
طوابير على لجان انتخابات مجلس الشيوخ فى اليوم الثانى بالإسكندرية.. فيديو
وقد قامت محافظة الإسكندرية، بتكثيف الجهود لاستقبال انتخابات مجلس الشيوخ 2025 ، المقرر عقدها يومي الاثنين والثلاثاء الموافقين 4 و5 أغسطس 2025.
وأعلن الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية، الانتهاء من الاستعدادات والتجهيزات النهائية لاستقبال انتخابات مجلس الشيوخ 2025
ونستعرض فى السطور التالية، أبرز استعدادات محافظة الإسكندرية للانتخابات :
1. رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع الأجهزة التنفيذية والقطاعات والمديريات الخدمية والمرافق
2. توفير أجواء آمنة ومنظمة للعملية الانتخابية لضمان المشاركة الفعالة لأهالي المحافظة في الاستحقاق الوطني.
3. حصر عدد الناخبين بالاسكندرية الذى يبلغ 4 ملايين و444 ألف ناخب
4. تجهيز 320 لجنة فرعيه، و 286 مركز/ مقر انتخابي، مقسمة على 9 أحياء ومركز ومدينة برج العرب
5. تجهيز وإعداد المقار الانتخابية وتقديم الدعم اللوجيستي
6. توفير وسائل الراحة للمواطنين أثناء الإدلاء بأصواتهم والالتزام بقواعد الهيئة الوطنية للانتخابات.
7. تكليف رؤساء الأحياء والجهات المعنية بالمتابعة الميدانية والرصد، والمرور على مواقع اللجان الانتخابية
8. متابعة الشوارع المحيطة والمؤدية إلى اللجان، ورفع كفاءة الشوارع والإنارة والنظافة، ورفع أي إشغالات.
9. توفير مقاعد ومظلات باللجان، وأماكن وساحات انتظار
10 . توفير وسائل التهوية المناسبة
11. عدد من الكراسي المتحركة لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة وكبار السن.
21. تجهيز مقرات المبيت لتأمين الانتخابات الرئاسية، وتزويدها بجميع الأجهزة اللازمة ومصادر التهوية والإضاءة المناسبة.
13. التنسيق مع الجهات المعنية لتوفير مكان مُؤمن للصناديق، وتوفير كافة سُبل الراحة من أدوات ومستلزمات للقائمين على العملية الانتخابية.
14. رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات والتنسيق مع الهيئة العامة للتأمين الصحي والمراكز الطبية
15. رفع درجة الاستعداد بمرفق الإسعاف بعدد 75 سيارة إسعاف موزعة على عدد 58 تمركز واستعداد تام للأطقم
16. توزيع سيارات الإسعاف بشكل متكافئ، والربط المباشر بين المسعفين ورؤساء اللجان للتيسير في حالة نقل أي حالات مرضية طارئة.
17. مراجعة المراكز الانتخابية والمقرات، بالتنسيق مع شركة الكهرباء والتأكد من وجود مصدر كهرباء احتياطي بديل من خلال رفع درجة الاستعداد الكامل بجميع وحدات الديزل المتنقلة لمواجهة أي أزمة
18. تواجد طاقم الصيانة بالمقرات الانتخابية لإجراء أعمال الصيانة اللازمة
19. مراجعة وسائل الإطفاء بمعرفة الحماية المدنية.
20. انعقاد غرفة العمليات المركزية بالديوان العام بالمحافظة برئاسته وبتواجد جميع الجهات والأجهزة المعنية لمتابعة الأحداث أولا بأول.
يذكر أن أرقام غرف الطوارئ والخط الساخن بمحافظة الإسكندرية تعمل على مدار 24 ساعة لتلقي الشكاوى الطارئة والعاجلة واستفسارات المواطنين وهي كالتالي:
• (الخط الساخن 114 من التليفون الأرضي.
