
أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان... الصين تندّد في الأمم المتحدة بممارسات أميركية
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 24 أبريل
2025.
أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الأربعاء، أنه قصف موقعاً روسياً لإنتاج الطائرات المسيرة بعيدة المدى في تتارستان، مما أدى إلى إتلاف خط التجميع النهائي.
وخلال الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات، استخدمت روسيا على نطاق واسع مسيرات «شاهد» وأنواعاً أخرى من الطائرات المسيرة الهجومية لشن غارات في جميع أنحاء أوكرانيا.
وأعلنت أوكرانيا أنها أسقطت 134 طائرة روسية مسيرة مساء اليوم.
وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية عبر تطبيق «تلغرام»: «المعروف حتى الآن أن أضراراً لحقت بخط التجميع النهائي للطائرات المسيرة»، مضيفة أن الطاقة الإنتاجية للمصنع تبلغ 300 طائرة مسيرة يومياً.
وأفادت هيئة الأركان العامة بأن الضربة، التي نفذتها القوات المسؤولة عن الطائرات المسيرة الأوكرانية ووحدات أخرى، تسببت في انفجارات بالقرب من المنشأة، على بعد 1054 كيلومتراً من الحدود الأوكرانية.
وأضافت أنه يجري استيضاح العواقب المترتبة على الضربة، وأنه تم تأكيد وقوع انفجارات في المنطقة المستهدفة.
ترمب: كندا لن تبقى دولة من دون دعم الولايات المتحدة
قال الرئيس دونالد ترمب الأربعاء إن كندا «لن تستمر في الوجود» من دون الولايات المتحدة، وهي تصريحات جاءت قبل أيام من إجراء الانتخابات الكندية التي تهيمن عليها تعليقات ترمب حول اقتصاد البلاد وسيادتها.
وأعاد ترمب إدخال نفسه في انتخابات كندا أثناء مراسم توقيع داخل المكتب البيضاوي، قائلا إن كندا «ستتوقف عن الوجود كدولة» من دون شراء الولايات المتحدة السلع منها. وقال «يجب أن أكون صريحا، كدولة، الأمر يعمل بشكل رائع». وكان قد هدد سابقا بجعل كندا الولاية 51 من خلال الضغط الاقتصادي.
وأكد ترمب مجددا أن الولايات المتحدة لا تحتاج إلى أي شيء من كندا، بما في ذلك السيارات والنفط. وأضاف «نحن لا نريد في الواقع أن تصنع كندا السيارات لنا، إذا أردنا أن نكون صريحين. نريد أن نصنع سياراتنا بأنفسنا».
وفي الأسابيع الأخيرة، قلل ترمب من حديثه عن جعل كندا الولاية 51 وتوقف عن قول ذلك بعد مكالمة مع رئيس الوزراء الجديد مارك كارني الشهر الماضي. كما أشار ترمب يوم الأربعاء إلى أنه قد يزيد الرسوم المفروضة على واردات السيارات من كندا.
وفرض الرئيس الأميركي رسوما جمركية بنسبة 25% على السيارات، على الرغم من وجود بعض الاستثناءات المتعلقة باتفاقية التجارة الأمريكية الكندية المكسيكية ويسعى صانعو السيارات إلى تغييرات سياسية أخرى لتقليل عبء الرسوم الجمركية.
ترمب لإقامة تجمع الثلاثاء المقبل احتفالا بأول 100 يوم من ولايته
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترمب سيقيم تجمعا في ميشيغان يوم الثلاثاء للاحتفال بمرور 100 يوم على توليه منصبه في 20 يناير (كانون الثاني).
فاز ترمب بأصوات هذه الولاية المتأرجحة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني). وكان آخر تجمع له ضمن حملته الانتخابية في غراند رابيدز قبل ساعات من بدء الاقتراع. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في بيان يوم الأربعاء «الرئيس ترامب متحمس للعودة إلى ولاية ميشيغان العظيمة، حيث سيقيم تجمعا في مقاطعة ماكومب احتفالا بمرور 100 يوم على توليه منصبه».
الصين تندّد في الأمم المتحدة بممارسات أميركية تنطوي على «ترهيب»
وجّهت الصين، الأربعاء، انتقادات حادة لممارسات أميركية تنطوي على «ابتزاز» و«ترهيب» على المستوى التجاري، في اتّهامات رفضتها بشدّة الولايات المتحدة التي ندّدت بسياسات بكين.
وقال السفير الصيني فو كونغ في اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن الدولي عقد للتباحث في «ممارسات التنمّر في العلاقات الدولية»، إنّ «الأحادية آخذة في الازدياد، وممارسات الترهيب أصبحت متفشية على نطاق واسع».
