logo
إسرائيل تفرض عقوبات على مؤسسة هند رجب

إسرائيل تفرض عقوبات على مؤسسة هند رجب

البوابة٠٦-٠٧-٢٠٢٥
البوابة - أصدرت الحكومة الإسرائيلية قائمة عقوبات تستهدف 50 شخصا من مؤسسة "هند رجب" في صدارتها رئيس المؤسسة دياب أبو جهجة واثنان من المؤسسين، و3 محامين عملوا مع المؤسسة.
وأوضحت المؤسسة بأن الحكومة الإسرائيلية خصصت موارد كبيرة لمحاولة تعطيل المؤسسة وإيقاف عملها.
ويذكر بأن المؤسسة "هند رجب" والتي تحمل اسم طفلة فلسطينية قتلت على يد الإحتلال، تأسست في فبراير/شباط 2024، في بروكسل، ويفضي عملها على ملاحقة مسؤولين وعسكريين إسرائيليين عبر دعاوى قضائية بأنحاء العالم بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين.
واعتبرت المؤسسة أن التصعيد الإسرائيلي ضدها "ليس من قبيل الصدفة" ويأتي بعد الزخم الدولي للقضايا التي رفعتها "هند رجب" ضد مسؤولين وعسكريين إسرائيليين.
المصدر: الجزيرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإعلام الحكومي في غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 'جريمة تعطيش ممنهجة' ضد سكان القطاع
الإعلام الحكومي في غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 'جريمة تعطيش ممنهجة' ضد سكان القطاع

رؤيا نيوز

timeمنذ 41 دقائق

  • رؤيا نيوز

الإعلام الحكومي في غزة: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 'جريمة تعطيش ممنهجة' ضد سكان القطاع

– اتهم مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب 'جريمة تعطيش ممنهجة' ضد سكان القطاع، بعد استهدافه أكثر من 112 نقطة لتعبئة المياه وتدمير 720 بئرا، ما حرم أكثر من 1.25 مليون شخص من المياه النظيفة. وأشار المكتب، في بيان اليوم الاثنين، إلى أن الاحتلال تعمد استهداف مدنيين في طوابير المياه، كان آخرها مجزرة شمال غرب مخيم النصيرات التي راح ضحيتها 12 شخصا، بينهم 8 أطفال، كما أدى منع إدخال الوقود اللازم لتشغيل آبار المياه والصرف الصحي إلى تفاقم الأزمات الصحية والبيئية. وأكد أن هذه الممارسات تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وحقوق الإنسان، مطالبا المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لإيقاف ما وصفه بـ'حرب التعطيش' وضمان وصول المياه والوقود إلى السكان، وفتح تحقيق دولي لمحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات.

