
تعرف إلى معايير الجامعة والبرنامج الدراسي لضمان الاعتراف بالمؤهل
ـ تكون ضمن أفضل 50 جامعة في التخصص المراد دراسته (بغض النظر عن التصنيف العام أو بلد الدراسة).
ـ تكون ضمن أفضل 100 جامعة في التخصص المراد دراسته وأن تكون ضمن أفضل 100 جامعة في التصنيف العام في حالة الدراسة في أي من أميركا أو أستراليا.
ـ تكون ضمن أفضل 200 جامعة في التخصص المراد دراسته وأن تكون ضمن أفضل 200 جامعة في التصنيف العام في حالة الدراسة في أي من دول الابتعاث الناطقة باللغة الإنجليزية ما عدا أميركا وأستراليا.
ـ تكون ضمن أفضل 300 جامعة في التخصص المراد دراسته وأن تكون ضمن أفضل 300 جامعة في التصنيف العام في أي من دول الابتعاث غير الناطقة باللغة الإنجليزية.
وأفادت:" لضمان أن الجامعة التي يود الطالب الالتحاق بها تستوفي معايير القرار، يمكنك التقدم بطلب "خدمة الاستعلام عن البرامج الدراسية في الخارج للمواطنين"للحصول على رد الوزارة بشأن التخصص أو الجامعة.
كما يمكنه الاطلاع على القائمة المعتمدة للبرامج والجامعات المتوفرة على صفحة البحث عن البرامج والجامعات المعتمدة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«الفاية» في اليونيسكو
ماذا يعني أن يُدرج موقع أو مكان على لائحة التراث العالمي ل «اليونيسكو»؟ هذا يعني أن الموقع يُحظى بتقدير عالمي ويُحظى بأهمية كبيرة للأجيال الحالية والمستقبلية، ويستحق الحماية والمحافظة عليه لأنه ذو «قيمة عالمية استثنائية». ولدولة الإمارات، في هذا الجانب شأن ليس بالبعيد، حين شهد عام 2011 دخول أول المواقع الإماراتية على لائحة اليونيسكو، بتسجيل مدينة العين في اللائحة خلال الاجتماع ال 35 للجنة، حيث استندت المنظمة إلى الأهمية الجيولوجية والأثرية والتاريخية لجبل حفيت وحضارة هيلي، فضلاً عن المنشآت ذات الأهمية التاريخية مثل «بدع بنت سعود» ومناطق الواحات ونظام الأفلاج الذي كان يستخدم لإدارة المياه. وحتى قبل نحو 5 سنوات، اجتاز 12 موقعاً إماراتياً الاشتراطات الخاصة بإدراجها في القائمة التمهيدية لمواقع التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونيسكو»، وبعد نحو 14 عاماً على أول إدراج إماراتي، ونحو 5 سنوات على القائمة التمهيدية، عادت الإمارات إلى «اليونيسكو» من بوابة الشارقة، لتسجل إنجازاً تاريخياً جديداً في مسيرتها لصون التراث الثقافي، بعد أن اعتمدت اللجنة في دورتها ال47 قراراً جماعياً بإدراج «الفاية»، ضمن القائمة، لما تتمتع به من «قيمة عالمية استثنائية»، كونها تحتفظ بأحد أقدم وأطول السجلات المتواصلة لوجود الإنسان في البيئات الصحراوية، والتي تعود إلى أكثر من 200 ألف عام. إنجاز «الفاية» التاريخي، يضاف إلى سجل حافل تعمل عليه إمارة الشارقة بتوجيهات ومتابعة حثيثة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة منذ أكثر من 5 عقود، حتى باتت إمارة الشارقة في أغلب المحافل المعنية بالثقافة والفن والكتاب، منارة عالمية يسجل لها حضورها الكبير. ملف «الفاية» استغرق من إمارة الشارقة 12 عاماً لتحضيره، ارتكزت خلاله على أكثر من 30 عاماً من التنقيب والدراسات البيئية، وتوج بجدارة عالمية بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، السفيرة الرسمية للملف، التي لخصت بالأمس خلال الحفل الرسمي الذي أقيم في باريس ذلك بقولها: «إنه انتصار كبير للشارقة، وللإمارات، والعرب وللمنطقة بأسرها». حين تطل الشارقة في محفل عالمي كبير، تضيء على الإمارات والعالم العربي، كونها نبراس الثقافة والفن والكلمة، وأضافت اليوم بهذا المنجز مشهداً جديداً بقيمة تاريخية وثقافية، ويشكل هذا الإدراج خطوة مهمة لتوسيع دائرة الاهتمام بالمنطقة العربية مجدداً، بعد أن ظلت لزمن طويل خارج خارطة الاهتمام العالمي، برغم كل ما تزخر به من شواهد حضارية تتصل بتاريخ البشرية جمعاء.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
الغاف
تلتزم دائرة البلديات والنقل في إمارة أبوظبي بالحفاظ على الأشجار في وسط الطريق، خصوصاً أشجار الغاف التاريخية، في إطار جهودها للحفاظ على البيئة والمظهر الحضاري، وتتضمن هذه الجهود حملات تقليم دورية لأشجار الغاف، وإزالة الضار، وزراعة أشجار مثمرة جديدة، إضافة إلى إنشاء جزر وسط الطرق لحماية الأشجار التاريخية.. لذا يقترح البعض تعميم هذا الأمر على مستوى الدولة، للحفاظ على هذا النوع من الأشجار التي تشكل جزءاً من الهوية.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
