logo
مفوّض التجارة الأوروبي إلى واشنطن الأحد

مفوّض التجارة الأوروبي إلى واشنطن الأحد

المدى١١-٠٤-٢٠٢٥

من المقرّر أن يتوجّه المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش إلى واشنطن يوم الأحد للتفاوض مع نظرائه الأميركيين بشأن الرسوم الجمركية.
جاء ذلك على لسان المتحدّث باسم المفوضية الأوروبية، أولوف جيل، في حديثه لإذاعة (آر. تي. إيه) الأيرلندية.
وقال: 'سيتوجه (المفوض) إلى واشنطن لمحاولة إبرام اتفاقيات. هذا ما نركّز عليه'، إلا أنه أكّد أنّ 'جميع الخيارات مطروحة على الطاولة، إذا لم يؤد هذا إلى نتيجة جيّدة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المفوض الأوروبي للتجارة: الحل التفاوضي مع إدارة ترامب يظل الخيار الأمثل
المفوض الأوروبي للتجارة: الحل التفاوضي مع إدارة ترامب يظل الخيار الأمثل

المدى

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • المدى

المفوض الأوروبي للتجارة: الحل التفاوضي مع إدارة ترامب يظل الخيار الأمثل

أكد المفوض الأوروبي للتجارة، ماروس سيفكوفيتش أن الحل التفاوضي مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يظل 'الحل الأمثل'. إلا أنه أضاف في كلمته الثلاثاء أمام الجلسة العامة للبرلمان الأوروبي في ستراسبورغ، لكن 'نحن مستعدون للبدائل إن لم يكن كذلك'. وذكّر سيفكوفيتش بأن الولايات المتحدة 'علقت مؤقتًا الرسوم الجمركية المتبادلة'، وتجاوب الاتحاد الأوروبي 'بتعليق الإجراءات المضادة' الأولى للرسوم الجمركية على واردات الألومنيوم والصلب. وقال 'نحن نريد إفساح المجال للمفاوضات'، مع أن '70% من صادراتنا' إلى الولايات المتحدة 'لا تزال خاضعة للرسوم الجمركية'.

مفوّض التجارة الأوروبي إلى واشنطن الأحد
مفوّض التجارة الأوروبي إلى واشنطن الأحد

المدى

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • المدى

مفوّض التجارة الأوروبي إلى واشنطن الأحد

من المقرّر أن يتوجّه المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش إلى واشنطن يوم الأحد للتفاوض مع نظرائه الأميركيين بشأن الرسوم الجمركية. جاء ذلك على لسان المتحدّث باسم المفوضية الأوروبية، أولوف جيل، في حديثه لإذاعة (آر. تي. إيه) الأيرلندية. وقال: 'سيتوجه (المفوض) إلى واشنطن لمحاولة إبرام اتفاقيات. هذا ما نركّز عليه'، إلا أنه أكّد أنّ 'جميع الخيارات مطروحة على الطاولة، إذا لم يؤد هذا إلى نتيجة جيّدة'.

واشنطن توافق على صفقة جديدة لتحديث منظومة 'باتريوت' في الكويت
واشنطن توافق على صفقة جديدة لتحديث منظومة 'باتريوت' في الكويت

الوطن الخليجية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الوطن الخليجية

واشنطن توافق على صفقة جديدة لتحديث منظومة 'باتريوت' في الكويت

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية 'البنتاغون'، يوم الجمعة، أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة محتملة لتحديث وصيانة منظومة صواريخ 'باتريوت' التي تملكها الكويت، وذلك بقيمة 400 مليون دولار، في خطوة تعكس استمرار التعاون الدفاعي الوثيق بين واشنطن وحلفائها الخليجيين. وأوضحت الوزارة في بيان رسمي أن الصفقة تشمل تحديث وتأهيل الصواريخ، إلى جانب توفير دعم فني وتدريب للقوات الكويتية، ويعتبر المقاول الرئيسي لهذا المشروع شركة 'آر. تي. إكس كوربوريشن'، وفقًا لما نقلته وكالة رويترز. من جهتها، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن هذه الصفقة تأتي في إطار تعزيز السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة، عبر تقوية قدرات أحد أهم الحلفاء من خارج حلف شمال الأطلسي (الناتو) في منطقة الشرق الأوسط. واعتبرت أن الكويت تلعب دورًا محوريًا في دعم الاستقرار السياسي ودفع عجلة التقدم الاقتصادي بالمنطقة. وأشارت الوزارة إلى أن هذه الصفقة من شأنها تحسين قدرات الكويت الدفاعية بشكل كبير، خصوصًا في ما يتعلق بالتصدي للتهديدات الجوية والصاروخية، وذلك من خلال تعزيز كفاءة منظومة 'باتريوت باك ـ 3″، التي تُعد من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورًا في العالم. ووفقًا للبيانات الرسمية، فإن صفقة التحديث تندرج ضمن سلسلة من العقود الدفاعية التي تم توقيعها مع الكويت خلال السنوات الأخيرة. إذ سبق للولايات المتحدة أن أعلنت في مايو 2020 عن صفقة بيع 84 من صواريخ 'باتريوت' الحديثة إلى الكويت، إلى جانب معدات متطورة لتحديث المنظومة الدفاعية، بقيمة إجمالية بلغت 1.425 مليار دولار. وتتضمن الصفقة الجديدة عقدًا منفصلًا بقيمة 800 مليون دولار لتوريد الصواريخ الـ 84 مع الأجزاء المصاحبة، من إنتاج شركة 'لوكهيد مارتن'، بالإضافة إلى عقد صيانة وتدريب ودعم فني بقيمة 425 مليون دولار ستنفذه كل من 'لوكهيد مارتن' و'رايثيون'. كما يشمل الاتفاق عقدًا إضافيًا بقيمة 200 مليون دولار لإصلاح وتحديث معدات قديمة مستخدمة في المنظومة الحالية. وتُعد الكويت من أبرز الحلفاء الاستراتيجيين للولايات المتحدة في منطقة الخليج، إذ تستضيف عددًا كبيرًا من القوات الأمريكية منذ حرب الخليج عام 1991، ضمن اتفاقيات دفاعية تهدف إلى تعزيز أمن البلاد وحماية المصالح الأمريكية في المنطقة. وتعكس هذه الصفقة استمرار الالتزام الأمريكي بدعم أمن الكويت وتعزيز قدراتها الدفاعية، في وقت يشهد فيه الشرق الأوسط توترات أمنية متصاعدة وتحديات إقليمية متغيرة. كما تأتي في ظل سعي واشنطن إلى طمأنة شركائها الإقليميين بشأن استمرار التعاون الأمني والعسكري، رغم التحولات التي طرأت على استراتيجيتها في المنطقة خلال السنوات الأخيرة. وبينما تواصل الكويت تحديث منظومتها الدفاعية، يُنظر إلى هذه الصفقة على أنها خطوة إضافية نحو ترسيخ الشراكة العسكرية مع الولايات المتحدة، وضمان التفوق التكنولوجي في مواجهة التهديدات الإقليمية المتزايدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store