وهاجم السفير بشكل مباشر الولايات المتحدة التي ومن خلال فرضها تعريفات جمركية «بذرائع مختلفة على كل شركائها التجاريين (...) تُحدث اضطرابات خطيرة في النظام الاقتصادي العالمي».
وقال إنه «بذريعة +المعاملة بالمثل+ و+العدالة+»، تضع الولايات المتحدة مصالحها «فوق المصلحة العامة للمجتمع الدولي»، ليضع السفير الصيني بعد ذلك العالم أمام خيار من اثنين: إما احترام «القواعد الأساسية» للعلاقات الدولية، وإما العودة إلى «شريعة الغاب، حيث القوي يهاجم الضعيف».
وشدّد السفير الصيني على أن «كل أشكال الضغط أو التهديد أو الابتزاز ليست الطريقة الصحيحة لمخاطبة الصين».
وردّت ممثلة الولايات المتحدة تينغ وو، عادّة أن «فرضية» هذا الاجتماع «فارغة من أي مضمون أو صدقية».
وأضافت: «يجب على العالم أن ينظر إلى ممارسات الصين، وليس اتهاماتها الفارغة، عند الحكم على مساهماتها في النظام الدولي»، متّهمة بكين بأنها منخرطة منذ «زمن طويل جداً» في «ممارسات تجارية أحادية الجانب وغير عادلة»، وبأنها تستخدم مساعداتها الدولية «سلاحاً» لـ«ترهيب» الدول النامية.
أوكرانيا تعلن استهداف موقع روسي لتصنيع الطائرات المسيرة في تتارستان
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الأربعاء، أنه قصف موقعاً روسياً لإنتاج الطائرات المسيرة بعيدة المدى في تتارستان، مما أدى إلى إتلاف خط التجميع النهائي.
وخلال الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات، استخدمت روسيا على نطاق واسع مسيرات «شاهد» وأنواعاً أخرى من الطائرات المسيرة الهجومية لشن غارات في جميع أنحاء أوكرانيا.
وأعلنت أوكرانيا أنها أسقطت 134 طائرة روسية مسيرة مساء اليوم.
وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية عبر تطبيق «تلغرام»: «المعروف حتى الآن أن أضراراً لحقت بخط التجميع النهائي للطائرات المسيرة»، مضيفة أن الطاقة الإنتاجية للمصنع تبلغ 300 طائرة مسيرة يومياً.
وأفادت هيئة الأركان العامة بأن الضربة، التي نفذتها القوات المسؤولة عن الطائرات المسيرة الأوكرانية ووحدات أخرى، تسببت في انفجارات بالقرب من المنشأة، على بعد 1054 كيلومتراً من الحدود الأوكرانية.
وأضافت أنه يجري استيضاح العواقب المترتبة على الضربة، وأنه تم تأكيد وقوع انفجارات في المنطقة المستهدفة.
مشرّع أميركي ينقل رسالة من الشرع إلى ترمب
قال عضو الكونغرس الأميركي، كوري ميلز، إنه أجرى محادثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع حول شروط رفع العقوبات الاقتصادية والسلام بين سوريا التي دمرتها الحرب وإسرائيل.
وقال ميلز إنه سيسلم رسالة من الشرع إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، دون إعطاء تفاصيل عن محتوياتها. ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب للتعليق.
وقال السياسي الجمهوري ميلز، من ولاية فلوريدا، لوكالة بلومبرغ للأنباء، عبر الهاتف، إنه سافر إلى دمشق الأسبوع الماضي في مهمة غير رسمية لتقصي الحقائق، نظّمتها مجموعة من الأميركيين السوريين المؤثرين، مضيفاً أنه يخطط لإطلاع ترمب - المقرب منه - ومستشار الأمن القومي مايك والتز على نتائج المحادثات عندما يعود من زيارته.
وقال ميلز إنه جلس مع الشرع لمدة 90 دقيقة، وأوضح ما تتوقع الولايات المتحدة حدوثه لكي تنظر إدارة ترمب في تخفيف أو رفع العقوبات، التي تستهدف أي شخص يتعامل مع الحكومة السورية باستثناء تقديم المساعدات الإنسانية.
ويحتاج الشرع بشدة إلى تخفيف العقوبات لكي ينطلق الاقتصاد المدمر، ويجذب المستثمرين الأجانب، وخاصة من دول الخليج العربي، حيث تقدر تكلفة إعادة الإعمار بعد سنوات من الحرب بنحو 400 مليار دولار.
زيلينسكي: أوكرانيا ستظل تتصرف وفقاً لدستورها
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الأربعاء)، إن بلاده ستظل تتصرف وفقاً لدستورها، مؤكداً ثقته في أن شركاء أوكرانيا، وخاصة الولايات المتحدة، سيتصرفون بما يتماشى مع قراراتهم الحازمة.
