logo
كيم جونغ أون يزور برج الصداقة بين الصين وكوريا الديموقراطية

كيم جونغ أون يزور برج الصداقة بين الصين وكوريا الديموقراطية

الأنباءمنذ 2 أيام
ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أمس أن كيم جونغ أون، الزعيم الأعلى لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية، وضع إكليلا من الزهور عند برج الصداقة بين الصين وكوريا الديموقراطية بمناسبة الذكرى الثانية والسبعين لانتصار حرب تحرير الوطن.
ونقلت الوكالة عن كيم قوله «لن تنسى جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية أبدا المآثر القتالية وفضائل المقاتلين من متطوعي الشعب الصيني الذين سقطوا في سجل تاريخ النصر العظيم في حرب تحرير الوطن».
رافق كيم خلال الزيارة وزيرة خارجية البلاد تشوي سون هوي ومدير دائرة الشؤون الدولية باللجنة المركزية لحزب العمال الكوري كيم سونغ نام.
وزار كيم أيضا متحف حرب تحرير الوطن المنتصرة ومقبرة شهداء حرب تحرير الوطن، بحسب التقرير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: لا تمديد لمهلة الاتفاقيات التجارية بعد الأول من أغسطس
ترامب: لا تمديد لمهلة الاتفاقيات التجارية بعد الأول من أغسطس

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

ترامب: لا تمديد لمهلة الاتفاقيات التجارية بعد الأول من أغسطس

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن المهلة المحددة للتوصل إلى اتفاقيات تجارية مع عدد من الشركاء التجاريين، والتي تنتهي في الأول من أغسطس «لن يتم تمديدها». ويرى ترامب أن الولايات المتحدة التزمت بمنح الوقت الكافي لإبرام اتفاقيات عادلة تعيد التوازن التجاري وتحمي الصناعات الأميركية. وقال في منشور على منصة «تروث سوشيال»: «موعد الأول من أغسطس هو موعد نهائي، وهو صامد ولن يمدد. يوم عظيم لأميركا!». ويأتي هذا التصريح في ظل مفاوضات مكثفة تجريها واشنطن مع عدد من الدول، وسط مخاوف من تصعيد محتمل في الإجراءات التجارية حال عدم التوصل إلى تفاهمات قبل انتهاء المهلة. وترى الإدارة الأميركية أنها «مستعدة لجميع السيناريوهات»، في إشارة إلى إمكانية فرض رسوم جمركية إضافية إذا لم توقع الاتفاقيات في الموعد المحدد. وعلى صعيد الصين، قال المفاوضون الأميركيون إن أي تمديد محتمل لتعليق الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين لن يتم إلا بموافقة شخصية من الرئيس دونالد ترامب. وقال وزير الخزانة الأميركي سكون بيسنت إن الرئيس ترامب يمتلك الكلمة الفصل في جميع الاتفاقيات التجارية، بما في ذلك الهدنة الجمركية المرتقبة مع الصين. وجاءت هذه التصريحات عقب انتهاء جولة جديدة من المفاوضات التجارية بين الجانبين في العاصمة السويدية ستوكهولم، وهي الجولة الثالثة منذ مايو الماضي. من جانبه، صرح الممثل التجاري الأميركي بأنه سيعود إلى واشنطن لعرض نتائج المحادثات على الرئيس ترامب، تمهيدا لاتخاذ قرار بشأن تمديد تعليق الرسوم الجمركية لمدة 90 يوما. وفي الوقت نفسه، قال ترامب إنه سيحصل على إحاطة تفصيلية يوم الأربعاء حول سير المفاوضات، مشيرا إلى أنه تلقى اتصالا من سكوت بيسنت إفادة بأن الاجتماع مع الوفد الصيني كان جيدا جدا. واتفق المسؤولون الأميركيون والصينيون على السعي لتمديد هدنة الرسوم الجمركية البالغة 90 يوما، وذلك بعد محادثات في ستوكهولم على مدى يومين وصفها الجانبان بالبناءة.

