
«الرئاسة» تتألق بـ«ثلاثية» في تحديات «العمالقة» بالمرموم
علي معالي (دبي)
شهد ميدان المرموم، تحديات سن الحول والزمول لهجن أصحاب السمو الشيوخ، ضمن مهرجان ختامي المرموم التراثي 2025، حيث خاضت نخبة المطايا 12 شوطاً مثيراً لمسافة 8 كيلومترات، تميزت بأداء قوي ومنافسة عالية المستوى في تحديات «العمالقة».
وكان التألق الأكبر لشعار هجن الرئاسة، الذي انتزع الفوز بثلاثة من الأشواط الرئيسية، حيث استهل الشعار الأحمر التحديات بانتصار «شواهين» تحت قيادة المضمر محمد عتيق زيتون المهيري في الشوط الأول للحول، قاطعة المسافة بزمن بلغ 12:24:7 دقيقة.
وفي الشوط الثاني المخصص للزمول، خطف «بركان» لهجن الشحانية مع المضمر فاران محمد بن قريع الفوز بزمن وقدره 12:52:6 دقيقة.
وعاد التألق من جديد لهجن الرئاسة في الشوط الثالث للحول، عبر «زاخر» بقيادة محمد عتيق زيتون المهيري، التي حققت توقيتاً مميزاً بلغ 12:20:8 دقيقة كان هو الأفضل في التحديات المسائية.
واختتمت «شواهين» سلسلة الانتصارات في الأشواط الرئيسية، وذلك في الشوط الرابع للحول لصالح هجن الرئاسة والمضمر محمد عتيق زيتون المهيري بتسجيل زمن قدره 12:28:3 دقيقة.
التوقيت الأفضل
وشهدت في الفترة الصباحية، إقامة 14 شوطاً لمسافة 8 كيلومترات، وسط مشاركة نخبة من الأسماء المتميزة.
وتألقت «الشايبة» لهجن الرئاسة في الشوط الأول المخصص للحول، حيث حسمت الصدارة تحت قيادة المضمر سلطان محمد الوهيبي بزمن بلغ 12:15:3 دقيقة، لتحقق بذلك أفضل توقيت في الفترة الصباحية.
وذهبت صدارة الشوط الثاني للزمول إلى «الباز» لهجن الشحانية بقيادة جابر سالم فاران المري بزمن وقدره 12:56:1 دقيقة.
وفي الشوط الثالث للحول، تألقت «الشاهينية» بشعار هجن الرئاسة وبقيادة محمد زيتون المهيري، ونجحت في تسجيل توقيت بلغ 12:21:6 دقيقة.
وعادت هجن الرئاسة للواجهة في الشوط الرابع للحول عبر «الفاتنة» مع المضمر سلطان محمد الوهيبي، التي قطعت المسافة في زمن قدره 12:26:6 دقيقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
«مكافأة كوزمين».. سر اللقب الآسيوي
علي معالي (أبوظبي) فرض فريق الشارقة نفسه على القارة الآسيوية عندما توّج بلقب دوري أبطال آسيا 2، ليُصبح أول نادٍ في الإمارات يحقق هذا اللقب، ويضع نفسه على قائمة الذهب في القارة الصفراء، ولكن هذا اللقب كان وراءه العديد من الأسرار التي يكشفها «الاتحاد الرياضي»، وأهمها ما قام به المدرب الروماني كوزمين أولاريو بمنح مكافأة من «جيبه الخاص» لكل لاعب تصل إلى 40 ألف درهم، وهو ما يدل على أن كوزمين أراد أن يرمي بكل ثقله المعنوي قبل الفني في هذه المباراة أمام ليون سيتي السنغافوري، والتي جرت على استاد «بيشان»، وانتهت بفوز الشارقة 2-1. ويعرف عن المدير الفني لفريق الشارقة الاهتمام بهذا الجانب مع اللاعبين، حيث تربطه بلاعبي الشارقة علاقة وطيدة وجيدة للغاية، جعلت الكثير من اللاعبين يهتمون بتنفيذ تعليماته، وهو ما انعكس في تطور المستوى وحالة الالتزام الكبيرة لكايو لوكاس، تحت قيادة كوزمين وفوزه بلقب أفضل لاعب في دوري أبطال آسيا 2. ولم يكن المقابل المادي من كوزمين لكل لاعب، والذي قارب المليون ونصف المليون درهم لعناصر الفريق، هي السبب المباشر في فوز الشارقة باللقب، ولكن تحفيز المدرب للاعبيه بكل السبُل كانت الأساس في التتويج باللقب، حيث رفض كوزمين في حديثه المستمر مع اللاعبين منذ الوصول إلى سنغافورة قبل المباراة بخمسة أيام أية مبررات خارجة عن الملعب، معتبراً المباراة حياة أو موتاً، بعيداً عن درجات الرطوبة أو سقوط الأمطار في ملعب المباراة. كما حرص كوزمين على أن يفعل الكثير من الأمور قبل هذه المباراة بنفسه، والحديث المستمر مع اللاعبين في هذه النقطة، وكانت نسبة تركيز المدرب تفوق الـ100%، في التدريبات، وأثناء المباراة، وهو ما جعل الإصرار يظهر بشكل قوي على اللاعبين بعد أن سجل ليون هدف التعادل في الدقيقة 91، ليهاجم الملك ويخطف هدف التتويج في الدقيقة 97 عن طريق ميلوني، وسبقه فراس بالعربي بالهدف الأول في الدقيقة 74.ونجح كوزمين في ترك البصمة الإيجابية له في نهاية مشواره مع الملك بعد التحول إلى تدريب المنتخب الوطني، بلقب لن تنساه جماهير الفريق، من خلال الوصول بحالة التركيز إلى أعلى مستوى. ولعل ما قام به شاهين عبدالرحمن كابتن الشارقة وقت تتويج الفريق برفضه رفع الكأس قبل أن يرفعه كوزمين وهو ما نال استحسان الجميع وتقديرهم.


