logo
«كيف تدرّب تنّينك؟» يسجل انطلاقة قوية بـ83 مليون دولار في أمريكا

«كيف تدرّب تنّينك؟» يسجل انطلاقة قوية بـ83 مليون دولار في أمريكا

العين الإخباريةمنذ 13 ساعات

حقّق فيلم «كيف تدرّب تنّينك» بنسخته الحيّة الواقعية انطلاقة مدوية في دور العرض، حيث يتجه لتحقيق إيرادات محلية تبلغ 82.7 مليون دولار وإجمالي عالمي يصل إلى 200.8 مليون دولار خلال أول عطلة نهاية أسبوع له، وفقًا لتقديرات أولية رسمية.
ويشمل هذا الرقم نحو 117.7 مليون دولار من 53 سوقًا عالميًا، ما يجعل من الفيلم أضخم انطلاقة في تاريخ السلسلة.
الفيلم الجديد، وهو إعادة إنتاج حيّة لفيلم الرسوم المتحركة الذي صدر عام 2010، يُعتبر أول تجربة من نوعها لشركة DreamWorks Animation المملوكة الآن من قبل Universal.
وقد نال إشادات واسعة من الجمهور، حيث حصل على تقييم A عبر "سينما سكور"، ونسبة مذهلة بلغت 98% على موقع Rotten Tomatoes، مما ساهم في جذب العائلات وكذلك فئة الشباب من جيل Z، الذين نشأوا على متابعة السلسلة الأصلية.
من بين هؤلاء الحضور، كان قرابة نصف الجمهور من الفئة العمرية بين 13 و24 عامًا، وهو ما يكرّس الظاهرة التي استفادت منها ديزني سابقًا في نجاح إعادة إنتاج فيلم «ليلو وستيتش» بنسخته الواقعية. وقد تصدّر الفيلم إيرادات يوم الجمعة في أمريكا الشمالية محققًا 35.6 مليون دولار من 4,356 صالة عرض، بينها 11.1 مليون من العروض المسبقة.
ويُعد هذا الإنجاز الأقوى بين جميع أفلام السلسلة، متفوقًا على الجزء الثالث «Hidden World» الذي حقق 55 مليون دولار في افتتاحيته عام 2019.
وإذا ما ثبتت التقديرات، فإن الفيلم سيُسجّل واحدة من أفضل 10 افتتاحيات لفيلم حيّ مقتبس من عمل سابق، وسيُصنّف سابع أعلى افتتاح عالميًا، وثامن أعلى افتتاح محليًا، وسادس أعلى إيرادات دولية لفيلم من هذا النوع. كما أنه يُعد رابع أضخم افتتاح لعام 2025 حتى الآن، وثامن أفضل انطلاقة في تاريخ عطلة عيد الأب.
أخرج الفيلم المخرج الكندي دين ديبلوا، وهو ذاته من قاد النسخة الأصلية عام 2010، ويعود في هذا العمل ليروي مجددًا قصة الفتى "هيكاب" (يؤديه ميسون ثايمز)، الذي يعارض رغبة والده (جيرارد بتلر) ويقيم علاقة صداقة مع تنّين الليل "توثلس" الذي يخشاه الجميع.
