logo
اقتران القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربى فجر غد الأحد

اقتران القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربى فجر غد الأحد

اليوم السابع٢١-٠٦-٢٠٢٥
الوطن العربى على موعد مع واحدة من أجمل الظواهر الفلكية فجر غدٍ الأحد، حيث يقترب هلال القمر المتناقص من كوكب الزهرة في مشهد يخطف الأبصار يمكن رؤيته بالعين المجردة قبل شروق الشمس.
من جانبه، قال رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، إن هذا "الاقتران" ظاهرة تحدث عندما يظهر جرمان في السماء قريبان من بعضهما ظاهريًا كما نراهما من سطح الأرض، مشيرًا إلى أن في ذلك الوقت تبدأ السماء في التدرج من ظلمة الليل إلى نور الصباح، ويُشاهد كوكب الزهرة المتوهج كجوهرة بيضاء لامعة تزين الأفق الشرقي قريبًا من الهلال الرقيق. وفق "سبق".
أضاف أبو زاهرة: "من الساعة 3:45 فجرًا وحتى نحو الخامسة صباحًا ستكون الفرصة سانحة لرصد الظاهرة، وكل ما يحتاجه المتابع هو مكان مفتوح الأفق جهة الشرق ليتمكن من رؤية هذا المشهد ولمن يملك منظارًا أو تلسكوبًا ستكون التجربة أعمق وسيشاهد هلال القمر بتفاصيله الدقيقة وكوكب الزهرة كقرص مضاء جزئيًا يعكس أشعة الشمس التي تتسلل عبر طبقاته السحابية الكثيفة"، مبينًا أن كوكب الزهرة الأقرب إلى الأرض بعد عطارد يلقب أحيانًا بـ"نجمة الصباح" أو "نجمة المساء" بحسب وقت ظهوره.
وأكد رئيس الجمعية الفلكية، أن تكرار اقترانات القمر بالزهرة ليس نادرًا في التقويم الفلكي لكنها في كل مرة تأتي بطابع مختلف، وهذه المرة يتزامن الحدث مع اقتراب القمر من مرحلة "الاقتران المركزي" التي تعلن بداية شهر محرم 1447 هـ، مما يمنحه رمزية زمنية خاصة، منوهًا أن الفرصة تُعد مثالية لعشاق التصوير الفلكي لالتقاط صور تجمع بين جمال القمر وسطوع الزهرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف مذهل لـ"أرض فائقة" غنية بالماء تبعد عن الأرض بـ154 سنة ضوئية.. تفاصيل
اكتشاف مذهل لـ"أرض فائقة" غنية بالماء تبعد عن الأرض بـ154 سنة ضوئية.. تفاصيل

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • اليوم السابع

اكتشاف مذهل لـ"أرض فائقة" غنية بالماء تبعد عن الأرض بـ154 سنة ضوئية.. تفاصيل

أعلن فريق من علماء الفلك عن اكتشاف كوكب نجمي (يدور حول نجم خارج نظامنا الشمسي) جديد يُصنَّف كـ"أرض فائقة"، ويدور حول نجم قزم أحمر قريب يبعد 154 سنة ضوئية فقط من الأرض. وكشفت الجمعية الفلكية بجدة فى تقرير لها، أن الأرض الفائقة هي كوكب خارج المجموعة الشمسية أكبر من الأرض وأصغر من نبتون وليس بالضرورة صالحاً للحياة. الكوكب الجديد الذى أطلق عليه اسم TOI-1846 b يعد من الأهداف الواعدة لفهم نشأة الكواكب وتطور غلافها الجوي. تمّ رصد الكوكب لأول مرة باستخدام بيانات من القمر الصناعي تيسس التابع لوكالة الفضاء ناسا والذي يختص بمسح السماء للبحث عن كواكب تمر أمام نجومها (طريقة العبور ) وبعد تحليل البيانات اكدت وجود الكوكب عبر مشاهدات أرضية عالية الدقة باستخدام تلسكوبات متقدمة مما عزز مصداقية الاكتشاف. الكوكب TOI-1846 b عالم غريب يبلغ قطر الكوكب نحو 1.8 ضعف قطر الأرض وكتلته تعادل كتلته 4.4 أضعاف كتلة الأرض وكثافته تبلغ حوالي 4.2 جرام/سم³ وهي أقل من كثافة الأرض ما يشير إلى احتمال احتوائه على نسب عالية من الماء أو الجليد. يدور حول نجمه مرة كل 3.93 يوم فقط على مسافة قريبة جداً، تبلغ 0.036 وحدة فلكية (أقل من عُشر المسافة بين عطارد والشمس). تقدر درجة حرارته295 درجة مئوية تقريباً مما يجعله عالماً حاراً وغير قابل للحياة كما نعرفها لكن غني بالفرص العلمية. وفقًا لتحليل الكثافة والحجم يعتقد أن الكوكب قد يحتوي على كميات كبيرة من الماء ما يجعله مثالاً على "الأراضي المائية" وهي كواكب مغطاة بالمحيطات أو الجليد تحت ضغط عالٍ. العلماء يخططون الآن لإجراء دراسات إضافية باستخدام قياسات السرعة الشعاعية لتحديد كتلته بدقة أكبر وفهم بنيته الداخلية. كما أنهم يأملون أن تتمكن تلسكوبات مثل تلسكوب جيمس ويب أو التلسكوب بالغ الضخامة (ELT) من تحليل غلافه الجوي رغم أن هذه المهمة ستكون تحدياً بسبب صغر حجمه وقربه من نجمه. اكتشاف الأرض