الاتحاد
منذ 3 أيام
- الاتحاد
عروض وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»
علي معالي (أبوظبي) عادت بعثة فريق الشارقة لكرة القدم إلى أرض الوطن، بعد التتويج بلقب دوري أبطال آسيا 2، بالفوز في المباراة النهائية على ليون سيتي السنغافوري 2-1، وكان في استقبال الفريق في مطار الشارقة الدولي الشيخ خالد بن عصام القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ فيصل بن سعود، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ أحمد بن عبدالله آل ثاني، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة السابق، وكان العرض العسكري مع الورود والحلويات والرقصات الشعبية، في استقبال الملك، الذي حظي بحضور المسؤولين وعدد كبير من جماهيره بأرض المطار. ونجح الملك الشرقاوي في أن يكتب تاريخاً جديداً له، وللكرة الإماراتية في القارة الصفراء، بعد سباق مثير، تكلل في الختام بلقب هو الأول للملك، ولكرتنا الإماراتية في هذه البطولة، بنظاميها القديم والجديد، وبخلاف الكأس حقق الشارقة العديد من الإنجازات من هذه البطولة، ومنها الفوز بـ 2.5 مليون دولار القيمة المالية لصاحب المركز الأول، وتحقيق الفريق للقب هو الأول في مسيرته، واستعادة الثقة بعد ختام الموسم ببطولة آسيا، في ظل ضياع كافة الألقاب المحلية التي كان الفريق منافساً عليها حتى الرمق الأخير، خاصة دوري أدنوك للمحترفين وكأس صاحب السمو رئيس الدولة. مشوار الملك الشرقاوي في البطولة كان مثيراً للغاية في النسخة الأولى من تواجده في دوري أبطال آسيا 2، حيث أصبح هو «ملك» الأهداف في الوقت لضائع، وحدث ذلك في آخر مباراتين، في الدور قبل النهائي، في مباراة الإياب أمام التعاون السعودي، وظل الفريق متأخراً بهدف حتى الدقيقة 94، عندما سجل عثمان كمارا هدف الشارقة الأول، وفي الدقيقة 99 سجل فراس بالعربي هدف التأهل للمباراة النهائية، وكرر الفريق نفس السيناريو في المباراة النهائية ضد ليون سيتي السنغافوري، حيث خطف ميلوني هدف اللقب في الدقيقة 97 ووقتها كانت المباراة في طريقها للوقت الإضافي بعد التعادل 1-1، لكن هدف ميلوني قلب الموازين لمصلحة الشارقة. ومثلما نجا الشارقة من ركلات الترجيح في دور الـ 16 وربع نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، في نصف النهائي، كان الشارقة على بُعد دقائق من الإقصاء على يد التعاون السعودي، ثم كاد يصل لوقت إضافي أمام ليون سيتي، ولم يكن مفاجئاً أن يُظهر الشارقة روحاً قتالية لا تعرف الاستسلام في كل هذه المراحل، خاصة في النهائي ضد ليون سيتي على ملعب بيشان، بعد أن افتتح فراس بن العربي التسجيل في الدقيقة 74، وتعادل ماكسيم ليستيان في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، وبدلاً من الانتقال لوقت إضافي، واصل الملك الضغط بقوة، ثم أشعل هدف ماركوس ميلوني حماس جماهير الفريق، البالغ عددهم 500 مشجع. وعاشت بعثة الملك ليلة سعيدة في سنغافورة، رغم عناء السفر، حيث كان لكأس البطولة مفعول السحر لدى كل أفراد البعثة، وكان ميلوني (24 عاماً)، صاحب هدف البطولة، واحداً من هؤلاء الذين رسموا الفرحة على وجه جماهير الفريق، معبراً عن سعادته بالمباراة وما قدمه مع بقية زملائه بالملعب وقال: «سعداء وفخورون جداً باللقب، هذا يعني الكثير للاعبين والفريق والوطن، لأننا عملنا بجد لتحقيق هذا