رافينيا يتصدر توقعات الكرة الذهبية.. وحكيمي في المركز الرابع بتصنيف "فوتبول فار"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

WinWin

منذ 7 ساعات

• WinWin

هل يتفوق محمد صلاح على إيتو ودروغبا ووياه؟

أثار المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول الإنجليزي، ضجة إعلامية كبرى بعد تصريحاته الأخيرة التي وصف خلالها نفسه باللاعب الأفضل على مر تاريخ الكرة الأفريقية، واضعًا اسمه إلى جانب مجموعة أخرى من اللاعبين في قائمة الأساطير الذين لا يمكن نسيانهم في القارة السمراء. خلال لقاء خاص مع مجلة "فرانس فوتبول"، تحدث صلاح عن أفضل لاعب في تاريخ قارة أفريقيا، حيث اختار نفسه إلى جانب لاعبين آخرين على غرار جورج وياه، ديديه دروغبا، صامويل إيتو، ويايا توريه. موقع winwin أجرى عبر تقرير خاص، مقارنة رقمية بين ما قدمه محمد صلاح في مسيرته الاحترافية، وتلك الإنجازات التي حققها الرباعي الآخر من أجل التعرف على هوية اللاعب الأفضل في تاريخ القارة الأفريقية. مباريات وأهداف دولية على الصعيد الدولي، يملك محمد صلاح في جعبته 103 مواجهات دولية مع المنتخب المصري، أحرز خلالها 58 هدفًا، وقدم 34 تمريرة حاسمة، ليحتل المركز الثاني في هذه القائمة الأسطورية خلف ديديه دروغبا الذي أحرز 65 هدفًا وقدم 20 تمريرة حاسمة في 105 مواجهات مع منتخب كوت ديفوار. أما المركز الثالث، فيبدو من نصيب صامويل إيتو صاحب الـ 56 هدفًا، و7 تمريرات حاسمة في 118 مواجهة مع المنتخب الكاميروني، في الوقت الذي سجل فيه يايا توريه 19 هدفًا في 97 مباراة مع كوت ديفوار، فيما كانت المفاجأة متمثلة في اكتفاء جورج وياه بتسجيل 18 هدفًا دون تقديم أي تمريرة حاسمة في 75 مباراة مع منتخب ليبيريا، ويمكن تبرير ذلك بتواضع التشكيلة التي كان يلعب معها في منتخب بلاده. محمد صلاح بلا ألقاب دولية ومن حيث الألقاب الدولية، ما زال محمد صلاح يحلم بالصعود إلى منصات التتويج مع المنتخب المصري، بخلاف صامويل إيتو الذي يملك لقبين في كأس أمم أفريقيا أعوام 2000 و2002 بصحبة المنتخب الكاميروني، ويايا توريه الذي قاد كوت ديفوار نحو لقب البطولة عام 2015، مع خروج دروغبا وجورج وياه بمسيرة خالية من الألقاب الدولية. صلاح يتفوق على الجميع في المعدلات التهديفية خلال مشواره الاحترافي، خاض محمد صلاح 653 مواجهة مع الأندية التي لعب في صفوفها، وهي المسيرة التي شهدت تسجيل 322 هدفًا، وتقديم 161 تمريرة حاسمة، بمتوسط يقترب من هدف كل 155 دقيقة. إحصائيات محمد صلاح تثبت تفوقه على صامويل إيتو، الذي يملك في جعبته 368 هدفًا، و117 تمريرة حاسمة في 754 مباراة، بمتوسط يصل إلى هدف كل 163 دقيقة لعب، كما أنه يتقدم على ديديه دروغبا الذي خاض 688 مواجهة، أحرز خلالها 302 هدف، وقدم 121 تمريرة حاسمة، بمتوسط يصل إلى هدف في كل 160 دقيقة. أما جورج ويا فيملك هدفًا كل 202 دقيقة لعب، بخوضه 479 مباراة، أحرز فيها 194 هدفًا مع تقديم 65 تمريرة حاسمة، في الوقت الذي خاض يايا توريه 626 مواجهة، أحرز خلالها 104 أهداف وقدم 72 تمريرة حاسمة، بمتوسط يصل إلى هدف كل 477 دقيقة لعب. الألقاب يملك محمد صلاح في مشواره الاحترافي 12 لقبًا مع الأندية التي لعب ضمن صفوفها، أبرزها حصد لقب دوري أبطال أوروبا مرة واحدة مع ليفربول موسم 2018-2019، ولقب الدوري الإنجليزي في مناسبتين أعوام 2020 و2025. أكثر 5 نجوم عرب خوضًا للمباريات ضد محمد صلاح اقرأ المزيد محمد صلاح يتأخر في هذا السباق أمام كل من يايا توريه وصامويل إيتو وديديه دروغبا، حيث يتربع توريه في هذا السباق على القمة بجمعه 19 لقبًا كان أبرزها التتويج بالدوري الإنجليزي 3 مرات مع مانشستر سيتي، وحصد لقب وحيد في دوري أبطال أوروبا مع برشلونة موسم 2008-2009. من جانبه يملك صامويل إيتو 18 لقبًا من بينها 4 ألقاب في دوري أبطال أوروبا حصدها مع 3 أندية هي ريال مدريد وبرشلونة وإنتر ميلان، أما ديديه دروغبا فيملك 17 لقبًا من بينها 4 ألقاب في الدوري الإنجليزي ولقب وحيد في دوري أبطال أوروبا، فيما واصل جورج وياه تذيل القائمة بامتلاكه 8 ألقاب فقط في مشواره الاحترافي. الكرة الذهبية يفتخر جورج وياه بكونه اللاعب الأفريقي الوحيد على مر تاريخ كرة القدم، الذي نجح في التتويج بجائزة الكرة الذهبية عام 1995 حينما كان يرتدي قميص ميلان، متفوقًا على نجم عمالقة يتقدمهم يورغن كلينسمان وياري ليتمانن. ومنذ ذلك الوقت، لم ينجح أي لاعب أفريقي في تكرار هذا الإنجاز، وكان أفضل ملاحقيه السنغالي ساديو ماني مهاجم النصر السعودي، الذي احتل المركز الثاني خلف كريم بنزيما في نسخة الجائزة الفردية الأغلى لعام 2022. أما ديديه دروغبا فاحتل المركز الرابع في نسخة عام 2007، وجاء صامويل إيتو في المركز الخامس عبر نسخة 2009، في الوقت الذي تصدر محمد صلاح ترتيب الجائزة لأشهر طويلة بعد انطلاقته الأسطورية موسم 2024-2025، قبل أن يتراجع بصورة كبيرة بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا من الدور الثاني.

