سعر الذهب في المغرب اليوم الأحد 13 يوليو 2025
سعر الذهب في المغرب اليوم الأحد 13 يوليو 2025
سعر أونصة (28 جرام) استقر عند 30،153.07 دينار مغربي
سعر 1 جرام - عيار 18 استقر عند 727.08 دينار مغربي
سعر 1 جرام - عيار 20 استقر عند 807.87 دينار مغربي
1 جرام - عيار 21 استقر عند 848.26 دينار مغربي
1 جرام - عيار 22 استقر عند 888.66 دينار مغربي
1 جرام - عيار 24 استقر عند 969.44 دينار مغربي
أسعار سبائك الذهب فى المغرب اليوم الأحد 2025/7/13
سعر سبائك الذهب اليوم في المغرب لعيار 21 كالاتي: 42،413.15 دينار مغربي.
للسبيكة وزن 50 جرام هو 848،263.07 دينار مغربي
و للسبيكة وزن 1 كيلو، 8،482.63 دينار مغربي
وللسبيكة وزن 10 جرام، 16،965.26 دينار مغربي للسبيكة وزن 20 جرام
4،241.32 دينار مغربي للسبيكة وزن 5 جرام،
84،826.31 دينار مغربي للسبيكة وزن 100 جرام
.
العوامل التى تؤثر فى أسعار الذهب
يمكننا أن نُلقي نظرة على بعض العوامل الرئيسية التي تؤثر في تقلب أسعار الذهب، حيث يتأثر سعره بشكل رئيسي بسعر برميل النفط وقيمة الدولار. عندما يرتفع سعر برميل النفط، يزيد سعر الذهب، وكذلك عندما ينخفض سعر الدولار الأمريكي.
ومن الجانب الآخر، تلعب التحولات في الأحداث السياسية، مثل الحروب، دورًا حاسمًا في تأثيرها على الاقتصادات المحلية والعالمية، مما يؤدي إلى انخفاض سعر الدولار وتزايد سعر الذهب.
أفضل أماكن بيع الذهب في المغرب اليوم
إليكم قائمة بأفضل أماكن بيع الذهب في المغرب، حيث تتميز هذه الأماكن بتوفير مجموعة واسعة من المجوهرات المغربية التقليدية
سوق الملاح في مدينة فاس المغربية: يعتبر سوق الملاح في فاس واحدًا من أكبر وأشهر الأسواق لشراء المجوهرات والذهب، حيث يمكنك العثور على تشكيلة واسعة من القطع التقليدية والمعاصرة.
محلات السيدة فردوس للمجوهرات في الدار البيضاء: تعتبر هذه المحلات من بين الوجهات المرموقة للبحث عن مجوهرات عالية الجودة في الدار البيضاء.
مجوهرات بن داود في الدار البيضاء: يتميز هذا المتجر بتقديم تصاميم متميزة وجودة عالية في منتجاته.
مجوهرات نعمة قسارية وادي الذهب في الرباط: يوفر هذا المحل مجموعة فريدة من المجوهرات والقطع الفاخرة.