وجاءت تعليقات زيلينسكي، في منشور على «إكس»، تضمن بياناً أصدرته وزارة الخارجية الأميركية في 2018 أكّدت فيه الولايات المتحدة عدم اعترافها بمزاعم سيادة روسيا على شبه جزيرة القرم.
وكان ترمب قد وجّه انتقادات حادة في وقت سابق اليوم لتصريحات أدلى بها الرئيس الأوكراني، أكّد فيها رفض بلاده الاعتراف قانونياً باحتلال روسيا لشبه جزيرة القرم، معتبراً أنها «تصريحات استفزازية تطيل أمد الحرب»، بينما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين إن زيلينسكي يتجه «نحو المسار الخاطئ» فيما يتعلق بمحادثات السلام.
وأكّد زيلينسكي أنه كان من الجيد أن تجتمع 5 دول، اليوم، في لندن، منها بريطانيا وفرنسا وألمانيا، لإجراء محادثات تهدف إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، التي اندلعت قبل أكثر من 3 سنوات.
وأضاف: «عبّرت الأطراف عن آرائها وتقبل بعضها مواقف بعض باحترام. من المهم أن كل طرف لم يكن مجرد مشارك فحسب، بل ساهم بشكل فعّال».
وتابع: «الجانب الأميركي شارك رؤيته، وأوكرانيا ودول أوروبية أخرى قدّمت طرحها، ونأمل أن يؤدي هذا العمل المشترك إلى سلام دائم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 11 ساعات
- وكالة أنباء براثا
رويترز: مخترق هاتف مستشار ترامب الأمني السابق سرق بيانات "حساسة"
شهد البيت الأبيض الأشهر الماضية مجموعة من الأزمات التقنية، كانت في مقدمتها أزمة "سيغنال غيت" (Signal Gate) الشهيرة، فضلًا عن أزمة اختراق هاتف مايك والتز المستشار الأمني السابق للرئيس دونالد ترامب، وذلك عقب استخدامه نسخة غير مرخصة من تطبيق "سيغنال" الشهير للتواصل، حسب وكالة رويترز. ويبدو أن أزمة والتز لم تنته عند اختراق هاتفه فقط، فوفق تقرير رويترز، فإن تطبيق "تيلي ماسيج" (TeleMessage) الذي استخدمه والتز وكان سببًا في الاختراق، يستخدم من قبل 60 موظفا حكوميا مختلفا في مناصب مختلفة وحساسة، وتسبب في تسريب حجم كبير من البيانات السرية من الحكومة الأميركية. وتضم البيانات المسربة مجموعة كبيرة من المعلومات والمستندات، بدايةً من المستندات المتعلقة بخدمة البيت الأبيض ونظام الحماية فيه وحتى أوامر الاستجابة للكوارث ومستندات خاصة بالجمارك وحتى بعض المستندات الخاصة بهيئات دبلوماسية داخل الولايات المتحدة، وبينما اطلعت رويترز على جزء من البيانات المسربة، فإنها لم تستطع التأكد من دقتها كلها. كما تمكنت رويترز من التحقق من هوية المستخدمين الذين ظهرت أسماؤهم وأرقام هواتفهم في التسريب، فضلًا عن التأكد من استخدام التطبيق داخل عدد كبير من الهيئات والمنظمات الحكومية، فحسب التقرير، تتعاقد مجموعة من الهيئات الحكومية مثل وزارة الأمن الداخلي ومركز التحكم في الأمراض، وذلك عبر مجموعة من العقود الخاصة بين كل واحدة من هذه المؤسسات وبين الشركة المطورة للتطبيق. ويذكر بأن التطبيق هو المفضل للاستخدام في الهيئات الحكومية الأميركية بفضل قدرته على الاحتفاظ بنسخة للرسائل وأرشفتها، بما يتناسب مع تعليمات الحكومية الأميركية، وهي العقود التي توقفت فور حدوث الاختراق. وأزيح مايك والتز من منصبه بعدما تسبب في أزمة "سيغنال غيت" الشهيرة ثم أزمة اختراق "تيلي ماسيج"، ومن المتوقع أن يتم تزكيته ليصبح سفير الولايات المتحدة في الأمم المتحدة مستقبلًا.


ساحة التحرير
منذ 11 ساعات
- ساحة التحرير
قيادات فلسطينية تغادر سوريا بعد تضييق من السلطات ومصادرة الممتلكات!