في المقابل، وبعد ثلاثة أسابيع من التربّع على صدارة شباك التذاكر وتحقيق أرقام قياسية، يستعد فيلم «ليلو وستيتش» للتراجع إلى المركز الثاني هذا الأسبوع، مع إيرادات تتراوح بين 13 و14 مليون دولار من 3,675 صالة عرض، رافعًا إجمالي دخله المحلي إلى 365 مليون دولار، والعالمي إلى ما فوق 800 مليون.
أما الفيلم الجديد «الماديون» (Materialists) للمخرجة سيلين سونغ، فيُتوقع أن يحتل المركز الثالث بإيرادات تتراوح بين 11 و12 مليون دولار من 2,844 دار عرض.
ويُعد هذا ثالث أضخم افتتاح على الإطلاق لشركة A24. وتلعب بطولة الفيلم داكوتا جونسون، حيث تجسد دور خاطبة زيجات في نيويورك تتورط في مثلث حب مع حبيب سابق (كريس إيفانز) ومدير تنفيذي نافذ (بيدرو باسكال). اللافت أن المخرجة سونغ كانت قد عملت خاطبة حقيقية في السابق لتمويل حلمها في دخول عالم السينما.
وعلى الرغم من إشادة النقاد بالفيلم – الذي يُعد تتمة لفيلم "حيوات سابقة" – إلا أن الجمهور لم يتحمس له بذات القدر، حيث حصل على تقييم B- من المشاهدين، و70% فقط على Rotten Tomatoes.
وفي سياق متصل، يواصل فيلم «المهمة المستحيلة: الحساب النهائي» للنجم توم كروز عروضه القوية، مسجلًا تراجعًا طفيفًا بنسبة 37% في أسبوعه الرابع، بإيرادات متوقعة تبلغ 9.3 مليون دولار من 2,942 دار عرض، مما يرفع دخله المحلي إلى حوالي 165 مليون دولار، ويضعه على مشارف حاجز الـ500 مليون عالميًا.
يُذكر أن «كيف تدرّب تنينك» حجز شاشات IMAX التي كانت مخصصة سابقًا لـ«المهمة المستحيلة»، كما يُعرض على عدد كبير من الشاشات ذات الجودة العالية، والتي أسهمت وحدها في 40% من إجمالي إيراداته حتى الآن.
أما فيلم "Ballerina" المنبثق من سلسلة «جون ويك»، فلا يزال يعاني في شباك التذاكر الأمريكي، رغم تقييمات الجمهور الجيدة والمراجعات الإيجابية. إذ من المتوقع أن يتراجع بنسبة 64% في أسبوعه الثاني، ليحقق 8.7 مليون دولار، ما يرفع إجمالي إيراداته المحلية إلى 41.1 مليون دولار في عشرة أيام.
aXA6IDgyLjIxLjIzNy4zMCA=
جزيرة ام اند امز
LV

