logo
أسواق الإمارات: أهم الأحداث المؤثرة على تداولات اليوم 12 يونيو 2025

أسواق الإمارات: أهم الأحداث المؤثرة على تداولات اليوم 12 يونيو 2025

أرقاممنذ يوم واحد

على انخفاض طفيف وبواقع 4 نقاط عند مستوى 5595 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 810 ملايين درهم. تفاصيل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خاص "ماغنيت" للعربية: قفزة في استثمارات الذكاء الاصطناعي بالشرق الأوسط
خاص "ماغنيت" للعربية: قفزة في استثمارات الذكاء الاصطناعي بالشرق الأوسط

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

خاص "ماغنيت" للعربية: قفزة في استثمارات الذكاء الاصطناعي بالشرق الأوسط

قالت مديرة فريق الأبحاث في "ماغنيت - MAGNITT"، فرح النحلاوي، إن استثمارات الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شهدت نمواً ملحوظاً بين عامي 2022 و2024، حيث ارتفعت حصتها من الاستثمار الجريء من 8% في 2022 إلى 12% في عام 2024. وأضافت النحلاوي، في مقابلة مع "العربية Business"، أن الشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي كجزء من خدماتها (AI Enabled) شكّلت النسبة الأكبر من الاستثمارات، مقارنة بالشركات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي كأساس في نموذج أعمالها (AI Native). وشهدت دول مثل الإمارات ومصر تركيزاً كبيراً على هذا النوع من الشركات. وأوضحت أنه في قطاع التقنية المالية (فينتك)، جمعت الشركات نحو 174 مليون دولار، 66% منها كانت لشركات AI Enabled، ما يعكس اعتماداً متزايداً على الذكاء الاصطناعي كأداة داعمة للخدمات المالية. ولفتت إلى أن الإمارات تقود المبادرات في هذا المجال من خلال استراتيجيتها الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031، إلى جانب استثمارات كبيرة من مؤسسات مثل "ستي فيو" و"غوغل" وصناديق مثل "واعد فنتشرز". كما أطلقت السعودية استراتيجية AI للفترة 2025-2030، وسط حضور استثماري قوي لمصر. وذكرت أن من أبرز الصفقات التي شهدها القطاع خلال الفترة بين 2022 و2024، صفقة شركة Paymob بقيمة 50 مليون دولار، تليها شركة The Applied AI Company بـ42 مليون دولار. وشهد الربع الأول من عام 2025 صفقة جديدة تفوق قيمتها 50 مليون دولار. وأشارت إلى أنه من حيث عدد الصفقات، فتصدرت "غايا أكسلريتورز" من السعودية المشهد، تلتها "فلات 6 لابز" و"500 غلوبال"، وسط نشاط لافت من مستثمرين محليين مثل "فانت أو إنفسترز".

الرئيس الإماراتي ورئيس وزراء باكستان يناقشان القضايا الإقليمية والدولية
الرئيس الإماراتي ورئيس وزراء باكستان يناقشان القضايا الإقليمية والدولية

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

الرئيس الإماراتي ورئيس وزراء باكستان يناقشان القضايا الإقليمية والدولية

بحث رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد مع رئيس وزراء جمهورية باكستان شهباز شريف، القضايا الإقليمية والدولية، كما تبادلا وجهات النظر بشأنها، وأكدا في السياق ذاته أهمية دعم الجهود الدولية للحفاظ على الاستقرار، وترسيخ السلم الإقليمي والدولي. جاء ذلك في أثناء استقبال الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات، في قصر الشاطئ في أبوظبي، رئيس وزراء باكستان الذي يقوم بزيارة عمل إلى الدولة، إذ ناقشا في اللقاء مسارات التعاون المشترك بين البلدين، خاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتنموية. وشددا على مواصلة تعزيز التعاون البناء بين البلدين، وتوسيع مجالاته نحو آفاق أرحب من النمو والتقدم، بما يخدم مصالحهما المشتركة ويدعم رؤيتهما التنموية نحو تحقيق الازدهار لشعبيهما. في الوقت ذاته "أشاد رئيس الوزراء الباكستاني بجهود رئيس الإمارات في الحفاظ على الاستقرار والسلم والأمن الإقليمي والعالمي، مثمناً الدور المحوري للدبلوماسية الإماراتية في تعزيز الحوار وإيجاد أرضيات مشتركة للحلول الدبلوماسية في معالجة النزاعات والأزمات في المنطقة والعالم"، وفقاً لـ"وام".

