
من الحزن إلى القيء.. الاكتئاب عند كبار السن يظهر على الجسد
وقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، في برنامج 'أنا وهو وهي' المذاع على قناة 'صدى البلد' إن كبار السن قد يُصابون بالأعراض الكلاسيكية للاكتئاب مثل الحزن الشديد والعزلة وعدم الرغبة في التحدث أو رؤية أحد، مشيرة إلى أن بعضهم قد يرفض الطعام تمامًا ويفقد شهيته، بينما قد يتجه البعض الآخر إلى تناول الطعام بإفراط غير معتاد.
وأضافت أن الاكتئاب لدى كبار السن قد يظهر أيضًا في شكل أعراض جسدية، مثل الشعور بآلام في القلب، أو صعوبة في التنفس، أو آلام في الجانب الأيمن من الجسم يصاحبها قيء، لافتة إلى أنه عند إجراء الفحوصات والتحاليل الطبية، تكون النتائج طبيعية، ولا يُكتشف وجود مشكلات عضوية، لتتضح في النهاية أن هذه الأعراض ما هي إلا انعكاسات لحالة اكتئابية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 12 ساعات
- عرب نت 5
: حقيقة أم خرافة: هل النظارات والعدسات تقي من الطاقات السلبية؟ .. فيديو
النظارات والعدساتالثلاثاء, 22 يوليو, 2025كشفت سونيا الحبال، خبيرة الطاقة، أن العين تعد من أهم مراكز الطاقة في الجسم البشري، مؤكدة أن النظرة ولون العين وحتى العدسات أو النظارات التي نرتديها يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على الطاقة الشخصية والمزاج العام.إقرأ أيضاً..فوائد مذهلة للكركديه: تأثيرات صحية لم تخطر ببالكجلطات الدم في الدماغ: تعرف على أسبابها، أعراضها المبكرة، وكيفية الوقايةصحة أفضل بدون كافيين: مشروب يعزز الدماغ ويخفض الضغطهل تعرف أضرار مشروبات الطاقة؟ إليك أخطرهاوقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، في برنامج "انا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد"، إن الطاقة ليست فقط ما نشعر به من أجواء أو أشخاص حولنا، بل إنها تسكن تفاصيل أجسامنا، وعلى رأسها العين.وأضافت أن العين تعتبر مرآة الروح في العديد من الثقافات القديمة كالصينية والهندية، إذ تعبر عن الحب والكره والحسد والقبول والرفض قبل أي تعبير لفظي.وأوضحت أن علم الطاقة الصيني يربط العين اليسرى بـ"الين" أي الطاقة الأنثوية المرتبطة بالمشاعر والعواطف، فيما ترتبط العين اليمنى بـ"اليانج" أي الطاقة الذكورية المتصلة بالمادة والطموح، مشيرة إلى إمكانية استخدام هذا المبدأ في التواصل اليومي.وأكدت الحبال أن لون العين يعكس سمات طاقية وشخصية، مبينة أن العين البنية أو العسلية، ترمز إلى الواقعية والصدق والاستقرار، والعين الزرقاء أو الخضراء: رغم جمالها إلا أن أصحابها أكثر عرضة للطاقة السلبية بسبب هالتهم المفتوحة، والعين السوداء الأكثر خطورة طاقيًا، حيث تمتص الطاقات الإيجابية والسلبية وتخزنها، مما يتطلب التحصين الدائم.ولفتت الحبال إلى أن النظارات الشفافة لا تعيق الطاقة، بينما النظارات الداكنة تشكل حاجزًا ضد الطاقات السلبية كالحسد، محذّرة من العدسات الملونة الفاتحة، خصوصًا لمن يمتلك عيونًا داكنة، لأن ذلك يؤدي إلى انفتاح الهالة الطاقية ويجعل الشخص أكثر عرضة للطاقة السلبية.المصدر: elbalad قد يعجبك أيضا...


البشاير
منذ 16 ساعات
- البشاير
للوقاية من الحسد.. الكحل سر فرعوني لتحصين الأطفال من الطاقات السلبية
قالت خبيرة الطاقة سونيا الحبال إن العين هي أول ما يتأثر بالطاقة لدى الإنسان، حتى قبل أن يبدأ في الرؤية الواضحة بعد الولادة، مشيرة إلى أن الأطفال حديثي الولادة تكون هالة أعينهم مفتوحة جدًا، ما يجعلهم أكثر عرضة لاستقبال الطاقات المحيطة، سواء كانت إيجابية أو سلبية. وأوضحت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نورالدين في برنامج 'أنا وهو وهي' المذاع على قناة ' صدى البلد'، أن الطفل خلال أول أربعين يومًا تقريبًا لا يرى بوضوح، لكنه يستقبل الطاقة من خلال عينيه، مضيفة: 'كتير من الأمهات بيلاحظوا أطفالهم بيضحكوا أو بيعيطوا فجأة، وهم مركزين في مكان مش واضح، وده ناتج عن استقبال طاقي مش بالضرورة مرئي'. وأشارت الحبال إلى أن الجدات قديمًا كن يكحلن الأطفال بالكحل الطبيعي، وذلك ليس فقط بغرض الزينة بل لتحصينهم من الحسد والطاقة السلبية، موضحة أن هذه العادة تعود إلى عصور الفراعنة وكانت تعتبر من الوسائل المستحبّة لحماية العين. ودعت الحبال كل من يستخدم العدسات أو يرتدي نظارات بلون فاتح إلى التحصين اليومي بماء الورد وقراءة الأذكار قبل مغادرة المنزل، لافتة إلى أن هالة العين الفاتحة تجذب الأنظار والطاقة بشكل كبير، سواء بقصد أو دون قصد.


المصري اليوم
منذ 21 ساعات
- المصري اليوم
العزلة وفقدان الشهية.. أستاذ بجامعة عين شمس تحذر من مؤشرات نفسية تهدد كبار السن
قالت الدكتورة ولاء وسام، أستاذ طب المسنين بجامعة عين شمس، إن فقدان كبار السن الرغبة في الحديث أو التفاعل مع الآخرين، أو حتى متابعة التلفزيون، قد يكون مؤشرًا على بدايات الإصابة بالاكتئاب، وليس مجرد ملل عابر كما يعتقد البعض. وأضافت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن هذه الأعراض قد تصاحبها علامات أخرى مثل فقدان الشهية، والرغبة في العزلة، ورفض الحياة بشكل عام، مضيفة: «إذا بدأ المسن يتحدث عن الموت أو أبدى ميولًا انتحارية، فهنا يصبح التدخل النفسي ضرورة عاجلة». وأكدت أن فئة المتقاعدين حديثًا من العمل تكون أكثر عرضة لمثل هذه التغيرات النفسية، إذ يعاني البعض منهم من فقدان التفاعل المجتمعي، وتراجع في الدخل، ما يؤدي إلى انعزالهم وتدهور حالتهم النفسية تدريجيًا. وشددت على أهمية إعداد المسن نفسيًا لمرحلة ما بعد التقاعد، مشيرة إلى أن بعض الدول توفر برامج تأهيل لهذه المرحلة، تشمل تدريبات على كيفية ملء أوقات الفراغ بأنشطة ذهنية واجتماعية، أو المشاركة في الأعمال التطوعية، بهدف الحفاظ على الصحة النفسية والشعور بالجدوى.