
سرايا القدس تعلن استهداف آليتين عسكريتين شرق غزة
وقالت السرايا، في بيان صحفي، إن مقاتليها فجروا آليتين صهيونيتين بعبوات مضادة للدروع مزروعة مسبقاً، وذلك أثناء تحركهما قرب معصرة عاشور ومسجد عليين في شارع طوطح بحي الزيتون، شرق المدينة.
ويأتي هذا التطور في ظل استمرار التوتر الميداني على حدود قطاع غزة، وسط تحركات عسكرية "إسرائيلية" متكررة، وردود من الفصائل الفلسطينية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 17 دقائق
- فلسطين أون لاين
ليلةٌ دامية وقصفٌ متواصل.. حربُ الإبادة الجماعيَّة على غزَّة تدخل يومها الـ 680
دخلت حرب الإبادة الجماعيَّة التي يشنُّها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة يومها الـ680، أمعن خلالها في جرائم القتل والتدمير والتهجير والتجويع ضد الأهالي، ما أدى لارتقاء عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض وفي الطرقات ومقابر المجهولين وسجون الاحتلال تحت بند "الإخفاء القسري" عقب اختطافهم خلال الحرب البرية على القطاع. وفي رصد "فلسطين أون لاين" لآخر التطورات الميدانية خلال الساعات الماضية، فقد واصل الاحتلال قصفه وتدميره وارتكابه للمجازر الدامية في قطاع غزة أصيب عدد من المواطنين، في قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في شارع الإسطبل بمواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة. واستشهد المواطن يوسف معتصم شاهين البطة وزوجته سجى غسان النفار، وأصيب 3 آخرون، جراء قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في شارع الحية بمواصي بلدة القرارة شمال مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. ونسف جيش الاحتلال مباني سكنية شمالي مدينة خان يونس. وارتكب الاحتلال مجزرة جديدة أسفرت عن محو عائلة غانم بكاملها من السجل المدني، إثر قصف منزلهم في مخيم البريج وسط القطاع. والشهداء هم؛ محمد أحمد غانم، وزوجته زهيرة سكر، وأطفالهما عمر ورنيم وريم. وواصلت مدفعية الاحتلال محيط المجمع الإسلامي جنوب شرقي مدينة غزة، فيما أطلقت آليات الاحتلال نيرانها شرقي حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. وشنت طائرات الاحتلال غارة على شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزة، بالتزامن مع إطلاق النيران من طيران الاحتلال المروحي. المصدر / فلسطين أون لاين


شبكة أنباء شفا
منذ 4 ساعات
- شبكة أنباء شفا
وزراء خارجية الصين ولاوس وميانمار وتايلاند يعقدون اجتماعا غير رسمي
شفا – عقد وزراء خارجية الصين ولاوس وميانمار وتايلاند اجتماعا غير رسمي في مدينة آننينغ بمقاطعة يوننان، جنوب غربي الصين، اليوم الجمعة، حيث تعهّد جميع الأطراف بالمساعدة في الحفاظ على استقرار ميانمار ومكافحة الجرائم العابرة للحدود بشكل مشترك. وقال وزير الخارجية الصيني وانغ يي، وهو أيضا عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، إنه منذ الاجتماع الرباعي الأول العام الماضي، استقرّت الأوضاع في ميانمار بشكل عام، حيث تُبذل جهود للمضي قدما في إعادة الإعمار بعد الزلزال والحفاظ على سيادتها واستقلالها واستقرارها الوطني. ودعا وانغ إلى الالتزام بنهج 'قيادة ميانمار، ملكية ميانمار'، ودعم خيارات شعب ميانمار، وحل الخلافات عبر الحوار. وشدّد وانغ على أهمية الوساطة التي تقوم بها رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) وأهمية المساعدة من الدول المجاورة، على أن تكون الآسيان هي القناة الرئيسية، مع إفساح المجال كاملا أمام آليات مثل الاجتماع غير الرسمي لوزراء الخارجية، واجتماع وزراء خارجية الدول المجاورة لميانمار. كما حثّ على إعطاء الأولوية لسبل عيش الشعب وتنميته، ودعم ميانمار في تحسين رفاهية شعبها وإعادة الإعمار بعد الزلزال، وتعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يعود