
مخاطر استخدام حقن التخسيس دون الرجوع إلى الطبيب
قالت الدكتورة بسنت أحمد، استشاري التغذية العلاجية، إن منظمة الصحة العالمية اعترفت لأول مرة بوجود عامل ساهم في تقليل منحنى السمنة على مستوى العالم بنسبة تقارب 2%، مشيرة إلى أن هذا التغير يعود إلى اكتشاف مادة "GLP-1" أو مشتقاتها، التي تنتشر في الأسواق تحت أسماء تجارية متعددة.
وأضافت استشاري التغذية العلاجية، خلال تصريحاتها لبرنامج 'ماسبيرو تريندز'، عبر فضائية الأولى المصرية، أن هذه المادة أثبتت فاعليتها في تحسين وظائف الأمعاء والكبد والقلب، إلى جانب دورها الكبير في تعزيز استجابة مرضى السكري للعلاج والسيطرة على المرض على المدى الطويل، كما أنها فعالة في إنقاص الوزن، مما يجعلها اكتشافًا مهمًا حظي باهتمام واسع في الأوساط الطبية.
ولفتت إلى أن شركات عديدة دخلت في سباق لإنتاج المادة بصور جديدة تسهل استخدامها، مشيرة إلى أن التأثير السريع للحقن بات يوصف بـ"السحري"، إذ يمكن أن يفقد الشخص من كيلو إلى ثلاثة كيلوجرامات أسبوعيًا، مؤكدة على أهمية استخدام هذه الحقن تحت إشراف طبي دقيق، وبعد إجراء تحاليل شاملة لتحديد مدى ملاءمتها لكل حالة.
مشاكل استخدام الحقن
وأشارت إلى أن مشكلات عديدة بدأت تظهر نتيجة استخدام البعض للحقن دون الرجوع إلى الطبيب، حيث تم تسجيل حالات وفاة وأخرى لفقدان البصر، وتصدرت هذه الوقائع التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
نجاح باهر وانجاز لهيئة الرعاية الصحية
تكللت العملية التي أجريت لل رضيع والذى يبلغ من العمر 9 أيام ويزن 3 كيلوجرامات بالنجاح التام ، حيث كانت الحالة طارئة وتستدعي تدخلاً جراحياً فورياً بسبب انسداد المريء الذي كان يمنعه من الرضاعة منذ الولادة، بالإضافة إلى صعوبات في التنفس والتهابات حادة بالجهاز التنفسي، وهي مضاعفات قد تؤدي إلى الوفاة إذا لم يتم التدخل السريع. خلال الجراحة ، تمكن الفريق الطبي من فصل الناسور وإعادة توصيل المريء بشكل سليم ويخضع ال رضيع حالياً لمتابعة دقيقة في قسم الحضّانات،حيث أكدت الفحوصات والإشاعات اللازمة بعد العملية نجاحها، والطفل في طريقه للتماثل للشفاء التام بفضل الله. أجرى الجراحة فريق طبي متكامل يقود هذا الإنجاز، ضم كلاً من : د. رامي محمد سلامة – استشاري جراحة الأطفال، د. أسامة إبراهيم السباعي – استشاري جراحة الأطفال ، د. نادر عبد الموجود – أخصائي جراحة الأطفال، د. زياد طارق – نائب جراحة الأطفال. أشرف على الجراحة كل من: د. محمد نصر عبد السلام – رئيس قسم جراحة الأطفال بمجمع الإسماعيلية الطبي. د. حسام سلامة – المدير الطبي لمجمع الإسماعيلية الطبي، د. أحمد خالد – مدير مجمع الإسماعيلية الطبي. كما شارك في هذا النجاح فريق التخدير المتميز، الذي ضم:د. إيمان طعيمة – استشاري التخدير. د. أيمن التوني – استشاري التخدير لجراحات الأطفال، د. محمد ندا – استشاري التخدير. د. بوسي محمد – طبيب مقيم التخدير. وبمجهود رائع من فريق تمريض العمليات، ممثلاً في أ. ياسر صالح – تمريض العمليات الكبرى. ورعاية فريق الحضّانات بقيادة د. صالح إبراهيم، وفريق التمريض الذى ساهم في تحقيق هذا النجاح، ورعايتهم المستمرة التي كان لها دور حاسم في مسيرة شفاء ال رضيع. يؤكد هذا الإنجاز، التزام مجمع الإسماعيلية الطبي، وهيئة الرعاية الصحية بتقديم رعاية طبية متكاملة وعالية الجودة لأطفالنا منذ اللحظة الأولى، ويعكس الكفاءة العالية للفرق الطبية وقدرتها على التعامل مع أدق وأصعب الحالات الجراحية لحديثي الولادة ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل.

