
خاص/ وقّع لموسمين ويبدأ تداريبه الأسبوع المقبل.. الوداد يجهّز فيديو ترويجي لتقديم الجنوب أفريقي لورش
وعلمت "البطولة" أن اللاعب سيلتحق بتداريب الفريق يوم الاثنين المقبل، وذلك عقب خوض الوداد لمباراة ودية يوم السبت، علما أن النادي الأحمر يجهز حالياً فيديو ترويجياً خاصاً لتقديم نجمه الجديد-القديم لجماهيره.
ويعود لورش بذلك إلى القلعة الحمراء التي تألق بقميصها الموسم الماضي، حينما كان معاراً من ماميلودي سان داونز.
وقد قدّم اللاعب مستويات "لافتة" خلال فترة إعارته، وبرز بشكل خاص في بطولة كأس العالم للأندية، حيث خطف الأنظار بأدائه المميز الذي جعله من أبرز لاعبي الفريق، قبل أن يغادر النادي مع انتهاء فترة إعارته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 18 ساعات
- بلبريس
السكتيوي قبل مواجهة الكونغو: «مباراة نهائية قبل الأوان»
أكد الناخب الوطني للاعبين المحليين طارق السكتيوي أن المواجهة التي ستجمع المنتخب المغربي بنظيره الكونغولي، غدا الأحد 17 غشت على أرضية ملعب نيايو في نيروبي، برسم الجولة الثالثة من دور المجموعات لبطولة إفريقيا للاعبين المحليين (الشان 2024)، ستكون بمثابة نهائي قبل الأوان. وقال السكتيوي خلال الندوة الصحافية التي عقدها اليوم السبت بالعاصمة الكينية: «فعلاً يمكن اعتبارها مباراة نهائية، هي مواجهة حاسمة ومصيرية. نحن واعون تمامًا بالرهان، ولدينا الحافز الكبير والإصرار على تقديم كل ما لدينا من أجل التأهل». وأوضح السكتيوي أن المنتخب الكونغولي يتميز بعدة نقاط قوة، أبرزها الكرات الطويلة والركلات الثابتة والقدرة على اللعب بالرأس، إلى جانب امتلاكه لاعبين سريعين، مضيفًا: «هذه نقاط قوتهم، وعلينا التعامل معها بذكاء. هدفنا الأساسي هو بلوغ الدور الثاني. سنخوض اللقاء بعقل وقلب، وبروح عالية من المسؤولية». وأبدى المدرب أسفه لفقدان عناصر وازنة في تشكيلته قائلاً: «كنت سعيدًا بالفوز على زامبيا، لكن حزنت كثيرًا لإصابة أسّال. فقدنا أيضًا مولوعا، وهما من أفضل عناصرنا. أتمنى لهما الشفاء العاجل». وأشار إلى أن المنتخب واجه ظروفًا صعبة منذ بداية البطولة: «خسرنا 11 لاعبًا بسبب الميركاتو، واثنين بداعي الإصابة. اللاعبون الجدد التحقوا بوقت متأخر ولم يكونوا في كامل الجاهزية لأن البطولة المحلية لم تبدأ بعد. ورغم ذلك، عوضنا هذا النقص بروح قتالية عالية وإمكانيات تقنية مهمة. الفريق يتطور من مباراة لأخرى، وسنقدّم أفضل ما لدينا». وشدّد السكتيوي على ضرورة احترام المنافس قائلاً: «إذا استهنا بالخصم فذلك يعني أننا أصبنا بالغرور. نحن متشبّعون بالتواضع في قيمنا وطريقة عيشنا. الكونغو منتخب صعب، وسبق أن فاز بالشان مرتين. هذا يدفعنا لمزيد من الحذر والاحترام». وقال محمد موفيد، مدافع الوداد الرياضي، إن الأجواء داخل المعسكر تتسم بالتركيز والانضباط: «نحن في ظروف مهنية جيدة، وواعون تمامًا بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا. نعلم أن المباراة لن تكون سهلة أمام فريق منظم وشرس، لكننا درسنا نقاط قوته وضعفه، وسندخل اللقاء بعزيمة لتحقيق الانتصار وحصد النقاط الثلاث». وهكذا، يقف المنتخب الوطني أمام اختبار مصيري في نيروبي، حيث يسعى لحجز بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائي، في وقت يطمح المنتخب الكونغولي إلى تأكيد مكانته التاريخية في المسابقة.