137 % ارتفاع السياحة المتبادلة
 بين السعودية وأوزبكستان
137 % ارتفاع السياحة المتبادلة
 بين السعودية وأوزبكستان

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

137 % ارتفاع السياحة المتبادلة بين السعودية وأوزبكستان

تشهد العلاقات السعودية - الأوزبكية تحولًا إستراتيجيًا لافتًا، حيث انتقلت فيه من النمط البروتوكولي التقليدي، إلى شراكة تنموية متعددة المسارات، تُجسّدها مشروعات استثمارية ضخمة، وتفاهمات اقتصادية نوعية، تقودها المملكة ضمن رؤيتها الطموحة 2030 التي تعزز الانفتاح، وتوسّع خارطة المصالح السعودية حول العالم. وجاء هذا التحول مدفوعًا بالتقارب السياسي، وتكامل المصالح الاقتصادية، وتزايد التقاطع في أولويات التنمية لدى البلدين، فلم تعد العلاقة مقتصرة على الدبلوماسية، بل أصبحت ترتكز على أرقام ومشاريع واستثمارات واقعية، جعلت المملكة واحدة من أكبر الشركاء الإستراتيجيين لأوزبكستان. حضور سعودي متصاعد وقّع الجانبان منذ عام 2022 ما يزيد على 13 اتفاقية استثمارية، تجاوزت قيمتها الإجمالية 12 مليار دولار، تشمل مجالات حيوية كـالطاقة المتجددة، والزراعة، والسياحة، والصحة، والبنية التحتية، وذلك بدعم مباشر من صندوق التنمية السعودي، ومشاركة فاعلة من شركات وطنية كبرى. وتنفذ العديد من الشركات السعودية، مجموعة من مشاريع الطاقة في أوزبكستان، بقيمة تفوق 2.5 مليار دولار، من بينها محطة طاقة حرارية بسعة 1500 ميغاواط في منطقة سرداريا، ومشاريع رياح وشمسية وهيدروجين أخضر، تدعم خطة طشقند، لرفع إنتاج الطاقة المتجددة إلى 40% بحلول 2030. الأمن الغذائي.. أولوية مشتركة وفي المجال الزراعي، تسعى المملكة من خلال برامج تمويل وتقنيات حديثة، إلى دعم التحول الزراعي في أوزبكستان، عبر مشاريع في أنظمة الري، والأسمدة، وسلاسل التبريد، وذلك في إطار تعزيز الأمن الغذائي السعودي والإقليمي على السواء. السياحة الثقافية.. جسور التاريخ وتسجّل السياحة السعودية إلى أوزبكستان نموًا متسارعًا، حيث ارتفع عدد الزوّار السعوديين من 1,731 في عام 2022 إلى أكثر من 4,100 في 2024، ضمن جهود وتعاون مشترك لتفعيل السياحة الثقافية، وتعريف الأجيال الجديدة بالمواقع الإسلامية المرتبطة بالعلماء المسلمين، مثل الإمام البخاري والترمذي. وفي المقابل، تشهد المملكة إقبالًا متزايدًا من السيّاح الأوزبك الذين يتوافدون إلى الوجهات التراثية والسياحية في العُلا، والدرعية ومشاريع البحر الأحمر، إلى جانب أداء مناسك الحج والعمرة، وسط اهتمام متنامٍ من شركات السياحة الأوزبكية، بتنظيم برامج شاملة لزيارة المملكة، لا تقتصر على الجانب الديني، بل تشمل أيضًا البُعد التاريخي والتنموي، الذي تعكسه المشاريع الكبرى في إطار رؤية السعودية 2030. وتسعى الهيئات والجهات السياحية في البلدين، إلى تطوير مسارات جديدة للتبادل السياحي، تقوم على تعزيز الفهم المتبادل، واستثمار الجذور الإسلامية والثقافية، بما يسهم في بناء جسور مستدامة بين شعبي البلدين. الصحة والبنية التحتية.. تنمية شاملة يشمل التعاون السعودي مشاريع تنموية في الصحة والبنية التحتية، أبرزها تمويل بناء مستشفيات ومرافق صحية رقمية، وتطوير شبكات المياه والصرف، بدعم من صندوق التنمية السعودي، وتنفذها شركات سعودية ذات خبرة واسعة. «عكاظ» في طشقند.. حضور إعلامي وتشارك صحيفة «عكاظ» في تغطية أعمال منتدى طشقند الدولي للاستثمار 2025، بصفتها الممثل الإعلامي السعودي، ضمن وفود إعلامية من أكثر من 70 دولة، مسلطةً الضوء على الحضور السعودي المتنامي في أوزبكستان، وأبعاد الشراكة الإستراتيجية في ظل الرؤية الاقتصادية الجديدة للمملكة. الاستثمار كأداة ناعمة بهذا الحضور المتكامل، تؤكد المملكة أن استثماراتها في الخارج ليست فقط مشاريع مالية، بل أدوات لبناء الثقة، ودعم الشراكة، وتعزيز الاستقرار. وفي طشقند، كما في عواصم العالم، تحضر السعودية بشركاتها وصناديقها الاسثمارية وكفاءاتها، حاملةً معها رؤية تنموية تصنع الفارق. وتبرهن العلاقة مع أوزبكستان، أن الدبلوماسية السعودية، دخلت مرحلة التأثير الاقتصادي المباشر. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store