
"واشنطن بوست": قراصنة يهاجمون وكالات أميركية.. ما علاقة مايكروسوفت
وأضافت الصحيفة: "استغل قراصنة ثغرة أمنية كبيرة في برنامج مايكروسوفت لشن هجوم على وكالات وشركات حكومية خلال الأيام القليلة الماضية".
ووفقا لمعلوماتها، استُهدفت وكالات وطنية وإقليمية وجامعات وشركات طاقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة ، بالإضافة إلى كندا وأستراليا، بدأت التحقيق في ثغرة "شير بوينت". وأكدت أن هوية منفذ عملية الاختراق وهدفها النهائي لا يزالان غير واضحين. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 14 ساعات
- ليبانون 24
مايكروسوفت تعترف بثغرتها.. وقراصنة صينيون يخترقون وكالة نووية أميركية
أقرت شركة الأميركية بأن قراصنة من الصين استغلوا ثغرة في برمجياتها لاختراق مئات الوكالات الحكومية، من بينها الوكالة النووية الأميركية، وحكومات في أوروبا والشرق الأوسط. وألقت شركة مايكروسوفت باللوم على ثغرة في برنامج "شيربوينت" لتبادل الوثائق، وقالت إن خوادم برنامجها تعرضت للاختراق من قبل جهات تتخذ من الصين مقرا لها، مشيرة إلى أن التحقيقات ما تزال مستمرة. وقالت ذات الشركة أن القراصنة بدأوا استغلال هذه الثغرة منذ 7 تموز. وأوضحت شركة الأمن السيبراني الهولندية"Eye Security" أن 400 مؤسسة ووكالة تأثرت بهذا الاختراق، فيما أفادت وكالة " بلومبرغ"، الأربعاء، أن من بين الضحايا الوكالة الأميركية المسؤولة عن الإشراف على الأسلحة النووية، إلى جانب حكومات وطنية في أوروبا والشرق الأوسط. وبحسب صحيفة واشنطن بوست ، تم اختراق المعاهد الوطنية للصحة والعديد من الوكالات الحكومية الأخرى وشركات الطاقة والجامعات أيضا. وأوضحت الشركة الأميركية، في بيان، أن القراصنة قاموا برفع نصوص برمجية خبيثة مكنتهم من "سرقة مواد تشفيرية أساسية". وذكرت صحيفة "ذا إندبندنت" أن مايكروسوفت ربطت هذا الهجوم بمجموعتين رئيسيتين هما "Linen Typhoon" و"Violet Typhoon"، كما نبهت إلى أن مجموعة صينية أخرى تُدعى "Storm-2603" استهدفت أنظمتها أيضا. وقالت الشركة في رسالة إلى عملائها إنها أصدرت تحديثات أمنية شاملة جديدة لمعالجة الحادث، ونبهت إلى ضرورة تثبيت هذه التحديثات من أجل الحماية. وقال كارلوس بيريز ، مدير استخبارات الأمن في شركة TrustedSec، والذي سبق له تدريب فرق الحماية الإلكترونية في الجيش الأميركي، لصحيفة "الإندبندنت": "هذه ثغرة أمنية حرجة ذات تداعيات واسعة النطاق. إنها تتيح تنفيذ التعليمات البرمجية عن بعد بدون مصادقة على خوادم شيربوينت، والتي تعد جزءا أساسيا من البنية التحتية للمؤسسات". وتابع: "ما يزيد من خطورة الثغرة هو أنها تكشف الأسرار التشفيرية، مما يسمح للمهاجمين بتحويل أي طلب موثق في شيربوينت إلى تنفيذ تعليمات عن بعد. وهذه قدرة خطيرة إذا وقعت في أيدي جهات خبيثة".


ليبانون ديبايت
منذ 14 ساعات
- ليبانون ديبايت
اختراق صيني واسع لمايكروسوفت... والوكالة النووية الأميركية من بين الضحايا
اعترفت شركة مايكروسوفت الأميركية بأن قراصنة مدعومين من الصين استغلوا ثغرة في برمجية "شيربوينت" التابعة لها، لاختراق مئات الوكالات والمؤسسات الحكومية، من بينها الوكالة الأميركية للإشراف على الأسلحة النووية، وعدد من الحكومات الوطنية في أوروبا والشرق الأوسط. وقالت الشركة في بيان إن خوادمها تعرّضت لهجوم سيبراني واسع منذ 7 تموز، ووجّهت أصابع الاتهام إلى مجموعتين صينيتين تُعرفان باسم "Linen Typhoon" و"Violet Typhoon"، كما كشفت أن مجموعة أخرى تدعى "Storm-2603" شاركت في محاولة استهداف إضافية. ونقلت وكالة "بلومبرغ" أن نحو 400 مؤسسة، بينها الوكالة النووية الأميركية، تأثرت بالهجوم، فيما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الاختراق طال أيضًا المعاهد الوطنية للصحة، وعدداً من الجامعات وشركات الطاقة الأميركية. وأوضحت شركة الأمن السيبراني الهولندية "Eye Security" أن القراصنة قاموا برفع نصوص برمجية خبيثة إلى الخوادم، مكّنتهم من "سرقة مواد تشفيرية أساسية"، مشيرة إلى أن الهجوم كان منظماً ويهدف إلى جمع معلومات حساسة. وأبلغت مايكروسوفت عملاءها أنها أصدرت حزمة تحديثات أمنية جديدة لمعالجة الثغرة، داعية إلى تثبيتها فورًا لتفادي أي اختراقات إضافية، فيما لا تزال التحقيقات جارية لتحديد مدى الضرر الفعلي للهجوم.