الأرض تدور أسرع.. استعدوا لأقصر أيام فى التاريخ خلال صيف 2025
الأرض تدور أسرع.. استعدوا لأقصر أيام فى التاريخ خلال صيف 2025

اليوم السابع

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

الأرض تدور أسرع.. استعدوا لأقصر أيام فى التاريخ خلال صيف 2025

تستعد الأرض لتسجيل مجموعة من أقصر الأيام على الإطلاق خلال شهري يوليو وأغسطس 2025 نتيجة تسارع غير متوقع في سرعة دورانها، هذا التغير الذي يقاس بأجزاء من الألف من الثانية (ملي ثانية) قد يبدو بسيطاً للوهلة الأولى لكنه يحمل أبعاداً زمنية وفلكية عميقة قد تؤثر على أنظمة الملاحة والأقمار الصناعية وحتى الحسابات الزمنية العالمية. وكشفت الجمعية الفلكية بجدة فى تقرير لها، أن الأرض تدور حول محورها مرة كل 24 ساعة أي 86,400 ثانية. ولكن منذ عام 2020 بدأت الساعات الذرية فائقة الدقة في تسجيل أيام أقصر من ذلك بعدة ملّي ثوانٍ. على سبيل المثال سجل يوم 5 يوليو 2024 أقصر يوم في التاريخ الحديث حيث انتهى أسرع بـ1.66 ملي ثانية من اليوم القياسي. تشير التوقعات إلى أن الأرض ستسجل ثلاثة من أقصر أيام السنة وربما العصر الحديث في التواريخ التالية: 9 يوليو 2025 بفارق 1.30 ملّي ثانية عن 24 ساعة 22 يوليو 2025 بفارق 1.38 ملّي ثانية عن 24 ساعة 5 أغسطس 2025 بفارق 1.51 ملّي ثانية عن 24 ساعة هذه التواريخ تم تحديدها بناءً على حسابات فلكية دقيقة تجريها مؤسسات مثل خدمة دوران الأرض الدولية وتظهر متى يكون الفرق عن 24 ساعة هو الأكبر خلال العام اما أسباب هذا التسارع الغامض فلا يوجد تفسير له حتى الان لكن العلماء يدرسون عدة احتمالات: 1- تغيرات في نواة الأرض السائل: حركة التيارات داخل النواة قد تؤثر على سرعة الدوران. 2- ذوبان الجليد وتوزيع الكتلة: إعادة توزيع المياه من الأقطاب قد يُحدث تغيرا طفيفاً في القصور الذاتي للأرض. 3- الزلازل الكبيرة: يمكنها إعادة ترتيب الكتلة الداخلية للكوكب. 4- القمر وتأثير المد والجزر: يلعب دورًا في تقليل أو تسريع دوران الأرض حسب موقعه. يتم الحصول على القياسات من الساعات الذرية فائقة الدقة، وخدمة دوران الأرض الدولية وهي الجهة المسؤولة عن مراقبة الفرق بين الزمن الفلكي (UT1) والزمن الذري (TAI). ربما نحتاج إلى ضبط التوقيت العالمي في حال استمرار التسارع وقد تضطر الهيئات الزمنية إلى تنفيذ إجراء غير مسبوق يُعرف باسم "الثانية السالبة" وهو حذف ثانية واحدة من التوقيت العالمي المنسق (UTC) لتعويض الفرق بين الزمنين. حتى الآن جميع "الثواني الكبيسة" التي اضيفت كانت موجبة (إضافة ثانية) لكن حذف ثانية لم يحدث في التاريخ من قبل ومن المتوقع أن يحدث هذا لأول مرة في عام 2029 إذا استمرت نمط التسارع الحالي. هنا يجب التاكيد بان هذا الموضوع تاثيره غير محسوس لكل الناس فالحياة تستمر كالمعتاد ولكن للأنظمة الرقمية: حتى ملي ثانية قد تسبب اضطرابًا في أنظمة الملاحة GPS و الأقمار الصناعية والخوادم البنكية وتوقيتات البث والرصد الفضائي بعض الدراسات تشير إلى أن ذوبان الجليد القطبي نتيجة الاحتباس الحراري يعيد توزيع الكتلة على الكوكب مما قد يسرع من دورانه قليلًا. العلماء يتابعون بدقة مع احتمالية إصدار نماذج محاكاة محدثة لتفسير هذه الظاهرة النادرة. وقد نشهد خلال السنوات المقبلة تعديلات رسمية على الزمن العالمية وربما نقلة غير مسبوقة في مفهوم ضبط الوقت. رغم أن تسارع الأرض لا يشعر به الإنسان في حياته اليومية إلا أنه يكشف عن ديناميكية معقدة داخل كوكبنا ويذكرنا بأننا نعيش فوق آلة كونية دقيقة لا تزال تفاجئنا وتسابق الزمن. حركة الأرض

