
تعديلات وزارية في حكومة الإمارات
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، اليوم، عن تعديلات هيكلية في الحكومة الإماراتية. تضمنت هذه التغييرات إنشاء وزارة التجارة الخارجية، وتعيين الدكتور ثاني الزيودي وزيرًا لها. كما تقرر تغيير اسم وزارة الاقتصاد لتصبح وزارة الاقتصاد والسياحة، وسيتولى عبدالله بن طوق المري حقيبتها. وصرح سموه عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' بأن هذه التعديلات تأتي بعد التشاور مع صاحب السمو رئيس الدولة.
الإخوة والأخوات .. بعد التشاور مع أخي رئيس الدولة حفظه الله واعتماده .. نعلن اليوم عن بعض التغييرات في حكومة دولة الإمارات كالتالي :
إنشاء وزارة للتجارة الخارجية في حكومة الإمارات وتعيين الدكتور ثاني الزيودي وزيراً للتجارة الخارجية، وتغيير اسم وزارة الاقتصاد لتكون وزارة…
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) June 20, 2025
وأعلن سموه أيضًا عن اعتماد منظومة الذكاء الاصطناعي الوطنية كعضو استشاري في مجلس الوزراء، والمجلس الوزاري للتنمية، وجميع مجالس إدارات الهيئات الاتحادية والشركات الحكومية، وذلك اعتبارًا من يناير 2026. وتهدف هذه الخطوة إلى دعم صناعة القرار، وإجراء تحليلات فورية للقرارات، وتقديم المشورة الفنية، ورفع كفاءة السياسات الحكومية.
واختتم سموه تصريحاته بالتأكيد على أن العالم يشهد مرحلة إعادة تشكيل شاملة على الصعيد العلمي والاقتصادي والمجتمعي، وأن الهدف من هذه التغييرات هوالاستعداد للعقود القادمة وضمان استمرار الرفاه والحياة الكريمة للأجيال القادمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«آرتشر للطيران» و«جيتكس» تطوران شبكات التاكسي الجوي التجارية العالمية
أبوظبي - البيان أعلنت «آرتشر للطيران» عن عقد شراكة استراتيجية مع شركة «جيتكس»، المتخصصة عالمياً في خدمات الطيران لتطوير البنية التحتية لطائرات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية، وتعزيز شبكة التاكسي الجوي التجاري التابعة لها. تتطلع «آرتشر للطيران» و«جيتكس» إلى التوسّع في مواقع إضافية خارج دولة الإمارات، ضمن شبكة جيتكس العالمية التي تشمل 40 محطة خاصة في 30 دولة. ويسهم هذا التوجه الاستراتيجي في توسيع شبكات مهابط الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي، ما يعزّز عمليات التاكسي الجوي لشركة «آرتشر للطيران». وبناءً على شراكات «آرتشر للطيران» السابقة مع شركات رائدة أخرى متخصصة في خدمات البنية التحتية، فإن هذا النهج يعزز خططها لتوسيع شبكة الطائرات العمودية التي تدعم خطط نمو لعمليات التاكسي الجوي عالمياً. وتتعاون «آرتشر للطيران» مع جيتكس لتعزيز المواقع الاستراتيجية للمحطات لتستخدمها طائرات «آرتشر ميدنايت» الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي. وتسعى «آرتشر للطيران» للعمل مع «جيتكس» على تصميم تجربة متكاملة لمهابط الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي، واعتمادها في العمليات اليومية عبر تطوير بنية تحتية متقدمة لأنظمة الإقلاع والهبوط والشحن وخدمة الركاب. وتجري هذه التحديثات وفقاً لأعلى معايير الخدمة التي تتبعها جيتكس لضمان تجربة عملاء مميّزة تعتمد على أحدث التقنيات. وعلق عادل مارديني، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «جيتكس»: تُشكل تقنيات الإقلاع والهبوط العمودي جزءاً أساسياً، حيث إنها مصممة لتكون علامة فارقة للتنقل الحضري وتشكيل مستقبل الطيران. نحن فخورون بالتعاون مع «آرتشر للطيران»، ويسعدنا العمل سوياً على تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس في جيتكس أبوظبي ووجهات أخرى. وقال آدم غولدستين، المؤسس والرئيس التنفيذي في شركة «آرتشر للطيران»: لا تقتصر أعمالنا على ابتكار الطائرات الآمنة عالية الأداء ذات التصميم الجذاب فحسب، بل نركز أيضاً على توفير بنية تحتية استراتيجية