أسباب احتباس البول عند مرضى السرطان
ويؤدي اهمال علاج احتباس البول إلى مشكلات صحية اكثر خطورة مثل تلف المثانة مشاكل الكلى أو إصابتها بالعدوى و حصوات المثانة لذا يجب اكتشافها وعلاجها بسرعة.
وذكرت الجمعية الأمريكية للسرطان أهم العلامات التى تساعد في اكتشاف احتباس البول بسرعة وأهم أسباب الإصابة به.
أعراض احتباس البول
تختلف أعراض احتباس البول باختلاف الشخص وقد تبدو أحيانًا كأعراض التهاب المسالك البولية.
الأعراض الأكثر شيوعا هي:
تورم أو ألم أو انزعاج في أسفل البطن
تسرب البول
صعوبة في البدء بالتبول
الشعور بأنك بحاجة إلى التبول ولكن لا تستطيع
الشعور بأنك لا تزال بحاجة إلى التبول بعد الذهاب
التبول بشكل متكرر ولكن بكميات صغيرة.
ظهور السرطان أو السكري
الاصابة بمشاكل الكلى
أسباب احتباس البول عند مرضى السرطان
يمكن أن تُسبب عوامل عديدة احتباس المثانة ولكنها من الحالات المتكررة لدى مرضى السرطان ويحدث هذا لعدة أسباب:
الأورام القريبة من المثانة من أي نوع من أنواع السرطان
أورام الدماغ والحبل الشوكي
العلاج الإشعاعي للبطن أو الأمعاء أو الحوض أو الأعضاء التناسلية (التهاب المثانة الإشعاعي)
العلاج الهرموني
الجراحة والتخدير
الإمساك
تضخم البروستاتا الحميد أو الخبيث
هبوط الحوض حيث تنزلق المثانة أو الرحم أو المستقيم إلى القناة المهبلية بسبب ضعف عضلات جدار الحوض.
الأدوية مثل المواد الأفيونية ومضادات الاكتئاب ومرخيات العضلات.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الجمهورية
منذ 12 دقائق
- الجمهورية
البلح الرُّطب والأمهات.. كنز غذائي وصحي على مائدة كل بيت
فوائد ال بلح ال رطب و الأمهات.. يمثل ال بلح ال رطب خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يحتاجون إلى تعزيز مستويات الطاقة، إذ يحتوي على نسبة عالية من السكريات الطبيعية مثل الجلوكوز والفركتوز، التي تُمتص سريعًا وتمنح الجسم حيوية فورية دون الحاجة للمحفزات الصناعية. لذلك، يوصي به الخبراء كوجبة خفيفة قبل أو بعد التمارين الرياضية، أو في أوقات الإجهاد الذهني. تحسين الهضم وصحة الأمعاء بفضل غناه بالألياف الطبيعية، يساعد ال بلح ال رطب على تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك، كما يساهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتقليل مشكلات عسر الهضم. ويشير الأطباء إلى أن تناول بضع حبات من ال رطب يوميًا يمد الجسم بكمية جيدة من الألياف التي تدعم توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء. تعزيز المناعة ومحاربة الأمراض يحتوي ال بلح ال رطب على مضادات أكسدة قوية مثل الكاروتينات والفلافونويدات، إضافة إلى فيتامين C، وجميعها تساهم في تقوية الجهاز المناعي ومقاومة الالتهابات. كما أن هذه المركبات تساعد على تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب. دعم صحة القلب والدورة الدموية بفضل احتوائه على البوتاسيوم والمغنيسيوم، يساعد ال بلح ال رطب على تنظيم ضغط الدم، وتقليل مستويات الكوليسترول الضار في الجسم. كما أنه يحافظ على مرونة الأوعية الدموية، مما يجعله غذاءً داعمًا لصحة القلب. فوائد خاصة للمرأة الحامل من أبرز الفوائد التي يشتهر بها ال رطب أنه يساعد في تسهيل الولادة الطبيعية. فقد أظهرت بعض الدراسات أن تناوله في الأسابيع الأخيرة من الحمل قد يحفز انقباضات الرحم بشكل طبيعي، ويساعد على تقليل الحاجة إلى المحفزات الطبية. إضافة إلى ذلك، فهو يمد الأم بالعناصر الغذائية المهمة مثل الحديد، ما يقي من فقر الدم. تقوية العظام والوقاية من الهشاشة لا يقتصر دور ال رطب على إمداد الجسم بالطاقة فحسب، بل يساهم أيضًا في دعم صحة العظام بفضل احتوائه على الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم، وهي معادن ضرورية لنمو العظام والوقاية من الهشاشة خاصة مع التقدم في العمر.
نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : من التعب إلى فقدان الوزن.. 9 علامات تحذيرية للإصابة بالسرطان لدى النساء
الأربعاء 20 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - يُعد السرطان أحد الأسباب الرئيسية للوفاة عالميًا، وقد شهدت معدلات الإصابة بالسرطان بين النساء ارتفاعًا ملحوظًا خلال السنوات القليلة الماضية، ويُعدّ سرطان الثدي وعنق الرحم والمبيض والرحم من أكثر أنواع السرطانات شيوعًا لدى النساء. وفي معظم الحالات، غالبًا ما لا تُكتشف هذه السرطانات إلا بعد تفاقمها، ومع ذلك، فقد تحسّنت معدلات النجاة من العديد من أنواع السرطان بفضل التقدم في العلاج وتحسينات فحص السرطان، تؤثر مجموعة من العوامل، بما في ذلك تغييرات نمط الحياة والعوامل البيئية، على خطر الإصابة بالسرطان لدى النساء، إضافةً إلى ذلك، يُسهم نقص الوعي في تأخير التشخيص، مما يؤثر على نتائج العلاج ومعدلات النجاة، لذلك، يجب على النساء معرفة أعراض السرطان لدعم الكشف المبكر. وفقا لتقرير " healthline"، نذكر هنا بعض أعراض السرطان التي يجب معالجتها فورًا. أعراض السرطان 1. تغيرات الثدي لا ينبغي تجاهل أي كتلة جديدة أو تورم أو تغير في شكل أو حجم الثدي، كما أن التغيرات الجلدية، مثل الاحمرار أو إفرازات الحلمة، قد تكون أيضًا من علامات سرطان الثدي، يساعد الفحص الذاتي والفحوصات الدورية، بما في ذلك تصوير الثدي بالأشعة السينية، سنويًا على الكشف المبكر. 2. فقدان الوزن غير المبرر فقدان الوزن دون جهد، وخاصةً أكثر من 4-5 كيلوجرامات، قد يكون مؤشرًا خطيرًا لأنواع مختلفة من السرطان، كما أن زيادة الوزن غير المبررة قد تكون أيضًا من أعراض السرطان، وخاصةً سرطان المبيض. 3. السعال المستمر أو بحة الصوت السعال الذي لا يزول، خاصة إذا كان مصحوبًا بالدم أو مصحوبًا بصعوبة في التنفس، يتطلب الاهتمام لأنه قد يشير إلى سرطان الرئة. 4. نزيف غير طبيعي قد يكون النزيف المهبلي غير المعتاد، كالنزيف بين الدورات الشهرية أو بعد انقطاع الطمث، علامة على الإصابة بسرطان الرحم أو المبيض، ومع ذلك، يرتبط النزيف غير المعتاد أيضًا باضطرابات هرمونية مثل متلازمة تكيس المبايض. 5. آلام الحوض أو عدم الراحة في البطن يجب مراقبة أي انزعاج أو انتفاخ أو ألم مستمر في منطقة الحوض طبياً، لأنه قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بسرطان المبيض. 6. تغيرات الجلد أصبح سرطان الجلد أكثر شيوعًا من أي وقت مضى. قد تشير الشامات الجديدة أو التغيرات في الشامات الموجودة، مثل تغيرات اللون أو الحجم أو الشكل، إلى سرطان الجلد، ويجب تقييمها، بالإضافة إلى ذلك، لا ينبغي تجاهل أي تغير غير طبيعي في لون الجلد، مثل اسمراره أو اصفراره أو احمراره. 7. مشاكل هضمية طويلة الأمد يمكن ربط آلام المعدة المستمرة، أو تغيرات الشهية، أو الغثيان، أو صعوبة البلع بأنواع عديدة من السرطان، بما في ذلك سرطان القولون والمستقيم. 8. كتلة في الرقبة أو الإبط يمكن أن تشير الغدد الليمفاوية المتورمة أو الكتل في هذه المناطق إلى أنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان الغدد الليمفاوية وسرطان الثدي. 9. التعب الشديد عادةً ما يكون التعب غير المعتاد علامة على نقص العناصر الغذائية، ومع ذلك، إذا لم يتحسن مع المكملات الغذائية وصاحبته أعراض أخرى، فاطلب المساعدة الطبية فورًا.
مصراوي
منذ 10 ساعات
- مصراوي
الشفاء من السرطان.. كيف تعزز التمارين فرص التعافي وتبطئ نمو الأورام؟
كشفت دراسة حديثة أجرتها الطالبة فرانشيسكو بيتاريغا من جامعة "إديث كوان" الأسترالية عن دور الرياضة الفعال في محاربة السرطان، مشيرة إلى أن النشاط البدني يعزز إفراز بروتينات طبيعية مضادة للسرطان تعرف باسم "الميوكينات"، والتي تنتجها العضلات أثناء التمارين. وبحسب موقع أظهرت نتائج الدراسة أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يمكن أن تقلل من نمو الخلايا السرطانية بنسبة تتراوح بين 20% و30%، وذلك بفضل الزيادة الطبيعية في مستويات الميوكينات التي تهاجم الخلايا الخبيثة وتقلل من فرص انتشارها. وأوضحت بيتاريغا أن الرياضة أصبحت اليوم جزءا لا يتجزأ من خطة علاج السرطان، لما لها من فعالية مثبتة وأمان مؤكد أثناء العلاج وبعده. وقد ركزت الدراسة على مجموعة من النساء المتعافيات من سرطان الثدي، حيث تم قياس مستويات الميوكينات قبل التمارين، ثم بعد الانتهاء منها مباشرة، وبعد مرور 30 دقيقة لاحقا. وأظهرت النتائج أن تمارين القوة والتدريب المتقطع عالي الكثافة "HIIT" رفعت مستويات الميوكينات بشكل واضح، كما ساهمت في تحسين تكوين الجسم من خلال خفض نسبة الدهون وزيادة الكتلة العضلية. وأشارت الباحثة إلى أن هذا التحسن الجسدي يؤدي إلى خفض الالتهاب المزمن، أحد أبرز العوامل التي تسرع من تطور سرطان الثدي وترفع من خطر تكرار الإصابة. وحذرت بيتاريغا من الاعتماد على خسارة الوزن السريعة دون ممارسة الرياضة، مؤكدة أنها ليست فعالة من الناحية الصحية، وقد تؤدي إلى فقدان الكتلة العضلية، مما يقلل من قدرة الجسم على إنتاج المركبات الوقائية. وشددت على أهمية الدمج بين النشاط البدني وخطط إنقاص الوزن لضمان الحماية الحقيقية من الانتكاس. وقد نشرت نتائج الدراسة في مجلة Breast Cancer Research and Treatment، مؤكدة أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام ليست فقط وسيلة للحفاظ على اللياقة، بل أداة فعالة في مواجهة السرطان وتعزيز المناعة.