«إكس» تتيح كتابة ملاحظات المجتمع بالذكاء الاصطناعى
«إكس» تتيح كتابة ملاحظات المجتمع بالذكاء الاصطناعى

جريدة المال

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • جريدة المال

«إكس» تتيح كتابة ملاحظات المجتمع بالذكاء الاصطناعى

كشفت منصة "إكس" عن بدء تجربة استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة 'ملاحظات المجتمع Community Notes'، لأول مرة منذ إطلاق تلك الميزة. وتهدف المنصة من خلال هذه الخطوة إلى تسريع نشر الملاحظات التوضيحية على المنشورات وتوسيع نطاقها، مع الحفاظ على الدقة والحيادية. وكشفت المنصة عن أدوات تطوير جديدة تتيح للمبرمجين إنشاء 'كتّاب ملاحظات آليين' بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن هذه الأدوات ستُستخدم حاليًا في وضع اختبار، ولن تُنشر أي ملاحظة مكتوبة بالذكاء الاصطناعي دون مراجعة واعتماد. ومن المقرر قبول أول دفعة من 'كُتّاب الملاحظات الآليين' في وقت لاحق من هذا الشهر، ليبدأ بعدها ظهور الملاحظات التي أُنشئت بالذكاء الاصطناعي أمام المستخدمين. وفي منشور رسمي، أوضحت المنصة أن هذه الميزة الجديدة قد تسهم في تطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر دقة وأقل تحيّزًا، من خلال الاستفادة من تقييمات المستخدمين للملاحظات المنشورة، مما يخلق 'دورة تحسين متواصلة' تعزز كفاءة تلك الميزة. وستخضع الملاحظات التي تكتبها نماذج الذكاء الاصطناعي إلى تقييم أولي عبر نظام مفتوح المصدر وآلي يُقيّم مدى صلة الملاحظة بالموضوع، ويرصد إذا كانت تنطوي على إساءة أو تحرش. ويعتمد هذا التقييم على بيانات سابقة من مساهمي مجتمع الملاحظات. وأكدت "إكس" أن 'التحكم ما زال بيد البشر'، لكن دور العنصر البشري يبدو مقتصرًا على تقييم الملاحظات بعد نشرها، من خلال نظام التصويت والتغذية الراجعة. ولتوفير الشفافية، سوف تُميّز كل ملاحظة أُنشئت بالذكاء الاصطناعي بوضوح عند عرضها للمستخدمين، كما أوضحت الشركة أن الذكاء الاصطناعي لن يُستخدم إلا على المنشورات التي طُلبت لها ملاحظات مجتمعية سابقًا، في حين تتجه المنصة مستقبلًا إلى توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي ضمن نظام التحقق من المحتوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store