logo
معدلات وفياته أعلى من كورونا.. الصحة العالمية تحذر من متحور جديد: «نيمبوس» يُنذر ب وباء عالمي (ما أعراضه؟)

معدلات وفياته أعلى من كورونا.. الصحة العالمية تحذر من متحور جديد: «نيمبوس» يُنذر ب وباء عالمي (ما أعراضه؟)

مصرسمنذ يوم واحد

أثار متحور جديد من فيروس كورونا، أُطلق عليه اسم «نيمبوس»، جدلًا واسعًا خلال الأيام الماضية بعد تحذير منظمة الصحة العالمية من تزايد الإصابات في عدد من مناطق العالم، خاصة في إقليم شرق المتوسط.
وفى بيان رسمي، أكدت المنظمة أن المتحور «نيمبوس» يخضع حاليًا للرصد، لكنه لا يمثل خطرًا صحيًا إضافيًا مقارنة بالمتحورات المنتشرة حاليًا.وقال الدكتور أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة بهيئة المصل واللقاح، إن «نيمبوس» هو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وقديمًا كان يُسبب نسب وفيات مرتفعة، ويعتبر أحد الأمراض الخطيرة، لافتًا إلى أن متحور فيروس كوورنا الجديد تنقصه طفرة واحدة ويتحول لنوع من «نيمبوس» أو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، ويتسبب في التهاب رئوي حاد وفشل تنفسي وحرارة، وكانت نسب وفياته أعلى من كورونا.وأضاف ل«المصري اليوم»: «سلالة متحور كورونا تشبه سلالة (نيمبوس)، وهو ما ينذر بوباء عالمي إلا أنه حتى الآن لا توجد بيانات مدققة، فقط هناك طفرة تشبه (نيمبوس)، وهناك تخوف من حدوث تحور بشري عالمي يشبه جائحة (نيمبوس)، لكن لا توجد بيانات مفصلة هل حدث أم لا، وهل هي مجرد سلالات تم اكتشافها».من جانبه، أوضح الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، أن متغير «NB.1.8.1»، المعروف باسم «نيمبوس»، يُعد سلالة فرعية من أوميكرون، وقد تم رصده لأول مرة في يناير 2025، قبل أن تُدرجه منظمة الصحة العالمية رسميًا ضمن قائمة المتغيرات الخاضعة للمراقبة في 23 مايو الماضي.وذكر «عنان» أن المتحور الجديد تم اكتشافه حتى الآن في 22 دولة، ويمثل نحو 10٪ من العينات العالمية، ما يشير إلى ارتفاع نسبى في انتشاره، لكن دون أن يصل إلى مستويات الانتشار الواسع كما حدث مع متحوري «دلتا» أو «أوميكرون» الأصليين.وفيما يخص ما يُتداول حول زيادة العدوى بنسبة 97٪، أوضح «عنان» أن هذا الرقم قد يكون ناتجًا عن ارتفاع محلي في بعض البلدان الصغيرة أو عينات إحصائية مختارة، ولا يعكس قدرة عامة أو مطلقة على الانتشار، مشددًا على أن اللقاحات المتوفرة لاتزال فعّالة، خصوصًا في الوقاية من الأعراض الشديدة، رغم وجود انخفاض متوسط في التحصين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نكهات الموت".. الصحة العالمية تحذر من طرق الترويج للسجائر
"نكهات الموت".. الصحة العالمية تحذر من طرق الترويج للسجائر