قيادات فلسطينية تغادر سوريا بعد تضييق من السلطات ومصادرة الممتلكات! أكد مصدران في المقاومة الفلسطينية أمس الجمعة أن قادة في فصائل المقاومة الفلسطينية كانت وفق وصف حكام دمشق الجدد 'مقرّبة من الحكم السابق وتلقت دعما من طهران'، غادروا سوريا، بعد تضييق من السلطات ومصادرة ممتلكاتهم. وكانت واشنطن التي تصنّف فصائل فلسطينية عدة 'منظمات إرهابية'، حضّت السلطات الجديدة قبيل أسابيع من رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا على تحقيق شروط عدة، بينها أن 'تمنع إيران ووكلاءها من استغلال الأراضي السورية'(حسب وصفها). وطالب الرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره السوري أحمد الشرع خلال لقائهما في الرياض الأسبوع الماضي بـ 'ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين'، وفق البيت الأبيض. وأكد قيادي في المقاومة الفلسطينية رفض الكشف عن هويته وأصبح خارج دمشق أن 'معظم قادة فصائل المقاومة الفلسطينية التي تلقت دعما من طهران غادروا دمشق' الى دول عدة بينها لبنان. وعدّد من بين هؤلاء خالد جبريل، نجل مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة، وخالد عبد المجيد، الأمين العام لجبهة النضال الشعبي في سوريا، وزياد الصغير، الأمين العام لحركة فتح الانتفاضة. و يذكر أن الأمناء العامين المذكورة أسماؤهم أعلاه الذين فرض عليهم مغادرة دمشق، لهم تاريخ نضالي مشرف في مقاومة الاحتلال ، و فصائلهم نفذوا عمليات بطولية خلال طوفان الأقصى و تصدوا للاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية و غزة و خاصة فتح الانتفاضة بجناحها العسكري قوات العاصفة و الجبهة الشعبية -القيادة العامة بجناحها العسكري كتائب الشهيد جهاد جبريل. لكن نلاحظ أن التغير الجديد في دمشق بكل حيثياته أتى كالخنجر في ظهر القضية الفلسطينية في زمن الإبادة.. طوفان 2025-05-24


سيريا ستار تايمز
منذ 13 ساعات
- سيريا ستار تايمز
قراصنة يخترقون تطبيقاً يستخدمه مساعد ترامب.. ويسرقون بيانات
اخترق قراصنة تطبيق اتصالات يستخدمه مستشار الرئيس دونالد ترامب السابق، مايك والتز، وتمكنوا من الوصول إلى رسائل من مسؤولين أميركيين، مما أثار مخاوف جدية بشأن أمن البيانات في الإدارة. فقد حددت رويترز أكثر من 60 مستخدما حكوميا على منصة الرسائل "تيلي ميساج" في مجموعة بيانات مسربة، قدمتها "ديستريتد دينال أوف سيكريتس"، وهي منظمة أميركية غير ربحية تتمثل مهمتها المعلنة في أرشفة الوثائق المسربة والمخترقة للمصلحة العامة. لا معلومات حساسة وتضمنت هذه المجموعة مواد من مستجيبين للكوارث، ومسؤولين جمركيين، وعدد من الموظفين الدبلوماسيين الأميركيين، وموظف واحد على الأقل في البيت الأبيض، وأعضاء من جهاز الخدمة السرية. فيما غطت الرسائل التي راجعتها رويترز فترة زمنية امتدت ليوم تقريبا وانتهت في 4 مايو، وكان العديد منها متقطعًا. وبناءً على مراجعتها المحدودة، لم تكشف رويترز عن أي شيء يبدو حساسا بشكل واضح، ولم تكشف عن محادثات بين والتز أو مسؤولين حكوميين آخرين. سفر كبار المسؤولين في حين بدا أن بعض المحادثات تتعلق بخطط سفر كبار المسؤولين الحكوميين. ويبدو أن إحدى مجموعات سيغنال، "POTUS | ROME-VATICAN | PRESS GC"، تتعلق بالترتيبات اللوجستية لفعالية في الفاتيكان. ويبدو أن مجموعة أخرى ناقشت رحلة مسؤولين أميركيين إلى الأردن. ولم تكن شركة "تيلي مسج" معروفة خارج الدوائر الحكومية والمالية، لكنها لفتت انتباه وسائل الإعلام بعد أن أظهرت صورةٌ نشرتها رويترز في 30 أبريل/نيسان والتز وهو يتفقد نسخة "تيلي مسج" من تطبيق "سيغنال"، الذي يركز على الخصوصية، خلال اجتماع لمجلس الوزراء. يذكر أن استخدام والتز السابق لتطبيق سيغنال أثار ضجة عامة عندما أضاف عن طريق الخطأ صحافيًا بارزاً إلى محادثة على سيغنال، حيث كان هو ومسؤولون آخرون في حكومة ترامب يناقشون الغارات الجوية على الحوثيين. بعد ذلك بوقت قصير، أُقيل والتز من منصبه، وإن لم يكن من الإدارة فقد صرّح ترامب بأنه سيرشح والتز ليكون السفير الأميركي القادم لدى الأمم المتحدة.