logo
لماذا اختارت الهند اسم "السندور" لعمليتها ضد باكستان؟

لماذا اختارت الهند اسم "السندور" لعمليتها ضد باكستان؟

وبحسب وسائل إعلام هندية، يُعتبر " السندور" مسحوقا أحمر يُستخدم تقليديا من قبل النساء الهنديات المتزوجات، حيث يُوضع على الجبهة كرمز للزواج والحياة الزوجية.
ووفقا لصحيفة "كيرالا كاومودي"، فإن اختيار هذا الاسم للعملية العسكرية يحمل رسالة رمزية قوية، تعكس إصرار الهند على رد الاعتبار للضحايا وحماية كرامة النساء الهنديات اللواتي فقدن أزواجهن خلال الهجمات.
وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، فيما نفت باكستان أي علاقة لها بالهجوم وقالت إن لديها معلومات مخابرات تشير إلى أن الهند تخطط لهجوم.
وتصاعدت التوترات بين الجارتين النوويتين في أعقاب هجوم شنه مسلحون الشهر الماضي على سياح في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، وألقت الهند باللوم على باكستان لدعمها الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهند تدعم ملكة جمال إنجلترا: دعوة للتحقيق في مزاعم سوء المعاملة في المسابقة العالمية
الهند تدعم ملكة جمال إنجلترا: دعوة للتحقيق في مزاعم سوء المعاملة في المسابقة العالمية

خليج تايمز

timeمنذ 3 ساعات

  • خليج تايمز

الهند تدعم ملكة جمال إنجلترا: دعوة للتحقيق في مزاعم سوء المعاملة في المسابقة العالمية

أدان وزير ولاية تلانجانا ورئيس منظمة بهارات راشترا ساميثي (BRS) كيه تي راما راو يوم الأحد سوء المعاملة المزعومة التي واجهتها ملكة جمال إنجلترا 2024، "ميلا ماجي"، خلال زيارتها الأخيرة إلى حيدر أباد لحضور مسابقة ملكة جمال العالم. في منشور شديد اللهجة على موقع X، أدان زعيم المنظمة البارز التلاعب بالضحايا من قبل المنظمين الذين تجاهلوا الادعاءات باعتبارها "لا أساس لها من الصحة، وغير متسقة، ومبالغ فيها". وأعرب كي تي راو عن دعمه لماجي في حديثها، ودعا أيضاً إلى إجراء تحقيق شامل في الادعاءات التي قدمتها. وأعلنت ماجي (24 عاماً)، التي كانت تمثل المملكة المتحدة في المسابقة العالمية، انسحابها المفاجئ من الحدث بعد أن زعمت أنها شعرت بالإهانة والاستغلال من قبل المنظمين. خروج مثير للجدل وفي مقابلة صريحة مع صحيفة "ذا صن"، وصفت ماجي التجربة بأنها غير مريحة للغاية، حتى أنها ذهبت إلى حد القول إنها "أُجبرت على الشعور وكأنها عاهرة". بعد وصولها إلى حيدر آباد في 7 مايو، غادرت ماجي الهند بعد أسبوع تقريباً، في 16 مايو، قاطعةً رحلتها في مسابقة ملكة جمال العالم. أثار قرارها اهتماماً دولياً، وأثار تساؤلات حول السلوك والثقافة المحيطة بالمسابقة. رداً على الجدل، نشر كي تي راما راو رسالة تضامن على X. وكتب: "يتطلب الأمر شجاعة كبيرة للوقوف وفضح العقلية المعادية للنساء، وخاصةً في المحافل الدولية مثل مسابقة ملكة جمال العالم. أنتِ امرأة قوية جداً يا ميلا ماجي، وأنا آسف حقاً لما مررتِ به في ولايتنا، تيلانجانا". وأكد أن تجربة ماجي لا تعكس القيم الراسخة في الولاية. "للأسف، ما مرتِ به لا يُمثل صورة تيلانجانا الحقيقية. أتمنى أن تتحسن حالتك قريباً. وبصفتي أباً لفتاة، أتمنى ألا تمر أي امرأة أو فتاة بمثل هذه التجارب المروعة." ودعا راو إلى المساءلة، وأدان أي جهود تهدف إلى التقليل من أهمية ادعاءات ماجي أو رفضها، وحث على إجراء تحقيق شفاف في مزاعمها. وأضاف "كما أنني أدين بشدة موقف التلاعب بالضحايا وأطالب بإجراء تحقيق شامل في الادعاءات التي قدمتها ملكة جمال إنجلترا ميلا ماجي". "لم أستطع أن أكون جزءاً منه" أوضحت ماجي أنها انضمت إلى المسابقة على أمل أن تكون صوتاً للتغيير، لكن توقعاتها سرعان ما تبددت. قالت: "اضطررنا إلى الجلوس كقرود تقوم بأداء... وأخلاقياً، لم أستطع المشاركة". أشارت إلى أنها حاولت التحدث عن القضايا التي تدعمها، لكن "كان من الواضح أن الرجال على الطاولة لم يكونوا مهتمين". وأضافت أن هناك "حديثاً قصيراً غريباً" جعلها "تشعر بعدم الارتياح". ووصفت ماجي منظمة ملكة جمال العالم بأنها "عتيقة بالماضي"، وانتقدت الانفصال بين القيم المعلنة للمسابقة وواقع أحداثها. ونقلت صحيفة "ذا صن" عن ماجي قولها: "كل التيجان والأوشحة في العالم لا تعني شيئاً قبالة استخدام صوتك وإحداث فرق في العالم". بعد مغادرتها، مثلّت شارلوت غرانت، وصيفة ملكة جمال إنجلترا الأولى، بلدها بكلّ تهذيبٍ. وصلت شارلوت إلى الهند يوم الأربعاء، وحظيت منذ ذلك الحين بترحيب حارّ في رابطة ملكة جمال العالم.