تعاون أكاديمي وتبادل طلابي بين جامعتي الكويت وطاجيكستان
تعاون أكاديمي وتبادل طلابي بين جامعتي الكويت وطاجيكستان

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

تعاون أكاديمي وتبادل طلابي بين جامعتي الكويت وطاجيكستان

استقبل نائب مدير الجامعة للتخطيط والقائم بأعمال نائب مدير الجامعة للشؤون العلمية د.أسامة العمير، سفير جمهورية طاجيكستان لدى الكويت زبيد الله زبيدوف أمس في رحاب مدينة صباح السالم الجامعية. وبحث الطرفان أطر التعاون الأكاديمي لتعزيز العلاقات الثنائية بين جامعة الكويت وجامعة طاجيكستان، لإتاحة الفرصة في زيادة التحصيل العلمي والأكاديمي، وذلك من خلال توسيع آفاق التعاون العلمي والثقافي المستقبلي. ورحب د.العمير بالسفير، لافتا إلى أن اللقاء يأتي في سياق بناء شراكات مع مؤسسات أكاديمية حول العالم لتعزيز التعاون الأكاديمي فيما يتعلق بالتبادل الطلابي والتعاون البحثي المشترك، بالإضافة إلى إقامة البرامج الثقافية للارتقاء بالجانب المعرفي والأكاديمي بين البلدين، مبينا أنه تم بحث أوجه التبادل الطلابي التي تربطها معهم مذكرات تفاهم مشترك لصقل المواهب الطلابية والتعرف على آخر التطورات العلمية والأكاديمية. بدوره، أعرب السفير زبيدوف عن بالغ فخره واعتزازه بزيارته لمدينة صباح السالم الجامعية، مؤكدا حرص طاجيكستان على توسيع أطر التعاون المتبادل والمشترك من خلال البرامج العلمية المشتركة، وحصول طلبة طاجيكستان على مزيد من البعثات للارتقاء بالجانب الأكاديمي والبحثي.

بالفيديو.. القائم بالأعمال الصيني يؤكد التزام بلاده بتعزيز التعاون مع الكويت لترسيخ السلم والتنمية في المنطقة والعالم
بالفيديو.. القائم بالأعمال الصيني يؤكد التزام بلاده بتعزيز التعاون مع الكويت لترسيخ السلم والتنمية في المنطقة والعالم

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأنباء

بالفيديو.. القائم بالأعمال الصيني يؤكد التزام بلاده بتعزيز التعاون مع الكويت لترسيخ السلم والتنمية في المنطقة والعالم

