logo
مسؤول أمريكي: 'نيميتز' سوف تصل قريباً إلى الشرق الأوسط

مسؤول أمريكي: 'نيميتز' سوف تصل قريباً إلى الشرق الأوسط

رؤيا نيوزمنذ 5 ساعات

وصلت مدمرة أميركية إلى شرق البحر المتوسط لتنضم إلى 3 مدمرات أخرى هناك واثنتين في البحر الأحمر، وفقا لصحيفة وول ستريت جورنال، في سياق حشد أميركي للقدرات العسكرية من أجل مساندة إسرائيل التي تشن حربا على إيران منذ أسبوع.
في الوقت نفسه، شارفت حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' على الوصول إلى الشرق الأوسط بعدما غادرت بحر جنوب الصين، ومن المتوقع أن تصل غدا السبت أو بعد غد الأحد، وفقا لما نقلته قناة 'فوكس نيوز' عن مسؤول أميركي.
يأتي هذا في وقت يبحث فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتخاذ قرار بالدخول المباشر في الحرب إلى جانب إسرائيل، وقد أعلن البيت البيض أمس الخميس أن الرئيس سيحسم الأمر خلال أسبوعين.
ونقلت وول ستريت جورنال، اليوم الجمعة، عن مسؤول دفاعي أميركي قوله إن 'مدمراتنا على مقربة من إسرائيل بما يسمح لها باعتراض صواريخ إيران'.
ووفقا لما أوردته الصحيفة، فإن إسرائيل قد تستنفد مخزونها من صواريخ 'آرو 3' (حيتس) الاعتراضية إذا واصلت إيران إطلاق الصواريخ.
وتشن إسرائيل حربا على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، حيث استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية واغتالت قادة عسكريين كبارا -بينهم قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان- وعلماء نوويين بارزين، وردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية التي خلفت دمارا غير مسبوق في عدة مدن إسرائيلية.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال: اعترضنا طائرة مسيّرة إيرانية في خليج حيفا
جيش الاحتلال: اعترضنا طائرة مسيّرة إيرانية في خليج حيفا

الغد

timeمنذ 33 دقائق

  • الغد

جيش الاحتلال: اعترضنا طائرة مسيّرة إيرانية في خليج حيفا

اضافة اعلان وكان رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير أعلن الجمعة، أن على البلاد الاستعداد "لحملة طويلة" في الحرب مع إيران، داعيا السكان إلى الاستعداد "لأيام صعبة".وقال إيال زامير في رسالة مصورة خاطب فيها "مواطني إسرائيل": "لقد أطلقنا الحملة الأكثر تعقيدا في تاريخنا. علينا أن نكون مستعدين لحملة طويلة. رغم إحراز تقدم كبير، تنتظرنا أيام صعبة. نستعد لاحتمالات عديدة".وأكد أن "الجيش الإسرائيلي" أَعَدَّ لعملية "الأسد الصاعد" التي بدأت في 13 حزيران/ يونيو "طوال أعوام"، مضيفا: "في الأشهر الأخيرة، سرّعنا وتيرة التحضيرات في موازاة القتال على جبهات عدة مع الاحتفاظ بأكبر قدر من السرية".وأوضح رئيس الأركان، أن "امتزاج" التهديدات النووية والصواريخ الإيرانية "أجبرنا على توجيه ضربة استباقية".وتابع أن هذه الحملة العسكرية هي "الأكثر تعقيدا في تاريخنا"، و"نعمل وفق خطة منظمة ولكنّها مطواعة تتكيّف مع تطور الوضع".وشنت "إسرائيل" هجوما غير مسبوق على إيران سعيا إلى منع البلاد من امتلاك قنبلة نووية، الأمر الذي نفته طهران على الدوام.وأسفرت الغارات الإسرائيلية عن مقتل 224 شخصا على الأقل في إيران. وفي "إسرائيل"، أدت الهجمات الصاروخية والمسيّرات الإيرانية إلى مقتل 25 شخصا. وفق "فرانس برس".

تنضم أمريكا للحرب أو لا .. ما هي الحسابات؟!
تنضم أمريكا للحرب أو لا .. ما هي الحسابات؟!

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

تنضم أمريكا للحرب أو لا .. ما هي الحسابات؟!