صدى البلد
منذ 16 ساعات
- صدى البلد
إتجار بالبشر وتحـ.رش بالأطفال... ترامب يواجه ضغوطًا جمة بسبب إبستين
يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته ضغوطًا سياسية متزايدة على خلفية ما يعرف بـ"ملفات جيفري إبستين"، في ظل مطالبات من مشرعين في مجلس النواب بالإفراج عنها، وسط استياء واسع بين صفوف الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء، وفق تقرير حديث نشرته صحيفة واشنطن بوست. وصوتت لجنة فرعية في مجلس النواب، للمرة الأولى، لصالح إصدار مذكرات استدعاء رسمية تطالب وزارة العدل بالكشف عن الوثائق المرتبطة بالقضية، والتي يتوقع أن تتضمن أسماء شخصيات بارزة من الإدارات الأمريكية المتعاقبة. وقد صوت ثلاثة نواب جمهوريين إلى جانب الديمقراطيين في هذا المسعى. وأكد متحدث باسم لجنة الرقابة البرلمانية أن "مذكرات الاستدعاء ستصدر قريبًا"، فيما لفت البيان إلى أن اللجنة وافقت كذلك على استدعاء شخصيات مثل بيل وهيلاري كلينتون، ومدراء سابقين لمكتب التحقيقات الفيدرالي، وعدد من وزراء العدل السابقين، من بينهم وليام بار وجيف سيشنز. استغلال الأطفال وأشعل تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الجدل مجددًا، بعدما كشف أن المدعية العامة باميلا بوندي أبلغت ترامب في مايو الماضي أن اسمه ورد "عدة مرات" في ملفات إبستين، إلى جانب أسماء العديد من الشخصيات التي كانت على صلة به. وأشارت بوندي إلى أن الوثائق تحتوي على "مزاعم غير موثقة" ومعلومات حساسة، من ضمنها محتوى يتعلق باستغلال الأطفال. وكان ترامب قد صرح الأسبوع الماضي بأن بوندي أكدت له أن اسمه غير مذكور في الملفات، معتبرًا أن القضية برمتها "خدعة جديدة من الإعلام الليبرالي والديمقراطيين"، على حد وصفه في منشور على منصته "تروث سوشيال". لكن الغضب داخل الحزب الجمهوري آخذ في التصاعد، خاصة مع خروج النواب لقضاء عطلتهم الصيفية، حيث يتوقع أن يواجهوا تساؤلات صعبة من ناخبيهم بشأن موقف الحزب من هذه القضية. الاتجار بالبشر وفي خطوة لافتة، وافق رئيس اللجنة جيمس كومر على استدعاء جيلاين ماكسويل، صديقة إبستين السابقة والمدانة في قضايا استغلال قاصرات، للإدلاء بشهادتها في جلسة مرتقبة الشهر المقبل في فلوريدا. في المقابل، رفض قاضٍ في فلوريدا طلب وزارة العدل بالكشف عن شهادات هيئة المحلفين الكبرى المرتبطة بتحقيقات إبستين بين عامي 2005 و2007، مبررًا ذلك باعتبارات السرية القانونية. وتواصل الوزارة جهودها للإفراج عن شهادات أخرى من ولاية نيويورك، حيث وجهت لإبستين تهم الاتجار بالبشر قبل انتحاره في السجن عام 2019، في حين أدينت ماكسويل لاحقًا في القضية ذاتها. من جهتهم، يسعى الديمقراطيون إلى استغلال القضية سياسيًا خلال عطلة الكونجرس، متهمين ترامب والجمهوريين بمحاولة "حماية المتورطين من النخبة"، كما وصفهم زعيم الأقلية الديمقراطية هاكيم جيفريز الذي قال: "من الواضح أن الجمهوريين يحمون نمط حياة الأغنياء عديمي الضمير، حتى لو شمل ذلك المتحرشين بالأطفال".