أكد وكيل وزارة الدفاع الشيخ د.عبدالله المشعل، أن مشاركته في الاحتفال بالذكرى الـ 98 لتأسيس الجيش الشعبي الصيني تعكس متانة العلاقات بين الكويت وجمهورية الصين الشعبية، مشيرا إلى أن هذا التعاون يتميز بخصوصية في المجال العسكري، إلى جانب تطوره في مختلف المجالات الأخرى. وأوضح في تصريح للصحافيين، على هامش حفل الاستقبال الذي أقامته السفارة بمناسبة الذكرى الثامنة والتسعين لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني، أن وزارة الدفاع ترتبط بعدد من المشاريع مع الجانب الصيني، أبرزها مشروع إنشاء مصنع لإنتاج الذخيرة الخفيفة والمتوسطة، والمتوقع افتتاحه قريبا. وأضاف أن هناك مشاريع إستراتيجية على مستوى الدولة يتم تنفيذها بالتعاون مع جمهورية الصين الشعبية، تشمل أجزاء من ميناء مبارك الكبير، إضافة إلى مشاريع إسكانية كبرى. وفيما يتعلق بالتعاون العسكري، أشار المشعل إلى أن برامج التدريب المشترك بين الكويت وجمهورية الصين الشعبية مستمرة، وتشهد توسعا سنويا، بما يعكس حرص البلدين على تعزيز القدرات الدفاعية والتنسيق الثنائي. وحول إمكانية توقيع اتفاقيات جديدة مع دول آسيوية لتعزيز التعاون الدفاعي، قال: «الكويت تضع في أولوياتها تعزيز علاقاتها مع الدول الشقيقة، خاصة في منطقة الخليج والعالم العربي، إلى جانب تطوير الشراكات مع الدول الصديقة في الشرق والغرب، بما يتماشى مع توجهات القيادة السياسية والعسكرية». وعن مستجدات تحديث المنظومة الدفاعية، شدد الشيخ عبدالله المشعل، على أن التعاون الكويتي - الصيني يعد أحد الأعمدة الأساسية التي يستند إليها الجيش الكويتي في مجالات التصنيع العسكري والاتفاقيات الدفاعية على مستوى المنطقة. وفيما يخص الاتفاقيات الدفاعية الموقعة منذ عام 1991، أشار إلى أن العلاقات الدفاعية بين الكويت والدول الكبرى تبنى على محورين رئيسيين الاتفاقيات ومذكرات التفاهم من جهة، وعقود التسليح من جهة أخرى. بدوره، أكد ملحق الدفاع في سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى البلاد، العميد ليو تسونغ تشن، أن العلاقات بين الجيشين الكويتي والصيني تشهد تطورا إيجابيا في مجالات متعددة، أبرزها التدريب العسكري والتعاون في الصناعة الدفاعية. وشدد على أن هذا التعاون يشكل ركيزة مهمة في العلاقات الثنائية المتنامية بين البلدين، في ظل التوجيه الإستراتيجي لقيادتي البلدين. وفي كلمته خلال حفل الاستقبال الذي نظمته السفارة بمناسبة الذكرى الـ 98 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني، بحضور آمر مدفعية القوة البرية العميد فيصل العجيل وعدد من رؤساء وأعضاء السلك الديبلوماسي والملحقين العسكريين، عبر العميد ليو عن تطلعه إلى تعزيز التعاون العسكري مع الكويت خلال فترة عمله، قائلا: «أتطلع إلى العمل مع نظرائي الكويتيين لتنفيذ التوافق الذي توصلت إليه قيادتا البلدين، وتعزيز الشراكة الدفاعية بما يخدم المصالح المشتركة ويحافظ على الأمن والاستقرار الإقليمي». وأشار إلى أن الكويت كانت أول دولة خليجية تقيم علاقات ديبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية، مؤكدا أن العلاقات بين البلدين دخلت أفضل مراحلها، مدفوعة بالتفاهم السياسي العميق والتعاون العملي في مختلف المجالات. وأضاف ليو أن جيش التحرير الشعبي، الذي أنشئ قبل 98 عاما بقيادة الحزب الشيوعي الصيني، سطر تاريخا حافلا بالانتصارات في سبيل تحرير الشعب والدفاع عن سيادة الدولة وتنميتها، مشيرا إلى أن الجيش اليوم يعمل على تسريع بناء نفسه ليصبح من الطراز الأول عالميا، ويواصل أداء دوره كركيزة لتحقيق النهضة الصينية. بدوره، أكد القائم بأعمال سفارة الصين الشعبية لدى البلاد ليو شيانغ التزام بلاده بتعزيز التعاون الثنائي مع الكويت والعمل المشترك من أجل ترسيخ السلم والتنمية في المنطقة والعالم، مشيرا إلى أن الصين على استعداد دائم لبناء مستقبل مشترك للبشرية، قائم على التعددية واحترام النظام الدولي بقيادة الأمم المتحدة. وقال: «أنا على يقين بأن العميد ليو سيبذل جهودا مخلصة لتعزيز وتطوير العلاقات بين بلدينا وجيشينا، بما يحقق مزيدا من التقدم والازدهار المشترك». وتطرق القائم بالأعمال إلى البعد التاريخي للمناسبة، مشيرا إلى أن هذا العام يصادف الذكرى الـ 80 لانتصار حرب المقاومة الشعبية الصينية ضد العدوان الياباني، والحرب العالمية ضد الفاشية، مذكرا بحجم التضحيات التي قدمها الشعب الصيني في تلك الحرب، والتي أسهمت بشكل محوري في الانتصار العالمي على الفاشية. وأضاف: «قال الرئيس الصيني شي جين بينغ: الحرب كالمرآة، تأملها يعيننا على تقدير قيمة السلام بشكل أفضل، كل من الصين والكويت عاشتا مآسي الحرب، ومن المهم أن نخلد ذكرى الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم، ونبني مستقبلا أكثر إشراقا لشعوبنا». وأشاد شيانغ بموقف الكويت الداعم لمبادرات الصين العالمية، قائلا: «نشيد بالدعم الصريح الذي عبر عنه صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد لمبادرة التنمية العالمية، ومبادرة الأمن العالمي، ومبادرة الحضارة العالمية التي أطلقها الرئيس الصيني، ونعبر عن تقديرنا العميق لهذا الموقف النبيل». وأكد شيانغ تطلع بلاده الى مزيد من التعاون مع الكويت والدول الصديقة، في إطار سعيها إلى تحقيق التنمية السلمية وحماية التعددية الحقيقية وتعزيز السلام والاستقرار في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store