تدعم عمليات طائرات «ميدنايت» وتضمن تجربة استثنائية لركابنا في دولة الإمارات. ومن خلال محفظة جيتكس العالمية المتنوعة وخبرتها الواسعة في خدمة العملاء، نعتبرها الشريك المثالي للمرحلة المقبلة من توسّعنا التجاري. ويأتي الإعلان عن هذه الشراكة في الوقت الذي تواصل فيه «آرتشر للطيران» جهودها لتعزيز خدماتها وتسويقها في دولة الإمارات بعد الإنجازات التي حققتها مؤخراً، بما في ذلك الموافقة على التصميم التنظيمي لأول مهبط يمكن استخدامه للمروحيات التقليدية وطائرات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية في محطة أبوظبي للسفن السياحية، والشراكات التي تعقدها مع شركات التشغيل الرائدة في المنطقة بما في ذلك شركة طيران أبوظبي.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
عبدالله آل حامد يعقد لقاءات ثنائية في «كان» استعداداً لـ «بريدج» (فيديو)
عقد عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، سلسلة من اللقاءات ضمن مشاركته في مهرجان «كان ليونز» للإبداع، في مدينة كان الفرنسية، مع عدد من قادة الإعلام والمؤسسات والشركات العالمية، بحضور الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، مدير عام المكتب الوطني للإعلام. وتأتي اللقاءات في إطار التحضير لانعقاد «قمة بريدج» في أبوظبي في ديسمبر المقبل، وبهدف تعزيز الشراكات الدولية وتوسيع آفاق التعاون مع المؤسسات العالمية، وبما يصب في إطار إثراء محتوى القمة. وبحث خلال اللقاءات آفاق التعاون في مجالات تطوير الاستراتيجيات الإعلامية، ودعم الشركات الناشئة في قطاع الإعلام، وتوظيف أحدث التقنيات الرقمية في دعم المنصات الإعلامية الوطنية، إلى جانب الاستفادة من الخبرات العالمية في مجالات التسويق الإبداعي، وتحليل البيانات، وحلول الإعلانات الرقمية وسبل بناء شراكات فاعلة عبر قمة بريدج. وأكد عبدالله آل حامد أن هذه اللقاءات تأتي في إطار العمل على ترسيخ أطر التعاون مع مختلف الشركاء الإقليميين والدوليين، من أجل تمكين منظومة إعلامية متكاملة تواكب الطموحات الوطنية، وتوفر بيئة داعمة للنجاح والإبداع. وقال: حريصون على التعريف بقمة بريدج المرتقبة، أمام أكبر عدد من القيادات الإعلامية العالمية، حيث تمثل القمة منصة استراتيجية لتبادل الأفكار واستشراف مستقبل الإعلام، وترسيخ مكانة الإمارات كمركز محوري في صياغة توجهات الإعلام العالمي، من خلال جمع صناع القرار والخبراء تحت مظلة واحدة للحوار والتعاون وتبادل الخبرات والشراكات. وشمل اللقاء كلاً من باري أوبراين، رئيس مجلس إدارة شركة Atomic 212، وآسيير كارازو، المدير التنفيذي للاستراتيجية في الشركة، وجو إنزيريلو، نائب الرئيس التنفيذي في شركة Salesforce العالمية، وريان كركي، المدير العام لأمازون في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب شرق آسيا، ومحمد عيتاني، رئيس الشراكات في شركة Amazon Ads في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وفيليب جبرور رئيس قسم الإعلانات الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتانزين سيد، مدير عام ورئيس قطاع الإنترنت الاستهلاكي والتكنولوجيا في شركة جنرال أتلانتيك، وليندا شينغ، المدير العام للأعمال العالمية في شركة MiniMax.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
جائزة الشارقة للاتصال الحكومي تواصل استقطاب المشاركات حتى 24 يوليو