بالنفع على الشعب، محذّرا في الوقت نفسه من القوى الخارجية التي قد تقوّض الاستقرار الإقليمي. بدوره، أعرب الوزير الاتحادي للشؤون الخارجية لميانمار يو ثان سوي، عن امتنانه للدعم المقدم من الصين ولاوس وتايلاند في مواجهة التحديات، وجدّد التزام ميانمار بدفع عملية السلام والمصالحة الداخلية عبر الحوار السياسي، مشيرا إلى أن بلاده تُحضّر بنشاط لإجراء انتخابات شفافة بنهاية العام لإعادة السلطة إلى الشعب. من جانبه، أعرب وزير خارجية لاوس ثونجسافانه فومفيهان، عن دعم بلاده لعملية سياسية وانتخابات بـ'قيادة ميانمار، وملكية ميانمار' من أجل تحقيق السلام والاستقرار والمصالحة الوطنية. أما وزير خارجية تايلاند ماريس سانجيامبونسا، فقال إن بلاده مستعدة للعمل مع دول الآسيان الأخرى لتقديم الدعم والمساعدة لميانمار من أجل إجراء الانتخابات على أساس مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية. كما تبادل وزراء الخارجية الأربعة وجهات النظر بشأن الجهود المشتركة لمكافحة الجرائم العابرة للحدود. وأكد وانغ أن مكافحة هذه الجرائم ترتبط برفاهية الشعوب وتمثل اهتماما مشتركا من جانب الدول الأربع وتتطلب إجراءات منسقة، داعيا إلى تعزيز البناء المؤسسي، وتكثيف العمليات المشتركة ومراقبة الحدود، وتعزيز بناء القدرات والتنسيق القضائي، ودعم التنمية التحويلية والحوكمة الاجتماعية. واتفقت جميع الأطراف على تعميق التعاون في مجال إنفاذ القانون، وتكثيف الجهود ضد الجرائم العابرة للحدود مثل المقامرة عبر الإنترنت والاحتيال في مجال الاتصالات وتهريب المخدرات والأسلحة والاتجار بالبشر، والعمل معا على حماية السلام والاستقرار على الصعيد الإقليمي.


شبكة أنباء شفا
منذ 4 ساعات
- شبكة أنباء شفا
الصين : رئيس مجلس الدولة الصيني يحث على بذل الجهود لكتابة فصل جديد في بناء الحضارة الإيكولوجية في العصر الجديد
شفا – شدد رئيس مجلس الدولة الصيني، لي تشيانغ، اليوم الجمعة على ضرورة ترسيخ وتنفيذ المفهوم الصيني 'المياه الصافية والجبال الخضراء أصول لا تقدر بثمن' بكل حزم، وحث على بذل الجهود لكتابة فصل جديد في بناء الحضارة الإيكولوجية في العصر الجديد. جاءت تصريحات لي، وهو أيضا عضو اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، خلال مراسم افتتاح الفعالية الرئيسية لـ 'يوم الإيكولوجيا الوطني' وفي ندوة بشأن تطبيق هذا المفهوم على أرض الواقع. وقال لي إن هذا المفهوم المهم يقدم توجيهاً علمياً للتعايش المتناغم بين الإنسان والطبيعة، ويطرح أفكاراً وحلولاً صينية، ويُقدم إسهامات صينية للتنمية المستدامة العالمية وبناء الحضارة الإيكولوجية. وأضاف أن التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الصين قد دخلت مرحلة التنمية عالية الجودة التي تتسم بتسريع التحول الأخضر منخفض الكربون، ومن الضروري اتباع نهج ثابت يتمثل في إعطاء الأولوية للحفاظ على البيئة والسعي نحو التنمية الخضراء. وأكد لي ضرورة بذل الجهود لتعزيز تنوع واستقرار واستدامة النظم الإيكولوجية، والدفع بقوة نحو التحول الأخضر منخفض الكربون في الصناعات، مضيفا أنه من الضروري ابتكار أنظمة وآليات للحضارة الإيكولوجية. وقال 'يجب أن نتكاتف مع جميع الأطراف لحماية البيئة الإيكولوجية، ومواجهة تغير المناخ، وتعزيز التنمية المستدامة العالمية بشكل مشترك'. وأضاف أنه ينبغي بذل الجهود لحشد المجتمع بأكمله لاتخاذ إجراءات فعالة والعمل معا لبناء صين جميلة، وتقديم إسهامات أكبر في بناء عالم نظيف وجميل معاً. وشهدت الندوة أيضاً كلمات ألقاها مسؤولون من اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح، ووزارة الموارد الطبيعية، ووزارة البيئة والإيكولوجيا، والحكومتين المحليتين في بكين وتشجيانغ، فضلا عن خبراء وعلماء وممثلي منظمات دولية.