
أسعار الذهب في الأردن اليوم الإثنين 2 يونيو 2025.. زيادة ملحوظة
سجلت أسعار الذهب في الأردن اليوم الإثنين 2 يونيو/حزيران 2025 ارتفاعًا ملحوظًا بجميع الأعيرة متأثرة بصعود المعدن الأصفر عالميًا نتيجة ضعف الدولار ومضاعفة الرسوم الجمركية.
وعالميًا، قفزت
كما ساهم تراجع الدولار الأمريكي في تعزيز الطلب على المعدن الأصفر، نظراً لارتباطه العكسي بالعملة الخضراء. وبالنسبة لأسعار المعدن النفيس، فقد ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 3309.89 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 04:56 بتوقيت أبوظبي.
وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.6% لتسجل 3333.30 دولار.
وانخفض مؤشر الدولار 0.1 % مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وأعلن ترامب يوم الجمعة عزمه رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50%، مما دفع المفوضية الأوروبية إلى التحذير بأن أوروبا تستعد للرد.
أسعار الذهب في الأردن اليوم
يُعتبر الذهب من المعادن الأكثر شعبية في دولة الأردن حيث يستخدم بشكل واسع في صناعة المجوهرات، وتتنوع أنواع قيراط الذهب ويعتبر 24 قيراطًا الأكثر شيوعًا حيث يحتوي على 91.6% من الذهب الخالص مما يجعله خيارًا مفضلاً للجمهور بفضل توازنه بين المتانة والجمال.. وإليك أسعار الذهب في الأردن اليوم وفقًا لموقع"
سعر غرام الذهب في الأردن اليوم عيار 24
بلغ سعر غرام الذهب في الأردن اليوم عيار 24 نحو 75.900 دينار أردني (106.87دولار).
سعر غرام الذهب في الأردن اليوم عيار 22
بلغ سعر غرام الذهب اليوم في الأردن عيار 22 نحو 69.600 دينار أردني (97.96 دولار).
سعر غرام الذهب في الأردن اليوم عيار 21
وبلغ سعر غرام الذهب في الأردن اليوم عيار 21 نحو 65.800 دينار أردني (92.61 دولار).
سعر الذهب في الأردن اليوم عيار 18
وبلغ سعر الذهب في الأردن اليوم عيار 18 نحو 56.900 دينار أردني (80.15 دولار).
سعر أوقية الذهب في الأردن اليوم
سجل سعر أوقية الذهب في الأردن اليوم نحو 2360.100 دينار أردني (3324.06 دولار).
سعر جنيه الذهب في الأردن اليوم
سجل سعر جنيه الذهب اليوم في الأردن نحو 531.100 دينار أردني (748.10 دولار).
سعر سبائك الذهب في الأردن اليوم
يمكن الحصول على سبائك الذهب بأحجام وأوزان مختلفة في الأردن، وتختلف أسعارها بناءً على حجمها وعيارها، وفيما يلي أسعار السبائك الذهبية بعيار 24 في الأردن اليوم:
سبيكة الذهب 5 غرامات: يبلغ سعرها حاليًا 380.45 دينار أردني (536.61 دولار).
سبيكة الذهب 10 غرامات: يبلغ سعرها حاليًا 760.84 دينار أردني (1073.13دولار).
سبيكة الذهب 20 غرامًا: يبلغ سعرها حاليًا 1,521.61 دينار أردني (2146.16 دولار).
سبيكة الذهب 50 غرامًا: يبلغ سعرها حاليًا 3,804.52 دينار أردني (5366.10 دولار).
سبيكة الذهب 100 غرام: يبلغ سعرها حاليًا 7,610.26 دينار أردني (10733.93دولار).
سبيكة الذهب 1/2 كيلو غرام: يبلغ سعرها حاليًا 38,047.43 دينار أردني (53664.19 دولار).
سبيكة الذهب 1 كيلوغرام: يبلغ سعرها حاليًا 76,122.45 دينار أردني (107367.29دولار).
يتم تحديد سعر الذهب في الأردن بناءً على عدة عوامل بما في ذلك أسعار الذهب العالمية والظروف الاقتصادية والسياسية المحلية والعالمية.