WinWin
منذ يوم واحد
- WinWin
أبطال الدوريات الكبرى في موسم كأس العالم
عشية انطلاق الموسم الجديد في الدوريات الكبرى الأوروبية تتسابق الكثير من وسائل الإعلام والمشجعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتوقع هوية المتنافسين على الألقاب أو اسم النادي الأكثر ترشيحاً للفوز ببطولة الدوري في البطولات الخمس الكبرى.. وعادةً ما تستند هذه التوقعات والقراءات على أسماء النجوم الذين في صفوف هذه الأندية وكذلك هوية المدربين الذين يتولون تدريبها. لكن الأمر يأخذ منحى آخر في الموسم الذي ينتهي بإقامة كأس العالم لكرة القدم، وهو ما ينطبق على الموسم الحالي، حيث ينتظر أن تجرى الجولة الختامية للموسم الحالي في معظم البطولات في نهاية شهر مايو المقبل، أي قبل أيام قليلة جداً من ركلة البداية لمونديال 2026 الذي تستضيفه الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، حيث يصبح (العمق) في التشكيلة والقدرة على المداورة وتجنب الإصابات عاملاً مهماً أيضاً في تحديد هوية الفرق الأكثر ترشيحاً للفوز باللقب. من يتوج في إنجلترا بعام المونديال؟ يتفق الكثيرون على أن الدوري الإنجليزي الممتاز يعد الأقوى والأكثر استنزافاً لقدرات اللاعبين وطاقتهم، علمًا بأن منتخب إنجلترا لم يشارك في النسخ الثلاثة الأولى من بطولة كأس العالم التي انطلقت في العام 1930. وتشير السجلات التاريخية إلى أن ناديي أرسنال وليفربول كانا الأكثرين تتويجاً بلقب الدوري الإنجليزي في عام المونديال بأربع مناسبات، وإن كانت أعوام النسخ المونديالية الخمسة الأخيرة قد ابتسمت للأندية الثرية والأكثر إنفاقاً في البريميرليغ، حيث فاز تشيلسي باللقب عامي 2006 و2010، بينما توج مانشستر سيتي باللقب أعوام 2014- و2018 و2022، في إشارة واضحة إلى ضرورة وجود عدد جيد من اللاعبين على مقاعد البدلاء لإتاحة الفرصة أمام المدرب لإجراء المداورة بشكل صحيح خلال الموسم. وبشكل عام توج 12 نادياً مختلفاً في إنجلترا في مواسم كأس العالم، من بينها ثلاثة أندية فازت باللقب للمرة الأولى وهي: وولفرهامبتون (1954)، ايبسويتش تاون (1962) ونوتنغهام فورست (1978). 5 أبطال لليغا في موسم كأس العالم على عكس الدوري الإنجليزي فإن الليغا لم تشهد تتويج أكثر من خمسة أندية بلقب بطولة الدوري في سنوات المونديال، ويعتبر ريال مدريد النادي الأكثر تتويجاً (7 مرات) على الرغم من أنه لم ينجح في الألفية الثالثة في الفوز باللقب سوى مرة واحدة في عام المونديال وذلك قبل ثلاث سنوات (في العام 2022) عندما استضافت قطر كأس العالم في منتصف الموسم وليس في نهايته. ويأتي برشلونة في المركز الثاني بستة ألقاب (خمسة منها منذ عام 1994) أما أتلتيكو مدريد المتوج بلقب الدوري الإسباني عشر مرات فقد بدا لافتًا تتويجه ببطولة الدوري أربع مرات في سنة المونديال، مقابل مرتين لأتلتيك بيلباو ومرة لكل من ريال سوسيداد وفالنسيا. اليوفي بخير.. إيطاليا بخير كثيراً ما تسمع عشاق الكرة الإيطالية يتداولون عبارة أنه (إذا كان اليوفي بخير فإن منتخب بلادهم بخير) وفي الواقع أنه عند العودة إلى سنوات الفوز بالألقاب الكبرى (كأس العالم – اليورو) فإنك ستجد توازناً بين تتويج الأندية المحلية في هذه السنوات. هيمن الإنتر واليوفي على السكوديتو في سنوات النسخ الستة الأولى من كأس العالم حيث تُوج الإنتر أعوام 1930 و1938 و1954، بينما فاز اليوفي بلقب الدوري 1943 و1950 و1958، في حين أن أول اختراق تم في العام 1962 عندما تُوج ميلان في سنة كأس العالم بتشيلي. وبشكل عام فاز اليوفي 10 مرات بسنوات المونديال والإنتر ست مرات، بينما فاز ميلان 3 مرات، وتُوج كل من كالياري عام 1970 لأول مرة في تاريخه ولاتسيو كذلك لأول مرة في تاريخه عام 1974 ثم نابولي في عام 1990 عندما استضافت إيطاليا