شركة بركة للذهب والحلي: تُعتبر شركة بركة واحدة من الأسماء المعروفة في مجال بيع الذهب والحلي في المغرب
بالإضافة إلى هذه الأماكن المعروفة، هناك العديد من الأسواق والمتاجر الأخرى داخل المغرب التي تقدم تشكيلة مميزة من المجوهرات والذهب، مما يتيح للزوار فرصة اكتشاف المزيد من الخيارات والتصاميم.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
يمرس
منذ 32 دقائق
- يمرس
- أقرا عن الاسماء التي افشلت مخطط اغلاق مطاعم الكندي في صنعاء وتكبدها 100مليون
- أمين جمعان رجل اعمال والأمين العام للمجلس المحلي - وكيل الأمانة عبدالوهاب شرف الدين - معالي وزير الاقتصاد والصناعة معين المحاقري - معالي وزير الأشغال العامة قحيم - الغرفة التجارية بصنعاء *دور هؤلاء المسؤولين* لعب هؤلاء المسؤولون دورًا هامًا في حل مشكلة الكندي، حيث تم الاستماع إلى تظلمه وتعاطت الجهات المختصة بإيجابية مع مشكلته. وتم وعد بتقديم كافة التسهيلات القانونية اللازمة وإحالة المتسببين في المشكلة إلى الجهات المختصة. *المبلغ المتكبد* كان الكندي قد تعرض لخسائر مالية كبيرة بلغت 200,000 دولار أمريكي، أي ما يعادل 106,600,000 ريال يمني، نتيجة لمضايقات وابتزاز من بعض المسؤولين. *دعم الصحفيين ونشطاء التواصل الاجتماعي* كما لعب الصحفيون ونشطاء التواصل الاجتماعي دورًا هامًا في تسليط الضوء على مشكلة الكندي ونشرها على نطاق واسع، مما ساعد في الضغط على الجهات المختصة لحل المشكلة وضمان حقوق الكندي. *إنقاذ مطاعم الكندي* بفضل هذا التدخل والدعم، تم إنقاذ مطاعم الكندي من الإغلاق، وستستمر في تقديم خدماتها للمواطنين في صنعاء. وسيتم حل المشاكل التي واجهها الكندي، بما في ذلك توفير التصاريح اللازمة لمزاولة نشاطه التجاري. *شكر وامتنان* أعرب الكندي عن شكره وامتنانه للمسؤولين على تدخلهم السريع والفعال لحل مشكلته، كما شكر الصحفيين ونشطاء التواصل الاجتماعي على دعمهم وتضامنهم معه.
الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
اقرأ فى الدستور غدًا.. «المدينة الملعونة»
تنشر جريدة "الدستور" في عددها الصادر غدًا الثلاثاء مجموعة من التحقيقات والتقارير الخاصة التي تسلط الضوء على أبرز الملفات السياسية والاقتصادية والخدمية، في لحظة تتسم بتسارع الأحداث داخليًا وإقليميًا، حيث تسعى الجريدة إلى تقديم تغطية تعكس نبض الشارع وتحليلات معمقة لصناع القرار والمتابعين. في الشأن السياسي، تنشر "الدستور" تفاصيل جديدة حول التوافق الحزبي داخل القائمة الوطنية، التي أقرت مؤخرًا ميثاق شرف انتخابي يتضمن قواعد تنظيم العمل بين الأحزاب، وأهمها الالتزام بإعلان مصادر التمويل بكل شفافية، في خطوة تهدف إلى تعزيز المصداقية في المشهد الانتخابي وترسيخ مناخ تنافسي نزيه. أما الملف الفلسطيني، فتتناول الجريدة تحقيقًا خاصًا بعنوان "المدينة الملعونة"، يوثق موجة الرفض الواسعة لخطة إنشاء "معسكر اعتقال للفلسطينيين" في رفح. الخطة الإسرائيلية التي تتحدث عن نقل أكثر من مليونَي فلسطيني إلى منطقة لا تتجاوز 60 كيلومترًا من القطاع المدمر، تثير قلقًا إنسانيًا واسعًا، خاصة مع فرض قيود أمنية صارمة على الدخول، ومنع المغادرة، تحت حصار مباشر من قوات الاحتلال. وفي الجانب الاقتصادي، تكشف "الدستور" عن توقعات بارتفاع عائدات السياحة في مصر إلى نحو 18 مليار دولار مع نهاية العام الجاري، مدفوعة بزيادة أعداد الزوار وتحسن الخدمات المقدمة في المقاصد السياحية، ما يعزز من فرص النمو في واحد من أهم قطاعات الدخل القومي. ثقافيًا وفنيًا، تسلط الجريدة الضوء على ليالي مهرجان العلمين الجديدة، التي تحولت إلى أيقونة صيفية تستقطب كبار نجوم الغناء والطرب والراب. أجواء فنية صاخبة، وسهرات تستمر حتى الفجر في سماء المدينة الجديدة، تعكس حيوية المشهد الثقافي وتحول العلمين إلى وجهة ترفيهية وسياحية من الطراز الأول.
