
لأول مرة.. روبوتات مرور في شوارع القاهرة
بدأت وزارة الداخلية المصرية في تجربة روبوت المرور الجديد في شوارع العاصمة الإدارية، وذلك للمرة الأولى، ضمن محيط حي الوزارات الجديد.
ومن المرتقب أن يُعتمد هذا الروبوت كأحدث أدوات تنظيم المرور خلال النصف الثاني من عام 2025، حيث يعمل إلى جانب ضباط المرور في تنظيم الحركة المرورية، في إطار خطة الوزارة للاستفادة من التقنيات الذكية في تطوير عملها.
فيما كشفت مصادر أمنية أن إدخال التكنولوجيا الحديثة في قطاع المرور ليس بالأمر الجديد، إذ بدأت الوزارة منذ عدة سنوات باستخدام أجهزة رادار متطورة قادرة على تغطية طرق تصل إلى 8 حارات مرورية، بالإضافة إلى تصوير المخالفات بدقة عالية، بحسب وسائل إعلام محلية.
طائرات الدرون لرصد المخالفات
كما أكدت المصادر أنه يتم حاليًا دراسة استخدام طائرات الدرون لرصد المخالفات المرورية وتصوير حالة الطرق والمحاور، إلى جانب تصوير لقطات جوية، وذلك ضمن خطة الوزارة للاستفادة من التكنولوجيا في تطوير مختلف قطاعاتها.
وأشارت إلى أن روبوت المرور الجديد سيتم الاستعانة به لتقليل العنصر البشري والاستفادة به في الطرق والمحاور لمساعدة رجال المرور وتقديم الخدمات المرورية في الشوارع لتنظيم الحركة ومنع التكدسات بالإضافة لرصد المخالفات المرورية لمنع الحوادث والحفاظ على المواطنين.
يذكر أنه جرى الاستعانة بـ روبوت المرور الجديد في العاصمة الإدارية بالفعل خلال الأيام القليلة الماضية وتجربته في محيط حي الوزارات الجديد وتجربة الأعمال التي يقوم بها بجانب ضباط المرور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
مصر: اطلاق شبكة الجيل الخامس رسمياً
إطلاق رسمي للجيل الخامس أطلقت الحكومة المصرية، اليوم الأربعاء، خدمات الجيل الخامس (5G) للهاتف المحمول رسميًا، في خطوة تُعد تحولًا نوعيًا في قطاع الاتصالات. وجاء ذلك بعد توقيع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات اتفاقيات مع شركات المحمول العاملة في مصر لتشغيل خدمات الجيل الخامس، بالإضافة إلى تجديد تراخيص الأجيال السابقة لمدة 15 عامًا، بقيمة إجمالية بلغت 675 مليون دولار. سرعات فائقة من المنتظر أن توفر تقنيات الجيل الخامس سرعات إنترنت عالية وأداءً أفضل للتطبيقات الذكية، إلى جانب تقليل زمن الاستجابة، ما يمنح المستخدمين تجربة أكثر كفاءة في الاتصال وتشغيل البيانات. شركات الاتصالات تبدأ المرحلة الأولى - أعلنت شركتا "إي آند مصر" و"أورنج مصر" بدء تقديم خدمات الجيل الخامس بشكل رسمي. - "إي آند مصر" أوضحت أن الإطلاق يأتي بعد استثمارات ضخمة لتطوير البنية التحتية، مؤكدة التزامها بدعم التحول الرقمي في مصر، خاصة بعد حصولها مؤخرًا على رخصة تشغيل الجيل الخامس مقابل 170 مليون دولار. - "أورنج مصر" كشفت عن بدء المرحلة الأولى من الخدمة في مناطق حيوية بعد استكمال الجاهزية الفنية، مع خطط للتوسع التدريجي في التغطية بالتعاون مع جهاز تنظيم الاتصالات. خطوة إنتقالية نحو التحول الرقمي اذ يمثل إطلاق خدمات الجيل الخامس خطوة مهمة في تعزيز البنية التحتية الرقمية في مصر، ودعم خطط الدولة نحو التحول الرقمي وتحفيز الابتكار في مختلف القطاعات.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
جارتنر: 80% من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال سيتم تطويرها على المنصات الحالية لإدارة البيانات بحلول عام 2028
كشفت أحدث توقعات شركة جارتنر للأبحاث أن المؤسسات ستقوم بتطوير نحو 80% من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال على منصات إدارة البيانات التي لديها بحلول عام 2028. وسيسهم هذا التوجه في خفض مستوى التعقيدات وتقليل الوقت اللازم لنشر هذه التطبيقات بنحو 50%. وقال براساد بور، المحلل والمدير الأول لدى جارتنر: "ينطوي إنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال في الوقت الراهن على دمج نماذج اللغات الكبيرة (LLM) مع البيانات الداخلية للمؤسسات واعتماد تقنيات دائمة التطور مثل البحث الدلالي (Vector Search)، وإدارة البيانات الوصفية، وتصميم الأوامر المخصصة للذكاء الاصطناعي ودمجها في التطبيقات. إلا أنه وبدون وجود توجه موحد للإدارة، فإن اعتماد مثل هذه التقنيات المتفرقة قد يؤدي إلى إطالة الفترات اللازمة للنشر والتكاليف المحتملة التي قد تتكبدها المؤسسات". وبالتزامن مع تطلع المؤسسات إلى تطوير حلول متمحورة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي، فإنه يجب على منصات إدارة البيانات أن تتطور