الوفد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوفد

"نكهات الموت".. الصحة العالمية تحذر من طرق الترويج للسجائر

أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن القائمين على صناعة التبغ يواصلون استخدام النكهات والتغليف والإعلانات للترويج لمنتجهم، حيث تشير الإحصاءات إلى أنه يتم إنفاق أكثر من مليون دولار في الساعة على الإعلانات، بحشثًا عن مستهلكين جدد وشباب باستمرار، لأن القائمين عليها يعلمون أن منتجاتهم تقتل ما يصل إلى نصف مستخدميها. 8 مليون ضحية سنويًا ففي حلقة جديدة من برنامج "العلوم في خمس"، الذي تقدمه فيسميتا غوبتا سميث وتبثه منظمة الصحة العالمية عبر منصاتها الرسمية، قالت سيمون سانت كلير، خبيرة مكافحة التبغ بمنظمة الصحة العالمية، إن صناعة التبغ تُدرك جيدًا أن منتجاتها تقتل حوالي ثمانية ملايين شخص حول العالم سنويًا، وللحفاظ على أعمالها، يجب عليها باستمرار استقطاب مستخدمين جدد ليحلوا محل أولئك الذين يموتون بسبب استخدام منتجاتها. ولأن منتجاتهم ضارة للغاية، فهم يبذلون قصارى جهدهم لجعلها جذابة، وخاصة للشباب. ومن أبرز أساليبهم استخدام النكهات. فخ النكهات وأضافت كلير أنه "إذا فكر المرء في الأمر، فسيجد أن التبغ بحد ذاته قاسٍ وغير جذاب، ولكن عند إضافة النعناع أو المانجو أو العلكة أو الفانيليا، يبدو أقل خطورة.. إن النكهات مصممة لجذب الشخص ثم إبقاءه مدمنًا. إنها ليست صدفة، بل هو تصميم مُخطط له بإحكام". وتُظهر الأبحاث أن النكهات هي أحد الأسباب الرئيسية التي تدفع الأطفال والشباب إلى بدء استخدام منتجات النيكوتين والتبغ، وبمجرد بدء ذلك، يصبحون مدمنين بسرعة. تصميمات فاخرة تستخدم شركات التبغ تصاميم بسيطة وألوانًا زاهية لجعل منتجاتها تبدو فاخرة أو حتى نظيفة. ولكن، بحسب ما ذكرته كلير، لا يوجد ما يُسمى بمنتج تبغ آمن. إن السجائر الخفيفة على سبيل المثال مصممة بأبعاد أضيق وتُسوّق تقليديًا للنساء. تُربط غالبًا بالرقي والأناقة، ويُعتقد خطأً أنها أقل خطورة. لكنها في الواقع تُشكّل مخاطر مماثلة للسجائر العادية. تخفي في شكل USB ثم إذا تم النظر إلى منتجات النيكوتين الأحدث، الأنيقة والملونة وعالية التقنية، فللتوضيح، عند الحديث عن منتجات النيكوتين، فإن السجائر الإلكترونية، المعروفة أيضًا باسم vapes، هي الأكثر شيوعًا. صُممت السجائر الإلكترونية لتبدو مثل أقراص USB وأحمر الشفاه والأجهزة الأنيقة، والتي يسهل إخفاؤها عن الآباء والمعلمين، وهو أمر مثير للقلق بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالأطفال والشباب حسب كلير. فوائد رائعة فور الاقلاع يُلحق استخدام التبغ الضرر بجميع أعضاء الجسم تقريبًا، حيث يُسبب أمراض القلب وأمراض الجهاز التنفسي وأكثر من 20 نوعًا من السرطان، بما يشمل سرطان الرئة. ويُعد التبغ عامل خطر رئيسي للأمراض غير المعدية والوفاة المبكرة. لكن الخبر السار هو أن فوائد الإقلاع عن التدخين يمكن الشعور بها على الفور تقريبًا. في غضون 20 دقيقة، ينخفض ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. في غضون أسبوعين إلى 12 أسبوعًا، تتحسن وظائف الرئة والدورة الدموية. في غضون عام، ينخفض خطر الإصابة بأمراض القلب إلى النصف، ومع مرور الوقت، ينخفض خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتبغ بشكل كبير.

مصر تنجح في الحصول على شهادة خلوها من فيروس بي
مصر تنجح في الحصول على شهادة خلوها من فيروس بي

