logo
صندوق النقد: مصر تستهدف 3 مليارات دولار من بيع الأصول في 2025/2026

صندوق النقد: مصر تستهدف 3 مليارات دولار من بيع الأصول في 2025/2026

مصرسمنذ يوم واحد
توقع صندوق النقد الدولي أن تجذب مصر نحو 3 مليارات دولار من بيع حصص مملوكة للدولة في بعض الأصول خلال العام المالي الحالي 2025-2026 الذي بدأ في يوليو الجاري مقارنة بنحو 600 مليون دولار حصيلة متوقعة من بيع الأصول في العام المالي المنتهي في يونيو الماضي.
وبحسب تقرير صادر للصندوق اليوم عن مصر فإن مصر ستجذب خلال السنة المالية المقبلة 2026/2027 نحو 2.1 مليار دولار من بيع بعض الأصول وهو مستهدف أعلى من التقديرات الواردة في المراجعة الثالثة، وذلك لتعويض العجز في السنتين الماليتين 2023/2024 و2024/2025.كانت وزارة المالية كشفت في تقرير الوضع المالي الصادر في وقت سابق أن مصر تستهدف خلال العام المالي الحالي جذب نحو 4 و5 مليارات دولار من بيع حصص مملوكة للدولة في 11 شركة.وأوضح الصندوق أن مصر ستواصل استراتيجية الانسحاب من الاستثمارات لصالح القطاع الخاص بهدف توفير نقد أجنبي، ولكن بهيكل تمويلي أكثر شمولاً.خلال 2023/2024 تخارجت مصر بنحو ملياري دولار من بعض الحصص المملوكة لها في الأصول، وهو أقل من المخطط، وفق ما قاله الصندوق.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رفع الإنفاق الدفاعي الإسرائيلي.. نهاية لمشروع «المدينة الإنسانية» بغزة؟
رفع الإنفاق الدفاعي الإسرائيلي.. نهاية لمشروع «المدينة الإنسانية» بغزة؟

