logo
الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين

الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين

وطنا نيوزمنذ 5 أيام
وطنا اليوم:إستضاف مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا التابع لوكالة الغوث الدولية الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل التي التقت
الأطفال من الجنسين وقدمت مجموعة من القصص المخصصة للأطفال من تأليفها وقالت السهيل يجب أن نبادر بالقراءة لأنها رحلة تأخذنا نحو آفاق أرحب وتمنحنا الاطلاع على الأدب والفكر والحضارة والتاريخ وقصص قد تكون ركيزة في تحديد أهدافنا في المستقبل.
واكدت السهيل أن علينا واجب حث أبنائنا من الاطفال والطلاب في مختلف الاعمار على القراءة في كافة المجالات من أجل تحسين حصيلتهم اللغوية وتوسيع مداركهم واكتساب مهارات من القراءة التي تساهم في زيادة المعارف التاريخية والاجتماعية وفي كافة مناحي الحياة ولها دور في خلق التفكير الإبداعي لدى الأطفال وكذلك التوجه للحياة بقوة تمكنه من الاختيار ورسم مسار مستقبلي يساهم في خدمة نفسه ومجتمعه.
ودار حوار بين الاطفال والكاتبة الأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل حول مجموعة القصص التي قدمتها للأطفال وشجعتهم على القراءة والكتابة لأنها مفتاح لافاق أرحب نحو بناء الشخصية وتوجهاتها المستقبلية.
وشكرت إدارة مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا التابع لوكالة الغوث الدولية الدكتورة الكاتبة والأديبة سارة طالب السهيل على مشاركتها الأطفال في هذه الورشة القصصية الاي نالت استحسان الأطفال الذين تفاعلوا بشكل كبير مع الكاتبة والأديبة سارة طالب السهيل التي شجعتهم في اختيار طريق القرادة في كافة المعارف وكذلك التعبير بالكتابة والتي هي مؤشر على الاستفادة من القراءة بشكل مستمر.
و قد شكرت الكاتبة سارة السهيل منظمة سكون العالمية و المتمثلة بالأستاذة داليا (جذور الصمود)الأسطى على هذه المبادرة الرائعة
و مدير المخيم لحسن تعاونه
وكل القائمين على المركز
وسارة طالب السهيل كاتبة وشاعرة وباحثة غزيرة الإنتاج، يمتد عملها ليشمل أدب الأطفال، والدفاع عن حقوق الإنسان والحفاظ على التراث الثقافي تحمل درجات علمية متقدمة في علم النفس، وحقوق الإنسان والقانون الدولي، وتجمع بين العمق الأكاديمي والصوت الأدبي القوي لمعالجة مواضيع الصدمة والهوية، والعدالة الاجتماعية بأكثر من 100 عمل منشور، بما في ذلك دواوين شعرية، وقصص أطفال، ومواد تعليمية.
لطالما دافعت سارة عن رفاهية المرأة والطفل من خلال سرد القصص تُرجمت قصصها، مثل سلمى والفئران الأربعة' و 'نعمان والأرض الطيبة'وعدلت للمسرح بل ونشرت بطريقة برايل للقراء من ذوي الإعاقة البصرية في إطار مبادرة 'جذور الصمود، وتقود سارة طالب السهيل ورش عمل في الكتابة التعبيرية وتدوين اليوميات للشباب في مجتمعات اللاجئين مستخدمة الكلمة المكتوبة سبيلا للشفاء، والتعبير عن الذات، والمرونة العاطفية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ندوة ضمن فعاليات جرش تسلط الضوء على حقوق المرأة والطفل
ندوة ضمن فعاليات جرش تسلط الضوء على حقوق المرأة والطفل