مصرس
منذ 7 ساعات
- مصرس
تحذيرات عالمية من «نيمبوس».. متحور جديد لكورونا يُثير الجدل (تفاصيل)
أثار متحور جديد من فيروس كورونا، أُطلق عليه اسم «نيمبوس»، جدلًا واسعًا خلال الأيام الماضية بعد تحذير منظمة الصحة العالمية من تزايد الإصابات في عدد من مناطق العالم، خاصة في إقليم شرق المتوسط. وفي بيان رسمي، أكدت المنظمة أن المتحور «نيمبوس» يخضع حاليًا للرصد، لكنه لا يمثل خطرًا صحيًا إضافيًا مقارنة بالمتحورات المنتشرة حاليًا.وقال الدكتور امجد الحداد استاذ الأوبئة، إن «نيمبوس» هو متلازمة الشرق الاوسط التنفسية، وهي قديما كانت تسبب نسب وفيات مرتفعة ويعتبر أحد الامراض الخطيرة، لافتا إلى أن متحور فيروس كوورنا الجديد ينقصه طفره واحدة ويتحول لنوع من «نيمبوس»أو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وهي تتسبب في التهاب رئوي حاد وفشل تنفسي وحرارة وكانت نسب وفياتها أعلى من كرووناوأضاف ل«المصري اليوم»: سلالة متحور كورونا تشبه سلالة «نيمبوس»، وهو ما ينذر بوباء عالمي إلا انه حتى الآن لا يوجد بيانات مدققة، فقط هناك طفرة تشبه «نيمبوس»، وهناك تخوف من حدوث تحور بشري عالمي يشبه جائحة «نيمبوس»لكن لايوجد بيانات مفصلة هل حدث ام لا، وهل هي مجرد سلالات تم اكتشافها.من جانبه، أوضح د. إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أن متغير NB.1.8.1، المعروف باسم «نيمبوس»، يُعد سلالة فرعية من أوميكرون، وقد تم رصده لأول مرة في يناير 2025، قبل أن تُدرجه منظمة الصحة العالمية رسميًا ضمن قائمة المتغيرات الخاضعة للمراقبة في 23 مايو الماضي.وذكر عنان أن المتحور الجديد تم اكتشافه حتى الآن في 22 دولة، ويمثل نحو 10% من العينات العالمية، ما يشير إلى ارتفاع نسبي في انتشاره، لكن دون أن يصل إلى مستويات الانتشار الواسع كما حدث مع متحوري «دلتا» أو «أوميكرون» الأصليين.وفيما يخص ما يُتداول حول زيادة العدوى بنسبة 97%، أوضح عنان أن هذا الرقم قد يكون ناتجًا عن ارتفاع محلي في بعض البلدان الصغيرة أو عينات إحصائية مختارة، ولا يعكس قدرة عامة أو مطلقة على الانتشار، مشددا على أن اللقاحات المتوفرة لا تزال فعّالة، خصوصًا في الوقاية من الأعراض الشديدة، رغم وجود انخفاض متوسط في التحصين.

مصرس
منذ 7 ساعات
- مصرس
معدلات وفياته أعلى من كورونا.. الصحة العالمية تحذر من متحور جديد: «نيمبوس» يُنذر ب وباء عالمي (ما أعراضه؟)
أثار متحور جديد من فيروس كورونا، أُطلق عليه اسم «نيمبوس»، جدلًا واسعًا خلال الأيام الماضية بعد تحذير منظمة الصحة العالمية من تزايد الإصابات في عدد من مناطق العالم، خاصة في إقليم شرق المتوسط. وفى بيان رسمي، أكدت المنظمة أن المتحور «نيمبوس» يخضع حاليًا للرصد، لكنه لا يمثل خطرًا صحيًا إضافيًا مقارنة بالمتحورات المنتشرة حاليًا.وقال الدكتور أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة بهيئة المصل واللقاح، إن «نيمبوس» هو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وقديمًا كان يُسبب نسب وفيات مرتفعة، ويعتبر أحد الأمراض الخطيرة، لافتًا إلى أن متحور فيروس كوورنا الجديد تنقصه طفرة واحدة ويتحول لنوع من «نيمبوس» أو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، ويتسبب في التهاب رئوي حاد وفشل تنفسي وحرارة، وكانت نسب وفياته أعلى من كورونا.وأضاف ل«المصري اليوم»: «سلالة متحور كورونا تشبه سلالة (نيمبوس)، وهو ما ينذر بوباء عالمي إلا أنه حتى الآن لا توجد بيانات مدققة، فقط هناك طفرة تشبه (نيمبوس)، وهناك تخوف من حدوث تحور بشري عالمي يشبه جائحة (نيمبوس)، لكن لا توجد بيانات مفصلة هل حدث أم لا، وهل هي مجرد سلالات تم اكتشافها».من جانبه، أوضح الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أن متغير «NB.1.8.1»، المعروف باسم «نيمبوس»، يُعد سلالة فرعية من أوميكرون، وقد تم رصده لأول مرة في يناير 2025، قبل أن تُدرجه منظمة الصحة العالمية رسميًا ضمن قائمة المتغيرات الخاضعة للمراقبة في 23 مايو الماضي.وذكر «عنان» أن المتحور الجديد تم اكتشافه حتى الآن في 22 دولة، ويمثل نحو 10٪ من العينات العالمية، ما يشير إلى ارتفاع نسبى في انتشاره، لكن دون أن يصل إلى مستويات الانتشار الواسع كما حدث مع متحوري «دلتا» أو «أوميكرون» الأصليين.وفيما يخص ما يُتداول حول زيادة العدوى بنسبة 97٪، أوضح «عنان» أن هذا الرقم قد يكون ناتجًا عن ارتفاع محلي في بعض البلدان الصغيرة أو عينات إحصائية مختارة، ولا يعكس قدرة عامة أو مطلقة على الانتشار، مشددًا على أن اللقاحات المتوفرة لاتزال فعّالة، خصوصًا في الوقاية من الأعراض الشديدة، رغم وجود انخفاض متوسط في التحصين.