
"واشنطن بوست": قراصنة يهاجمون وكالات أميركية.. ما علاقة مايكروسوفت
وأضافت الصحيفة: "استغل قراصنة ثغرة أمنية كبيرة في برنامج مايكروسوفت لشن هجوم على وكالات وشركات حكومية خلال الأيام القليلة الماضية".
ووفقا لمعلوماتها، استُهدفت وكالات وطنية وإقليمية وجامعات وشركات طاقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة ، بالإضافة إلى كندا وأستراليا، بدأت التحقيق في ثغرة "شير بوينت". وأكدت أن هوية منفذ عملية الاختراق وهدفها النهائي لا يزالان غير واضحين. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 14 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
تقرير أميركي يعلن: ترامب منع إسقاط النظام الإيراني
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية في تقرير جديد أنَّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب، منع إسرائيل من إسقاط النظام الإيراني خلال الحرب التي اندلعت بين إيران وإسرائيل خلال شهر حزيران الماضي. وذكرت الصحيفة أن ترامب وافق على شن إسرائيل الهجوم العسكريّ على إيران، لكنه وضع شرطاً أساسياً مفاده أنه لن يواصل دعمه لتل أبيب إلا إذا كان تقدم الأخيرة على قدر التوقعات. وذكرت الصحيفة أنه بحلول الوقت الذي أعلن فيه ترامب وقف إطلاق النار، أفادت التقارير أن القوات الإسرائيلية كانت على أهبة الاستعداد لضرب أهداف رئيسية للنظام الإيراني. ونقل التقرير عن مصدر إسرائيلي رفيع المستوى قوله، إن الهجوم أخّر البرنامج النووي الإيراني "عاماً واحداً على الأقل، وربما عامين"، وأضاف: "إيران لم تعد دولة على عتبة السلاح النووي". الصحيفة تقول إنَّ التقييمات الإسرائيلية والأميركية تتفق على أن الضربات عطّلت منشآت رئيسية لتخصيب اليورانيوم في نطنز وفوردو وأصفهان. كذلك، يقولُ مصدر إسرائيلي إنَّ الضربات الإسرائيلية "أدت أيضاً إلى تدمير اللوجستيات النووية الإيرانية، والأرشيف، ومعدات الاختبار، ومراكز القيادة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 16 ساعات
- ليبانون 24
تقرير أميركي يعلن: ترامب منع إسقاط النظام الإيراني
كشفت صحيفة " واشنطن بوست" الأميركية في تقرير جديد أنَّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، منع إسرائيل من إسقاط النظام الإيراني خلال الحرب التي اندلعت بين إيران وإسرائيل خلال شهر حزيران الماضي. وذكرت الصحيفة أن ترامب وافق على شن إسرائيل الهجوم العسكريّ على إيران، لكنه وضع شرطاً أساسياً مفاده أنه لن يواصل دعمه لتل أبيب إلا إذا كان تقدم الأخيرة على قدر التوقعات. وذكرت الصحيفة أنه بحلول الوقت الذي أعلن فيه ترامب وقف إطلاق النار، أفادت التقارير أن القوات الإسرائيلية كانت على أهبة الاستعداد لضرب أهداف رئيسية للنظام الإيراني. ونقل التقرير عن مصدر إسرائيلي رفيع المستوى قوله، إن الهجوم أخّر البرنامج النووي الإيراني "عاماً واحداً على الأقل، وربما عامين"، وأضاف: "إيران لم تعد دولة على عتبة السلاح النووي". الصحيفة تقول إنَّ التقييمات الإسرائيلية والأميركية تتفق على أن الضربات عطّلت منشآت رئيسية لتخصيب اليورانيوم في نطنز وفوردو وأصفهان.


بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- بيروت نيوز
صحيفة تكشف المفاجأة.. هذا ما استهدفته إسرائيل في إيران خلال الحرب
كشفت صحيفة واشنطن بوست السبت، أن عملية 'الأسد الصاعد' التي نفذتها إسرائيل داخل إيران، ربما عطّلت بشكل كبير مشاريع استراتيجية حساسة كانت تسعى طهران لتطويرها، من ضمنها سلاح نبض كهرومغناطيسي (EMP)، وقنبلة اندماج نووي، ورأس حربي انشطاري تقليدي. ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية إسرائيلية قولها إن قادة الحرس الثوري الإيراني كانوا يشجعون تطوير سلاح EMP، معتبرين أنه لا ينتهك فتوى المرشد الأعلى علي خامنئي، التي تحرّم الأسلحة النووية. ويُصمم هذا النوع من الأسلحة لتوليد دفعة هائلة من الإشعاع الكهرومغناطيسي، قادرة على تعطيل البنية التحتية التكنولوجية والإلكترونية في نطاق واسع. وبحسب ورقة حقائق صادرة عن مكتب الحماية من الإشعاع في ولاية واشنطن، فإن هذه الأسلحة تُشكّل تهديدًا استراتيجيًا نظراً لقدرتها على تدمير شبكات الاتصالات والطاقة دون خسائر بشرية مباشرة، ما يجعلها سلاحًا مثالياً في الحروب غير التقليدية. وفي سياق العمليات العسكرية، نقل التقرير أن إسرائيل نجحت خلال الهجمات الأخيرة في تدمير نحو 3000 صاروخ باليستي، و80% من منصات الإطلاق البالغ عددها نحو 500 منصة، مما شكّل ضربة قوية للبنية العسكرية الإيرانية. كما زعمت المصادر أن إيران كانت تهدف إلى مضاعفة مخزونها من الصواريخ الباليستية ليصل إلى 8000 صاروخ قبل اندلاع الحرب، وهو ما دفع إسرائيل إلى تنفيذ ضربات استباقية. ورغم هذه النجاحات، تفاجأت إسرائيل – وفق المصدر – بعدد الصواريخ الإيرانية العاملة بالوقود الصلب، والتي تمثل تهديدًا مباشرًا نظرًا لسرعة إطلاقها واستعدادها القتالي. وأشارت المصادر أيضًا إلى أن جزءًا من الحملة الإسرائيلية تضمن عمليات اغتيال ممنهجة طالت شخصيات بارزة في البرامج النووية الإيرانية، مع تعويل على أن تُثني هذه الاستهدافات علماء آخرين عن الانضمام إلى هذه البرامج، خوفًا من المصير نفسه. (JP)