زيدان يرفض عرضا سعوديا خرافيا للتدريب في السعودية

وفقا لصحيفة 'ليكيب' الفرنسية فإن زيدان رفض عرضا مغريا من السعودية بعقد يمتد لعام واحد مقابل 100 مليون يورو.
ولم تتضح حتى الآن الجهة التي قدمت العرض وما إذا كان قد جاء من ناد أو من الاتحاد السعودي لكرة القدم لتولي تدريب 'الأخضر'.
وقالت 'ليكيب' إن زيدان رفض بطريقة ودية العرض السعودي الضخم، في حين أشارت بعض المصادر إلى أن نادي الهلال هو الفريق المعني بالعرض الذي وصل إلى زين الدين زيدان.
ومنذ رحيله عن ريال مدريد في 2021 لم يوقع زيدان لم يوقع مع أي ناد أو منتخب رغم اقتران اسمه بعدة أندية أبرزها باريس سان جيرمان ومانشستر يونايتد.
ودرب زيدان (52 عاما) ريال مدريد في فترتين الأولى بين 2016 و2018 وتوج فيها بلقب دوري أبطال أوروبا 3 مرات متتالية والثانية بين 2019 و2021 قبل أن يخلفه في منصبه كارلو أنشيلوتي.
المصدر: وسائل إعلام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أخبار ليبيا

منذ 3 ساعات

• أخبار ليبيا

'قنبلة' أسطورة ريال مدريد السابق كاسياس.. رسالة غامضة تثير الذعر ثم تحذف

كاسياس كتب في 'ستوري': 'لم أفكر من قبل في الحديث عن هذا الأمر. خلال مسيرتي التي امتدت لـ30 عاما، لم أشارك هذا السر إلا مع عدد قليل جدا من المقربين. لكني أعتقد أن الوقت قد حان لأكشف عنه، لأنه جزء من رحلتي المهنية. أعلم أن البعض سينصحني بعدم البوح به، لكنه قرار يخصني وحدي.' لكن المفاجأة كانت في أن كاسياس حذف الرسالة بعد دقائق قليلة من نشرها، مما أثار موجة من التكهنات بين متابعيه الذين سارعوا إلى التقاط صور للمنشور قبل اختفائه. الرسالة الغامضة دفعت عددا من الصحفيين إلى التفاعل، أبرزهم خوليو مالدونادو 'مالديني'، الذي علق عبر منصة 'إكس' قائلا: 'لم أتوقع أن يتخذ إيكر هذه الخطوة في هذا التوقيت. يا لها من قنبلة!' أما المحلل الشهير 'مستر تشيب'، فعبر عن قلقه قائلا:'أشعر بالذعر من قضية كاسياس. إذا كان ينوي قول ما أظنه، فقد تكون قنبلة حقيقية. أعتقد أن أحدهم نصحه بحذف الرسالة.' ويذكر أن كاسياس البالغ 44 عاما، بدأ مسيرته مع الفريق الأول لريال مدريد عام 1999، واستمر حتى 2015 قبل انتقاله إلى بورتو، حيث أنهى مسيرته في 2020. وخلال مسيرته مع 'الميرينغي'، خاض 725 مباراة، خرج بشباك نظيفة في 264 منها، وحقق 18 لقبا، أبرزها دوري أبطال أوروبا (3 مرات) وكأس العالم للأندية. أما مع منتخب إسبانيا، لعب 167 مباراة، وتوج بكأس العالم 2010، وكأس أمم أوروبا في نسختي 2008 و2012، ليبقى أحد أبرز الحراس في تاريخ كرة القدم. المصدر: 'وسائل إعلام'

الوسط

منذ يوم واحد

• الوسط

إنتر ميلان ينهي الاتفاق مع مارسيليا لضم لويس هنريكي

أفادت تقارير صحفية بأن نادي إنتر ميلان الإيطالي أنهى اتفاقه مع أولمبيك مارسيليا الفرنسي للتعاقد مع الجناح البرازيلي لويس هنريكي، في إطار استعدادات «النيراتزوري» للموسم المقبل. وكشف الصحفي الشهير فابريزيو رومانو، المتخصص في أخبار الانتقالات، أن الصفقة جرى الاتفاق عليها الأسبوع الماضي، وتبلغ قيمتها 25 مليون يورو، حيث من المنتظر أن يخضع اللاعب للفحوصات الطبية يوم الثلاثاء تمهيدًا لانضمامه الرسمي إلى إنتر. ومن المقرر أن يصل هنريكي، البالغ 25 عامًا، إلى مدينة ميلانو خلال الساعات القليلة المقبلة، استعدادًا لإنهاء تفاصيل انتقاله. - وكان هنريكي قد شارك مع مارسيليا خلال الموسم الماضي في 35 مباراة بجميع المسابقات، سجل خلالها 9 أهداف وقدم 10 تمريرات حاسمة، بإجمالي دقائق بلغ 2802. وانضم اللاعب البرازيلي إلى مارسيليا في يناير 2024 قادمًا من نادي بوتافوغو البرازيلي، وخاض منذ ذلك الحين 108 مباريات بقميص الفريق الفرنسي، سجل فيها 11 هدفًا وصنع 16 أخرى.

الوسط

منذ يوم واحد

• الوسط

ديمبيليه يدخل سباق الكرة الذهبية بموسم استثنائي مع باريس سان جيرمان

بدأت حملة دعم نجم باريس سان جيرمان عثمان ديمبيليه للفوز بجائزة الكرة الذهبية بعد مساهمته الكبيرة في تتويج فريقه بلقب دوري أبطال أوروبا في موسم يُعد الأبرز في مسيرته حتى الآن. خلال الاحتفالات الجماهيرية التي عمّت العاصمة الفرنسية باريس، قاد المدافع البرازيلي ماركينيوس الهتاف من قلب جادة الشانزيليزيه: «عثمان، الكرة الذهبية»، وسط تجاوب حماسي من جماهير النادي، بينما بدا ديمبيليه مبتسمًا ومتفاجئًا من هذا الدعم الكبير، حسب «فرانس برس». احتفالات في ملعب بارك دي برانس وفي مشهد رمزي، حمل زملاؤه في الفريق والجهاز الفني ديمبيليه ورشقوه في الهواء خلال الاحتفالات التي تواصلت لاحقًا في ملعب بارك دي برانس، على وقع أنغام منسق الموسيقى العالمي «دي جي سنايك». - أداء ديمبيليه هذا الموسم لفت الأنظار بشكل لافت، حيث سجل 33 هدفًا وقدّم 15 تمريرة حاسمة في مختلف البطولات. كما برز بدور جديد كـ«مهاجم وهمي» تحت قيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي، الذي أوكل له مهام هجومية ودفاعية أظهر من خلالها نضجًا تكتيكيًا كبيرًا، خاصة في الضغط العالي على دفاعات الخصم، كما حدث بوضوح أمام إنتر ميلان في النهائي الذي انتهى بخماسية نظيفة. وفي تصريحاته بعد المباراة، قال لويس إنريكي: «لو كان الأمر بيدي، لأعطيت الكرة الذهبية لعثمان ديمبيليه، ليس فقط بسبب أهدافه، بل لطريقته المذهلة في الدفاع وتواضعه الكبير».