لولا الدعم الأمريكي المطلق لإسرائيل، لما أقدمت الأخيرة على ضرب إيران بهذه الجرأة وهذا التخطيط، بل ولما استمرت في حرب الإبادة على غزة منذ 7 أكتوبر 2023 بهذه الوحشية، ولما تجرأت على لبنان واليمن وسوريا والضفة.. فالولايات المتحدة مشتركة في كل خطوة تخطوها إسرائيل، ولولا ذلك لما وصل الحال في الإقليم لما هو عليه اليوم. إسرائيل اليوم تخوض حروبًا ثلاثة ضد إيران، وهي: 1 - حرب عسكرية (جوية) بالأساس، وأسلحتها أمريكية الصنع. 2 - حرب سبرانية وتجسسية واستخباراتية، والاعتماد «المعلوماتي الأكبر» على الولايات المتحدة. 3 - حرب إعلامية (تضليلية وتعتيمية)، والولايات المتحدة مشتركة بها، وتصريحات المسؤولين الأمريكيين متوافقة مع الحرب الإعلامية بكل تفاصيلها. إذًا، وما دام الحال كذلك، وما دامت الولايات المتحدة منخرطة بكل تفاصيل الحرب، لماذا يفكر الرئيس دونالد ترامب كثيرًا باتخاذ قرار الانضمام المباشر من عدمه، ورغم الضغوط الإسرائيلية؟ ورغم ضغوط مستشاريه المقرّبين من إسرائيل، ورغم حالة الانعقاد الدائم لمجلس الأمن القومي الأمريكي لمراقبة ما يجري في الميدان أولًا بأول، وكأنّ أمريكا من تخوض الحرب وليس إسرائيل - وهذه هي الحقيقة -.. رغم كل ما تقدّم، ماذا يعني انضمام أمريكا المباشر لهذه الحرب، ولماذا أجّل الرئيس ترامب قراره الذي كان متوقعًا خلال يومين إلى أسبوعين (تنتهي قبل 4 تموز المقبل، حيث تحتفل الولايات المتحدة بيوم الاستقلال)؟. هناك فرق كبير بين الدعم الأمريكي للحرب وبين الانضمام المباشر، ولكل قرار حساباته وتبعاته وثمنه، ولا بد من إعادة ترتيب الحسابات قبل اتخاذ القرار للأسباب التالية: 1 - هناك اتفاق محسوم (أمريكي إسرائيلي) بعدم السماح لإيران بامتلاك السلاح النووي، ويدعم ذلك قوى عالمية وإقليمية، لكن الخلاف بين إسرائيل والولايات المتحدة أن إدارة الديمقراطيين (برئاسة بايدن) كانت ترجّح المفاوضات والحوار للتوصل إلى حلّ يحقق هدف عدم تملك إيران للسلاح النووي دون حرب عسكرية. 2 - أحداث 7 أكتوبر استغلتها إسرائيل - بل نتنياهو تحديدًا - كذريعة للقضاء على المشروع النووي الإيراني من خلال «تقليم أظافر» إيران، إمّا بالقضاء على/ أو إضعاف وكلائها في لبنان واليمن وسوريا، وصولًا إلى حرب مباشرة بدأتها 13 حزيران الحالي. 