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلة تطرح جزيرة في اسكتلندا للبيع  بسعر أقل من 8 مليون دولار
عائلة تطرح جزيرة في اسكتلندا للبيع  بسعر أقل من 8 مليون دولار

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

عائلة تطرح جزيرة في اسكتلندا للبيع بسعر أقل من 8 مليون دولار

طرحت عائلة من اسكتلندا جزيرة "شونا" الساحرة، الواقعة قبالة الساحل الغربي لاسكتلندا، للبيع بسعر مقابل 5.5 مليون جنيه إسترليني (نحو 7.44 مليون دولار)، وتعد تلك الخطوة الأولى من نوعها منذ ما يقرب من ثمانية عقود. وتغطي جزيرة شونا مساحة تزيد عن 1100 فدان، بطول 5 كيلومترات وعرض كيلومترين ونصف، وتضم 8 منازل سكنية، وعدد من الأكواخ السياحية، إلى جانب أطلال قلعة قديمة. ورغم افتقارها للطرق المعبدة وضعف تغطية شبكات الاتصال، إلا أن الجزيرة تمثل حلما مثالياً لعشاق العزلة والطبيعة، بحسب ما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه " أفراد العائلة المالكة للجزيرة يروي ذكرياته ويروي جيم غالي، أحد أفراد العائلة المالكة للجزيرة، أن جدته "الفيكونتيسة سيلبي" اشترت الجزيرة في أواخر الأربعينيات بعد أن دخلت مكتب عقارات في لندن وسألت ببساطة: "هل لديكم أي جزر للبيع؟". ويضيف: "كان ذلك بعد فترة عصيبة من الحرب، وكانت تبحث عن بداية جديدة. فاشترت الجزيرة وانتقلت العائلة للعيش هناك". نشأ غالي على أرض شونا، واصفاً طفولته بأنها "مليئة بالمغامرات والاستكشاف". ومع مرور الوقت، شارك في إدارة المزارع والأكواخ السياحية التي أصبحت مصدر دخل للعائلة. ويقول إن والده، إدوارد، كرس حياته للجزيرة، لكنه انتقل مؤخراً إلى جزيرة مجاورة، ويأمل الآن أن يتولى شخص جديد تطويرها. تتميز شونا بتنوع تضاريسها، من الشواطئ الرملية إلى الخلجان المحمية والسواحل الصخرية. ويمكن الوصول إليها عبر قارب من ميناء "كروبه" أو "أردواني" خلال 10 دقائق فقط، كما تحتوي على مواقع لهبوط المروحيات. وتعمل الجزيرة خارج شبكة الكهرباء الوطنية، معتمدة على الطاقة الشمسية والرياح والمولدات. تحولت الجزيرة إلى ملاذ للحيوانات البرية، حيث شوهدت فيها أنواع مثل الأيائل الحمراء، والغزلان، والنسور، إضافة إلى الدلافين والفقمات. ويبلغ أعلى ارتفاع فيها نحو 300 قدم فوق سطح البحر، ما يمنحها تنوعا بيئيا فريداً. وجهة سياحية موسمية تستخدم سبعة من المنازل كمساكن سياحية تستقبل الزوار من أبريل حتى أكتوبر، وتستوعب ما يصل إلى 52 ضيفاً. وتبدأ أسعار الإيجار الأسبوعي من 675 جنيهاً إسترلينياً، وتصل إلى 1300 جنيه حسب الموسم. وتوفر كل وحدة قارباً خاصاً، مع أنشطة مثل الرماية وجمع الأغنام. تشير الأدلة الأثرية إلى أن الجزيرة مأهولة منذ نحو 9 آلاف عام، وقد عُثر على سيوف تعود للعصر الحديدي في مستنقع هناك. وفي عام 1321، منحها الملك روبرت بروس لعشيرة كامبل، قبل أن تنتقل لاحقاً إلى عشيرة ماكلين. وفي 1910، اشتراها رجل أعمال ثري من أستراليا وبنى فيها "قلعة" بتكلفة تعادل اليوم ما بين 10 و30 مليون جنيه إسترليني. يتوقع غالي أن تجذب الجزيرة مستثمرا يسعى لتحويلها إلى منتجع بيئي فاخر، خاصة مع تزايد الاهتمام بمشاريع "إعادة التوحش" في اسكتلندا. لكنه لا يستبعد أيضاً أن يشتريها شخص يبحث عن ملاذ خاص بعيداً عن ضغوط الحياة. وقال : "لقد فعلنا ما بوسعنا..والآن نأمل أن يأتي من يعيد الحياة إلى الجزيرة ويكتب فصلاً جديداً في تاريخها"

فيلم «أركو» الفرنسي يفوز بكبرى جوائز مهرجان آنسي للرسوم المتحركة
فيلم «أركو» الفرنسي يفوز بكبرى جوائز مهرجان آنسي للرسوم المتحركة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