aXA6IDgyLjI5LjIxMy41MCA=
جزيرة ام اند امز
GB

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 19 دقائق
- البوابة
كندا تخطط لإزالة الرسوم الجمركية الصينية على منتجاتها الزراعية
قال رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، إن الحكومة الفيدرالية تخطط للعمل بشكل عاجل على إزالة الرسوم الجمركية الصينية على المنتجات الزراعية والمأكولات البحرية الكندية. وأضاف كارني، للصحفيين بعد اجتماعه مع رؤساء الوزراء في ساسكاتون، "تتواصل الحكومة الكندية مع نظرائها الصينيين على المستوى الوزاري، وسنواصل هذه المناقشات، إنها أولوية قصوى بالنسبة لنا". جاء هذا الالتزام في بيان صدر بعد الاجتماع، والذي أشار إلى أن رؤساء الوزراء يرغبون في تحسين العلاقات التجارية بين كندا والصين. وفرضت بكين رسوما جمركية انتقامية على زيت الكانولا الكندي، والطحين، والبازلاء، والمأكولات البحرية، بعد أن فرضت أوتاوا رسوما على السيارات الكهربائية، والصلب، والألمنيوم المصنوعة في الصين. ورحب رئيس حكومة مقاطعة ساسكاتشوان، سكوت مو، بهذه الخطوة، لأن الرسوم الجمركية الصينية تهدد صناعة الكانولا في المقاطعة. وقال "هذه المناقشات هي بالضبط ما يتطلبه الأمر ليس فقط لضمان وصول منتجاتنا إلى أسواقنا على المدى الطويل، بل أيضا لتأمين علاقة تجارية أوسع مع الصين". وقال رئيس حكومة مقاطعة مانيتوبا، واب كينو، إن هذه القضية تمثل أولوية لمقاطعته، وإن على الكنديين العمل معا للخروج من هذه الأزمة اقتصاديا. وطالب بعض المزارعين في غرب كندا الحكومة الليبرالية بالنظر في إلغاء الرسوم الجمركية على السيارات الكهربائية الصينية، وهي خطوة يرون أنها ستشجع بكين على رفع إجراءاتها، كما قالوا إن على أوتاوا تقديم دعم مالي للمنتجين الذين قد يتضررون ماليا بسبب النزاع التجاري.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
أميركا تتحرك لتحسين شروط التبادل التجاري مع عدة دول
قالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض اليوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة طلبت من عدة دول تقديم أفضل عروضها بشأن المفاوضات التجارية بحلول اليوم الأربعاء، وذلك في وقت يكثف فيه المسؤولون الأميركيون جهودهم لتقديم اتفاقات متعددة للرئيس دونالد ترامب قبل الموعد النهائي الذي حدده ويحل بعد خمسة أسابيع. وتؤكد تعليقات ليفيت تقريراً نشرته رويترز أمس الاثنين أفاد بأن إدارة ترامب طلبت من الدول في رسالة تقديم قائمة بأفضل مقترحاتها في عدد من المجالات الهامة، بما في ذلك الرسوم الجمركية وحصص مقترحة لشراء المنتجات الصناعية والزراعية الأميركية وخطط لمعالجة أي حواجز غير جمركية. وقالت ليفيت "أؤكد محتوى الرسالة. وأرسل مكتب الممثل التجاري الأميركي تلك الرسالة إلى جميع شركائنا التجاريين فقط لتذكيرهم بشكل ودي بأن الموعد النهائي اقترب". ووفقا للرسالة تتضمن البنود الأخرى التي طلبتها إدارة ترامب التزامات بشأن التجارة الرقمية والأمن الاقتصادي، إلى جانب التزامات خاصة بكل بلد. وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء قال مصدر مطلع على المحادثات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لرويترز إن مسؤولي الاتحاد الأوروبي لم يتلقوا الرسالة بعد.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ما لم يحققه ترامب!