العين الإخبارية

timeمنذ 23 دقائق

  • العين الإخبارية

رفع الإنفاق الدفاعي الإسرائيلي.. نهاية لمشروع «المدينة الإنسانية» بغزة؟

تم تحديثه الخميس 2025/7/17 05:42 م بتوقيت أبوظبي مع استمرار التصعيد على عدة جبهات، قررت إسرائيل رفع إنفاقها الدفاعي بـ12.5 مليار دولار لعامي 2025 و2026. ففي أعقاب مواجهة بين كبار المسؤولين في وزارتي المالية والدفاع، أعلنت الوزارتان عن إضافة 42 مليار شيكل (12.5 مليار دولار) إلى ميزانية وزارة الدفاع للفترة 2025-2026. وكانت وزارة الدفاع قد طالبت برفع الميزانية بقيمة 60 مليار شيكل (17.8 مليار دولار) لتمويل الحرب ضد إيران، وعملية "عربات جدعون" في غزة، وهما عمليتان لم تُدرجا في خطة ميزانية عام 2025. ورفض مسؤولو وزارة المالية في البداية الدفع، لكنهم وافقوا لاحقًا على مبلغ 12.5 مليار دولار. وكانت إسرائيل قد أنفقت مليارات الدولارات على الهجمات في إيران، والتصدي لعشرات الصواريخ الباليستية التي أُطلقت من إيران، والأضرار التي نتجت عن سقوط صواريخ إيرانية في إسرائيل. كما أنفقت مليارات الشواكل في إطار عملية "عربات جدعون" داخل قطاع غزة، والتي شملت استدعاء آلاف جنود الاحتياط، وتنفيذ هجمات ميدانية. دلالات وقد يشير اعتماد هذا المبلغ إلى أن إسرائيل قد تراجعت عما تسميها "المدينة الإنسانية" في رفح بجنوب قطاع غزة، والتي يُقدّر الجيش الإسرائيلي تكاليف إقامتها بما بين 10-15 مليار دولار، أو أنها تنوي تنفيذ مشروع أصغر. وقد أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، في بيان، أنها توصلت مع وزارة المالية "بعد سلسلة من المناقشات المعمقة والعمل الميداني"، إلى اتفاق بشأن إضافة 42 مليار شيكل إلى ميزانية الدفاع للسنوات 2025-2026. وقالت: "تأتي هذه الإضافة تلبيةً لمتطلبات النظام الدفاعي خلال هذه السنوات، ولا تشمل زيادة الإنفاق العسكري". وأضافت: "سيمكّن اتفاق الميزانية الذي تم التوصل إليه وزارة الدفاع من المضي قدمًا في معاملات الشراء العاجلة والضرورية لأمن الدولة". من جانبه، قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس: "التحديات التي تواجهنا معقدة، في ساحات بعيدة وقريبة، ضد أعداء يعلنون صراحةً رغبتهم في تدميرنا. ولتحقيق هذه الغاية، لا بد من تفوق عسكري وتكنولوجي وعملياتي مطلق، ونحن ملتزمون بتوفير استجابة شاملة وشاملة للاحتياجات العاجلة للجيش الإسرائيلي والمؤسسة الدفاعية". وقال مدير عام وزارة الدفاع الإسرائيلية، اللواء (احتياط) أمير برعام: "إن اتفاقية الميزانية مع وزارة المالية ستتيح لوزارة الدفاع التوقيع فورًا على صفقات لشراء الأسلحة والمعدات العسكرية اللازمة لاستكمال المخزونات المستهلكة، ودعم احتياجات الجيش الإسرائيلي لمواصلة الحملة". وأضاف: "كما ستتيح الاتفاقية للمؤسسة الدفاعية إطلاق برامج تطوير لتعزيز التفوق النوعي للجيش الإسرائيلي في الأنظمة المستقبلية". وأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنه "بناءً على توجيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، اتفق الطرفان على أن تُعدّ المؤسسة الدفاعية خطة تعزيز طويلة الأمد، بدءًا من عام 2027، بهدف تعزيز الجاهزية والتفوق النوعي والتكنولوجي في مواجهة تهديدات الدورة الثالثة. ستُناقش الخطة في نقاش مفاهيمي واسع، وستُرفع إلى رئيس الوزراء للموافقة عليها". تسريع إنتاج صواريخ "حيتس" وعلى الصعيد ذاته، فقد وقّع مدير عام وزارة الدفاع الإسرائيلية، اللواء (احتياط) أمير برعام، الأمر الذي سيسمح بتسريع إنتاج صواريخ "حيتس" في صناعات الفضاء الإسرائيلية بشكل ملحوظ. وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية: "في إطار هذه الصفقة، ستزوّد صناعات الفضاء الإسرائيلية وزارة الدفاع بكمية إضافية كبيرة من صواريخ "حيتس". وأشارت إلى أنه "أظهر نظام "حيتس"، الذي يُجرى تطويره وإنتاجه بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية (MDA)، قدرات اعتراضية هائلة خلال حرب السيوف الحديدية، وبشكل خاص خلال عملية "الأسد الصاعد". وقالت: "يعترض النظام التهديدات الباليستية خارج الغلاف الجوي وعلى أطرافه، ويحمي دولة إسرائيل من التهديدات الاستراتيجية بعيدة المدى. يضم نظام "حيتس" تقنيات رائدة، ويُعتبر من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورًا في العالم". aXA6IDE2MS4xMjMuMTM2LjEwNyA= جزيرة ام اند امز BE

