
الذهب يهبط عالميًا ويسجّل أسوأ أسبوع منذ أكثر من شهر
الذهب يتراجع عالميًا مع تراجع التوترات وتصريحات ترمب تهدئ الأسواق
سجّلت أسعار الذهب العالمية تراجعًا ملحوظًا، متأثرة بانخفاض حدة التوترات الجيوسياسية بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ما دفع المستثمرين إلى الابتعاد عن الذهب كملاذ آمن.
وانخفضت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.4% لتُسجّل 3,355.97 دولارًا للأوقية، في حين تراجعت العقود الآجلة الأمريكية بنسبة 1% إلى 3,372.20 دولارًا للأوقية، لتسجل بذلك أسوأ أداء أسبوعي منذ أكثر من شهر.
اقرأ أيضاً: الدولار يحقق أعلى مكاسب أسبوعية منذ أكثر من شهر وسط توترات الشرق الأوسط
ويأتي هذا التراجع عقب تصريحات أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ألمح فيها إلى إمكانية تهدئة سياسية وعسكرية وشيكة، ما خفف من قلق الأسواق تجاه تصعيد محتمل في الشرق الأوسط.
وقال نيتيش شاه، استراتيجي السلع الأساسية في شركة "WisdomTree"، إن التراجع في الذهب مرتبط بانخفاض الطلب على الأصول الآمنة بعد مؤشرات إيجابية على تراجع احتمالات المواجهة العسكرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
باكستان ترشح ترمب لجائزة نوبل للسلام
سرايا - رشحت باكستان الرئيس الأميركي دونالد ترمب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026 تقديرا لدوره في تهدئة التوتر بين إسلام آباد ونيودلهي. واعتبر مكتب رئيس الوزراء الباكستاني في بيان أمس الجمعة أن دور الوساطة الذي لعبه ترمب منع اندلاع صراع واسع النطاق بين الدولتين النوويتين، كان من الممكن أن يؤثر على ملايين الأشخاص. وأشار البيان إلى أنه تقرر ترشيح ترمب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026، مؤكدا أن جهود الرئيس الأميركي أظهرت أنه مؤيد للحلول السلمية والحوار، وأن ذلك عزز هويته بوصفه سفيرا حقيقيا للسلام. لكنّ المسؤولين الهنود نفوا من جانبهم أي دور لترمب في وقف إطلاق النار مع باكستان. وفي 7 مايو/أيار الماضي نشبت مواجهة عسكرية بين البلدين أسفرت عن سقوط ضحايا، وفي الـ10 من الشهر ذاته توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة أميركية. أفضال ترمب وأمس الجمعة نسب الرئيس الأميركي لنفسه الفضل في التوصل إلى اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا كان قد تم التفاوض عليه في واشنطن. وأعلنت الدولتان الأفريقيتان المتحاربتان في بيان مشترك الأربعاء الماضي أنهما وقعتا بالأحرف الأولى على اتفاق ينهي النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وسيتم توقيعه رسميا في العاصمة الأميركية الأسبوع المقبل. وكتب ترمب في منشور على منصته تروث سوشيال مؤكدا هذا الإنجاز "إنه يوم عظيم لأفريقيا، وبصراحة يوم عظيم للعالم". لكن نبرة التفاؤل تراجعت عندما اشتكى ترمب من تجاهل لجنة نوبل النرويجية له ولدوره في التوسط في النزاعات بين الهند وباكستان وصربيا وكوسوفو. كما طالب بأن ينسب إليه الفضل في "حفظ السلام" بين مصر وإثيوبيا، والتوسط في اتفاقيات أبراهام، وهي سلسلة اتفاقات تهدف إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل والعديد من الدول العربية. وخاض ترمب حملته الانتخابية بوصفه "صانع سلام" سيستخدم مهاراته التفاوضية لإنهاء الحروب في أوكرانيا وقطاع غزة بسرعة، لكن الحربين لا تزالان مستمرتين بعد 5 أشهر من توليه منصبه. يشار إلى أن الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما فاز بالجائزة بعد توليه منصبه بفترة وجيزة في عام 2009، لكن ترمب اعتبر خلال حملته الانتخابية لعام 2024 أن سلفه الديمقراطي لم يكن جديرا بهذا الشرف.