كأس العالم. تميمة الحظ للقب الأول في البوندسليغا اعتبر عام المونديال بمثابة تميمة الحظ للتتويج باللقب الأول في بطولة الدوري وهذا ما جرى لهيرتا برلين وشالكه وهانوفر وشتوتغارت وكولن وميونخ 1860 وبوروسيا مونشنغلادباخ وأخيراً كايزر سلاوترن عام 1998. رغم كبوة المونديال.. عثمان ديمبيلي يقود سباق الكرة الذهبية اقرأ المزيد لكن ومنذ بداية الألفية الثالثة هيمن فريقا بايرن ميونخ وبوروسيا دورتموند على لقب الدوري الألماني في سنة المونديال فتوج دورتموند في عامي 2002 و2006 بينما تُوج عملاق بافاريا باللقب في أعوام النسخ التالية، ويعد أيضاً أكثر أندية ألمانيا تتويجًا باللقب في سنة المونديال بـ8 مناسبات. 12 نادياً توجوا في فرنسا وأخيراً في الدوري الفرنسي (الذي يعد من أقدم الدوريات الأوروبية) تُوّج 12 نادياً مختلفاً بلقب بطولة الدوري في موسم كأس العالم، وكما هو الحال في ألمانيا فإن العديد من هذه الأندية، صعدت إلى منصة التتويج في السنة المونديالية. ولعل هيمنة النادي الباريسي على الألقاب المحلية في السنوات العشر الأخيرة سمحت له بأن يكون النادي الأكثر تتويجاً في سنة كأس العالم بفضل ثلاثة ألقاب متتالية أعوام 2014 و2018 و2022، فيما يحتل ليون وريمس وسانت إتيان وموناكو ومارسيليا المركز الثاني بلقبين لكل منهما.


WinWin
منذ 2 أيام
- WinWin
ريال مدريد يدعم استمرار دوناروما مع باريس سان جيرمان
كشفت تقارير إعلامية عن مفاجأة مدوية بشأن الإيطالي جانلويجي دوناروما حارس مرمى باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي يبدو على وشك الرحيل عن ملعب حديقة الأمراء خلال الفترة المقبلة، بعكس رغبة ريال مدريد الإسباني. ويبلغ دوناروما من العمر 26 عامًا، وبات رحيله عن بطل فرنسا وأوروبا مسألة وقت، علمًا بأن عقده مع الفريق ينتهي في يونيو/ حزيران 2026، وسيحاول الباريسي تسويقه للحصول على مقابل مادي نظير بيعه. ريال مدريد يترقب حسم مصير جانلويجي دوناروما ذكرت تقارير إعلامية أن دوناروما مطلوب وبشدة من طرف 3 أندية كبرى في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهي مانشستر سيتي وجاره مانشستر يونايتد، وكذا تشيلسي بطل كأس العالم للأندية 2025. لكن المفاجأة، التي رصدتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية، مشيرة إلى أن ريال مدريد يراقب مصير دوناروما ويأمل في استمراره مع باريس حتى نهاية عقده في الصيف المقبل، ليتسنى له التعاقد معه في صفقة انتقال حر. وأوضح التقرير أن البلجيكي تيبو كورتوا حارس "الميرنغي" المخضرم، البالغ من العمر 33 عامًا، جدد عقده مع بطل إسبانيا وأوروبا التاريخي لموسمين مقبلين حتى يونيو 2027، لكنه على الأرجح قد يغادر بعد كأس العالم 2026. ويدرس الريال استبدال تيبو كورتوا بالتعاقد مع دوناروما، الذي بلغ مستواه الذروة خلال رحلته مع باريس سان جيرمان، لكن إدارة فلورنتينو بيريز ترغب في الظفر بجهوده مجانًا، على غرار العديد من الصفقات التي أبرمها النادي في السنوات الماضية، أبرزها صفقة كيليان مبابي. لكن رغبة ريال مدريد قد تصطدم بطموح دوناروما نفسه، الساعي للحصول على أكبر عدد من الدقائق خلال الموسم الجديد، ليعزز من فرصته في المشاركة مع منتخب إيطاليا في بطولة كأس العالم الصيف المقبل، في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وتشير التوقعات إلى أن دوناروما سيرحل خلال الصيف الحالي عن باريس، ويبدو مانشستر سيتي بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا الطرف الأقرب للتعاقد معه هذا الصيف. يذكر أن دوناروما ترشح مؤخرًا ضمن 30 اسمًا للمنافسة على جائزة الكرة الذهبية من طرف مجلة فرانس فوتبول الفرنسية العريقة، كأفضل لاعب في العالم لهذا العام، بعد مستوياته المتميزة مع "بي إس جي".