فيلم «أركو» الفرنسي يفوز بكبرى جوائز مهرجان آنسي للرسوم المتحركة

فاز فيلم الرسوم المتحركة «أركو»، السبت، بجائزة «كريستال» الرئيسية في مهرجان آنسي الدولي لأفلام الرسوم المتحركة في فرنسا. وأُعطيَ الفيلم الذي أخرجه الفرنسي أوغو بيانفونو وتبلغ مدته 82 دقيقة عنوان «أركو»، على اسم صبي في العاشرة آتٍ من المستقبل البعيد ويرتدي عباءة بألوان قوس قزح، يخوض مجموعة مغامرات مع فتاة صغيرة من العمر نفسه تُدعى إيريس. وعندما يفقد أركو السيطرة على رحلة الطيران الأولى له بعباءته الملونة، ويسقط في مستقبلنا القريب، تبذل إيريس قصارى جهدها لمساعدته في العودة إلى دياره. كذلك حاز الفيلم الفرنسي القصير «ليه بوت دو لا نوي»، من إخراج بيار لوك غرانجون، جائزة «كريستال» وجائزة الجمهور، ويدور على مغامرات طفل يواجه مخلوقات ليلية في الأدغال. وكافأت لجنة تحكيم المهرجان الذي يُعدّ أحد أبرز الأنشطة في مجال الرسوم المتحركة، الفيلمين الرومانسي الياباني الطويل «تشاو» والأمريكي القصير «ليه بيت». وشملت الجوائز الأخرى المسلسل التلفزيوني «كريستو ذي سيفيلايزد باربيريان هانتينغ بارتي» للمخرج الأمريكي شادي صفدي، وكوفئت مخرجتان فرنسيتان هما لولا لوفيفر عن فيلمها القصير «ناييف نيو بيتيرز، ستار فيمينين باند، يي كو سي كيو»، ولينا مارتينيز عن فيلم تخرجها «زوتروب». واستقطبت الدورة التاسعة والأربعون من مهرجان آنسي التي أقيمت من الأحد 8 يونيو/ حزيران الجاري إلى السبت 14 منه، 18200 مشارك من 118 دولة، وفقاً للجهة المنظمة. وكان من أبرز ضيوف هذه الدورة مبتكرو مسلسل «عائلة سيمبسون» وعدد من أهم مخرجي «ديزني».

«كيف تدرّب تنّينك؟» يسجل انطلاقة قوية بـ83 مليون دولار في أمريكا
«كيف تدرّب تنّينك؟» يسجل انطلاقة قوية بـ83 مليون دولار في أمريكا