تواصل جائزة الشارقة للاتصال الحكومي في نسختها الـ 12، استقبال الترشيحات لفئاتها الـ 23 حتى 24 يوليو المقبل، مواصلة بذلك تعزيز مكانتها العالمية بعد النجاح اللافت الذي حققته على مدار الأعوام الماضية، حيث استقبلت الجائزة في نسخة العام الماضي 3815 مشاركة من 44 دولة. وتشمل الدورة الـ 12 من الجائزة 23 فئة ضمن 5 قطاعات رئيسة، هي، "جوائز الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والقطاع الخاص"، "الجوائز الفردية"، "جوائز الشركاء "، "جوائز لجنة التحكيم"، و"جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي"، وتعكس هذه الفئات المشهد المتطور للاتصال مع التأكيد على الابتكار والشمولية والاستخدام الاستراتيجي للمنصات الرقمية. وتُعد الجائزة إحدى المبادرات الحيوية التي انبثقت عن توصيات المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي تقام فعاليات دورته الـ 14 يومي 10 و11 سبتمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة، لإتاحة الفرصة لخبراء الاتصال حول العالم لعرض مبادراتهم وتجاربهم الناجحة. تأكيد على التأثير المتنامي للجائزة وأكدت علياء بوغانم السويدي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، على التأثير المتنامي للجائزة، وقالت "تطورت جائزة الشارقة للاتصال الحكومي وأصبحت منارة يهتدي بها محترفو الاتصال والمؤسسات الملتزمة بالتميز، ومع المستويات الاستثنائية للمشاركات على مدار السنوات الماضية، نشهد صعود جيل جديد من خبراء الاتصال الذين تسهم أفكارهم في رسم ملامح مستقبل الخطاب العام، واليوم تواصل الجائزة تقديم دورها كمنصة عالمية لتكريم الأدبيات والسرديات المؤثرة والحلول المبتكرة والاتصال القادر على إحداث التغيير الإيجابي المطلوب". كيفية تقديم طلبات المشاركة وتتيح الجائزة للأفراد والمؤسسات المشاركة في ثلاث فئات مختلفة، على أن تكون جميع المشاركات تم إنشاؤها خلال العامين الماضيين، أو تُثبت تحديثات جوهرية إذا كانت أقدم من ذلك، ويتم استقبال طلبات الترشح عبر موقع جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، على أن يتم التقديم قبل 24 يوليو المقبل. الفئات والشركاء الأساسيون وتحت مظلة القطاعات الرئيسية الخمسة للجائزة، تضم فئات التقدم المباشر 15 فئة تكرم التميز في مجموعة واسعة من ممارسات الاتصال، وتشمل؛ "أفضل منظومة اتصال متكاملة"، "أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي"، "أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات"، "أفضل حملات تعزيز الهوية الثقافية واللغة العربية"، و"أفضل مبادرة شبابية في الاتصال". وتحتفي فئات أخرى أساسية بالإنجازات في المسؤولية الاجتماعية، والاستثمار في القوة الناعمة، والاتصال الموجه للناشئين، في القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب المشاريع المبتكرة للأطفال واليافعين، وصنّاع التغيير بالمحتوى الرقمي تحت وفوق سن الـ 18 عاماً، والبحث الأكاديمي في علوم الاتصال. وتسلط "جوائز الشركاء" الضوء على ممارسات الاتصال الاستثنائية بالتعاون مع مؤسسات مثل "جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي"، "شبكة الرؤساء التنفيذيين للاستدامة"، "رابطة دول جنوب شرق آسيا" (آسيان)، "المنتدى الإقليمي للجامعات لبناء القدرات في مجال الزراعة" (روفورام)، "معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث" (يونيتار)، و"مكتب تبادل الخبرات الحكومية" في وزارة شؤون مجلس الوزراء بحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. وتتضمن فئات "جوائز الشركاء" فئة "أفضل اتصال بتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع"، و"أفضل ممارسات اتصال للتعامل مع التطورات التنموية"، في حين تكرم "جوائز لجنة التحكيم" الأفراد والمشاريع الاستثنائية في فئة "الشخصية المتميزة في الاتصال الحكومي والاستراتيجي"، و"أفضل شخصية ذات أثر اجتماعي إيجابي"، مع التركيز على المبادرات الحكومية في إمارة الشارقة. وتلعب "جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي" دوراً محورياً في إعداد الجيل القادم من خبراء الاتصال، وتتضمن فئتين تشهدان تنافساً كبيراً، وهما؛ "مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي"، و"تحدي الجامعات". - علياء السويدي: نشهد صعود جيل جديد من خبراء الاتصال الذين تسهم أفكارهم في رسم ملامح مستقبل الخطاب العام