من أجل دمج القدرات أو الخدمات الجديدة التي تسهم في تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، وضمان جاهزيتها لاستيعاب الذكاء الاصطناعي التوليدي والتنفيذ الناجح. تحسين تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بواسطة التوليد المعزز بالاسترداد (RAG) يشهد الوقت الحالي تحول التوليد المعزز بالاسترداد إلى حجر الزاوية في نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي وتوفير مرونة في النشر وتحسين إمكانية الشرح والتوضيح (Explainability) وقابلية التشكيل والتكوين (Composability) وذلك بواسطة توظيف نماذج اللغات الكبيرة. ومن خلال دمج البيانات من المصادر التقليدية وغير التقليدية بحسب السياق، فإن التوليد المعزز بالاسترداد يسهم في إثراء نماذج اللغات الكبيرة ودعم أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي الجاهزة للاستخدام. وأضاف بور: "يتم تدريب معظم نماذج اللغات الكبيرة على البيانات المتاحة للعموم التي لا تعتبر فعالة كثيراً في إيجاد حلول للتحديات المحددة التي تواجه قطاع الأعمال، إلا أنه عند جمع نماذج اللغات الكبيرة مع مجموعات البيانات المملوكة من قبل المؤسسات باستخدام الأنماط الهيكلية للتوليد المعزز بالاسترداد، فإن دقتها تتحسن بشكل كبير. وتؤدي الدلالات في هذا السياق، وخاصة البيانات الوصفية (Metadata) دوراً بالغ الأهمية إذ تُسهم فهارس البيانات (Data Catalogs) في تجميع هذه المعلومات الدلالية ما يساعد في إثراء القواعد المعرفية وضمان السياق الصحيح وإمكانية تتبع البيانات المستخدمة في حلول التوليد المعزز بالاسترداد". وحتى تتمكن المؤسسات من تجاوز تعقيدات نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل جماعي، فإنه يجب عليها أخذ هذه الاعتبارات الرئيسية بعين الاعتبار: تطوير منصات إدارة البيانات: إجراء تقييم حول ما إذا كان بالإمكان تحويل منصات إدارة البيانات الحالية إلى منصات "التوليد المعزز بالاسترداد المقدم كخدمة" (RAG-as-a-service) وذلك حتى تحل مكان مستودعات الوثائق/البيانات المنفصلة كمصدر معرفي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال. إعطاء الأولوية لتقنيات التوليد المعزز بالاسترداد: تقييم تقنيات التوليد المعزز بالاسترداد مثل البحث الدلالي (Vector Search)، والرسم البياني (Graph)، وتجزئة البيانات (Chunking)، ودمجها ضمن حلول إدارة البيانات الحالية أو من خلال شركاء المنظومة وذلك عند إنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتعد هذه الخيارات أكثر قدرة على التكيّف مع التغيرات الجذرية في التكنولوجيا ومتوافقة مع بيانات المؤسسة. الاستفادة من البيانات الوصفية بغرض الحماية: ينبغي للمؤسسات الاستفادة ليس فقط من البيانات الوصفية التقنية، بل أيضاً من البيانات الوصفية التشغيلية التي يتم توليدها أثناء تشغيل منصات إدارة البيانات. ويساعد هذا التوجه في حماية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من الاستخدامات الخبيثة، وتحسين الجوانب المتعلقة بالخصوصية، وتقليل تسريبات الملكية الفكرية.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
5 رموز في الأحلام تدل على الحظ السعيد
في بعض الأحيان يختلف مفسرو الأحلام حول رموز بعض الأحلام، ولكن ما يتفقون عليه أن للأحلام رموزاً ودلالات معينة قد تحتاجُ تفسيراً، وفيما يلي 5 رموز في الأحلام تدل على الحظ السعيد: 5 رموز في الأحلام تدل على الحظ السعيد رؤية الأحجار الكريمة تعتبر رؤية الأحجار الكريمة من الأحلام التي تدل على الحظوظ الجميلة، رؤية الأحجار الكريمة تعني الإذهار أو النجاح أو إتمام أمور جيدة، فإذا شاهد الشخص حجر كريم في الحلم، يعني ذلك أنه سيتزوج قريبًا. رؤية حسابات البنك في حال رؤية حسابات البنك فهذا يدل على أنه سيكون له تفسيرًا واحدًا وهو أن أعمالك ومشاريعك ستبدأ في النمو وستجني المزيد من الأموال قريبًا. حيوان الفيلة يعتبر الفيل حيوانًا ميمونًا وبالرغم من قوته وضخامته، إلا أن رؤيته في المنام يعني أن شيئًا ما سعيدًا سيحدث للشخص، ويرمز الحلم بالفيل للنجاح و الشهرة والصيت الجيد أو السلطة. حيوان البقرة تعتبر البقرة حيوان مقدس، وإذا رأى الشخص البقرة في منامه، يعني ذلك أن الحظ سيطرق بابه قريبًا، ويعد مشاهدة البقرة مع العجول في الحلم إشارة جيدة جدًا. الفقر إذا رأى الشخص في المنام الفقر، فهذا لا يعني أنه فال سيئًا، بل على العكس من ذلك، فهو يشير للمعني المضاد، ويعني أن المشاكل المالية ستنحل قريبًا.