بوابة الفجر
منذ 34 دقائق
- بوابة الفجر
المسيرات تعيد تشكيل خرائط الاقتصاد والحرب في القرن الحادي والعشرين
لم تعد السماء كما كانت، ولم تعد مفتوحة لحلقات الطيران الكلاسيكي ولا محمية فقط بالرادارات التقليدية، ففي عصر أصبحت فيه الطائرة بلا طيار "المسيرة" هي اللاعب الأهم في الجو، تغيرت قواعد الحرب، وتبدلت مفاهيم الصناعة، وتحولت الاستثمارات من مدارج الطيران إلى رقاقات الذكاء الاصطناعي ومراكز التحكم الأرضية، والعالم يعيش اليوم ثورة اقتصادية وصناعية جديدة عنوانها "المسيرات" أو الطائرات دون طيار. قبل عقدين فقط كانت المسيرات تُعتبر امتيازًا عسكريًا لدى عدد محدود من الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة وإسرائيل، أما اليوم فقد أصبحت أكثر من 100 دولة حول العالم تمتلك قدرات تصنيع أو تشغيل هذه الطائرات، وتنوعت استخداماتها من الأغراض العسكرية إلى المهام المدنية، بل وتحولت إلى محرك اقتصادي ضخم يُدر مليارات الدولارات سنويًا، ويُعيد تشكيل سلاسل التوريد والأسواق والصناعات المرتبطة بالأمن والنقل والخدمات. وبحسب تقرير صادر عن شركة "Allied Market Research"، فإن حجم سوق الطائرات دون طيار في العالم قد بلغ نحو 32 مليار دولار في عام 2023، ومن المتوقع أن يتجاوز حاجز 80 مليار دولار بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي يفوق 12%، وهذا النمو لا يعكس فقط توسعًا في التصنيع، بل في التطبيقات والاستخدامات والمنافسات الجيوسياسية. والدول الصغيرة التي لطالما عانت من تأخرها التكنولوجي أو من ضعف ترساناتها العسكرية، وجدت في هذه التكنولوجيا فرصة ذهبية لتحقيق ما لم تستطع تحقيقه سابقًا، تركيا على سبيل المثال، لم تكن مصنفة ضمن الدول الأولى في الصناعات الدفاعية التقليدية، لكنها اليوم أحد أبرز منتجي ومصدري المسيّرات في العالم، بفضل طائرات "بيرقدار" التي استخدمت في أوكرانيا وأذربيجان وسوريا وليبيا. وبفضل هذه المسيرات، دخلت تركيا نادي كبار المصدرين، ووقعت صفقات بمئات الملايين من الدولارات مع دول من آسيا وإفريقيا وأوروبا، والأمر لا يقتصر على تركيا فقط، فإيران طورت مسيّراتها محليًا مثل "شاهد" و"مهاجر"، والصين دخلت السوق بقوة من خلال شركات عملاقة مثل "دي جي آي"، التي تسيطر وحدها على أكثر من 70% من سوق الدرونز المدنية في العالم. أما إسرائيل فتعتبر من أقدم الدول في هذا المجال، وتصدر مسيّراتها إلى أكثر من 50 دولة، وتعد من رواد تطوير الأنظمة القتالية المتكاملة للطائرات دون طيار، لكن ليس كل شيء يدور في فلك الحرب. قطاع الدرونز المدني يشهد انفجارًا في الطلب، خاصة في مجالات مثل الزراعة، حيث تُستخدم لرش المحاصيل وتحليل التربة، وفي الإعلام حيث توفر تصويرًا جويًا عالي الجودة بأقل التكاليف، وفي البنية التحتية، حيث تُستخدم لفحص الجسور وخطوط الكهرباء، وحتى في خدمات التوصيل السريع، حيث تعمل شركات كبرى مثل أمازون وجوجل على تطوير شبكات توصيل تعتمد على الدرونز. هذه الاستخدامات خلقت طلبًا هائلًا على الصناعات الداعمة مثل البطاريات المتطورة، والشرائح الإلكترونية، والأنظمة البرمجية للتحكم والملاحة، بالإضافة إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تُمكن المسيّرات من اتخاذ قرارات مستقلة في الجو، وتجنّب العوائق، وتحديد الأهداف بدقة. ومن أبرز ملامح المرحلة المقبلة في هذه