سيف علي خان: السينما انعكاس لروح الأمة
سيف علي خان: السينما انعكاس لروح الأمة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

سيف علي خان: السينما انعكاس لروح الأمة

ضمن جلسات منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية، نُظّمت جلسة حوارية مع نجم السينما الهندية سيف علي خان، أدارها الإعلامي أنس بوخش، وتناولت دور السينما كوسيلة فعّالة للقوة الناعمة، وأثرها في نقل الثقافات وتعزيز التواصل بين الشعوب. وأكد خان خلال الحوار أن السينما تُعد من أبرز أدوات تصدير الهوية الثقافية، إذ تُمكّن الدول من مشاركة تراثها وفنونها ومعتقداتها وجمالها مع العالم، وقال: «أرى السينما كقوة ناعمة تستطيع كل دولة من خلالها أن تُعبّر عن نفسها وتنقل قيمها وهويتها الحضارية». ولفت نجم بوليوود إلى أن تأثير السينما لا يقتصر على الترفيه، بل يمتد إلى الحياة اليومية للناس، وذكر مثالاً على ذلك بقوله: «كنت أتحدث مع شخص في دبي، وأخبرني بأنه رغم كونه عربياً، فقد أقام نوعاً من الطقوس الهندية في حفل زفافه، إذ ارتدت العروس الساري، وتم تشغيل الموسيقى الهندية، هذا يعني أننا نجحنا في تصدير ثقافتنا من خلال الأفلام، ويُعبر كثيراً عنّا كأمة». وشدّد خان على أن الفن، بما في ذلك السينما، يُعد انعكاساً صادقاً لروح الأمة، مضيفاً: «عندما نشاهد فيلماً حقيقياً على منصة مثل نتفليكس، فإننا نعيش تجربة ثقافية جديدة، ونرى كيف يعيش الناس في أماكن أخرى. الفيلم الصادق يشبه السفر، لأنه ينقل روح المكان وأصالته». كما تطرق نجم بوليود إلى انتشار مفهوم «القوة الناعمة» بشكل متزايد في الحديث عن السينما، معتبراً أن التحولات العالمية الراهنة تبرز أهمية هذا النوع من التأثير الثقافي. وقال:«أصبحنا نسمع كثيراً عن مصطلح القوة الناعمة في سياق السينما، ومع كل ما يحدث في العالم اليوم، أعتقد أنه من الضروري أن نكون واعين بأهميتها ودورها المتنامي». وفي ختام حديثه، وجه خان نصيحة إلى صنّاع الأفلام، داعياً إياهم إلى الحفاظ على الخصوصية الثقافية والأصالة في أعمالهم، قائلاً: «أفضل ما يمكن أن يقدمه الفنان هو أن يبقى وفيّاً لثقافته. إذا سألني أحد الأجانب عن فيلم هندي أنصحه بمشاهدته، فلن أرشّح له فيلماً تم تصويره في نيويورك أو لندن، بل بعمل فني ينبض بالحياة في قلب بلادنا، لأنه الأكثر صدقاً وتمثيلاً لهويتنا».

«عبدالسلام» يحتاج إلى 49.8 ألف درهم لسداد متأخرات إيجارية
«عبدالسلام» يحتاج إلى 49.8 ألف درهم لسداد متأخرات إيجارية

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

«عبدالسلام» يحتاج إلى 49.8 ألف درهم لسداد متأخرات إيجارية

قال (عبدالسلام - هندي) إنه واجه ظروفاً مالية صعبة منعته من سداد الأقساط الإيجارية للمنزل الذي يقيم فيه، مضيفاً أن الأقساط تراكمت عليه حتى بلغت قيمتها 49 ألفاً و806 دراهم. وذكر أن مالك المسكن أقام ضده قضية إيجارية، أخيراً، لإلزامه بدفع المتأخرات. وشرح أنه فقد عمله، قبل عامين تقريباً، واستفاد من مدخراته في سداد التزاماته المالية خلال الفترة الماضية، بما فيها الرسوم الدراسية لأبنائه وأقساط الإيجار، لكنه استنفدها قبل أن يتمكن من العثور على فرصة عمل أخرى، وأضاف أنه كان يتقاضى راتباً شهرياً 16 ألف درهم، يدخر جزءاً بسيطاً منه، بعد الوفاء بالالتزامات، لكنه فقد وظيفته، وهي مصدر دخله الوحيد، ما دفع أسرته، المكونة من زوجة وثلاثة أبناء، إلى مغادرة الدولة والعودة إلى بلاده. وأكمل: «نفدت المدخرات العام الماضي، وبدأت الديون والالتزامات تتراكم عليّ، وأمام عجزي عن سداد الإيجار، أقام مالك المسكن دعوى قضائية، لمطالبتي بسداد المتأخرات، وقد شرحت له الظروف التي أمرّ بها، لكنه أصر على السداد». وتابع: «أحاول جاهداً البحث عن وظيفة جديدة حتى أتمكن من إعادة لمّ شمل أسرتي، لكن محاولاتي باءت بالفشل، حتى أصبحت عاجزاً عن الوفاء بالتزاماتي»، مناشداً أصحاب القلوب الرحيمة وأهل الخير مساعدته على تدبير قيمة المتأخرات الإيجارية، لحمايته من الطرد من المنزل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store