WinWin

منذ 10 ساعات

• WinWin

أسطورة المنتخب البرازيلي يشيد بقدرات أشرف حكيمي

واصل أشرف حكيمي مدافع باريس سان جيرمان تلقي الإشادات المذهلة من أساطير كرة القدم ونجومها، بفعل الأداء الخارق الذي قدمه المدافع المغربي مع العملاق الفرنسي في مختلف المنافسات المحلية والأوروبية، خلال موسم 2024-25. أعرب البرازيلي كافو مدافع ميلان وروما السابق عن إعجابه الشديد بالمستوى الذي ظهر عليه حكيمي مع باريس سان جيرمان، خلال منافسات الموسم الرياضي السابق 2024-25، والذي حمل صبغة أسطورية لصالح الفريق الفرنسي. قاد حكيمي باريس سان جيرمان نحو التتويج بألقاب الدوري الفرنسي والكأس المحلية، وكذلك دوري أبطال أوروبا الذي تحصل عليه الفريق للمرة الأولى في تاريخه، وسيكون أمام فرصة للفوز بألقاب السوبر الفرنسي والسوبر الأوروبي إلى جانب كأس الإنتركونتيننتال. وقدم المدافع المغربي عروضًا مذهلة مع باريس سان جيرمان، ما دفع الكثيرين لوصفه بأفضل ظهير أيمن في العالم خلال الوقت الراهن، مع ورود اسمه ضمن قائمة المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية عبر نسختها المقبلة. كافو يشيد بقدرات أشرف حكيمي آراء جانب من جماهير كرة القدم توافقت مع قناعات كافو أسطورة المنتخب البرازيلي، الذي أبدى ثناءه الشديد على قدرات أشرف حكيمي الراهنة، مؤكدًا أن المدافع المغربي هو بمثابة نموذج يحتذى به في عالم كرة القدم خلال الوقت الراهن. أكثر 5 نجوم عرب خوضًا للمباريات ضد أشرف حكيمي اقرأ المزيد حينما سُئل كافو عن الأظهرة الأفضل في العالم خلال الوقت الراهن، لم يتردد المدافع البرازيلي السابق في ذكر اسم حكيمي على الفور، مؤكدًا أن الأخير يمثل حالة مميزة في مركزه بكرة القدم في الوقت الحالي. قال كافو في تصريحات نقلها موقع "وان فوتبول": "أعتقد أن أشرف حكيمي هو الأفضل في العالم حاليًّا، داني كارفاخال عائد من إصابة طويلة، كما أشعر بالإعجاب بما يقدمه غيلا دوي، لقد ترك انطباعًا جيدًا بالنسبة لي، لكن يبقى حكيمي الأفضل بكل تأكيد". جدير بالذكر أن حكيمي خاض مع باريس سان جيرمان في الموسم الماضي 55 مواجهة عبر مختلف المنافسات، أحرز خلالها 11 هدفًا، وقدم 16 تمريرة حاسمة، وسط رغبة كبرى سيطرت على أندية عملاقة في الظفر بخدماته، قبل أن يقطع الطريق على الجميع، معلنًا تمديد تعاقده مع الباريسيين حتى عام 2029.