اللقب، وكنا نتحدث عن ذلك على العشاء الأخير ليلة المباراة، وعن معاناتنا طوال منافسات البطولة، وأنا سعيد بتسجيل هدف للفريق وللمدرب، لأنه يستحق ذلك». معاناة مع الرطوبة أكد كايو لوكاس (31 عاماً)، الذي توج بلقب أحسن لاعب في البطولة، أنه عانى من الرطوبة بسبب هطول الأمطار خلال المباراة، وقال: «كانت المباراة صعبة، وبدأ بعض اللاعبين يشعرون بالتعب، وفي الشوط الثاني، عندما كنت أركض وأسدد، لم أستطع رؤية أي شيء واضطررت للاستلقاء، لكننا لم نتوقف، بل بذلنا قصارى جهدنا حتى صافرة النهاية». كوزمين: لا تتوقفوا عند هذا الحد أُثبت الروماني أولاريو كوزمين جدارته بلقب قاري هو الأول في مسيرته، وقال: «خضنا ثماني مباريات خلال 28 يوماً، واضطررنا لتغيير لاعبينا لتجنب الإصابات ولزيادة فعاليتنا، وأحياناً نضطر للتضحية ببعض البطولات لنكون مستعدين لبطولة أخرى، وكان علينا التركيز على البطولة التي نمتلك فيها أكبر فرصة للفوز، وفي النهاية، نجحت استراتيجيتنا، وكان لدينا أهداف وحققناها». مع رحيل أولاريو بعد فوزه بخمسة كؤوس في أربعة مواسم مع الفريق، يأمل في أن يتمكن الشارقة من البناء على هذا النجاح في سعيه لقيادة منتخب الإمارات إلى ظهوره الثاني فقط في كأس العالم بعد أول مشاركة لها عام 1990. وقال: «آمل أن تكون هذه بداية عهد جديد للشارقة، وأن يبدأوا في بناء فريق قوي بعقلية قوية، قد أرحل، لكن بالنسبة لهم، آمل ألا يتوقفوا عند هذا الحد، وأن يستمروا ويصبحوا أكبر وأقوى». أحد أحلامي هو المشاركة في كأس العالم، وسأبذل قصارى جهدي لتحقيقه. أعتقد أن هذه الأمة الرائعة تستحق ذلك لما قدّمته من تطوير وتنمية للرياضة.


الاتحاد
منذ 4 أيام
- الاتحاد
عرض عسكري وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»
علي معالي (أبوظبي) عادت بعثة فريق الشارقة لكرة القدم إلى أرض الوطن، بعد التتويج بلقب دوري أبطال آسيا 2، بالفوز في المباراة النهائية على ليون سيتي السنغافوري 2-1، وكان في استقبال الفريق في مطار الشارقة الدولي الشيخ خالد بن عصام القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ فيصل بن سعود، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ أحمد بن عبدالله آل ثاني، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة السابق، وكان العرض العسكري مع الورود والحلويات والرقصات الشعبية، في استقبال الملك، الذي حظي بحضور المسؤولين وعدد كبير من جماهيره بأرض المطار. ونجح الملك الشرقاوي في أن يكتب تاريخاً جديداً له، وللكرة الإماراتية في القارة الصفراء، بعد سباق مثير، تكلل في الختام بلقب هو الأول للملك، ولكرتنا الإماراتية في هذه البطولة، بنظاميها القديم والجديد، وبخلاف الكأس حقق الشارقة العديد من الإنجازات من هذه البطولة، ومنها الفوز بـ 2.5 مليون دولار القيمة المالية لصاحب المركز الأول، وتحقيق الفريق للقب هو الأول في مسيرته، واستعادة الثقة بعد ختام الموسم ببطولة آسيا، في ظل ضياع كافة الألقاب المحلية التي كان الفريق منافساً عليها حتى الرمق الأخير، خاصة دوري أدنوك للمحترفين وكأس صاحب السمو رئيس الدولة. مشوار الملك الشرقاوي في البطولة كان مثيراً للغاية في النسخة الأولى من تواجده في دوري أبطال آسيا 2، حيث أصبح هو «ملك» الأهداف في الوقت لضائع، وحدث ذلك في آخر مباراتين، في الدور