بدور القاسمي: إدراج «الفاية» في قائمة التراث العالمي انتـصـار كـبير لبلدنا
وصفت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، السفيرة الرسمية لملف ترشيح «المشهد الثقافي لعصور ما قبل التاريخ في الفاية»، إدراج «الفاية» في قائمة التراث العالمي بـ«الإنجاز التاريخي»، مشيرة إلى أنه يُجسّد التزام الشارقة الراسخ بصون هذا الإرث الإنساني للأجيال المقبلة. جاء ذلك خلال الحفل الرسمي الذي نظّمته الشارقة في العاصمة الفرنسية باريس، احتفاءً بإدراج «الفاية» على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، مسجلة بذلك علامة فارقة في تاريخ الإنجازات التي تضاف إلى رصيد دولة الإمارات والمنطقة العربية بأسرها، إذ كان «الفاية» الترشيح العربي الوحيد الذي نظرت فيه لجنة التراث العالمي في دورتها الـ47. ويُعد «الفاية»، بهذا الإدراج، ثاني موقع في دولة الإمارات ينال هذا الاعتراف العالمي، بعد المواقع الثقافية في مدينة العين التي أُدرجت عام 2011، ليواصل بذلك ترسيخ مكانة الدولة على خريطة التراث الإنساني. وقالت الشيخة بدور القاسمي، في كلمتها الافتتاحية خلال الحفل، إن «إدراج الفاية على قائمة التراث العالمي إنجاز جماعي، نبارك للشارقة، ولكل من وقف إلى جانبنا طوال هذه الرحلة الملهمة والقيمة»، مضيفة: «كان الفاية هذا العام الترشيح العربي الوحيد الذي نظرت فيه لجنة التراث العالمي، واليوم يصبح ثاني موقع في دولة الإمارات ينال هذا التقدير العالمي، بعد المواقع الثقافية في مدينة العين التي أُدرجت عام 2011، إنه انتصار كبير للشارقة، وانتصار لدولة الإمارات، وانتصار للمنطقة بأسرها». وشددت على التزام الشارقة بمواصلة جهودها في صون وحماية موقع «الفاية»، والاستثمار في أعمال الحفاظ عليه، وتوسيع نطاق البحث العلمي المرتبط به، لضمان وصول قصته وتأثيره الحضاري إلى العالم أجمع. قصة الإنسانية من جهته، أكد المندوب الدائم لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى «اليونسكو»، علي الحاج العلي، التزام الدولة الراسخ بصون التراث، ودلالات هذا الإنجاز على مستوى أوسع، مضيفاً: «تظل الإمارات ملتزمة التزاماً عميقاً برسالة (اليونسكو)، وتفخر بأن تكون شريكاً فاعلاً ومشاركاً في الحفاظ على تراثنا الإنساني المشترك، إن قائمة التراث العالمي ليست مجرد سجل للمواقع، بل تجسّد قصص البشرية المتنوعة وقيمها وهوياتها، وهي تذكرنا بأن التراث لا يعرف حدوداً، وأن لكل ثقافة ما هو جوهري لتضيفه إلى السرد الإنساني العالمي». وتابع: «في هذا السياق، يشكل إدراج موقع الفاية خطوة متقدمة نحو توسيع تمثيل الأصوات والمناظر الطبيعية من العالم العربي، وغيرها من المناطق التي ظلت فترات طويلة على هامش هذا السجل، بما يعزز حضورها في قصة الإنسانية الجامعة». محطات العمل وجمع الحفل نخبة من أعضاء لجنة التراث العالمي، وممثلين دبلوماسيين، وخبراء دوليين، في لحظة احتفاء جماعي بهذا الإنجاز الذي يعكس التزام الشارقة بحماية التراث الإنساني وصونه. واستحضر حضور الحفل مسيرة التعاون المثمر التي أوصلت ملف «المشهد الثقافي لعصور ما قبل التاريخ في الفاية» إلى هذه المرحلة المتقدمة، وشهد عرضاً بصرياً يوثّق أبرز محطات العمل والإنجازات، مستعرضاً تفاني الباحثين والخبراء والشركاء الذين شكلوا ركيزة أساسية في مسيرة الترشيح. من ناحيته، أعرب المدير العام لهيئة الشارقة للآثار، عيسى يوسف، عن تقديره العميق لكل من أسهم في تحقيق هذا الإنجاز، مؤكداً أهمية مواصلة التعاون الدولي لحماية إرث «الفاية»، وتعزيز دوره في توسيع فهمنا للتاريخ البشري المبكر. نافذة على قدرات الإنسان القديم يُعد المشهد الثقافي لعصور ما قبل التاريخ في «الفاية» نافذة تطل على قدرات الإنسان القديم على التكيّف، في واحدة من أقسى البيئات الصحراوية على وجه الأرض، قبل أكثر من 200 ألف عام، إذ تكشف طبقات النشاط البشري المكتشفة في الموقع، التي تعود إلى أكثر من 200 ألف عام، عن قصص غنية بالصمود والابتكار، وتؤكد أن شبه الجزيرة العربية لم تكن مجرد ممر عابر في مسارات الهجرة، بل كانت وجهة للاستقرار ومركزاً نشطاً للابتكار والتبادل الثقافي. بدور القاسمي: • هذا الإنجاز التاريخي يُجسّد التزام الشارقة الراسخ بصون الإرث الإنساني للأجيال المقبلة. علي الحاج العلي: • قائمة التراث العالمي ليست مجرد سجل للمواقع، بل تجسّد قصص البشرية وقيمها وهوياتها. عيسى يوسف: • سنواصل التعاون الدولي لحماية إرث «الفاية» وتعزيز دوره في توسيع فهمنا للتاريخ البشري.