"ميتا" تحلم بمساعد شخصي يفهمك ويعيش معك
"ميتا" تحلم بمساعد شخصي يفهمك ويعيش معك

Independent عربية

timeمنذ 26 دقائق

  • Independent عربية

"ميتا" تحلم بمساعد شخصي يفهمك ويعيش معك

يواصل الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا" مارك زوكربيرغ، ضخ مليارات الدولارات في جهود الشركة لتوسيع قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف تطوير ما يعرف بـ"الذكاء الفائق" أي الذكاء الاصطناعي الذي يتجاوز القدرات البشرية. في منشور عبر منصة "ثريدز"، كشف زوكربيرغ عن خطط لإنفاق مئات المليارات من الدولارات لبناء عدد من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي الضخمة في أنحاء الولايات المتحدة، من بينها مركز سيبدأ العمل فيه اعتباراً من العام المقبل. وأحد هذه المراكز، والذي يطلق عليه اسم "هايبريون"، سيصل لاحقاً إلى قدرة تشغيلية تبلغ 5 غيغاواط (أي 5 مليارات واط) وهي كمية كافية من الطاقة لتشغيل نحو 800 ألف منزل. مواهب الذكاء الاصطناعي لكن الأمر لا يقتصر على مراكز البيانات فحسب، إذ يقوم زوكربيرغ أيضاً بإنفاق مبالغ ضخمة على استقطاب نخبة من مواهب الذكاء الاصطناعي، ففي يونيو (حزيران) الماضي، استثمرت "ميتا" 14.3 مليار دولار في شركة "سكيل أي آي"، وعينت مديرها التنفيذي ألكسندر وانغ. واستعانت بالشخصيات البارزة مثل الرئيس التنفيذي السابق لـ"جيت هاب" نات فريدمان، والرئيس التنفيذي لشركة "ساف سوبر انتيليجنت" دانييل غروس، إضافة إلى استقطاب رئيس وحدة نماذج الذكاء الاصطناعي في شركة "أبل" روومينغ بانغ. ووفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال"، تمكنت "ميتا" أيضاً من جذب باحثين من شركة "أوبن أي آي"، وهم لوكاس باير، وألكسندر كوليسنيكوف، وشياوخوا زهاي. إيقاف نموذج عملها كل هذه التحركات تأتي في ظل سعي ميتا إلى استعادة ريادتها في سباق الذكاء الاصطناعي، بعد أن اضطرت إلى إيقاف العمل موقتاً على نموذجها Llama 4 الضخم، بينما تسعى لتحسين أدائه ليتماشى مع النماذج المتقدمة التي تقدمها شركات مثل "أوبن أي آي" و"غوغل". ويقول رئيس قسم أبحاث التكنولوجيا في شركة "دافيسون" جيل لوريا "يعتقد زوكربيرغ أنه من الضروري جداً امتلاك أحد النماذج الرائدة، لقد أعاد بناء الفريق ليستقطب المواهب اللازمة، وسيمضي قدماً في الاستثمار في البنية التحتية الحاسوبية اللازمة لتحقيق ذلك، وبالنسبة لميتا، فإنها مقامرة لا يمكن أن تخسرها". ذكاء فائق... لكن شخصي يختلف توجه "ميتا" في الذكاء الاصطناعي بصورة كبيرة عن منافسيها مثل "أوبن أي آي" و"أنثورابك" و"بريكسبيليتي" و"إكس أي آي"، وحتى "مايكروسوفت" و"غوغل". فبدلاً من استخدام التكنولوجيا للإجابة عن أسئلة كونية أو دعم تطبيقات المؤسسات والخدمات السحابية، يقول زوكربيرغ إن الشركة تهدف إلى بناء ما يسميه "الذكاء الفائق الشخصي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي مقابلة مع منصة "ذي إنفورميشن" خلال برنامج "تي آي تي في"، أوضح زوكربيرغ أن هذا الذكاء الفائق سيكون مصمماً لحل مشكلات يومية بسيطة للمستخدمين، قائلاً "مهمتنا في المختبر هي إيصال الذكاء الفائق الشخصي إلى كل فرد في العالم، حتى نضع هذه القوة بين يدي كل شخص، هذا مختلف عما تفعله المختبرات الأخرى، إنها التقنية الأهم في حياتنا مستقبلاً". غموض الرؤية وعلى رغم أن هذا التصور يبدو غامضاً ويخلو من أمثلة واقعية عن كيفية تأثير هذا الذكاء في حياتنا اليومية أو كيفية استخدامه، فقد أشار زوكربيرغ إلى أن هذه التكنولوجيا ستدعم خوارزميات التوصية في "ميتا"، وقدرات الإعلان، والأهم من ذلك، برنامج النظارات الذكية التابعة للشركة. وأضاف "ما زلت أعتقد أن النظارات الذكية ستكون الصورة الأمثل لتجربة الذكاء الاصطناعي، فهي ترى ما تراه وتسمع ما تسمعه، ويمكنك التحدث إليها طوال اليوم". وتراهن "ميتا" على أن النظارات الذكية ستكون الجيل القادم من الأجهزة الاستهلاكية بعد الهواتف الذكية، وتعمل الشركة حالياً على تطوير نظارات ذكية مستقلة لا تحتاج إلى الاتصال بهاتف ذكي لتشغيل التطبيقات أو البرامج. وهو ما من شأنه أن يمنح "ميتا" استقلالية عن متاجر التطبيقات التابعة لشركتي "أبل" و"غوغل"، ويمنحها سيطرة أكبر على منتجاتها وهو هدف طويل الأمد بالنسبة إلى الشركة. الإنفاق الهائل جزء من الخطة لتحقيق هذه الرؤية، تحتاج "ميتا" إلى إنفاق مبالغ طائلة وهو ما تقوم به حالياً من دون تردد، ويقول المحلل في شركة "كرييتيف استراتيجيز" بن جاجارين "بصورة عامة، هذا يعكس مدى الطلب الكبير على مهندسي الذكاء الاصطناعي وصعوبة الاحتفاظ بالمواهب الجيدة"، مضيفاً "حرب المواهب في الذكاء الاصطناعي معركة شرسة، ومن الصعب رؤية تباطؤها قريباً، والحقيقة، حتى المال قد لا يكون كافياً للاحتفاظ بالمواهب، لذا قد نشهد أيضاً معدلات دوران عالية". ويأتي هذا الإنفاق الكبير في وقت تسعى "ميتا" إلى تطوير نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة جديدة. ويقول لوريا "في العام الماضي، عندما قدموا نموذج Llama 3، كان من بين أقوى النماذج المتقدمة آنذاك، لكن بحلول الوقت الذي طرحوا فيه Llama 4، لم يكن على المستوى المطلوب، ولم يكن من بين الأفضل، ولهذا قرر زوكربيرغ مضاعفة جهوده وإعادة تشكيل الفريق المسؤول عن الذكاء الاصطناعي في ميتا وهو ما فعله بشكل غير مسبوق خلال الأسابيع القليلة الماضية". والآن، يبقى على زوكربيرغ أن يثبت أن كل هذا الإنفاق سيؤتي ثماره، وأن رؤيته نحو "ذكاء فائق شخصي" ستتحقق.

ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من السيارات 2.3% فى يونيو
ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من السيارات 2.3% فى يونيو

البورصة

timeمنذ 26 دقائق

  • البورصة

ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من السيارات 2.3% فى يونيو

ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) اليوم الخميس، ارتفعت قيمة شحنات السيارات الصادرة بنسبة 2.3% على أساس سنوي لتصل إلى 6.3 مليارات دولار أمريكي في يونيو، مسجلة أعلى رقم شهري في التاريخ لأشهر يونيو. ومن حيث الحجم، انخفضت الصادرات بنسبة 8.8% على أساس سنوي لتصل إلى 244,427 سيارة. وانخفضت الصادرات إلى الولايات المتحدة للشهر الرابع على التوالي، حيث تراجعت بنسبة 16% على أساس سنوي لتصل إلى 2.7 مليار دولار. ومن ناحية أخرى، ارتفعت الشحنات إلى الاتحاد الأوروبي وآسيا بنسبتي 32.6% و35.6% على أساس سنوي لتصل إلى 770 مليون دولار و620 مليون دولار، على التوالي، مما عوض جزئيا الانخفاض في الصادرات إلى الولايات المتحدة. وارتفعت صادرات السيارات إلى الشرق الأوسط بنسبة 11.9% لتصل إلى 520 مليون دولار. وقالت وزارة التجارة والصناعة والطاقة بكوريا الجنوبية «شهدت ألمانيا وهولندا نموا ملحوظا، حيث تضاعفت الصادرات إليهما تقريبا». وعلى الصعيد المحلي، ارتفعت مبيعات السيارات بنسبة 5.8% على أساس سنوي لتصل إلى 145,843 وحدة في يونيو. وظل الإنتاج المحلي ثابتا عند 353,233 وحدة. ووفقا للوزارة، تم بيع أكثر من 72,000 وحدة من السيارات الصديقة للبيئة في كوريا الجنوبية في يونيو، بزيادة 36% عن العام السابق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store