قبل النهائي، في مباراة الإياب أمام التعاون السعودي، وظل الفريق متأخراً بهدف حتى الدقيقة 94، عندما سجل عثمان كمارا هدف الشارقة الأول، وفي الدقيقة 99 سجل فراس بالعربي هدف التأهل للمباراة النهائية، وكرر الفريق نفس السيناريو في المباراة النهائية ضد ليون سيتي السنغافوري، حيث خطف ميلوني هدف اللقب في الدقيقة 97 ووقتها كانت المباراة في طريقها للوقت الإضافي بعد التعادل 1-1، لكن هدف ميلوني قلب الموازين لمصلحة الشارقة. ومثلما نجا الشارقة من ركلات الترجيح في دور الـ 16 وربع نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، في نصف النهائي، كان الشارقة على بُعد دقائق من الإقصاء على يد التعاون السعودي، ثم كاد يصل لوقت إضافي أمام ليون سيتي، ولم يكن مفاجئاً أن يُظهر الشارقة روحاً قتالية لا تعرف الاستسلام في كل هذه المراحل، خاصة في النهائي ضد ليون سيتي على ملعب بيشان، بعد أن افتتح فراس بن العربي التسجيل في الدقيقة 74، وتعادل ماكسيم ليستيان في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، وبدلاً من الانتقال لوقت إضافي، واصل الملك الضغط بقوة، ثم أشعل هدف ماركوس ميلوني حماس جماهير الفريق، البالغ عددهم 500 مشجع. وعاشت بعثة الملك ليلة سعيدة في سنغافورة، رغم عناء السفر، حيث كان لكأس البطولة مفعول السحر لدى كل أفراد البعثة، وكان ميلوني (24 عاماً)، صاحب هدف البطولة، واحداً من هؤلاء الذين رسموا الفرحة على وجه جماهير الفريق، معبراً عن سعادته بالمباراة وما قدمه مع بقية زملائه بالملعب وقال: «سعداء وفخورون جداً باللقب، هذا يعني الكثير للاعبين والفريق والوطن، لأننا عملنا بجد لتحقيق هذا اللقب، وكنا نتحدث عن ذلك على العشاء الأخير ليلة المباراة، وعن معاناتنا طوال منافسات البطولة، وأنا سعيد بتسجيل هدف للفريق وللمدرب، لأنه يستحق ذلك». معاناة مع الرطوبة أكد كايو لوكاس (31 عاماً)، الذي توج بلقب أحسن لاعب في البطولة، أنه عانى من الرطوبة بسبب هطول الأمطار خلال المباراة، وقال: «كانت المباراة صعبة، وبدأ بعض اللاعبين يشعرون بالتعب، وفي الشوط الثاني، عندما كنت أركض وأسدد، لم أستطع رؤية أي شيء واضطررت للاستلقاء، لكننا لم نتوقف، بل بذلنا قصارى جهدنا حتى صافرة النهاية». كوزمين: لا تتوقفوا عند هذا الحد أُثبت الروماني أولاريو كوزمين جدارته بلقب قاري هو الأول في مسيرته، وقال: «خضنا ثماني مباريات خلال 28 يوماً، واضطررنا لتغيير لاعبينا لتجنب الإصابات ولزيادة فعاليتنا، وأحياناً نضطر للتضحية ببعض البطولات لنكون مستعدين لبطولة أخرى، وكان علينا التركيز على البطولة التي نمتلك فيها أكبر فرصة للفوز، وفي النهاية، نجحت استراتيجيتنا، وكان لدينا أهداف وحققناها». مع رحيل أولاريو بعد فوزه بخمسة كؤوس في أربعة مواسم مع الفريق، يأمل في أن يتمكن الشارقة من البناء على هذا النجاح في سعيه لقيادة منتخب الإمارات إلى ظهوره الثاني فقط في كأس العالم بعد أول مشاركة لها عام 1990. وقال: «آمل أن تكون هذه بداية عهد جديد للشارقة، وأن يبدأوا في بناء فريق قوي بعقلية قوية، قد أرحل، لكن بالنسبة لهم، آمل ألا يتوقفوا عند هذا الحد، وأن يستمروا ويصبحوا أكبر وأقوى». أحد أحلامي هو المشاركة في كأس العالم، وسأبذل قصارى جهدي لتحقيقه. أعتقد أن هذه الأمة الرائعة تستحق ذلك لما قدّمته من تطوير وتنمية للرياضة.