خبرني
منذ 3 ساعات
- خبرني
باكستان ترشح ترمب لجائزة نوبل للسلام
خبرني - رشحت باكستان الرئيس الأميركي دونالد ترمب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026 تقديرا لدوره في تهدئة التوتر بين إسلام آباد ونيودلهي. واعتبر مكتب رئيس الوزراء الباكستاني في بيان أمس الجمعة أن دور الوساطة الذي لعبه ترمب منع اندلاع صراع واسع النطاق بين الدولتين النوويتين، كان من الممكن أن يؤثر على ملايين الأشخاص. وأشار البيان إلى أنه تقرر ترشيح ترمب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026، مؤكدا أن جهود الرئيس الأميركي أظهرت أنه مؤيد للحلول السلمية والحوار، وأن ذلك عزز هويته بوصفه سفيرا حقيقيا للسلام. لكنّ المسؤولين الهنود نفوا من جانبهم أي دور لترمب في وقف إطلاق النار مع باكستان. وفي 7 مايو/أيار الماضي نشبت مواجهة عسكرية بين البلدين أسفرت عن سقوط ضحايا، وفي الـ10 من الشهر ذاته توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة أميركية. أفضال ترمب وأمس الجمعة نسب الرئيس الأميركي لنفسه الفضل في التوصل إلى اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا كان قد تم التفاوض عليه في واشنطن. وأعلنت الدولتان الأفريقيتان المتحاربتان في بيان مشترك الأربعاء الماضي أنهما وقعتا بالأحرف الأولى على اتفاق ينهي النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وسيتم توقيعه رسميا في العاصمة الأميركية الأسبوع المقبل. وكتب ترمب في منشور على منصته تروث سوشيال مؤكدا هذا الإنجاز "إنه يوم عظيم لأفريقيا، وبصراحة يوم عظيم للعالم". لكن نبرة التفاؤل تراجعت عندما اشتكى ترمب من تجاهل لجنة نوبل النرويجية له ولدوره في التوسط في النزاعات بين الهند وباكستان وصربيا وكوسوفو. كما طالب بأن ينسب إليه الفضل في "حفظ السلام" بين مصر وإثيوبيا، والتوسط في اتفاقيات أبراهام، وهي سلسلة اتفاقات تهدف إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل والعديد من الدول العربية. وخاض ترمب حملته الانتخابية بوصفه "صانع سلام" سيستخدم مهاراته التفاوضية لإنهاء الحروب في أوكرانيا وقطاع غزة بسرعة، لكن الحربين لا تزالان مستمرتين بعد 5 أشهر من توليه منصبه.


رؤيا
منذ 4 ساعات
- رؤيا
أميركا تحشد قاذفات بي-2 المسلحة بأقوى قنابل "أم القنابل" ضد المنشآت الإيرانية
تحركات قاذفات الشبح الأميركية بي-2 وتحضيرات لضربة محتملة على المنشآت النووية الإيرانية مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط بسبب التصعيد بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران، وترقب العالم لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن احتمال توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية، كشفت بيانات تتبع الرحلات الجوية والاتصالات الصوتية عن تحرك قاذفات الشبح من طراز بي-2، الوحيدة القادرة على حمل قنابل GBU-57 E/B المعروفة بـ"أم القنابل". وانطلقت ست قاذفات من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري الأميركية، متجهة إلى قاعدة جوية أميركية في غوام في المحيط الهادئ، حسبما نقلت شبكة "فوكس نيوز". تُعرف قاذفات بي-2 شبح بقدرتها على التخفي عن الرادارات، وتحمل القنابل الخارقة للتحصينات العميقة، مثل القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كيلوجرام)، والتي تعد أقوى قنبلة غير نووية في العالم. قوة قنبلة GBU-57 E/B وميزاتها تتميز هذه القنبلة بدقتها العالية، وترتبط بقنبلة GBU-43 المعروفة باسم "أم القنابل"، وتتمتع بقدرة تدميرية هائلة. فهي السلاح الوحيد القادر على اختراق تحصينات تحت الأرض يصل عمقها إلى 200 قدم (61 مترًا)، مثل المنشآت النووية الإيرانية في فوردو، قبل الانفجار، ما يجعلها أكثر فعالية من الصواريخ والقنابل التقليدية التي تنفجر عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام. يأتي هذا التحرك في ظل انتظار ترمب لرد طهران على المقترح الأميركي السابق بشأن البرنامج النووي الإيراني، مع منحه مهلة أسبوعين قبل اتخاذ القرار النهائي.