وقف إطلاق النار قبل فوات الآوان
وقف إطلاق النار قبل فوات الآوان

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

وقف إطلاق النار قبل فوات الآوان

يغرق المفاوضون والوسطاء في الدوحة بالتفاصيل والشروط والمطالب الواجبة لوقف إطلاق النار في غزة، بينما المئات من الأطفال والنساء يقضون يوميا في حفلة القتل الإسرائيلية التي لا تتوقف ساعة. اضافة اعلان فقدت المواعيد والوعود، التي يطلقها الساسة عن قرب التوصل للهدنة، مصداقيتها، فتمر الأيام والأسابيع دون أن نصل إلى لحظة الحسم. وكلما ارتفع منسوب التفاؤل بقرب الاتفاق، تعود التقارير والتسريبات، لتعيدنا إلى المربع الأول. المتغير الوحيد يوميا، هو عداد القتل، والجوع الذي يفتك بمليوني فلسطيني. مرد الصعوبة والتعقيد في نظر المتابعين لمفاوضات الدوحة غير المباشرة، هو إدراك الطرفين، أن وقف إطلاق النار هذه المرة ليس هدنة مؤقتة، إنما بداية النهاية لحرب قاربت السنتين. هذا ما تشي فيه تصريحات المسؤولين الأميركيين، وما يطمح إليه الوسيط القطري والمصري، وعموم المجتمع الدولي. وهو بالتأكيد ما ينبغي العمل لأجله كهدف أسمى. المطروح بشكل أولي، هدنة لمدة ستين يوما، يتخللها تبادل لأسرى ومحتجزين، ودخول المساعدات الإنسانية دون قيود. ينبغي على المفاوضين من حركة حماس، التمسك بهذه المطالب، مضافا إليها ضمانات أميركية وموافقة إسرائيلية للدخول بمفاوضات لوقت دائم لإطلاق النار وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة، خلال فترة الهدنة. لا معنى ولا جدوى من "المفاصلة" على حدود الانسحاب حاليا، ولا على مصير السلاح والقيادات، ولتترك هذه العناوين وسواها لجولات التفاوض المفترضة خلال الستين يوميا. نتنياهو، نجح مرارا في التملص من اتفاق وقف إطلاق النار، عن طريق إغراق المفاوضات بالقضايا التفصيلية، وجر حماس لاتخاذ مواقف رافضة لشروطه. بهذا الأسلوب المخادع، حمى نتنياهو حكومته من السقوط، وواصل حرب الإبادة في غزة، واستثمر في الدعم الأميركي لفرض التهجير خيارا لا بديل عنه. الأولوية القصوى للفلسطينيين، ودونها متروك للمستقبل، هي كبح جماح آلة القتل الإسرائيلية، وإنقاذ السكان من المجاعة الكارثية. لم يعد مقبولا أن تكون هناك أولوية تفوق أو تعادل هذه المسألة. حياة الفلسطينيين وحقهم في الغذاء والدواء، لايمكن التصرف فيه بالمفاوضات أو ربطه بتنازلات في أمور عسكرية أو مصالح سياسية ضيقة. إسرائيل لن تنسحب من القطاع في وقت قريب، ولن تتراجع عن هدفها بإبعاد حماس عن حكم غزة. المتاح حاليا، وقف للنار والسماح بدخول المساعدات. هذا يعني الكثير لسكان القطاع، الذين لم يعد يعنيهم في هذه الأوقات تحديدا، من يحكم القطاع؟ أو حجم الانسحاب الإسرائيلي. مفاوضات الوضع الدائم في غزة، هي الكفيلة بمعالجة مرحلة مابعد الهدنة. والمسؤولية في ذلك لا تقع على حركة حماس، وهي لا تملك أصلا حق الانفراد بتقريرها. ينبغي أن يتولى إطار فلسطيني أوسع المفاوضات على انسحاب إسرائيل الكامل من غزة، وإدارة المرحلة الانتقالية، وترتيبات مرحلة إعادة الإعمار، وخطط الاستجابة السريعة للأوضاع الإنسانية المتدهورة. مسؤولية قيادة حركة حماس في هذه المرحلة، هي إنقاذ الفلسطينيين في غزة، من دوامة الموت التي لحقت بهم جراء عملية السابع من أكتوبر، التي نفذتها الحركة بقرار منفرد. تخليص غزة من تبعات هذه القرار، ومن بعد فتح الباب أمام إطار وطني فلسطيني أوسع، لتدبر الكارثة التي حلت بالشعب الفلسطيني، والمنطقة برمتها، وحشد الدعم لمواجهة مشاريع التسوية القاتلة في الضفة الغربية. وقف إطلاق النار فورا في غزة، لأجل أهل غزة أولا، ولأجل الالتفات لما يحدث في الضفة الغربية قبل فوات الآوان. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا

الاحتلال يهدم 588 منزلا ومنشأة في الضفة خلال 6 أشهر
الاحتلال يهدم 588 منزلا ومنشأة في الضفة خلال 6 أشهر

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

الاحتلال يهدم 588 منزلا ومنشأة في الضفة خلال 6 أشهر

أعلنت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت خلال النصف الأول من العام الحالي، 588 منزلا ومنشأة في الضفة الغربية، ووجهت 556 إخطارا بالهدم. وأضافت الهيئة في بيان، ان 843 فلسطينيا، بينهم 411 طفلا تضرروا نتيجة هدم المنشأة، مبينة أن إخطارات الهدم شملت 322 منزلا مأهولا، و151 منشأة زراعية، و97 مصدر رزق, وعلى صعيد متصل، هدمت قوات الاحتلال، اليوم الاثنين، منازل ومنشآت مدنية وزراعية في بيت لحم بالضفة الغربية. وقالت محافظة بيت لحم، في بيان إن قوات الاحتلال هدمت بناية سكنية من 3 طوابق في قرية مراح معلا جنوب بيت لحم، ومنزلين في قرية المعصرة المجاورة، وغرفة زراعية شمال شرق بلدة نحالين، بحجة البناء دون ترخيص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store