logo
'بوجبا' يودع الوحدات تمهيدا للاحتراف بالعراق

'بوجبا' يودع الوحدات تمهيدا للاحتراف بالعراق

رؤيا نيوزمنذ 19 ساعات
نشر لاعب كرة القدم محمد عبد المطلب 'بوجبا'، منشورا على حسابه الرسمي على مواقع التواصل الإجتماعي، يؤكد من خلاله مغادرة فريق الوحدات.
وكتب 'بوجبا': 'اليوم أكتب أصعب الكلمات في مسيرتي و هي كلمات الوداع، منذ أول يوم ارتديت فيه قميص المارد الاخضر ، كنت أحمل في قلبي حبكم ودعمكم، أنتم كنتم القوة التي تدفعني في الملعب والروح التي تمنحني الشغف في كل مباراة، قد نختلف في النتائج، قد تمر علينا لحظات فرح وحزن، لكن حب هذا الشعار يجمعنا دائمًا'.
وتابع: 'أغادر اليوم بجسد بعيد، لكن قلبي سيبقى بينكم، إلى اللقاء وليس وداعا والله الموفق'.
وأشارت أنباء صحفية في الفترات الماضية، عن اتفاق 'بوجبا' مع فريق الميناء العراقي، للعب بصفوفه خلال الموسم المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بوجبا" يودع الوحدات تمهيدا للاحتراف بالعراق
"بوجبا" يودع الوحدات تمهيدا للاحتراف بالعراق

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

"بوجبا" يودع الوحدات تمهيدا للاحتراف بالعراق

اضافة اعلان وكتب "بوجبا": "اليوم أكتب أصعب الكلمات في مسيرتي و هي كلمات الوداع، منذ أول يوم ارتديت فيه قميص المارد الاخضر ، كنت أحمل في قلبي حبكم ودعمكم، أنتم كنتم القوة التي تدفعني في الملعب والروح التي تمنحني الشغف في كل مباراة، قد نختلف في النتائج، قد تمر علينا لحظات فرح وحزن، لكن حب هذا الشعار يجمعنا دائمًا".وتابع: "أغادر اليوم بجسد بعيد، لكن قلبي سيبقى بينكم، إلى اللقاء وليس وداعا والله الموفق".وأشارت أنباء صحفية في الفترات الماضية، عن اتفاق "بوجبا" مع فريق الميناء العراقي، للعب بصفوفه خلال الموسم المقبل.

حوارية في "شومان" بعنوان النشامى وتحقق حلم المونديال
حوارية في "شومان" بعنوان النشامى وتحقق حلم المونديال