3 - ساعد إسرائيل على ذلك سياسة الجمهوريين بقيادة ترامب المتشدد جدًا في الملف الإيراني.. لكن ما يجعله في مرحلة «موازنة حساباته» أنه من ناحية يقدّم نفسه كرجل سلام لا يريد حروبًا، ومن ناحية أخرى يرفع شعار «السلام بالقوة».. وهمّه في المعادلتين هو المواطن الأمريكي الذي وعده ترامب بألّا يجرّ أمريكا لحروب خارجية. 4 - دخول أمريكا المباشر يغيّر الواقع من «حرب استنزاف» إلى «حرب مفتوحة» على كافة الاحتمالات.. يصعب التحكم بمآلاتها. 5 - إعادة «لملمة» إيران لجروحها كان أسرع من توقعات الطرف الآخر.. وإسرائيل بالتأكيد توقعت ردًّا إيرانيًا، ولكن ليس بحجم الدمار الذي أحدثته وتحدثه الصواريخ الإيرانية شمالًا ووسطًا وجنوبًا، الأمر الذي كشف قوة صاروخية إيرانية «غير محتسبة»، وفشلًا في الدفاعات الإسرائيلية وقبّتها الحديدية. 6 - إسرائيل لن تستطيع إنهاء المشروع النووي الإيراني دون تدخّل مباشر من الولايات المتحدة، واستخدام أسلحة أكثر تطورًا للقضاء على المحطات النووية في أعماق كبيرة تحت الأرض. 7 - تدخّل أمريكا المباشر، يعني استباحة كافة قواعدها في الشرق الأوسط والمنطقة تحديدًا وكافة مصالحها في العالم من قبل إيران. 8 - التدخّل المباشر - ولو بضربة واحدة لإنهاء الأمر - حساب غير مضمون النتائج ولا ردود الفعل. وطول أمد الحرب يزيد من احتمالات دخول قوى أخرى للحرب وفي مقدمتها روسيا والصين. 9 - أيّة حسابات غير مدروسة النتائج بدقة ستقحم أمريكا في (حربين) ضد روسيا، الأولى في أوكرانيا والثانية في الشرق الأوسط ضد إيران. 10 - روسيا لها مصالح في المنطقة انتهى معظمها، وبقي آخر معاقلها في إيران، وموسكو الأقدر على لعب دور الوسيط للتهدئة لعلاقاتها المميزة مع إيران وإسرائيل، والعلاقات الخاصة بين الرئيسين «ترامب وبوتين». 11 - الصين لديها حساباتها، فهي من ناحية يهمها توريط أمريكا وإشغالها في حروب بعيدة عنها، لكن ليس في صالحها تدمير مصالحها الاقتصادية والتجارية والنفطية في هذه المنطقة. 12 - هناك كلف اقتصادية باهظة على أسواق النفط والغاز والذهب والمال العالمية. *باختصار: الحسابات معقّدة، ومختلفة من طرف لآخر، وهي تتغير تبعًا لما يجري في الميدان، فنتائج الحرب العسكرية والسبرانية وحتى الإعلامية هي التي تؤثر أخيرًا في القرار السياسي.. فهل تتدخل أمريكا مباشرة بعد أو حتى قبل أسبوعين؟.. الجواب سيتحدد في ساحات الحرب.