الزمان

timeمنذ 2 ساعات

  • الزمان

مصر تنجح في الحصول على شهادة خلوها من فيروس بي

وزير الصحة: مصر تضع فى أولوياتها الملف الصحى قطعت مصر ممثلة فى وزارة الصحة والسكان شوطا كبيرا فى القضاء على فيروس بى، وذلك بعد رحلة طويلة امتدت لسنوات من أجل القضاء على هذا الفيروس الذى كان ينهش أكباد المصريين، حيث إنه فى نجاح كبير حصلت مصر مؤخرا على شهادة خلوها من فيروس بى. وقد تسلّم الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، شهادة دولية من منظمة الصحة العالمية، توثق نجاح الدولة المصرية فى تحقيق الهدف الإقليمى للسيطرة على مرض الالتهاب الكبدى الفيروسى من النوع "B"، لتصبح بذلك أول دولة فى إقليم شرق المتوسط تبلغ هذا المستوى من السيطرة، فى خطوة وُصفت بالبارزة على المستويين الإقليمى والدولى، وذلك خلال فعاليات الاحتفال بإعلان مصر أول دولة تبلغ المستوى الإقليمى للسيطرة على مرض الالتهاب الكبدى الفيروسى B، حيث أكد الوزير فى مستهل كلمته أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، تضع الملف الصحى فى صدارة أولوياتها، انطلاقاً من رؤية وطنية طموحة تستند إلى ترسيخ مفاهيم الأمن الصحى، وتوطين صناعة الأدوية واللقاحات. وأكد نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان، الدكتور عمرو قنديل، أن هذا الإنجاز يشكل محطة تحول فارقة فى مسيرة النظام الصحى المصرى، ويعكس التزام الدولة الراسخ بكافة مؤسساتها لحماية صحة المواطن وتعزيز الوقاية والتغطية الصحية الشاملة، مضيفًأ أن الالتهاب الكبدى الفيروسىB لا يزال يمثل أحد أبرز التحديات الصحية عالمياً، بالنظر إلى تداعياته الخطيرة إذا لم يُكافَح، لافتاً إلى أن منظمة الصحة العالمية قد وضعت هدفاً للقضاء عليه بحلول عام 2030. واستعرض وزير الصحة جهود وزارة الصحة ممثلةً فى قطاع الطب الوقائى منذ عام 2008 وحتى 2024، مشيراً إلى أن معدل انتشار الفيروس فى الفئات العمرية تحت سن 60 عاماً انخفض بنسبة 15% مقارنة بعام 2015، بينما تراجعت نسب الإصابة بين الأطفال دون العاشرة بمقدار 50%، لتبلغ النسبة بين من هم دون سن الخامسة أقل من 1%، حسب نتائج المسوح القومية، مشيرا إلى أن ما حققته مصر فى مجال مكافحة الأمراض المستهدفة بالتطعيم، إذ حصلت البلاد على الإشهاد الدولى بخلوها من شلل الأطفال، بالإضافة إلى النجاح فى القضاء على الحصبة والحصبة الألمانية ومتلازمة الحصبة الألمانية الخلقية والتيتانوس الوليدى والدفتيريا، ولفت إلى أن هذه الإنجازات تتكامل مع ما يبذله القطاع الوقائى من جهود فى مكافحة الفيروسات الكبدية، عبر أنشطة الترصد والرصد المعملى ومكافحة العدوى. وأوضح عبدالغفار أن البرنامج الموسع للتطعيمات يُعد من الركائز الأساسية فى تحقيق هذا الإنجاز، بفضل تغطيته المرتفعة وتخطيطه المنهجى وتكامله بين الفرق المركزية والميدانية، حيث فاقت نسبة التغطية التطعيمية 95%، كما جرى تحديث البنية التحتية للتطعيمات من خلال التحول الرقمى وميكنة الإجراءات، ما أتاح اتخاذ قرارات مستندة إلى بيانات لحظية دقيقة، وساهم فى رفع معدلات الوصول للخدمة وتقليل الفاقد وتحقيق العدالة الصحية، إلى جانب تطوير سلسلة التبريد ورفع كفاءة العاملين. وأشار إلى أن جهود الدولة تركزت على إتاحة التطعيم ضد فيروس B مجاناً لكل المواليد فى مصر، من المصريين وغير المصريين، مع توفير جرعة الميلاد خلال الساعات الأولى من عمر الطفل، وتقديم الأمينوجلوبيولين المناعى للمواليد من أمهات يحملن الفيروس، لحمايتهم من العدوى. ولم تقتصر جهود الوزارة على الأطفال، بل امتدت لتشمل الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل الفرق الطبية، والمخالطين للحالات المصابة، ومرضى الغسيل الكلوى، والمصابين بفيروس نقص المناعة، وأكد الوزير أن اعتماد هذا النهج الوقائى المتكامل مثل حجر الزاوية فى تحقيق هذا الإنجاز، مضيفاً أن الوزارة حرصت على التعاون مع الشركاء لتأسيس التحالف