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

حوارية في "شومان" بعنوان النشامى وتحقق حلم المونديال

أكد مشاركون في حوارية نظمها منتدى عبد الحميد شومان، مساء أمس، أهمية الإنجاز التاريخي الذي حققه المنتخب الأردني لكرة القدم في الوصول إلى نهائيات كأس العالم 2026، للمرة الأولى في تاريخه، الأمر الذي أدخل الفرحة إلى قلوب الأردنيين. وأشاروا خلال الحوارية التي جاءت بعنوان "النشامى وتحقق حلم المونديال"، بمشاركة، نائب رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، مروان جمعة، والأمين العام للاتحاد سمر نصار، واللاعب عامر جاموس، وأدار الحوارية الإعلامي ليث السعود، إلى أن تأهل الأردن لكأس العالم، ليس مجرد إنجاز رياضي، بل هو نقطة تحول حاسمة في كثير من المجالات. جمعة أشار إلى أنه رغم الإمكانيات المحدودة، إلا أن المنتخب الوطني استطاع التغلب عليها وحقق الإنجاز الذي أدخل الفرحة إلى قلوب الأردنيين، مشيرا إلى أهمية دعم جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، كذلك جهود سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد، في تحقيق هذا الإنجاز الكبير. وقال: منذ البداية أدرك الإتحاد أنه لدينا منتخب ذهبي يستحق الاستثمار فيه، لذلك وضعنا أمام أعيننا الهدف وتحقيق الإنجاز والوصول إلى نهائيات كأس العالم، موضحا أن هذا الإنجاز جاء نتيجة تراكم سنوات من التطور. وبين جمعة التأهل، أن تحقيق هذا الإنجاز، عمل على تسويق الأردن للعالم بشكل واسع، ما يعزز من دوره كوجهة سياحية آمنة وجذابة، مشيرا إلى أنه يجري التنسيق مع العديد من الجهات الوطنية المعنية لوضع خطة كبيرة لاستثمار هذا الحدث على مستوى حملات ترويجية عالمية. من جهتها أشارت نصار، إلى جهود الاتحاد والاستراتيجية التي اتبعها لتحقيق الإنجازات الكروية، والتي من أهمها تهيئة الظروف المناسبة كتوفير الكوادر التدريبية، بالإضافة إلى وجود رؤية من قبل سمو الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد، التي كانت بمثابة بوصلة الطريق لعمل الاتحاد، موضحة أن المنتخب الوطني هو الفريق العربي الوحيد الذي وصل إلى نهائيات كأس، ضمن أول ثمانية فرق بالعالم بتأهل مباشر. ولفتت إلى أن عناصر نجاح الفريق كانت متوفرة وهي وضوح الهدف الذي نطمح للوصول إليه، والرؤية الثاقبة، وخطة العمل، والشركاء الذين يؤمنون بمنظومة العمل ونجاحها، بالإضافة إلى اللاعبين الموهوبين والكوادر الفنية والتدريبية المحترفة، والجمهور الذي وقف مع المنتخب في جميع المباريات التي لعبها. وقالت إن ظهور النشامى على الساحة العالمية له جوانب عديدة من الفوائد، وهو فرصة تاريخية للجهات المعنية لوضع خطط حقيقية للاستفادة من هذه الفرصة. اللاعب عامر جاموس، أعرب عن فخره واعتزازه باللعب ضمن صفوف المنتخب الوطني لكرة القدم وتحقيق الإنجاز بالوصول إلى نهائيات كأس العالم، مشيرا إلى أن الإنجاز الذي حققه "النشامى" في كأس آسيا، رفع من معنويات اللاعبين وحفزهم لتحقيق المزيد من الإنجازات لإسعاد ملايين الأردنيين. وأشار إلى تكامل منظومة العمل من قبل الاتحاد والإداريين والكوادر الفنية والتدريبية والعلاجية واللاعبين لتحقيق هدف الوصول لكأس العالم بالرغم من التحديات.

برنامج Superfan يوحد جمهور مونديال الرياضات الإلكترونية
برنامج Superfan يوحد جمهور مونديال الرياضات الإلكترونية