في 20 يناير الماضي تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه رئيساً للبلاد، أو بعبارة أخرى عاد للبيت الأبيض للمرة الثانية، بعد أن أمضى فترة رئاسية أولى من 2016 إلى 2020. ترامب، وخلال حملته الانتخابية ضد جو بايدن ثم كامالا هاريس، أطلق مئات الوعود الانتخابية في جميع المجالات تقريباً. والسؤال البديهي هو: ما الذي أنجزه ترامب على أرض الواقع، وما الذي أخفق فيه؟ البعض قد يتساءل: وهل تكفى هذه الفترة القليلة لتقييم ترامب والحكم عليه؟ والإجابة ببساطة أنه جرى العرف في العديد من البلدان الديمقراطية خصوصاً الكبرى أن تجري تقييماً للمائة يوم الأولى في حكم الرئيس أو المسؤول. واليوم نحن بصدد نحو 140 يوماً على بدء فترة ترامب الرئاسية الثانية، وهى فترة قد لا تكون كافية جداً، لكنها على الأقل تعطى مؤشرات، خصوصاً أن ترامب، وفى يومه الأول، أصدر عشرات الأوامر التنفيذية، كان قد وعد بها، وقد أنجزها بالفعل من قبيل الانسحاب من منظمة الصحة العالمية، والانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ، والعودة للتنقيب عن النفط والغاز في مناطق كان محظوراً التنقيب فيها، وكذلك التهديد بالانسحاب من حلف الناتو. وإذا كان أنصار ترامب يؤيدون هذه الانسحابات من منظمات عالمية كثيرة فإن هناك اتجاهاً آخر داخل الولايات المتحدة يرى أن القوة الناعمة الأمريكية وقيادتها للعالم تتطلب الوجود في هذه المنظمات. أحد أهم الوعود لترامب كانت فرض رسوم جمركية متباينة على أغلبية دول العالم، التي تتعامل مع الولايات المتحدة بنسب تبدأ من 10%، وتصل إلى 245% كما حدث مع الصين، لكن ترامب اضطر للتراجع وأجل تطبيق هذه الخطوة الخطيرة تسعين يوماً، بعد أن اكتشف أن الاقتصاد الأمريكي سوف يدفع ثمناً كبيراً لهذه الخطوة خصوصاً سوق السندات، وكذلك ارتفاع أسعار السلع، مما سيجعل المواطن الأمريكي هو الذي سيدفع ثمن هذه الخطوة، علماً بأن ترامب كان قد وعد هذا الناخب بأنه سيجعل «أمريكا عظيمة مرة أخرى». ترامب أجّل القرار على أرض الواقع، ودخل في تحدٍ كبير مع الصين، لكن الأخيرة ردت عليه بالمثل، وبدأ الجانبان مفاوضات للوصول إلى حل وسط. ظني أن ترامب سيحقق بعض المكاسب في هذه الخطوة التصعيدية، لكن ذلك لن يكون ضخماً كما تم الترويج له. ترامب وعد بتحقيق السلام ووقف الحروب في كل مكان خصوصاً غزة وأوكرانيا، لكنه لم ينفذ وعده حتى الآن، بل إنه قال قبل أيام عن الأزمة الأوكرانية «ليست مشكلتنا»، ونعلم أيضاً أنه لم يوقف عدوان إسرائيل على قطاع غزة، بل أطلق يد بنيامين نتنياهو وجيشه لهدم القطاع على رؤوس ساكنيه، وجعله غير صالح للحياة، ما يسهل عملية تهجير سكانه. وقبل أيام أيضاً فرض ترامب رسوماً جمركية بمعدل 25% على كل أجهزة الهواتف غير المصنعة في الولايات المتحدة خصوصاً «الآيفون»، وكل التوقعات تقول إن محاولات إعادة تصنيع هذه الأجهزة، وبقية الأجهزة الإلكترونية في أمريكا فوراً صعبة جداً إن لم تكن مستحيلة، وتحتاج إلى وقت وجهد ومال وعمالة مؤهلة ومواد خام وسلاسل إمدادات، وكل ذلك سيدفع ثمنه المستهلك الأمريكي. وعد ترامب بضم بنما، ولم ينفذ، وطلب أن تمر سفن بلاده من القناة مجاناً، ولا نعرف هل حقق هدفه أم لا، وحاول أن يفعل نفس الشيء مع قناة السويس، ولم يحقق هدفه. وعد ترامب وسعى لضم جزيرة غرينلاند، ولم ينجح لرفض أغلبية سكان المدينة ذلك، وكذلك لرفض السلطات في كوبنهاغن. هدد ترامب دول حلف شمال الأطلنطي بضرورة رفع نسبة مساهمتها في ميزانيات الدفاع إلى 5% من الناتج المحلى الإجمالي لكل دولة، وهو أمر يبدو حتى الآن شديد الصعوبة لأغلبية دول الحلف، التي تعانى من مشاكل وأزمات اقتصادية خانقة، بما فيها ألمانيا أغنى دولة في الحلف، وفي الاتحاد الأوروبي. في تقديري الشخصي أن ترامب يجيد تقديم الوعود والإغراءات، بما يجعل عدداً كبيراً من الأمريكيين يصدقونه، وهؤلاء هم الذين انتخبوه بأغلبية مريحة في الانتخابات الأخيرة، كما أن ترامب يجيد تسويق أشياء عادية جداً، وتقديمها للناس باعتبارها معجزات، لا يمكن لأحد أن يحققها. ومثل هذا النوع من السياسات قد يحقق نجاحات وقتية، ويعطي ترامب نقاطاً أعلى في استطلاعات الرأي الدورية، لكن المؤكد أنه وبعد وقت محدد فإنه لا يمكن استمرار خداع جميع الأمريكيين، فإما أن ينجح ترامب في تحقيق ما وعد به الأمريكيين خصوصاً في الاقتصاد، وإما أن يكتشف هؤلاء الأمريكيون أن الرئيس كان متميزاً جداً في الدعاية فقط، لكن ظني الشخصي أن فرص تحقيق ترامب لوعوده الكبرى لا تتجاوز الـ50%.