العين الإخبارية

timeمنذ 13 ساعات

  • العين الإخبارية

«كيف تدرّب تنّينك؟» يسجل انطلاقة قوية بـ83 مليون دولار في أمريكا

حقّق فيلم «كيف تدرّب تنّينك» بنسخته الحيّة الواقعية انطلاقة مدوية في دور العرض، حيث يتجه لتحقيق إيرادات محلية تبلغ 82.7 مليون دولار وإجمالي عالمي يصل إلى 200.8 مليون دولار خلال أول عطلة نهاية أسبوع له، وفقًا لتقديرات أولية رسمية. ويشمل هذا الرقم نحو 117.7 مليون دولار من 53 سوقًا عالميًا، ما يجعل من الفيلم أضخم انطلاقة في تاريخ السلسلة. الفيلم الجديد، وهو إعادة إنتاج حيّة لفيلم الرسوم المتحركة الذي صدر عام 2010، يُعتبر أول تجربة من نوعها لشركة DreamWorks Animation المملوكة الآن من قبل Universal. وقد نال إشادات واسعة من الجمهور، حيث حصل على تقييم A عبر "سينما سكور"، ونسبة مذهلة بلغت 98% على موقع Rotten Tomatoes، مما ساهم في جذب العائلات وكذلك فئة الشباب من جيل Z، الذين نشأوا على متابعة السلسلة الأصلية. من بين هؤلاء الحضور، كان قرابة نصف الجمهور من الفئة العمرية بين 13 و24 عامًا، وهو ما يكرّس الظاهرة التي استفادت منها ديزني سابقًا في نجاح إعادة إنتاج فيلم «ليلو وستيتش» بنسخته الواقعية. وقد تصدّر الفيلم إيرادات يوم الجمعة في أمريكا الشمالية محققًا 35.6 مليون دولار من 4,356 صالة عرض، بينها 11.1 مليون من العروض المسبقة. ويُعد هذا الإنجاز الأقوى بين جميع أفلام السلسلة، متفوقًا على الجزء الثالث «Hidden World» الذي حقق 55 مليون دولار في افتتاحيته عام 2019. وإذا ما ثبتت التقديرات، فإن الفيلم سيُسجّل واحدة من أفضل 10 افتتاحيات لفيلم حيّ مقتبس من عمل سابق، وسيُصنّف سابع أعلى افتتاح عالميًا، وثامن أعلى افتتاح محليًا، وسادس أعلى إيرادات دولية لفيلم من هذا النوع. كما أنه يُعد رابع أضخم افتتاح لعام 2025 حتى الآن، وثامن أفضل انطلاقة في تاريخ عطلة عيد الأب. أخرج الفيلم المخرج الكندي دين ديبلوا، وهو ذاته من قاد النسخة الأصلية عام 2010، ويعود في هذا العمل ليروي مجددًا قصة الفتى "هيكاب" (يؤديه ميسون ثايمز)، الذي يعارض رغبة والده (جيرارد بتلر) ويقيم علاقة صداقة مع تنّين الليل "توثلس" الذي يخشاه الجميع. في المقابل، وبعد ثلاثة أسابيع من التربّع على صدارة شباك التذاكر وتحقيق أرقام قياسية، يستعد فيلم «ليلو وستيتش» للتراجع إلى المركز الثاني هذا الأسبوع، مع إيرادات تتراوح بين 13 و14 مليون دولار من 3,675 صالة عرض، رافعًا إجمالي دخله المحلي إلى 365 مليون دولار، والعالمي إلى ما فوق 800 مليون. أما الفيلم الجديد «الماديون» (Materialists) للمخرجة سيلين سونغ، فيُتوقع أن يحتل المركز الثالث بإيرادات تتراوح بين 11 و12 مليون دولار من 2,844 دار عرض. ويُعد هذا ثالث أضخم افتتاح على الإطلاق لشركة A24. وتلعب بطولة الفيلم داكوتا جونسون، حيث تجسد دور خاطبة زيجات في نيويورك تتورط في مثلث حب مع حبيب سابق (كريس إيفانز) ومدير تنفيذي نافذ (بيدرو باسكال). اللافت أن المخرجة سونغ كانت قد عملت خاطبة حقيقية في السابق لتمويل حلمها في دخول عالم السينما. وعلى الرغم من إشادة النقاد بالفيلم – الذي يُعد تتمة لفيلم "حيوات سابقة" – إلا أن الجمهور لم يتحمس له بذات القدر، حيث حصل على تقييم B- من المشاهدين، و70% فقط على Rotten Tomatoes. وفي سياق متصل، يواصل فيلم «المهمة المستحيلة: الحساب النهائي» للنجم توم كروز عروضه القوية، مسجلًا تراجعًا طفيفًا بنسبة 37% في أسبوعه الرابع، بإيرادات متوقعة تبلغ 9.3 مليون دولار من 2,942 دار عرض، مما يرفع دخله المحلي إلى حوالي 165 مليون دولار، ويضعه على مشارف حاجز الـ500 مليون عالميًا. يُذكر أن «كيف تدرّب تنينك» حجز شاشات IMAX التي كانت مخصصة سابقًا لـ«المهمة المستحيلة»، كما يُعرض على عدد كبير من الشاشات ذات الجودة العالية، والتي أسهمت وحدها في 40% من إجمالي إيراداته حتى الآن. أما فيلم "Ballerina" المنبثق من سلسلة «جون ويك»، فلا يزال يعاني في شباك التذاكر الأمريكي، رغم تقييمات الجمهور الجيدة والمراجعات الإيجابية. إذ من المتوقع أن يتراجع بنسبة 64% في أسبوعه الثاني، ليحقق 8.7 مليون دولار، ما يرفع إجمالي إيراداته المحلية إلى 41.1 مليون دولار في عشرة أيام. aXA6IDgyLjIxLjIzNy4zMCA= جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store