المصرى لمصنعى اللقاحات (EVMA)، كخطوة استراتيجية لضمان الاكتفاء الذاتى واستدامة التوريد وتعزيز التصنيع الحيوى الوطنى. وأشار الوزير إلى أن هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا الجهود الجماعية والتنسيق المحكم بين الشركاء، من فرق العمل داخل الوزارة إلى منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الدولية الداعمة، معتبراً أن التجربة المصرية تمثل نموذجاً ناجحاً فى تكامل الإرادة السياسية مع الدعم الفنى والمؤسسى، وأن العمل الجماعى والتخطيط الاستراتيجى والالتزام الوطنى قادرون على تحويل التحديات إلى إنجازات واقعية. واختتم عبدالغفار كلمته بتوجيه الشكر والتقدير إلى العاملين فى قطاع الطب الوقائى بكافة محافظات الجمهورية، وإلى جميع الشركاء المحليين والدوليين الذين ساهموا فى هذا الإنجاز، واصفاً إياه بأنه مصدر فخر لكل مواطن مصرى. وفى نفس السياق هنّأت الدكتورة حنان بلخى، الممثل الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، الدولة المصرية على هذا الإنجاز، وتحقيق الهدف الإقليمى للسيطرة على الإلتهاب الكبدى الفيروسى بى، مؤكدةً أن مصر تمتلك كفاءات بشرية مؤهلة للمنافسة عالمياً، موضحة أن لجنة التحقق الإقليمية خلصت إلى أن مصر حققت المؤشرات الرئيسية المستهدفة، وعلى رأسها، خفض معدل انتشار الفيروس لدى الأطفال ممن تبلغ أعمارهم خمس سنوات فما فوق إلى أقل من 1%، وتحقيق تغطية تتجاوز 90% بالجرعة الثالثة من اللقاح لأكثر من عشر سنوات، و90% للجرعة الوليدة على مدى خمس سنوات. من جانبه، أشاد الدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبى، بهذا الإنجاز، مؤكداً أنه لم يكن ليتحقق لولا دعم القيادة السياسية وتكامل مؤسسات الدولة، وعلى رأسها وزارة الصحة، التى وضعت ملف مكافحة الفيروسات الكبدية فى صدارة أولوياتها الاستراتيجية، محققًة نجاحات متعاقبة، مشيرًا إلى أن الهيئة ساهمت بدور فعال عبر تأمين اللقاحات والمستلزمات الطبية وفق أعلى معايير الشفافية والكفاءة، مضيفا أن التجربة المصرية تثبت أن التكامل المؤسسى هو السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف الصحية القومية، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز لا يمثل تقدماً طبياً فحسب، بل التزاماً أخلاقياً وإنسانياً تجاه صحة المواطن. أما الدكتور على الغمراوى، رئيس هيئة الدواء المصرية، فأوضح أن التقدم الذى أحرزته البلاد فى هذا الملف يأتى ثمرة للالتزام الكامل بتبنى الاستراتيجيات العالمية للصحة العامة، وفى مقدمتها الوقاية بالتطعيم، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، وأكد أن الهيئة ساهمت بدور كبير فى تحقيق هذا الإنجاز من خلال ضبط وحوكمة العمليات التنظيمية الخاصة بتوفير اللقاحات، وتوطين إنتاجها بالشراكة مع كيانات محلية ودولية، تعزيزاً للأمن الدوائى والاكتفاء الذاتى.بدوره، أشاد الدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية فى مصر، بجهود الدولة المصرية فى الارتقاء بالصحة العامة والاستثمار فى رأس المال البشرى، مؤكداً أن مصر تستحق هذا التقدير كونها أول دولة فى الإقليم تحقق هذا الهدف، بفضل ما تمتلكه من إمكانيات ومهارات قوية فى المجال الصحى. وعلى الجانب الآخر أكد الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، أن الرؤية المصرية لتطوير المنظومة الصحية تستند إلى أسس ومعايير واضحة تهدف إلى تطبيق أعلى مستويات الاعتماد والجودة العالمية وضمان سلامة المرضى كأولوية قصوى.مشيرا إلى أن المرحلة الراهنة تشهد اهتماما كبيرا نحو بناء شراكات استراتيجية دولية فاعلة تسهم فى رفع كفاءة وجودة الخدمات الصحية المقدمة بمنظومة التأمين الصحى الشامل لافتا أن الاعتماد يعد أداة استراتيجية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، التى بدأ تطبيقها عام 2018، باعتباره وسيلة لبناء الثقة، وتحقيق الكفاءة، وضمان حقوق المرضى.