أو على أرقام (4234132 _ 4234131 _ 4234133 _ 4234134 _ 4234135 _ 4234136_ 4234137) من أي محمول.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
أخبار × 24 ساعة.. افتتاح المتحف المصرى الكبير 1 نوفمبر المقبل
سلسلة من الأخبار التى تهم الجمهور وتتضمن عرضًا لنشاط الحكومة فى 24 ساعة، ويقدم "اليوم السابع" أهم الأخبار، خاصة الملفات الحيوية والخدمية، من بينها:


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
برلمانى: السياسة القائمة على الشفافية والمصداقية نجحت فى حماية الأمن القومى
أكد النائب أحمد إدريس عضو مجلس النواب، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للأكاديمية العسكرية في ساعات الفجر الأولى، ولقائه المكثف مع طلاب الكلية، تعكس حرص القيادة السياسية على التواصل المباشر مع رجال القوات المسلحة، وتعزيز قيم الولاء والانتماء الوطني. وأشار "إدريس" إلى أن الرئيس السيسي أكد أن مصر تنعم بحالة من الاستقرار الداخلي القوى، مشددًا على أن سياسة الشفافية والمصداقية التي تنتهجها الدولة أثبتت جدواها في مواجهة مختلف التحديات خلال السنوات الماضية. وأضاف النائب أحمد أدريس، أن الرئيس السيسى شدد على أهمية الوعي المجتمعي بما تمر به مصر من أحداث محلية وأزمات إقليمية وتطورات دولية، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يملك إدراكًا متزايدًا للتصدي للشائعات ومحاولات التأثير السلبي على الروح المعنوية، ما يعكس متانة الدولة وصلابة مواقفها. وأكد إدريس أن مصر استطاعت تجاوز تحديات أمنية جسيمة على مدار أكثر من عقد، ولا تزال تحقق إنجازات ملموسة رغم الظروف الإقليمية المعقدة، مشيرًا إلى أن الوضع الراهن في غزة يشكل مأساة غير مسبوقة، وأن الدولة المصرية مستمرة في جهودها لوقف النزاع، وتوفير المساعدات الإنسانية، والعمل مع الشركاء الدوليين لإطلاق سراح المحتجزين. ونقل عضو مجلس النواب تحذير الرئيس السيسى من محاولات بث الفُرقة بين الشعوب العربية عبر وسائل الإعلام، مؤكدًا على عمق العلاقات المصرية مع الدول العربية الشقيقة، والحاجة الملحة لتجاوز الخلافات من أجل تعزيز وحدة الصف العربي. وختم النائب أحمد إدريس تصريحه بالتأكيد على أن الأمن العربي منظومة متكاملة ترتبط بمصر ارتباطًا وثيقًا، وأن أي تدخل خارجي يهدف إلى زعزعة الاستقرار يُعد تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي، مضيفًا أن منصات التواصل الاجتماعي تمثل فرصة هامة يمكن استغلالها بشكل إيجابي لخدمة المصلحة الوطنية إذا ما أحسن توظيفها.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
عمرو الورداني: من يُجمّل وجه الكيان الصهيوني شريك فى المذبحة (فيديو)
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، إن من يبرر عدوان الكيان الصهيوني أو يُحسِّن صورته أمام العالم، هو في الحقيقة شريك في جريمة تاريخية لن تُنسى، ووصمة عار ستلاحقه في كتب التاريخ. وأضاف "الورداني"، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه المظلَمة التاريخية تفوق كل المحارق والمجازر، وسيُكتب في التاريخ أن هناك من انتسبوا للإسلام فشاركوا في هذا العار. وتابع: "ستظل الدماء تقطر من وجه الكيان، وكل من غسل وجهه من هذه الدماء بأي تبرير أو دعم، حمل على جبينه وصمة هذا القبح". وانتقل الدكتور الورداني إلى الحديث عن خطر السوشيال ميديا، معتبرًا أنها تحوّلت من وسيلة للتواصل إلى أداة لهدم العلاقات، ونشر الشائعات، وتشويه القيم، وزرع الشك في الدين والعدمية في الأخلاق. وقال: "السؤال الأهم الذي يجب أن نطرحه دائمًا: هل تمسك هاتفك بيد واعية أم بيد تائهة؟"، مشيرًا إلى أن الخطر الحقيقي لا يكمن فقط في المحتوى، بل في التسلل البطيء للمفاهيم الهدّامة التي تفرغ الوعي من محتواه، وتنشر الفردانية المفرطة والأنانية في العلاقات. وأوضح أن هناك نوعًا جديدًا من الإرهاب يُسمى "إرهاب تفريغ الوعي"، وهو ما يظهر في المحتويات التي لا تبدو ضارة للوهلة الأولى، لكنها تزرع التشكيك وتفتت الانتماء وتدمر الإنسان من الداخل. وشدد الدكتور الورداني على أن "شاشة صغيرة قد تكون أخطر من قنبلة، وأن كلمة واحدة قد تهوي بالمرء إلى هاوية لا يرى لها بأسًا". واستشهد بقول النبي ﷺ: "إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يُلقي لها بالاً، يهوي بها في النار سبعين خريفًا." ونوه: "السوشيال ميديا يمكن أن تكون منبرًا للقيم، ومنصة لإحياء الوعي وبناء الإنسان، إذا أحسنا استخدامها وضخّينا فيها حملات إنسانية وفكرية تصل إلى قلوب الشباب، بدلًا من أن نتركها فراغًا يلتهمهم".