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • رؤيا نيوز

ندوة ضمن فعاليات جرش تسلط الضوء على حقوق المرأة والطفل

ناقشت ندوة ثقافية حوارية نظّمها اتحاد الكتّاب والأدباء الأردنيين بالتعاون مع دائرة المكتبة الوطنية، ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الـ39، قضايا 'حقوق الطفل والمرأة في المجتمع'، بمشاركة نخبة من المتخصصات في مجالات الأدب والحقوق والتربية، هنّ: الكاتبة وفاء الأسعد، والدكتورة سارة السهيل، والدكتورة مجدولين خلف، ، وذلك مساء الخميس، في مقر المكتبة الوطنية. ‏وأكدت الكاتبة والناشطة الحقوقية وفاء الأسعد، خلال الندوة، أن وعي المرأة بحقوقها يشكّل ركيزة أساسية في استقرار الأسرة وبناء مجتمع متوازن، موضحة أن مؤلفاتها مثل 'وبعدين؟' و'وخزات في أعناقنا'، جاءت كخطوات عملية مدروسة لتوجيه المرأة نحو فهم ذاتها، وضبط انفعالاتها، وتقدير قيمة الحوار الإيجابي والاحترام المتبادل، مشيرة إلى أن الجهل بالحقوق ما يزال سبباً رئيساً في تعرض بعض النساء للظلم أو العنف، سواء داخل الأسرة أو في بيئة العمل. ‏من جهتها، عرضت الدكتورة سارة طالب السهيل أبرز التحديات التي تواجه حقوق المرأة عالمياً، مشيرة إلى تقارير دولية صادرة عن الأمم المتحدة تؤكد تراجع أوضاع النساء في ربع دول العالم خلال العام الماضي، واستمرار فجوات التمييز في الأجور والمناصب القيادية، لا سيما في مناطق النزاع. كما استعرضت جهود التشريعات العربية والإسلامية التي أنصفت المرأة في التعليم، والعمل، والتقاضي، والزواج، والحضانة، إلا أن التطبيق العملي يصطدم بثقافات مجتمعية تُعطّل تفعيل هذه الحقوق. ‏وأشارت إلى نجاح الأدب والدراما في التأثير على الرأي العام ودفع السلطات لتعديل بعض القوانين المنصفة للمرأة، داعية الكتّاب والمبدعين إلى تبني قضايا جديدة تمس حقوق المرأة المعاصرة، وتقديمها بأساليب تفاعلية تسهم في توسيع الوعي الحقوقي وتحفيز الإصلاح التشريعي. ‏بدورها، ركّزت الدكتورة مجدولين خلف على أدب الطفل، وأكدت أن القصة تُعدّ من أهم الوسائل التعليمية المؤثرة في بناء شخصية الطفل وصقل مهاراته. وقالت إن القصة الناجحة لا بد أن تتكامل عناصرها من حيث الفكرة والأحداث والشخصيات والأسلوب، وأن ترتبط بواقع الطفل وتخاطب خياله وحاجاته النفسية، مشددة على أهمية أن تكون اللغة مألوفة ومناسبة لعمر الطفل، وأن تتضمن القصة رسائل تربوية ضمن سياق مشوق ومتسلسل. ‏ودعت د. مجدولين إلى الابتعاد عن الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية في تربية الأطفال، وتشجيع القراءة المباشرة لما تحمله من فوائد عقلية ونفسية، مثنية على المؤسسات الثقافية التي تواصل إصدار كتب وقصص موجهة للأطفال تراعي مراحلهم النمائية واللغوية. ‏هذا، وخرجت الندوة بعدد من التوصيات، أبرزها: تعزيز برامج التوعية القانونية للمرأة، تطوير محتوى قصص الأطفال بما يتناسب مع متطلبات العصر، دعم المبادرات الإبداعية التي تعالج قضايا المرأة في الأدب والفن، ومواءمة التشريعات الوطنية مع الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق المرأة والطفل، إلى جانب الاستمرار في إقامة مثل هذه الفعاليات ضمن الفضاءات الثقافية المفتوحة أمام الجمهور. ‏وفي ختام الندوة،التي أدارها جهاد العقيلي، سلم رئيس الاتحاد الشاعر عليان العدوان المشاركين شهادات التقدير بالنيابة عن إدارة مهرجان جرش. ‏ ‏

الكاتبة والأديبة الدكتورة  سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا بالتعاون مع منظمة سكون العالمية (جذور الصمود)
الكاتبة والأديبة الدكتورة  سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا بالتعاون مع منظمة سكون العالمية (جذور الصمود)

جهينة نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • جهينة نيوز

الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا بالتعاون مع منظمة سكون العالمية (جذور الصمود)

تاريخ النشر : 2025-07-30 - 10:00 am إستضاف مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا التابع لوكالة الغوث الدولية الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل التي التقت الأطفال من الجنسين وقدمت مجموعة من القصص المخصصة للأطفال من تأليفها وقالت السهيل يجب أن نبادر بالقراءة لأنها رحلة تأخذنا نحو آفاق أرحب وتمنحنا الاطلاع على الأدب والفكر والحضارة والتاريخ وقصص قد تكون ركيزة في تحديد أهدافنا في المستقبل. واكدت السهيل أن علينا واجب حث أبنائنا من الاطفال والطلاب في مختلف الاعمار على القراءة في كافة المجالات من أجل تحسين حصيلتهم اللغوية وتوسيع مداركهم واكتساب مهارات من القراءة التي تساهم في زيادة المعارف التاريخية والاجتماعية وفي كافة مناحي الحياة ولها دور في خلق التفكير الإبداعي لدى الأطفال وكذلك التوجه للحياة بقوة تمكنه من الاختيار ورسم مسار مستقبلي يساهم في خدمة نفسه ومجتمعه. ودار حوار بين الاطفال والكاتبة الأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل حول مجموعة القصص التي قدمتها للأطفال وشجعتهم على القراءة والكتابة لأنها مفتاح لافاق أرحب نحو بناء الشخصية وتوجهاتها المستقبلية. وشكرت إدارة مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا التابع لوكالة الغوث الدولية الدكتورة الكاتبة والأديبة سارة طالب السهيل على مشاركتها الأطفال في هذه الورشة القصصية الاي نالت استحسان الأطفال الذين تفاعلوا بشكل كبير مع الكاتبة والأديبة سارة طالب السهيل التي شجعتهم في اختيار طريق القرادة في كافة المعارف وكذلك التعبير بالكتابة والتي هي مؤشر على الاستفادة من القراءة بشكل مستمر. و قد شكرت الكاتبة سارة السهيل منظمة سكون العالمية و المتمثلة بالأستاذة داليا (جذور الصمود)الأسطى على هذه المبادرة الرائعة و مدير المخيم لحسن تعاونه وكل القائمين على المركز وسارة طالب السهيل كاتبة وشاعرة وباحثة غزيرة الإنتاج، يمتد عملها ليشمل أدب الأطفال، والدفاع عن حقوق الإنسان والحفاظ على التراث الثقافي تحمل درجات علمية متقدمة في علم النفس، وحقوق الإنسان والقانون الدولي، وتجمع بين العمق الأكاديمي والصوت الأدبي القوي لمعالجة مواضيع الصدمة والهوية، والعدالة الاجتماعية بأكثر من 100 عمل منشور، بما في ذلك دواوين شعرية، وقصص أطفال، ومواد تعليمية. لطالما دافعت سارة عن رفاهية المرأة والطفل من خلال سرد القصص تُرجمت قصصها، مثل سلمى والفئران الأربعة" و "نعمان والأرض الطيبة"وعدلت للمسرح بل ونشرت بطريقة برايل للقراء من ذوي الإعاقة البصرية في إطار مبادرة "جذور الصمود، وتقود سارة طالب السهيل ورش عمل في الكتابة التعبيرية وتدوين اليوميات للشباب في مجتمعات اللاجئين مستخدمة الكلمة المكتوبة سبيلا للشفاء، والتعبير عن الذات، والمرونة العاطفية تابعو جهينة نيوز على

الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين
الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين

وطنا نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • وطنا نيوز

الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل وقراءة مجموعة قصصية في مركز البرامج النسائية في مخيم حطين

وطنا اليوم:إستضاف مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا التابع لوكالة الغوث الدولية الكاتبة والأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل التي التقت الأطفال من الجنسين وقدمت مجموعة من القصص المخصصة للأطفال من تأليفها وقالت السهيل يجب أن نبادر بالقراءة لأنها رحلة تأخذنا نحو آفاق أرحب وتمنحنا الاطلاع على الأدب والفكر والحضارة والتاريخ وقصص قد تكون ركيزة في تحديد أهدافنا في المستقبل. واكدت السهيل أن علينا واجب حث أبنائنا من الاطفال والطلاب في مختلف الاعمار على القراءة في كافة المجالات من أجل تحسين حصيلتهم اللغوية وتوسيع مداركهم واكتساب مهارات من القراءة التي تساهم في زيادة المعارف التاريخية والاجتماعية وفي كافة مناحي الحياة ولها دور في خلق التفكير الإبداعي لدى الأطفال وكذلك التوجه للحياة بقوة تمكنه من الاختيار ورسم مسار مستقبلي يساهم في خدمة نفسه ومجتمعه. ودار حوار بين الاطفال والكاتبة الأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل حول مجموعة القصص التي قدمتها للأطفال وشجعتهم على القراءة والكتابة لأنها مفتاح لافاق أرحب نحو بناء الشخصية وتوجهاتها المستقبلية. وشكرت إدارة مركز البرامج النسائية في مخيم حطين في ماركا التابع لوكالة الغوث الدولية الدكتورة الكاتبة والأديبة سارة طالب السهيل على مشاركتها الأطفال في هذه الورشة القصصية الاي نالت استحسان الأطفال الذين تفاعلوا بشكل كبير مع الكاتبة والأديبة سارة طالب السهيل التي شجعتهم في اختيار طريق القرادة في كافة المعارف وكذلك التعبير بالكتابة والتي هي مؤشر على الاستفادة من القراءة بشكل مستمر. و قد شكرت الكاتبة سارة السهيل منظمة سكون العالمية و المتمثلة بالأستاذة داليا (جذور الصمود)الأسطى على هذه المبادرة الرائعة و مدير المخيم لحسن تعاونه وكل القائمين على المركز وسارة طالب السهيل كاتبة وشاعرة وباحثة غزيرة الإنتاج، يمتد عملها ليشمل أدب الأطفال، والدفاع عن حقوق الإنسان والحفاظ على التراث الثقافي تحمل درجات علمية متقدمة في علم النفس، وحقوق الإنسان والقانون الدولي، وتجمع بين العمق الأكاديمي والصوت الأدبي القوي لمعالجة مواضيع الصدمة والهوية، والعدالة الاجتماعية بأكثر من 100 عمل منشور، بما في ذلك دواوين شعرية، وقصص أطفال، ومواد تعليمية. لطالما دافعت سارة عن رفاهية المرأة والطفل من خلال سرد القصص تُرجمت قصصها، مثل سلمى والفئران الأربعة' و 'نعمان والأرض الطيبة'وعدلت للمسرح بل ونشرت بطريقة برايل للقراء من ذوي الإعاقة البصرية في إطار مبادرة 'جذور الصمود، وتقود سارة طالب السهيل ورش عمل في الكتابة التعبيرية وتدوين اليوميات للشباب في مجتمعات اللاجئين مستخدمة الكلمة المكتوبة سبيلا للشفاء، والتعبير عن الذات، والمرونة العاطفية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store