الصناعة، ما يُعرف بـ "المسيرات الانتحارية" أو "الدرونز الكاميكازية"، وهي طائرات صغيرة تُجهز بمتفجرات وتُوجه نحو أهدافها عبر أنظمة متقدمة من التتبع والذكاء الاصطناعي، هذه التقنية غيرت من مفاهيم الحرب التقليدية، لأنها توفر دقة وفاعلية بتكلفة منخفضة، وتتيح للدول خوض صراعات منخفضة التكلفة بدلًا من استخدام الطائرات المأهولة باهظة الثمن والمعرضة للخطر. وفي هذا السياق تبرز أهمية الذكاء الاصطناعي كأحد محركات النمو في اقتصاد المسيرات، فالتطور في تقنيات الرؤية الحاسوبية، والتعلم الآلي، ومعالجة البيانات، أتاح للمسيرات قدرات غير مسبوقة في التكيف مع البيئات المختلفة، ورصد التغيرات، والتحليق في ظروف جوية صعبة، وحتى اتخاذ قرارات في الوقت الفعلي دون تدخل بشري مباشر. كما أن هناك سباقًا عالميًا محمومًا للسيطرة على هذه التكنولوجيا، ليس فقط من منظور الاستخدام، بل من منظور السيادة الصناعية، فالدول التي تنتج قطع الغيار والشرائح والبرمجيات المتحكمة في هذه الطائرات تملك اليد العليا في الاقتصاد والسياسة على حد سواء ولهذا نشهد توجهًا من دول مثل الهند والبرازيل والسعودية ومصر نحو توطين صناعة الدرونز، سواء عبر إنشاء مصانع محلية أو عبر شراكات استراتيجية مع شركات عالمية. ولا يمكن إغفال دور المسيرات في إعادة تشكيل مفاهيم الأمن الداخلي، فالشرطة في كثير من دول العالم باتت تعتمد على المسيرات لمراقبة المظاهرات، وملاحقة المشتبه بهم، وتقديم أدلة مصورة في مسارح الجرائم، كذلك تستخدم في رصد الحدود، ومراقبة التحركات غير القانونية، ومكافحة الحرائق، والبحث والإنقاذ في المناطق الوعرة أو الكوارث الطبيعية. أما الجانب الاقتصادي، فحدث ولا حرج، الشركات الناشئة التي تعمل في مجال تصميم وتطوير وتطبيقات المسيرات أصبحت من أكثر القطاعات جذبًا للاستثمارات، وفي عام 2022 وحده، ضخت شركات رأس المال المخاطر أكثر من 4.5 مليار دولار في مشاريع الدرونز، مع توقعات بزيادة هذه الاستثمارات بنسبة لا تقل عن 30% سنويًا حتى عام 2030. وحتى الوظائف نفسها لم تسلم من تأثير هذه الثورة، فهناك طلب متزايد على مهندسي الطيران دون طيار، ومبرمجي الذكاء الاصطناعي، ومصممي واجهات التشغيل، إضافة إلى مدربين متخصصين في قيادة المسيرات، وهو ما أدى إلى نشوء مدارس ومراكز تدريب وشهادات مهنية جديدة تمامًا لم تكن موجودة قبل 10 سنوات. لكن مع هذه الطفرة، هناك تحديات أيضًا، أبرزها قضايا الخصوصية، والتنظيم القانوني، وخطر الاستخدام الإرهابي أو الإجرامي، ولذلك بدأت معظم دول العالم بسن قوانين جديدة تنظم استخدام الطائرات دون طيار، سواء في المجال الجوي أو من حيث الترخيص والتسجيل، وكذلك بتطوير أنظمة دفاعية مضادة للمسيّرات لحماية المنشآت الحيوية. وبينما تمضي الدول الكبرى نحو تطوير مسيرات فرط صوتية تتجاوز سرعتها 5 ماخ أو ذات قدرة على البقاء في الجو لأسابيع، نجد أن دولًا نامية بدأت تخطو خطواتها الأولى في هذا المضمار، مدفوعة بالرغبة في تقليص الفجوة التكنولوجية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، وتحسين مواردها الاقتصادية. ويمكن القول إن المسيرات لم تعد مجرد تكنولوجيا طائرة، بل باتت رمزًا لعصر جديد من الاقتصاد الحربي والمدني، حيث تتقاطع فيه الجغرافيا بالتقنية، والحرب بالتجارة، والذكاء الصناعي بالبشر، ومن يملك السماء اليوم يملك الكثير على الأرض.