فحص وتقديم العلاج لـ 1461 حالة في قافلة صحية ضمن مبادرة حياة كريمة بقرية النويرة
فحص وتقديم العلاج لـ 1461 حالة في قافلة صحية ضمن مبادرة حياة كريمة بقرية النويرة

خبر صح

timeمنذ 4 ساعات

  • خبر صح

فحص وتقديم العلاج لـ 1461 حالة في قافلة صحية ضمن مبادرة حياة كريمة بقرية النويرة

فحص وتوفير العلاج لــ 1461 حالة بقافلة للصحة ضمن 'حياة كريمة' بقرية النويرة بمركز اهناسيا بمحافظة بنى سويف. فحص وتقديم العلاج لـ 1461 حالة في قافلة صحية ضمن مبادرة حياة كريمة بقرية النويرة ممكن يعجبك: إزالة 428 حالة تعدي على أملاك الدولة والأراضي الزراعية ببني سويف خلال يومين الجمعة 13/يونيو/2025 – 04:57 م 6/13/2025 4:57:37 PM تابع الدكتور محمد غنيم محافظ بنى سويف سير العمل في خطة القوافل الطبية العلاجية التي تنفذها وزارة الصحة بالمحافظة من خلال إدارة القوافل العلاجية، حيث تهدف هذه القوافل إلى تحسين مستوى الخدمة الطبية الشاملة في القرى والمناطق الأكثر احتياجًا، وأكد المحافظ أن هذه المبادرات تأتي ضمن جهود الحكومة في تنفيذ توجيهات القيادة السياسية لتقديم الرعاية الصحية وتوفير سبل العيش الكريم للفئات الأكثر احتياجًا ضمن المبادرة الرئاسية 'حياة كريمة'. جاء ذلك خلال مناقشته لتقرير أعدته الدكتورة سماح جاد وكيل وزارة الصحة، حيث تم تنفيذ قافلة طبية على مدى يومين الأربعاء والخميس الماضيين بقرية النويرة مركز اهناسيا، وقد شملت القافلة 8 عيادات في 7 تخصصات (الباطنة، الأطفال، الجراحة، النساء، الجلدية، تنظيم الأسرة، والعظام)، كما تم اتخاذ إجراءات وقائية مشددة، حيث تم الكشف على 1461 مريضًا وصرف العلاج لهم بالمجان، وتم إجراء 134 تحليل دم و44 تحليل طفيليات، إضافة إلى 11 حالة أشعة عادية، وتم تحويل 3 مرضى لعمل تقارير طبية ونفقة دولة، وتحويل 6 مرضى للمستشفيات لاستكمال العلاج. ممكن يعجبك: جروبات تدعي بيع امتحانات الدبلومات وأشهرها 'صاصا' تتخذ التعليم إجراءاتها كيفية الوقاية من فيروس كورونا وشملت القافلة ندوات تثقيف صحي لعدد 160 مواطنًا، حيث تناولت موضوعات كيفية الوقاية من فيروس كورونا، متابعة الحمل، تنظيم الأسرة، سرطان الثدي، سلامة الغذاء، سوء استخدام الأدوية، الرضاعة الطبيعية، والتغيرات الفسيولوجية للمرأة بعد انقطاع الدورة، وتم إجراء فحوصات الكشف المبكر عن أمراض الضغط والسكر لـ 300 مواطن، ليصل مجموع الخدمات التي قدمت للمواطنين إلى 4154 خدمة. وتجدر الإشارة إلى الدعم النوعي الذي تحظى به هذه القوافل من الوزارة، حيث يتم تنفيذها تحت إشراف القوافل الطبية العلاجية بمديرية الصحة بقيادة الدكتور ياسر خيري منسق القوافل العلاجية بالمديرية، والدكتور محمد خلف مسئول الإمداد الطبي، وطه كمال حجاج المسؤول المالي والإداري، وعيد فرج مسئول معلومات القوافل، وأحمد عجمي مسئول إعداد وتجهيز العيادات. وفي سياق آخر، وفي إطار التنسيق والتعاون بين مديرية الشئون الصحية ببنى سويف والمجتمع المدني تحت إشراف الدكتورة سماح جاد وكيل وزارة الصحة، عقدت إدارة تنظيم الأسرة بالتعاون مع فرع المجلس القومي للمرأة ببنى سويف وأسقفية الخدمات الاجتماعية والعامة بابراشيه بنى سويف لقاء توعوي للسيدات بكنيسة السيدة العذراء مريم بقرية نعيم، حيث تم التوعية بأهمية استخدام وسائل تنظيم الأسرة، والاكتشاف المبكر لأورام الثدي، وأهم الشائعات الخاصة بوسائل تنظيم الأسرة، والتغذية السليمة للأمهات، بالإضافة إلى تقديم خدمات تنظيم الأسرة من خلال العيادة المتنقلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store