الجريدة 24

منذ 13 ساعات

• الجريدة 24

بعد موسم خارق.. أسطورة البرازيل يُشيد بحكيمي ويصفه بنموذج اللاعب الكامل

تتوالى إشادات كبار نجوم كرة القدم العالمية، الممارسين منهم والمعتزلين، بما يقدمه الدولي المغربي أشرف حكيمي من مستويات لافتة، جعلته أحد أبرز الأسماء في مركز الظهير الأيمن على الصعيد العالمي. آخر هذه الإشادات جاءت من أحد أعظم من شغلوا هذا المركز في تاريخ اللعبة، البرازيلي كافو، الذي اعتبر أن حكيمي هو الأفضل في العالم حاليًا في هذا المركز. وفي حوار مع صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، قال كافو بصريح العبارة: "اختيار الأفضل ليس بالأمر السهل، لكني أعتقد أن أشرف حكيمي هو الظهير الأيمن الأفضل في العالم الآن"، وهو تصريح يعكس حجم التقدير الذي يحظى به اللاعب المغربي لدى الأسماء التي صنعت مجد كرة القدم في العقود الماضية. وبصم حكيمي على موسم استثنائي من حيث الأرقام والمردود، ما جعله محل إجماع من قبل محللين وخبراء، خصوصا في ظل قدرته على التأثير الهجومي والدفاعي معًا، وهو ما لا يتوفر لكثير من اللاعبين في مركزه. وقد نجح حكيمي في قيادة فريقه الفرنسي نحو التتويج بدوري أبطال أوروبا، بعد مشوار مميز ختمه بتسجيل أهداف حاسمة في الأدوار النهائية، ليتوَّج بالنهاية بأغلى الألقاب القارية في أوروبا. ولم تقتصر إنجازات اللاعب المغربي على المستوى القاري، إذ شارك في موسم اعتُبر "ماراثونيًا"، حيث خاض 69 مباراة بين ناديه ومنتخب بلاده، محققًا خلالها أربع بطولات مع باريس سان جيرمان: دوري أبطال أوروبا، الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، وكأس السوبر الفرنسي، إلى جانب الحصول على برونزية أولمبياد باريس، والمساهمة في بلوغ فريقه نهائي كأس العالم للأندية، في إنجاز يُعد بدوره غير مسبوق بالنسبة للنادي الفرنسي. بعيدًا عن عبارات الثناء، يرى عدد من المختصين أن ما يقدمه حكيمي يضعه فعليا في قائمة المرشحين للظفر بجائزة الكرة الذهبية، وليس فقط كحضور رمزي أو تكريمي، بل كاستحقاق فعلي بالنظر إلى أدائه والأرقام المذهلة التي سجلها خلال الموسم. وقد عزز هذا الرأي اعتراف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" نفسه، بعدما منحه جائزة أفضل مدافع في النسخة الأخيرة من كأس العالم للأندية، بناءً على تحليل تقني شامل لأداء اللاعبين، أظهر فيه حكيمي تفوقا لافتا، إذ أجبر خصومه على فقدان الكرة في 44 مناسبة، ونجح في 67 عملية ضغط فعالة، ما يبرز جهده التكتيكي ووعيه العالي داخل رقعة الميدان. أشرف حكيمي، البالغ من العمر 26 سنة، لم يكتف بأداء دفاعي مميز، بل أكد هذا الموسم أنه لاعب متكامل على الصعيد الهجومي كذلك. وسجل الدولي المغربي 11 هدفًا وقدم 16 تمريرة حاسمة في 53 مباراة رسمية بقميص باريس سان جيرمان، وهو ما يمنحه معدل مساهمة هجومية يقارب مرة كل مباراتين، في رقم نادر جدا بالنسبة للاعب يشغل الرواق الخلفي. هذا الأداء مكّنه من تحطيم رقم البرازيلي داني ألفيس، الذي بلغ 25 مساهمة هجومية في موسم واحد مع برشلونة، إذ وصل حكيمي إلى 27 مساهمة بين تسجيل وصناعة، ليصبح بذلك صاحب أفضل موسم هجومي لمدافع في الدوريات الأوروبية الكبرى منذ أكثر من عشر سنوات. وتعززت هذه الأرقام خلال مشاركته في كأس العالم للأندية، حيث احتل المركز الثاني بين أفضل الممرّرين، بـ483 تمريرة ناجحة ودقة وصلت إلى 89%، كما قام بإرسال 13 كرة عرضية، وصلت 31% منها إلى زملائه، رغم مواجهته لضغط دفاعي مكثف من أقوى أندية العالم. هذه المعطيات تؤكد أن حكيمي تجاوز حدود مركز الظهير التقليدي، وأصبح عنصرًا محوريًا في بناء اللعب وصناعة الهجمات. ومع اقتراب موعد الإعلان عن الفائز بالكرة الذهبية في الثاني والعشرين من شتنبر المقبل، تتوجه الأنظار نحو الأسماء اللامعة التي تألقت هذا الموسم، وبينها اسم أشرف حكيمي الذي لم يعد ترشيحه مجرّد أمنية جماهيرية، بل خيارًا يحظى بقبول واسع لدى النقاد والمراقبين، خاصة بعد موسمه التاريخي محليًا وقاريًا ودوليًا.