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

برنامج Superfan يوحد جمهور مونديال الرياضات الإلكترونية

مشاركة أكثر من 2000 لاعب يمثلون ما يزيد عن 100 دولة، تجعل من كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 حدثاً عالمياً بصورة متكاملة، إذ تعكس جماهيرها التنوع الثقافي المتعدد للفرق المشاركة، والذين توافدوا جميعاً إلى السعودية لمشاهدة نخبة المنافسات الاحترافية. وكما هو الحال مع الرياضات التقليدية، تتميز الرياضات الإلكترونية بقاعدة جماهيرية واسعة، وفرق ذات هويات بصرية مميزة، ومجتمعات نابضة بالحياة تعكس الانتماء والشغف. ويضم كل فريق لاعبين متميزين ومواهب صاعدة يطبقون تكتيكات معقدة ويخوضون مباريات صعبة. ووفقاً لجميع المقاييس. ولضمان مشاركة المشجعين الشغوفين في الحدث العالمي، أطلقت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بحسب ما أكدت للرأي، برنامج "Superfan"، بمثابة مبادرة فريدة من نوعها تتيح لأكثر المشجعين وفاءً فرصة حضور البطولة في العاصمة السعودية الرياض ضمن تجربة استثنائية لا تنسى. وقالت أيسيل أحمدوفا، مديرة برنامج Superfan في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية: "جاء برؤية واضحة لتكريم نخبة المشجعين في الرياضات الإلكترونية. وتمنح هذه المبادرة المشجعين الشغوفين فرصة تقديم الدعم لأنديتهم من قلب الحدث، وتمثيل مجتمعاتهم بطريقة مميزة". وأضافت: "لقد فتح برنامج Superfan آفاقاً جديدة، حيث استضفنا أكثر من 2000 مشجع من 66 دولة، من الصين وكوريا الجنوبية إلى الولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط وآسيا. وقد أضفى هذا التنوع بُعداً مختلفاً على كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ووفّر فرصة للتبادل الثقافي. وعندما أسير في أرجاء بوليفارد رياض سيتي مكان اقامة المنافسات، ألمس بوضوح الجهود الاستثنائية الكامنة وراء هذا الحدث العالمي، حيث تُضفي مشاركة الأندية والجماهير طابعها الثقافي الخاص، لتتحول المساحات إلى لوحة تعكس تنوع المشهد الرياضي العالمي". ويقدم البرنامج ترتيبات سفر متكاملة للمشجعين وتجارب حصرية مخصصة ولقاءات مع اللاعبين، وغيرها الكثير. وقد عملت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بشكل وثيق مع 44 من أندية الرياضات الإلكترونية لدعم الحملات والمسابقات التي منحت المشجعين فرصة إظهار ولائهم وتأمين مكانهم من بين المستفيدين من البرنامج. كما اتاح للمشجعين فرصة دعم فرقهم ولاعبيهم المفضلين أكثر من أي وقت مضى. أما بالنسبة للفئة المشاركة من خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فقد حظيت بدعم حماسي من مشجعيها، حتى وهم بعيدون عن موطنهم. وتابعت أحمدوفا: "كانت التجربة أكثر تميزاً في مسيرتي المهنية. وعلى مدار الأسابيع، تم استقبال مجموعات جديدة، بينهم من كانت هذه زيارته الدولية الأولى على الإطلاق، والبرنامج لا يقتصر على تقديم تجربة استثنائية، بل يمنح المشجعين هوية وانتماء؛ فهم يصلون كأفراد، ويغادرون كسفراء لأنديتهم وبلدانهم، حاملين معهم تجارب مميزة وذكريات راسخة مدى الحياة". وعلى الرغم من الانتشار العالمي للألعاب والرياضات الإلكترونية، لا يتاح للعديد من المشجعين فرصة مشاهدة فرقهم المفضلة في أرض الواقع. وعليهِ، فإن برنامج Superfan يعيد تعريف علاقة الجماهير بالرياضات التنافسية، من خلال إتاحة الفرصة للتواصل المباشر مع فرقهم المفضلة، أينما كانوا حول العالم، دون أن يشكّل الموقع الجغرافي عائقًا أمام شغفهم. وذكرت أحمدوفا: "اعتاد العديد من المشجعين على مشاهدة المنافسات ومتابعة أنديتهم عبر الإنترنت، لكن البرنامج يمنحهم فرصة ليكونوا أقرب إلى نجومهم المفضلين والتفاعل معهم وتشجيعهم خلال اللعب. وما يُضفي طابعاً فريداً على هذه التجربة هو أن الأندية نفسها هي من اختارت المشجعين، تقديراً لشغفهم". وبالنسبة للفرق التي تخوض منافسا 25 بطولة مختلفة، فإن وجود دعم جماهيري في الموقع يمنحها ميزة تنافسية ويخلق جواً حيوياً لجميع المشاهدين، سواء كانوا حاضرين بأنفسهم أو عبر البث المباشر. كما استفادت الفرق بوجود أكثر مشجعيها حماساً وتفانياً إلى جانبها خلال المنافسات، حيث شارك أكثر من 2000 مشجع ضمن برنامج Superfan في مونديال الرياضات الإلكترونية. وبفضل هذه التجربة الناجحة، تُوضع حالياً الخطط لاستقطاب عدد أكبر من نخبة مشجعي الرياضات الإلكترونية حول العالم إلى أكبر حدث تنافسي في الرياضات الإلكترونية مستقبلاً. واشارت الى أن "هذه مجرد البداية، الجمهور شركاء ورواة لقصة الرياضات الإلكترونية العالمية. وفي المستقبل، نطمح إلى تعزيز التفاعل من خلال حملات ما قبل الموسم، وفعاليات محلية بمختلف أنحاء العالم، إلى جانب أنظمة تقدير مستمرة على مدار العام، تضمن البقاء على تواصل دائم واستثمار طويل الأمد في شغفهم، حتى بعد انتهاء المباراة النهائية. وشكّلت هذا العام دليلاً واضحاً على فاعلية العمل، والآن نترقب مرحلة التوسع التي تضمن أن يشعر كل مشجع للرياضات الإلكترونية بأن صوته مسموع، وشغفه مرئي مباشرة إلى قلب الحدث".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store