إسرائيل مهدت لضرب إيران منذ أكثر من ٢٠ شهرا للعالم!
إسرائيل مهدت لضرب إيران منذ أكثر من ٢٠ شهرا للعالم!

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

إسرائيل مهدت لضرب إيران منذ أكثر من ٢٠ شهرا للعالم!

كتبت مقالا قبل أكثر من عام عن احد قيادات حماس زاهر جبارين تحدثت فيه ان حماس أعلنت بشكل مباشر عن عملية طوفان الأقصى بشهر حزيران عام 2023 بتصريح رسمي لجبارين على موقع الجزيرة تزامنا مع ذكرى صفقة شاليط، ومع ذلك لم نشهد تحركا لإسرائيل في غزة او الضفة او اي حملة اعتقالات، بل استمرت الأمور بروتينية على الحواجز في الضفة الغربية وكأن إسرائيل كانت تنتظر عملية طوفان الأقصى بفارغ الصبر، رغم انني من راهنت اول اسبوع على عدم قدرة اسرائيل على الاستمرار وسرعان ما تراجعت فورا في مقال بعد عدة ايام عن ذلك بعد أن قمت بمراجعة اخبار الطرفين خلال الفترة السابقة لعملية طوفان الأقصى كنوع من ضبط العاطفة واحلال المهنية والاستقصاء والتروي بالتحليل، إذ أدركت تماما ان ثمة طعم تلقته حماس بشهية وان ضبط إيران لأعصابها له مدلولات سياسية خطرة كونها الداعم والشريك الرئيسي والاستراتجي لحماس ومع مرور الوقت اتضح ما توقعت تماما ان إيران لن تدخل بالحرب الان وهنالك حسابات أخرى ستنشغل بها طهران، راهنت في وقتها على قدرة حماس على تنفيذ حرب شوارع إذا اجتاحت اسرائيل غزة برا فيما بعد الا ان قوة حماس ظلت ثابته بمعنى ليست قوية وإنما صامدة بشكل روتيني لأنها تستطع بعد الاجتياح البري من تنفيذ حرب شوارع كما هو متوقع او تنفيذ عمليات انتحارية قوية اي ان حماس تفاجأت باستمرار إسرائيل في هذه الحرب وبقيت عمليات ضيقة تثبت الصمود وسط غباء اعلامي استخدمته حماس وقت تسليم الأسرى ينم عن ضعف حاد في التحرك السياسي وعدم وجود مشاورات عالية المستوى وسط غضب سري وانفعال لباقي الفصائل التي رفضت العملية واعتبرته تراجعا للقضية الفلسطنية كونهم يعون مدى الفرق بين القوتين رغم ان الدعم العلني جاء للمقاومة للحفاظ على معنوية الناس لاسيما الغزيين التي تناقصت مع الشهور والموت مستمر في ارتقاء الشهداء حتى هذه اللحظة في غزة والضفة . من جانب اخر انتقلت إسرائيل لخطوة ثانية نحو تدمير قيادات حزب الله وثم استغلال الأوضاع في سوريا وإجراء عمليات عسكرية عديدة يمكن وصفها بالتوسعية لا سيما بعد سقوط اتفاقية فض الاشتباك حكما في سوريا بسقوط النظام السابق. بتقديري ان كل ما حدث كان تمهيدا لاقحام المنطقة بحرب إسرائيل مع إيران فيما بعد وان الامر لم يكن مباغتا على الصعيد الاستخباراتي بل كان متوقعا، لكنه تكتيكيا من طرف إسرائيل و امريكا من أجل فرض إسرائيل نفسها في المنطقة بشكل استراتيجي مختلف لاسيما ان تل أبيب قفزت نحو الخليج لتحضير لاتفاقيات سلام الى جانب الترويج للديانة الابراهيمية لتأتي كل هذه الخطوات التحضيرية واخيرا ضرب إيران خطة استراتيجية لما يمكن القول عنه خطة اسرائيلية-امريكية توسعية في المنطقة. إذ انه من الواضح أن العمل الاستخباراتي و المخابراتي كان يتجه لنخر كل الأوساط الداعمة لإيران من وإلى بالعكس تمهيدا لتوسع إسرائيل في المنطقة استراتجيا وان التوسع او ضرب الضفة والسيطرة على غزة ليس إلا مشهدا صغيرا مما سيعد لاحقا. ليس من المتوقع انتهاء الحرب قريبا، إذ ومن الواضح أن إيران تضبط نفسها حتى لا تجر المنطقة لحرب إقليمية وهذا يدل من حجم وطريقة قصفها بينما يظهر العكس تماما لإسرائيل واستطيع تقدير ان المفاوضات الجارية اليوم ستأخذ ابعاد أخرى في تقسيم المنطقة على الاقل في توزيع موازين القوى. اعتقد ان ترامب ينفذ صفقة القرن بشكل مغاير وضمن مغامرات وخطط نتنياهو . يجدر الذكر ان إسرائيل تعتمد ورقة مهمة في المنطقة وهي زعزعة الجبهة الداخلية للدول المحيطة بهدف محاولة اضعافها و/او اختراقها وكلا الأمرين يستوجبان تحركا عريبا اكثر جراءة لوضع ملف تفاوضي أمام تل أبيب للضغط عليها لتراجع، إذ لا توجد اي دولة في المنطقة بعيدة عن حسابات جديدة الى جانب ان إيران ستناور بكل جوانب اقطاب داعميها مثل الاخوان المسلمين في المنتشرين في أنحاء المعمورة لدفع بعمليات عكسية لابطاء مهمة إسرائيل. ورغم ان عملية الاستعراض السياسي والتهديدي مارسته طهران و واشنطن منذ عشرين عاما حتى قررت تل أبيب ان تصعده بطريقتها اخيرا. وهذا يضعنا نحو النظر بشكل سريع نحو التحركات الاستراتيجية اليوم في الأردن ودول الجوار اذ يجب أن تلحقها تحركات أمنية عالية المستوى وبدرجة خطر او طارئ وهذا لا يعني تهديدا بحرب قريبة ربما، لكن يعني وجود تكتيكات قد تستغلها إيران او إسرائيل . اخيرا ماذا يمكن أن يكون مطلوبا منا كمواطنين ومتابعين للشأن؟ إن كل منا في موقعه عليه ان يشحن همة الجبهة الداخلية فالقادم قد يكون أرعن ويحمل مفاجأت أكبر . نهاية الجزء الأول..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store