اليورو الواحد" في العديد من الدول الأوروبية مثل إيطاليا وإسبانيا، والآن فرنسا. وتستهدف هذه المبادرات مكافحة الهجرة من القرى الصغيرة إلى المدن الكبرى، والتي تسببت في هجر المنازل القديمة وانخفاض عدد السكان، مما يهدد استمرارية هذه المجتمعات. عن طريق تقديم هذه العروض المغرية، تسعى الحكومات المحلية إلى إعادة جذب العائلات والشباب، وضخ حياة جديدة في المراكز الريفية من خلال ترميم المباني القديمة، وتشجيع السكان على الانخراط في النشاط المجتمعي والاقتصادي. يأتي هذا العرض الاستثنائي كجزء من خطة خمسية أشمل أطلقتها السلطات المحلية في أمبرت، تهدف إلى تجديد البنية التحتية وتعزيز النشاط المجتمعي، مع الحفاظ على الطابع المعماري والتاريخي للبلدة. فعلى سبيل المثال، أُضيف فصل دراسي جديد إلى مدرسة أمبرت منذ عامين، كما سيُعاد افتتاح مبنى غرفة التجارة والصناعة القديم في عام 2026 كمساحة عامة متعددة الاستخدامات، مع توفير فرص عمل جديدة للسكان. ورغم أن السعر المقرر وهو واحد يورو فقط زهيد جدًا، إلا أن كلا العقارين يتطلبان عناية فائقة، وقد يكون كل شيء ضروريًا، من السقف والعزل وحتى النوافذ والكهرباء الجديدة. في الواقع قد يطلب من أي شخص يحصل على فرصة شراء أحد المنزلين الالتزام كتابيًا بهذه الأعمال، وكذلك تحديد جدول زمني للإنجاز. بينما تبدو الفكرة جذابة، من المهم أن يعلم المهتمون أن هذه العروض ليست مجرد صفقة عقارية رخيصة. فالتكلفة الحقيقية تكمن في الالتزام طويل الأمد بترميم العقار والسكن فيه، إضافة إلى احترام القوانين المحلية والاندماج مع المجتمع الجديد. مع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين يحلمون بالعيش في قرية فرنسية هادئة، وتأسيس حياة جديدة بعيدًا عن صخب المدن، فإن عرض أمبرت قد يكون فرصة لا تُعوّض لبداية مختلفة تمامًا. تم نشر هذا المقال على موقع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store